لانه ما يبي حبيبته نورة ينقصها أي شي.
لغز انشدك عن ضي القمر وشلون نوره ، قصة نورة وعايش - بصمة ذكاء
اتجه عايش للقرية الثانية ودخل أيضًا إلى أميرها ، وقال له عندي لغز من يجيبني عليه سأعطيه مالي وحلالي ، فقال الأمير وما اللغز ؟ فكرر عايش البيت على مسامع الأمير: أبنشدك عن نور القمر وشلون نوره ؟ ولكن لم يستطع أحد في تلك القرية أيضًا معرفة الجواب الصحيح ، فتركها عايش واتجه لقرية ثالثة. وهنا كرر ما فعله في القريتين الأولى والثانية ، حيث توجه لأمير القرية وأخبره بأمر اللغز ، ولكن لم يعرف أحد من جلوس الأمير الجواب الصحيح ، فقال عايش: هل لي أن أنام عندكم الليلة وفي الصباح من يعرف الإجابة منكم يخبرني ؟ فرحب به أمير القرية وكان من بين جلسائه زوج نوره حبيبة عايش ، فلما عاد الزوج إلى بيته حكى لنوره ما حدث ، وقال لها جاء لمجلس الأمير اليوم رجل أخبل يقول عندي لغز ومن يجيبه سأعطيه كل مالي وحلالي. فقالت له نوره: وما هو اللغز ؟ فقد أستطيع حله ، فقال لها الزوج: أبنشدك عن نور القمر وشلون نوره ؟ فابتسمت نوره وعرفت أن صاحب اللغز هو عايش ، فقالت لزوجها لقد عرفت الإجابة قل له: مثل السمك في البحر وشلون عايش ، فلما حل الصباح قام الزوج وتوجه لمجلس الأمير وهناك وجد الضيف صاحب اللغز. لغز انشدك عن ضي القمر وشلون نوره ، قصة نورة وعايش - بصمة ذكاء. فقال له: لقد عرفت الإجابة فقال عايش وما هي: فردد زوج نوره ما قالت له: مثل السمك في البحر وشلون عايش ، فابتسم عايش وقال له هذا مالي وحلالي وسلم لي على نوره ، فهكذا كان الحب النظيف العفيف لقد جاب عايش البلاد كي يطمئن على نوره فقط ولو من بعيد ، وترك لها ولزوجها ما جمعه من مالٍ وحلال ، وكأن لا فائدة لهم بعد ضياعها.
03-10-2010, 02:44 PM
#14
بليـــــــــز مااشوف عدد صفحات كثيير نبغى منكم حمااااااس { والله خساره حاطه الموضوع}!! 06-02-2010, 12:51 PM
#15
؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟% لآآ":)'*/آ&،%#$لأ*َِّ
05-20-2011, 12:19 PM
#16
مشكورين عالردود..! 07-01-2011, 03:14 PM
#17
مرة روعة القصـــــــــــــــــة ودي لكــــــــــــــــ
تحياتي شموخ البحرين
وقد أجاز "مجمع الفقه الإسلامي" بيع العربون إذا قُيدت فترة الانتظار بزمن محدود، ويحتسب العربون جزءًا من الثمن إذا تم الشراء، ويكون من حق البائع إذا عدل المشتري عن الشراء. (الدورة الثامنة) قرار (76/ 3/ 85)، كما أجاز القانون المدني الأردني بيع العربون في المادة (107) منه. والله تعالى اعلم
حكم التراجع عن البيع بعد الاتفاق الإماراتي
جاء في كتاب "الإتقان والإحكام في شرح تحفة الحكام" المسمى "شرح ميارة" (2/ 12) من
كتب المالكية:
"فصل في بيع المضغوط [أي المكره]
وَمَنْ يَبِعْ فِي غَيْرِ حَقٍّ شَرْعِي... بِالْقَهْرِ مَالًا تَحْتَ ضَغْطٍ
مَرْعِي
فَالْبَيْعُ إنْ وَقَعَ مَرْدُودٌ وَمَنْ... بَاعَ يَجُوزُ الْمُشْتَرَى دُونَ
ثَمَنْ "
قال في الشرح: "ومفهوم وصف الضغط ، بكونه مرعيا: أن الضغط غير المرعي شرعا: لا
عبرة به ، وهو كالعدم ، وذلك كالحياء. ". والقول الثاني:
أن من عقد البيع حياء: أنه لا ينعقد بيعه في الباطن ، لعدم وجود شرط الرضا منه. جاء في "نهاية المحتاج إلى شرح المنهاج" (7/ 34) من كتب الشافعية:
" قال في المطلب: ولا يجيء هذا الخلاف في نحو بيع بلا رضا ولا إكراه ، بل يقطع
بعدم حله باطنا ؛ لقوله تعالى: ( عن تراض منكم)[النساء: 29]. حكم التراجع عن البيع بعد الاتفاق يستأنف تدريباته. وحمله الأذرعي على
نحو بيع لنحو حياء ". وهذا القول أقرب ؛ لعدم تحقق
شرط الرضا عند من عقده حياء وخجلا. قال الشيخ ابن عثيمين - رحمه الله -:
"ومثل ذلك: ما لو علمت أن هذا البائع باع عليك حياءً وخجلاً، فإنه لا يجوز لك أن
تشتري منه ما دمت تعلم أنه لولا الحياء والخجل لم يبع عليك ". والحاصل:
أنه إن كنت قلت " بعتك" راضيا ثم ندمت على ذلك: فالبيع تام منعقد فتصرفك في المبيع
بعد ذلك تصرف غير صحيح ، ولابد أن تتحلل من صاحبك ، فإذا طابت نفسه كان ذلك بمثابة
الإجازة منه لبيعك الثاني ، وإن لم تطب نفسه فبيعك الثاني غير صحيح ؛ لأنك بعت ما
لا تملك ، فالحق للأول في استرجاع السيارة أو التعويض عن القيمة بعد الرجوع إلى جهة
تفصل بينكم في مقدارها.
حكم التراجع عن البيع بعد الاتفاق يستأنف تدريباته
لكن إذا كان الشخص مضطرا أو محتاجا للإقامة وليس في الحصول عليها اعتداءعلى حق أحد ولم يجد سبيلا عليها إلا بشرائها، فلا إثم عليه في ذلك، والإثم على البائع إلا إذا أخذ بمقدار ما بذل في سبيل استخراجها من مال وجهد. وبناء على ذلك فلا حرج في التراجع عن الاتفاق مع الكفيل الأول وإبرام اتفاق مع الكفيل الثاني الذي سوف يبذل لقريبك هذه الإقامة بدون مقابل لأن الاتفاق مع الكفيل الأول باطل؛ كما تقدم. والله أعلم.
لكن لو بعت السلعة للثاني فالبيع صحيح عند الجمهور مع الإثم, جاء في فتح الباري: وذهب الجمهور إلى صحة البيع المذكور مع تأثيم فاعله، وعند المالكية والحنابلة في فساده روايتان، وبه جزم أهل الظاهر، والله أعلم.
وقد بينا ما يترتب على النكول عن الوفاء بوعد البيع إذا لحق أحد طرفي العقد ضرر بسبب ذلك في الفتوى رقم 49357
والله أعلم.