إتحاف الطالب بفوائد حديث البراء بن عازب - منتصر بيبرس يا لها من مكتبة عظيمة النفع ونتمنى استمرارها أدعمنا بالتبرع بمبلغ بسيط لنتمكن من تغطية التكاليف والاستمرار أضف مراجعة على "إتحاف الطالب بفوائد حديث البراء بن عازب - منتصر بيبرس" أضف اقتباس من "إتحاف الطالب بفوائد حديث البراء بن عازب - منتصر بيبرس" المؤلف: الأقتباس هو النقل الحرفي من المصدر ولا يزيد عن عشرة أسطر قيِّم "إتحاف الطالب بفوائد حديث البراء بن عازب - منتصر بيبرس" بلّغ عن الكتاب البلاغ تفاصيل البلاغ جاري الإعداد...
- حديث البراء بن عازب رضي الله عنه وقبض الروح (خطبة)
- البراء بن عازب - المعرفة
- صفات البراء بن عازب | المرسال
- (4) حديث عمر وابن عمر والبراء بن عازب رضي الله عنهم - الموقع الرسمي للشيخ أ. د. خالد السبت
- سيرة الصحابي البراء بن عازب | المرسال
- ياسر بن عامر بن مالك بن كنانة بن قيس بن الحصين بن الوذيم بن ثعلبة بن عوف بن حارثة بن عامر الأكبر بن يام بن عنس
حديث البراء بن عازب رضي الله عنه وقبض الروح (خطبة)
[شرح حديث البراء بن عازب في صلح الحديبية] [حدثني عبيد الله بن معاذ العنبري حدثنا أبي -وهو معاذ العنبري - حدثنا شعبة عن أبي إسحاق -وهو السبيعي - قال: سمعت البراء بن عازب يقول: (كتب علي بن أبي طالب الصلح بين النبي صلى الله عليه وسلم وبين المشركين يوم الحديبية)]. حديث البراء بن عازب الطويل. أي: أن الذي كان يكتب حينذاك وثيقة الصلح بين المسلمين والكافرين هو علي بن أبي طالب، وهذا يدل على أن علياً كان كاتباً ولم يكن أمياً. قال: [ (فكتب: هذا ما كاتب عليه محمد رسول الله)] أي: ما صالح عليه رسول الله صلى الله عليه وسلم. قال: [ (فقالوا: لا تكتب: رسولُ الله، فلو نعلم أنك رسول الله لم نقاتلك)] أي: إذا أردت أن تكتب فاكتب: هذا ما كاتب عليه محمد بن عبد الله؛ لأننا لو نعلم أنك رسول الله لم نقاتلك، فكيف تحتج علينا بصفة لا نؤمن بها، ولا بد أن نتناقش بلغة نتفق عليها. قال: [ (فقال النبي عليه الصلاة والسلام لـ علي: امحه)] أي: امح كلمة: رسول الله، واكتب: محمد بن عبد الله.
البراء بن عازب - المعرفة
ثم ذكر الحديث الثالث وأختم به:
"وعن البراء بن عازب -رضي الله عنهما- قال: كان رجل يقرأ سورة الكهف، وعنده فرس مربوط بشطنين فتغشته سحابة، فجعلت تدنو، وجعل فرسه ينفر منها، فلما أصبح أتى النبي ﷺ، فذكر له ذلك، فقال: تلك السكينة، تنزلت للقرآن [4] ، متفق عليه". حديث البراء بن عازب رضي الله عنه وقبض الروح (خطبة). هذا الرجل جاء في رواية: أنه أسيد بن حضير [5] ، وهو من الأنصار، كان يقرأ سورة الكهف، وعنده فرس مربوط بشطنين، يعني: بحبلين، فتغشته سحابة، وهو يقرأ في الليل، فجعلت تدنو، وجعل فرسه ينفر منها، فلما أصبح أتى النبي ﷺ، فذكر ذلك له، فقال: تلك السكينة، تنزلت للقرآن متفق عليه. تلك السكينة تنزلت السكينة: ما المراد بها؟ الأقرب: أنها تفسر بالملائكة؛ لأنه قد جاء في رواية أخرى: تلك الملائكة [6] ، فذكر له النبي ﷺ أنها نزلت لتسمع قراءته؛ ولهذا قال له: اقرأ ابن حضير [7] ، فالسكينة هنا المراد بها الملائكة. وجاء في تلك الرواية: ولو قرأت لأصبحت يراها الناس ما تستتر منهم [8] ، فالسكينة هنا نزول الملائكة، وإن كانت السكينة قد تأتي في بعض المواضع بمعنى: السكون، والطمأنينة، وذهاب المخاوف من القلب، فهذا قد يحمل عليه قوله -تبارك وتعالى-: إِنَّ آيَةَ مُلْكِهِ أَنْ يَأْتِيَكُمُ التَّابُوتُ فِيهِ سَكِينَةٌ مِنْ رَبِّكُمْ [البقرة:248] والله هو الذي أنزل السكينة في قلوب المؤمنين؛ ليزدادوا إيمانًا، فهذه طمأنينة النفس، وسكون القلب، وذهاب المخاوف.
