سبق- الباحة: كشف مدير برنامج مكافحة التدخين بالباحة "عبد الله محمد بادي"، في إحصائية؛ أن أعداد المراجعين لعيادات التدخين في المنطقة لعام 1435هـ بلغت "618" مراجعاً، فيما بلغ عدد المترددين على عيادات مكافحة التدخين "330" مراجعاً. وأضاف أن عدد المتوقفين عن التدخين بلغ "74" مراجعاً، بينما وصل عدد الذين خففوا من التدخين "195" مراجعاً، وبلغ عدد المراجعين الذين لم ينتظموا في العلاج "44" مراجعاً، مبيناً أن العدد الكلي للمراجعين خلال الأشهر الخمسة الماضية من العام الجاري 1436هـ؛ بلغ "222" مراجعاً. ودشن مدير عام الشؤون الصحية بمنطقة الباحة المكلف "الدكتور محمد بن سعد الحريتي"، اليوم الأحد؛ "فعاليات اليوم العالمي لمكافحة التدخين"، والذي يوافق يوم 31 مايو من كل عام، تحت شعار: "حظر الاتجار غير المشروع بالتبغ"، وذلك بمستشفى بلجرشي العام، بحضور مدراء الإدارات الحكومية بمحافظة بلجرشي؛ حيث افتتح المدير العام، المعرض التوعوي المصاحب والذي أقيم في صالة الاستقبال بالمستشفى، واشتمل على مطويات واستاندات توعوية، إضافة إلى بعض التجهيزات الطبية وعددٍ من الهدايا، بالإضافة إلى مجسمات تبين أضرار التدخين على مختلف أعضاء الجسم.
- مكافحة التدخين بجدة بنات
- مكافحة التدخين بجدة
- صور التمارين اللغة العربية صفحة 26 27
مكافحة التدخين بجدة بنات
محليات > الصحة و التعليم يطلقان حملة لمكافحة التدخين بجدة
بعنوان ( جيلنا واعي) و تستهدف ٨٠ مدرسة من المرحلة المتوسطة ( بنين و بنات)
الصحة و التعليم يطلقان حملة لمكافحة التدخين بجدة
اضواء الوطن- بشير الرشيدي:
نفذ برنامج مكافحة التدخين بجدة مطلع هذا الاسبوع ورشة تدريبيه تعريفية للحملة الوطنية الإلكترونية ( جيلنا واعي) ، و التي تستهدف المرشدات الصحيات وذلك بمقر مبنى المدرسة 74 المتوسطة للبنات. و تأتي هذه الورشة تمهيداً لإنطلاق الحملة نهاية الأسبوع الجاري لتوعية و حماية النشء بأضرار تعاطي التبغ و التدخين القسري ، إضافة إلى توضيح خطورته و طرق الوقاية منه ، و التعريف بنظام مكافحة التدخين و التي تستهدف ( 80) مدرسة من المرحلة المتوسطة ( بنين و بنات) و ستستمر لمدة ثلاثة أسابيع. و أستهلت اللقاء المشرفة الصحية الأستاذة جميلة الشمري مرحبة بالحضور كما تحدثت عن أهداف حملة جيلنا واعي ، تلاها محاضرة للدكتورة ندى سروجي عن أضرار التدخين ، بعد ذلك قدمت الأستاذة ريم المطلق شرح لمؤشرات الحملة ، كما تحدثت الدكتورة الجوهرة الغامدي عن نظام مكافحة التدخين و لوائحه. عيادات مكافحة التدخين المتنقلة بجدة تستقبل 5927 مراجعاً ومستفيدًا. من جهة أخرى و ضمن نفس السياق نفذ البرنامج أيضاً ورشة تدريبية التعريفية للحملة الوطنية الإلكترونية ( جيلنا واعي) ، بحضور نائب مدير إدارة الصحة المدرسية الدكتور فهد العقيل و منسقة حملة جيلنا واعي الأستاذة إزدهار المغربي.
مكافحة التدخين بجدة
وقال رئيس هيئة الأمر بالمعروف والنهي عن المنكر بمحافظة بلجرشي، "الشيخ خالد سلمان": إن الشريعة الإسلامية حرمت شرب الدخان؛ لأنه مضر بصحة الإنسان، وأي أمر فيه ضرر على حياة الإنسان، الشريعة الإسلامية تحرمه لحماية الضروريات الخمس، مبيناً أن هناك آيات كريمات وأحاديث نبوية شريفة أمرت بالبعد عن كل ما يضر الإنسان. وقال: إن للتدخين أضراراً مادية واقتصادية وصحية. وألقى الطبيب المقيم بمستشفى بلجرشي العام "الدكتور فايز قدورة"، محاضرة للتوعية بأضرار التدخين؛ بيَّن من خلالها الأضرار الصحية والاقتصادية والاجتماعية للتدخين، والأمراض التي يصاب بها المدخن، والذي لا يدخن، وهو ما يسمى "التدخين السلبي"، إضافة إلى إحصائيات عن الخسائر البشرية والمادية جراء التدخين.
