7%، و3. الحبشة اين تقع - ووردز. 9% يعتنقون البروتستانتية، بينما يوجد أقل من 1% من السكان من الكاثوليك، وتتبع النسب الباقية ديانات أخرى. [٤]
تاريخ أديس أبابا
احتلت أديس أبابا لأول مرة في أوائل القرن الخامس عشر الميلادي، وقد اتخذ المحتلون منها مستوطنة لهم، إلا أن المدينة لم تُؤسس حتى عام 1886م على يد الإمبراطور منليك الثاني، وقد كشفت الأدلة إلى أن البشر عاشوا في تلك المدينة منذ حوالي 100, 000 عام، وعندما أصبح منليك الثاني إمبراطورًا لإثيوبيا اتخذ من أديس أبابا عاصمةً له، إلا أن موقعها كان في منطقة تتميز ببردها الشديد وقلة الحطب فيها، لذلك نقلها إلى منطقة أكثر دفئًا، وطورها لتصبح العاصمة الرسمية للبلاد. [٤]
تعرضت أديس أبابا للغزو من قبل القوات الإيطالية، إلا أنها تحررت بعد خمس سنوات في عام 1941م، وقد كان مقر منظمة الوحدة الإفريقية في المدينة عند إنشائها في عام 1963م، إلا أنها استبدلت بالاتحاد الإفريقي في عام 2002م، بينما بقي المقر الرئيسي لها في أديس أبابا، ويترأس حكومة المدينة اليوم رئيس البلدية ومجلس المدينة، وتعد واحدة من أكثر مدن إثيوبيا أمنًا، وتتميز باقتصادها وسياحتها المتنامية، إذ بُنيت فيها العديد من مراكز التسوق والمطاعم والمعالم السياحية.
الحبشة اين تقع - ووردز
سكان أديس أبابا
تشير إحصائيات التعداد السكاني لعام 2007م إلى أن عدد سكان أديس أبابا قد تجاوز ثلاثة ملايين نسمة من كافة الطوائف، وفي إحصائياتٍ مستحدثة فإن عدد سكان المدينة قد تجاوز 4 ملايين نسمة، وتشكل الطوائف الإسلامية والمسيحية الوجود الأكثر، وتتواجد فيها جماعات عرقية يصل عددها إلى 80 ينطقون بأكثر من 80 لغة.
الجانب المعماري لأديس أبابا نذكر بأنّ إثوبيا كانت تحت الحكم الإيطالي والبريطاني، ولذلك يظهر الطراز المعماري الأوروبي على الأبنية سواءاً المنازل السكنيّة أو الأبنية الحكوميّة، كما وكانت الأبنية السكنيّة خصوصاً منازل الفقراء أو مساكن الأغنياء الفخمة تتّخذ عشوائيّة واضحة في التنظيم، حيث إنّ منازل الأغنياء لا تتجمّع في أحياء خاصة كما في أغلب العواصم، وكانت هذه في الحقيقة سِمة واضحة على شكل أحياء أديس أبابا. الجانب الاقتصادي لأديس أبابا بالإضافة إلى الجانب السياسي حيث تحتضن المقرات والدوائر الحكومية، لم تهمل العاصمة الجانب الاقتصادي كونها فقط مدينة خضراء جميلة، فاليوم يقع في أديس أبابا أكبر الأسواق الإفريقية ويسمى بسوق ميركانو، حيث يتنوع السوق تنوعاً كبيراً من حيث أصناف البضائع التي يطرحها إلى رواد السوق، فقديماً كان يطرح للبيع منتجات الإسمنت والتبغ والسكر التي تعتبر السلع الأساسية التي تشتهر أديس أبابا في إنتاجها، وكونها العاصمة أهتمت الحكومة بتطوير المرافق الحيوية التي تخدم المدينة بكل سهولة، ولذلك تم إنشاء المطار الدولي لأديس أبابا، وكذلك قطار دولي يربط ما بين جيبوتي وأديس أبابا. تهتم أديس أبابا في المجال السياحي حيث يوجد فيها الكثير من الينابيع الحارة المعدنية المفيدة لأمراض الجلد وللجسم، كما يوجد في العاصمة الميادين الكبيرة المخصصة للسباقات خصوصاً ميداين سباق الخيل، وأمّا من الناحية التعليمية فتتنوع فيها المدارس والمعاهد والجامعات.
على عكس الحروب الممتدة السابقة ، مثل حرب المائة عام ، والتي اتسمت بالهدنة وفترات من الهدوء ، بينما كانت هذه الحرب مستمرة على نطاق واسع. استغرق الأمر فترة طويلة في ألمانيا ، كما امتدت إلى المسارح الأخرى. مع اثنين من التذييلات ، وغالبا ما يتم استخدامها بعد انتهاء الحرب بمناسبة نهاية حقبة الاصلاح. ومن الآثار التي تسببت بها حرب الثلاثين:
الآثار
فقدان 40٪ من السكان في الريف ، و33٪ في المدن
الاعتراف الرسمي بـ الاتحاد السويسري والمقاطعات المتحدة
بناء أول نظام للدولة الأوروبية ، والذي استمر حتى نابليون. خارج أوروبا
كان للحرب أيضاً عواقب خارجية ، حيث واصلت القوى الأوروبية الخصومة فيما بينهما عن طريق القوة البحرية إلى المستعمرات في الخارج. في عام 1630 ، كان الأسطول الهولندي من ضمن 70 سفينة اتخذت المناطق المصدرة للسكر والغنية في بيرنامبوكو (البرازيل). كما نشب القتال أيضا في أفريقيا وآسيا. وحدث تدمير لمعبد Koneswaram ترينكومالي في عام 1624 ومعبد Ketheeswaram ، بالإضافة إلى وجود حملة واسعة من التدمير لخمسمائة من المزارات الهندوسية ، بالإضافة إلى العديد من المعابد البوذية والمكتبات والتحول القسري إلى الكثلكة من الهندوس والبوذيين.