صفات البراء بن عازب | المرسال
النتائج 1 إلى 2 من 2
2009-08-19, 03:37 AM #1 تاريخ التسجيل Jul 2008 المشاركات 10, 706 تخريج حديث ناقة البراء
2009-08-20, 10:38 AM #2 تاريخ التسجيل Mar 2009 المشاركات 4 رد: تخريج حديث ناقة البراء
جزاك الله خيرا
الكلمات الدلالية لهذا الموضوع
ضوابط المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة لا تستطيع الرد على المواضيع لا تستطيع إرفاق ملفات لا تستطيع تعديل مشاركاتك قوانين المنتدى الساعة الآن 07:18 PM
Powered by ®vBulletin Copyright © 2022 vBulletin Solutions، Inc. All rights reserved.
(4) حديث عمر وابن عمر والبراء بن عازب رضي الله عنهم - الموقع الرسمي للشيخ أ. د. خالد السبت
[ صحيح. ] - [رواه أبو داود وأحمد. ] الشرح
يحكي البراء بن عازب أنهم خرجوا مع رسول الله -صلى الله عليه وسلم- في جنازة رجل من الأنصار، فوصلوا إلى القبر قبل أن يُدفن، فجلس رسول الله -صلى الله عليه وسلم- وجلسوا حوله صامتين، لا يتكلمون من هيبته -صلى الله عليه وسلم-، وفي يده -صلى الله عليه وسلم- عود يضرب به في الأرض كما يفعل المتفكر المهموم، فرفع رأسه فقال: اطلبوا من الله أن يجنِّبكم ويخلصكم من عذاب القبر، قال ذلك مرتين أو ثلاث مرات، ثم أخبرهم أن الميت يسمع صوت نعال مشيعيه إذا انصرفوا عنه، وأنه في هذا الوقت يأتيه ملكان فيجلسانه، فيقولان له: من ربك؟ فيقول: ربي الله. فيقولان له: ما دينك؟ فيقول: ديني الإسلام. سيرة الصحابي البراء بن عازب | المرسال. فيقولان له: ما هذا الرجل الذي بُعث فيكم؟ فيقول: هو رسول الله -صلى الله عليه وسلم-. فيقولان له: وما يدريك بذلك؟ فيقول: قرأت كتاب الله فآمنت به وصدقت به. وجريان لسانه بالجواب المذكور هو التثبيت الذي تضمنه قوله -تعالى-: {يثبت الله الذين آمنوا بالقول الثابت} [إبراهيم: 27] الآية. ثم قال النبي -صلى الله عليه وسلم-: فينادي مناد من السماء: أن صدق عبدي فيما يقول، فإنه كان في الدنيا على هذا الاعتقاد؛ فهو مستحق للإكرام، فاجعلوا له فرشا من فرش الجنة، وألبسوه من ثياب أهل الجنة، وافتحوا له بابا إلى الجنة، فيُفتح له فيأتيه من نسيمها ورائحتها الطيبة، ويوسع له في قبره مسافة ما يمتد إليه بصره.
