سوق الضيافة للأسف من يوم مافتح وهو مرتع للرذيلة والخلاعة عندك من الصباح الساعة 9 إلى 3 بعد الظهر أنواع المسخرة وقلة الأدب وأكثر البنات من الجامعة لأن المسافة بين السوق والجامعة 3 دقائق بالسيارة أقسم بالله لدرجة إنه البنات وهم خارجين الظهر يختاروا السيارات اللي تعجبهم بس طبعاً أنا اروح مرتين إلى ثلاثة في الاسبوع السوق (لاتفهموا غلط) اذهب بسبب فرع البنك الموجود بالسوق (بنك الاستثمار) (_
سوق الضيافة في مكة ارتكب قضايا
أكد متخصصون في قطاع الفندقة والضيافة أن مكة المكرمة تمثل مدرسة فندقية متفردة بخصوصيتها عن كل مناطق المملكة الأخرى، انطلاقا من اختلاف طبيعة ورغبات ضيوفها عن كل المناطق الأخرى، سواء كوجهات محلية أو عالمية واختلاف طبيعة الاستثمار فيها. جاء ذلك خلال نقاش بين المختصين في اللقاء الثاني للجنة الفنادق بالغرفة التجارية الصناعية بمكة المكرمة، حيث أعرب أمين عام اللجنة عبدالله الفيلالي عن أهمية دور لجنة الفنادق في التعريف بقطاع الضيافة بمكة المكرمة للجهات ذات العلاقة، داعيا إلى ضرورة تقديم مقترحات من خلال اللجنة تساهم في رفع جودة العمل المقدم من القطاع، والمساهمة في تأهيل الكوادر الوطنية، وتقديم حلول التوطين اتساقا مع رؤية 2030. وبدورها تحدثت الجوهرة منور نائبة الأمين العام في لجنة الفنادق، المتخصصة في العلاقات العامة عن دور اللجنة في إبراز دور القطاع والتعريف به وبأهميته على مستوى التواصل العام، وتسليط الضوء على تجارب المتميزين، من خلال محتوى بصري وإعلامي متكامل.
كما أوضح التقرير أنه من حيث الحجم فإن الفنادق التي يجري تطويرها أو بناؤها في مكة والمدينة المنورة، أكثر ضخامة من حيث الحجم، حيث تتراوح أعداد الغرف في كل فندق جديد بين 315 و558 غرفة، في المدينتين على التوالي، وهو ما يمثل 4 مرات متوسط حجم الفنادق التي يجري تطويرها في باقي المملكة. وعلى الصعيد العالمي، من بين أكبر 11 مشروعاً فندقياً قيد التطوير (من حيث عدد الغرف)، يوجد 6 في المملكة العربية السعودية. ومن هؤلاء 5 في مكة. سوق الضيافة في مكة المكرمة. هذه الزيادة في عدد الفنادق الضخمة هي علامة على ثقة المطورين بأنه سيكون هناك الكثير من الطلب لملء هذه الغرف. ومع ذلك، فإن كل هذه الفنادق قيد التطوير لا تزال غير كافية لتلبية الطلب خلال موسم الحج، والذي يجذب 2 إلى 3 ملايين حاج سنوياً. وعلاوة على ذلك، مع تخصيص أكثر من 60% من إجمالي المشروعات المستهدفة في المملكة للفنادق التي تستهدف الشرائح الأعلى، فإنه يبشر بالخير لنمو الأسعار في المستقبل. واختتم التقرير، أن نمو المعروض من الفنادق الرائد في المملكة العربية السعودية، إلى جانب قوة أسواق الضيافة الأخرى في الشرق الأوسط مثل قطر والإمارات العربية المتحدة، بمثابة تأكيد إضافي على أن المنطقة تزداد بسرعة كوجهة سياحية عالمية.