حرب الثلاثين عاما وثائقي حرب الطوائف المسيحية بين البروتستانت و الكاثوليك الجزء الأول - Youtube
لم يعد الدين هو السبب الرئيسي للصراع وأصبح وسيلة للتصرف ضد حكم خارجي وإضعاف سلالة هابسبورغ. كانت الدنمارك والسويد والمقاطعات المتحدة مناطق ذات أغلبية بروتستانتية. كلاهما تعاون مع فرنسا لتنظيم a رد الفعل البروتستانتي ضد الإمبراطورية الكاثوليكية المقدسة. قام الفرنسيون ، على الرغم من كونهم كاثوليك ، بتمويل الغزو الدنماركي للإمبراطورية المقدسة ، بقيادة الملك الدنماركي كريستيان الرابع ، لكنهم لم ينجحوا. واصل فرديناند الثاني ، إمبراطور الإمبراطورية المقدسة ، قتاله ضد البروتستانت وصادر ممتلكاتهم. الفترة السويدية (1630-1635)
قاد جوستافو أدولفو القوات السويدية ، بدعم فرنسي ، ضد الإمبراطورية الألمانية المقدسة خلال حرب الثلاثين عامًا. مع هزيمة الدنمارك في الحرب ضد الإمبراطورية المقدسة ، قرر الفرنسيون تمويل السويد لغزو أراضي الإمبراطورية. كان السويديون بقيادة جوستافو أدولفو وتمكنوا من غزو بوميرانيا عام 1630 ، لحماية البروتستانت في المنطقة. على مدى العامين التاليين ، نجح السويديون في المعارك ضد الإمبراطورية المقدسة ، لكن وفاة غوستاف أدولفو ، في معركة لوتزن ، كانت حاسمة في انتكاسة السويد. لم يحقق خلفاؤه نفس النجاح منذ غزو بوميرانيا ، و السويد خسرت الحرب.
حرب الثلاثين عامًا (1618-1648م) - هوامير البورصة السعودية
ولكن قبل انتهاء الصراع، كانت معظم الدول الأوروبية قد تورطت فيه، وأصبحت الحرب نزاعًا عامًا من أجل الأرض والسلطة السياسية. أسباب الحرب: كان السبب الأساسي للحرب العداء المتأصل بين الألمان البروتستانت والألمان الكاثوليك، فالمجموعتان اختلفتا في تفسيرهما لسلام أوجسبرج "1555"م الذي كان الغرض منه تسوية المسألة الدينية في ألمانيا. وقد خرقت المجموعتان الصلح. بالإضافة إلى ذلك، فقد اعترف سلام أوجسبرج بالكاثوليكيين واللوثريين فقط وكان هناك الكثير من الكالفنيين في جنوب ألمانيا الذين طالبوا أيضًا بالاعتراف بهم. الفترة البوهيمية " 1618 – 1620"م: أقام البروتستانت، في عام 1608م، الاتحاد الإنجيلي وفي عام 1609م، أسس الكاثوليك العصبة المقدسة. وقد انطلقت الشرارة التي أشعلت الحرب عندما أمر رئيس أساقفة براغ بتحطيم كنيسة بروتستانتية. ولجأ الناس وهم غاضبون إلى الإمبراطور ماتياس الذي تجاهل احتجاجهم. فانتفض البروتستانت ثائرين. وتعرف تلك الحادثة التي حددت البداية الفعلية لحرب الثلاثين عامًا، في التاريخ القذف من النافذة في براغ. وكانت هي عادة قديمة لدى الناس في بوهيميا لمعاقبة الموظفين المذنبين بقذفهم من النافذة. وقد عاقب البروتستانت الثائرون اثنين من وزراء حاكمهم بهذه الطريقة.
انقسمت ألمانيا على نفسها، وتعاونت الإمارات البروتستانتيَّة ضدَّ الكاثوليكية، وعمَّت الحروب النمسا وألمانيا. بعد تطوُّراتٍ كثيرةٍ دخلت الدنمارك والنرويج في الحرب داعمين للبروتستانت، وذلك في الفترة من 1625 إلى 1630م. في عام 1635م دخلت السويد الحرب في صفِّ إمارات البروتستانت. في عام 1635م دخلت فرنسا الكاثوليكية الحرب ضدَّ أعدائهم النمساويِّين الكاثوليك ودعمًا للبروتستانت، وذلك على الرغم من الحروب الطاحنة التي شنَّتها فرنسا على البروتستانت في أرضها[4]! مع التطوُّرات المختلفة للحرب دخلت عدَّة دولٍ لنصرة النمسا، كان منها بولندا، والمجر، بينما دخل لدعم البروتستانت عددٌ ضخمٌ من الدول منها هولندا، وإنجلترا، واسكتلندا، وروسيا. انتهت الحرب عام 1648م بانتصارٍ كاسحٍ لفرنسا والسويد[5]. توقَّفت المعارك بعد عدَّة معاهدات عُرِفت بسلام ويستفاليا Peace of Westphalia[6] فقدت ألمانيا في هذه الحرب نصف رجالها، ودُمِّرت تمامًا ثلث المدن الألمانيَّة، وانخفض سكان التشيك بمقدار الثلث[7]. خرجت فرنسا من هذه الحرب رائدةً لأوروبا، وصارت لها الكلمة العليا لأكثر من نصف قرن. -أيضًا- أسهمت الحرب في علوِّ نجم الإمبراطورية السويديَّة، وظهور تأثيرها المباشر على السياسة الأوروبية، وصارت أقوى دولةٍ في شمال أوروبا.