ذات صلة متى تم بناء الكعبة تاريخ الكعبة
تاريخ بناء الكعبة
الكعبة المشرفة هي قبلة صلاة المسلمين وهي البناء الذي يطوف حوله الحجاج في الحج والعمرة، وهي أقدس مكان وفقاً للعقيدة الإسلامية. وتعدّ الكعبة أول بيت بني على سطح الأرض استناداً لقوله تعالى: [إِنَّ أَوَّلَ بَيْتٍ وُضِعَ لِلنَّاسِ لَلَّذِي بِبَكَّةَ مُبَارَكًا وَهُدًى لِلْعَالَمِينَ] (آل عمران: 96).
تاريخ بناء الكعبة منذ عهد آدم الى الآن | مصراوى
قصة أعادت بناء الكعبة المشرفة في عهد النبي صلى الله عليه وسلم - YouTube
اشتراك النبي صلى الله عليه في بناء الكعبة الشريفة - منتدى قصة الإسلام
وفي الحديث: « إن الله حرم مكة قبل أن يخلق السموات والأرض ».
البطن: جماعة من الناس أقل من القبيلة. الفج: الطريق الواسع. قال علي بن أبي طالب رعنه: لما انهدم البيت بعد جرهم فبنته قريش، فلما أرادوا وضع الحجر تشاجروا، من يضعه؟، فاتفقوا على أن يضعه أول من يدخل من هذا الباب، فدخل رسول الله صلى الله عليه وسلم من باب بني شيبة، فأمر بثوب فوضع، فأخذ الحجر فوضعه في وسطه، وأمر من كل فخذ أن يأخذوا بطائفة من الثوب فيرفعوه، وأخذه رسول الله صلى الله عليه وسلم فوضعه. مشاركته صلى الله عليه وسلم في حلف إنساني مع قومه.. وإشادته به لما فيه من مصلحة وطنية:
عن عبدالرحمن بن عوف رضى الله عنه، عن النبي صلى الله عليه وسلم، قال: شهدت حلف المطيبين مع عمومتي وأنا غلام، فما أحب أن لي حمر النعم، وأني أنكثه. المطيبون: خمس قبائل من قريش، سموا المطيبين، لأنهم غمسوا أيديهم في الطيب، وتعاهدوا على نصرة المظلوم وصلة الأرحام، وقد أخبر صلى الله عليه وسلم أنه ما يحب أن ينقضه ولو أعطي أحسن أموال العرب، وهي الإبل الحمر. اشتراك النبي صلى الله عليه في بناء الكعبة الشريفة - منتدى قصة الإسلام. حمر النعم: نفائس الإبل. أنكثه: أنقض عهده. تألمه صلى الله عليه وسلم أن قومه سيخرجونه من وطنه:
وكان ذلك في بداية نزول الوحي عليه صلى الله عليه وسلم، حين ذهبت به خديجة رضى الله عنها إلى ورقة بن نوفل ، فانطلقت به خديجة، حتى أتت به ورقة بن نوفل ابن أسد بن عبد العزى ابن عم خديجة، وكان امرأ تنصر في الجاهلية، وكان يكتب الكتاب العبراني، فيكتب من الإنجيل بالعبرانية ما شاء الله أن يكتب، وكان شيخا كبيرا قد عمي، فقالت له خديجة: يا ابن عم، اسمع من ابن أخيك، فقال له ورقة: يا ابن أخي ماذا ترى؟ فأخبره رسول الله خبر ما رأى، فقال له ورقة: هذا الناموس الذي نزل الله على موسى، يا ليتني فيها جذعا، ليتني أكون حيا إذ يخرجك قومك، فقال رسول الله: أو مخرجي هم؟!.