فإذا كنت تبحث عن شركة مكافحة ورش الناموس و الذباب فأتصل بنا الان علي هاتف رقم 0558836767 لنقوم برش و الضاء عليها في الحال
اسعار شركة مكافحة الناموس بجدة – الماسة الالمانية
اسعارنا في متناول الجميع فنحن لا نطلب اكثر من السعر المعقول الذي يغطي تكلفة الرش او المكافحة للحشرات واجر عادل فنحن نريد ان نكسب عملاء جدد لدينا. اتصل بنا الان نأتيك في الحال أتصل بنا علي رقم شركة مكافحة الحشرات بالدخان بجدة علي رقم 0558836767
أشارت بعض الصحف ومواقع الإنترنت خلال الأيام الماضية إلى عزم أمانة الرياض- ضمن جهودها المتواصلة لتحسين المشهد الحضري وتطوير البيئة العمرانية- تسريع تنفيذ الدليل التنظيمي الشامل للوحات على واجهات المباني التجارية، والذي أصدرته في يونيو من العام الماضي، كمبادرة جديدة تمثل مرجعاً وإطار عمل متكامل لتنظيم اللوحات وتحديد نسقها تبعاً لضوابط واشتراطات فنية وتصميمية محددة. وتأتي هذه الخطوة للقضاء على ما نشاهده من فوضى تضرب مجال اللوحات التجارية، بدءا من الأخطاء الإملائية والنحوية الفاضحة التي تثير السخرية وتمثل استفزازا كبيرا للمشاهد الذي يرى بعينه كيف وصل الاستهتار باللغة العربية في أرضها، حيث يتم تأنيث المذكر، وتذكير المؤنث، ناهيك عن الأخطاء الأخرى مثل كتابة كلمات لا علاقة لها باللغة العربية، أو استخدام اللهجات العامية بديلا عن الفصحى. هذه الأخطاء إضافة إلى كونها تشكل ظاهرة غير حضارية فإنها تحمل في طياتها خطورة كبيرة وهي تسويغ هذه التجاوزات في نظر صغار السن، وإظهارها كأنها الأصل وما سواها خطأ. فالخطأ الكتابي عندما يكون مرتبطاً بتصميم فني جميل يسترعي النظر لا سيما عند تلك الفئة، ويتحول مع مرور الوقت إلى عادة بصرية تحتفظ بها ذاكرتهم، وتستدعي صورتها كلما دعت الضرورة لكتابة تلك الكلمة.
صور التمارين اللغة العربية صفحة 26 27
ولا تقتصر السلبيات التي يعج بها هذا المجال على مجرد الأخطاء اللغوية، بل تتعداها إلى استخدام مفردات قد تسيء في كثير من الأحيان إلى الذوق العام، إضافة إلى سوء التصميم والألوان المتنافرة التي تمثل تشوها بصريا يستلزم المعالجة، وسرقة تصاميم العلامات التجارية وتقليدها، إضافة إلى استخدام كمية كبيرة من الإضاءة بصورة عشوائية مما يزيد من الضغط على استهلاك الكهرباء، ويرفع من احتمال اشتعال اللوحات والتسبب في حرائق جسيمة. أما أكبر عناصر الفوضى فتبدو في الافتقار إلى وسائل السلامة، حيث إن كثيرا من تلك اللوحات، لا سيما ذات الحجم الكبير، تشكل خطورة كبيرة على سلامة المارة وحياتهم لأن تركيبها غالبا ما يتم بصوره عشوائية، دون مراعاة الضوابط الواجبة، ونظرة سريعة لكثير من تلك اللوحات تصيب الإنسان بالهلع حيث يلاحظ عدم ثباتها في أوقات العواصف ومرور الرياح. وترجع الأسباب في هذه الأخطاء إلى عوامل كثيرة في مقدمتها أن مجال شركات الدعاية والإعلان تكثر فيه العمالة الوافدة التي تمارس جريمة التستر وتعمل لحسابها الخاص، ومعظم الخطاطين الذين يعملون فيها هم من الذين لا تربطهم أي معرفة باللغة العربية ولا يلمون بأبجدياتها ومبادئها، كذلك فإنهم يميلون إلى استخدام أرخص المواد دون الاهتمام بالجودة وجوانب السلامة، وذلك لتحقيق أكبر مقدار من الأرباح.
ختاما أنبه إلى أنه في ظل المساعي الحثيثة التي تبذل لتحسين جودة الحياة وتعزيز الاقتصاد وتقديم بلادنا للآخرين بصورة لائقة، فإن هذا الملف يبقى في طليعة الاهتمامات، حتى تكون شوارعنا أكثر جمالاً ونظاماً، وما دمنا في أرض العروبة ومهد اللغة فإن مسؤوليتنا التاريخية تتمثل في المحافظة على ما اختصنا به الله تعالى من لسان عربي مبين، وحمايته من هذا العك المتواصل، لا سيما مع استمرار الجهود التي تبذلها الدولة للعناية باللغة العربية، التي تزايدت خلال السنوات الماضية.