سيرة الصحابي البراء بن عازب | المرسال
كان البراء (رضي الله عنه) مجاهدًا بطوليًا في القضية الإسلامية ، على الرغم من صغر سنه ، التحق بجيش المسلمين استعدادًا لمعركة بدر مع عدد قليل من أصدقائه ، لكن رسول الله صلى الله عليه وسلم استبعده لصغر سنه وكان براء مستاءًا جدًا ، ومع ذلك فقد شارك في جميع الحروب مع النبي ابتداء من غزوة أحد ، لقد قاتل ببطولة في تلك المعارك والحروب. وكان رضي الله عنه من قادة الفتوح، وفي خلافة عثمان بن عفان رضي الله عينه ولي على الري سنة 24هـ ، وقام بغزو وفتح مدينة قزوين وفتح زنجان عنوة. و شهد أبوعمارة الأنصاري رضي الله عنه عدد من الغزوات منها غزوة تستر مع أبي موسى وشهد موقعة الجمل وصفين وقتال الخوارج ، وهو نزيل الكوفة وبنى بها دارًا ، إلا أن توفى بها سنة 72 هـ في إمارة مصعب بن الزبير.
وفَّق الله الجميع. الأسئلة:
س: بالنسبة لعيادة المريض: هل يُدعى له، أو مثلًا ينفث عليه، أو يقول: "أسأل الله العلي العظيم رب العرش العظيم أن يشفيك" سبع مرات باسم الشخص؟
ج: يُدعى له، فالدعاء طيب، إذا زار أخاه دعا له، والحديث فيه ضعف، لكن يُرجى إجابته: أسأل الله العظيم ربّ العرش الكريم أن يشفيك سبع مراتٍ. س: أُتي برجلٍ شرب الخمر؟
ج: كذلك حديث شرب الخمر: إذا شرب يُنصح ويُوضّح ويُوجّه للخير، وألا يعود، ولا يُلْعَن، ولا يُسبّ، لا يُعان عليه الشيطان، وليقال: هداه الله، اللهم أصلحه، اللهم اهده، اللهم مُنَّ عليه بالتوبة، المسلم أخو المسلم يُحب له الخير، ولما قيل: يا رسول الله، إنَّ دوسًا قد عصت وأبت أن تُسْلِم، قال: اللهم اهدِ دوسًا وائتِ بهم ، فالإنسان يدعو لأخيه بالخير، ويدعو له بالتوبة النصوح، ولا يفضحه، ولا يسبه، وإنما سبَّ النبيُّ ﷺ أناسًا أعلنوا شرَّهم على المسلمين: كأبي جهلٍ وجماعةٍ، وكان يقنت في الدعاء عليهم، فإذا ظهر شرُّهم على المسلمين دُعِيَ عليهم -نسأل الله العافية-. س: حدّ الزنا للأمة خمسون جلدة؟
ج: نعم، حدُّها نصف حدِّ الحرة، خمسون جلدة: فَعَلَيْهِنَّ نِصْفُ مَا عَلَى الْمُحْصَنَاتِ مِنَ الْعَذَابِ [النساء:25].
ياسر بن عامر بن مالك الأنسي ( عربي: يَاسِر ٱبْن عَامِر ٱبْن مَالِك ٱلْعَنْسِيّ) (القرن السادس / السابع الميلادي) كان من أوائل الصحابة الأوائل للنبي الإسلامي محمد. وهو الشهيد الثاني في الإسلام ، وأولها زوجته سمية. [1] ياسر بن أمير يَاسِر ٱبْن عَامِر ولد مكة ، الحجاز ، شبه الجزيرة العربية مات القرن السابع مكة ، الحجاز ، شبه الجزيرة العربية سبب الموت استشهد في التعذيب معروف ب صحابة الرسول محمد أطفال عمار آباء) أمير بن مالك (الأب) حياة سابقة ينحدر ياسر في الأصل من عشيرة مالك من قبيلة مضهج في اليمن. سافر هو وأخويه الحارث ومالك شمالاً إلى مكة للبحث عن أخ رابع فقد. عاد الحارث ومالك إلى اليمن ، لكن ياسر قرر الاستقرار في مكة. دخل في حماية أبي حذيفة بن المغيرة ، من عشيرة المخزوم من قبيلة قريش. ياسر بن عامر بن مالك بن كنانة بن قيس بن الحصين بن الوذيم بن ثعلبة بن عوف بن حارثة بن عامر الأكبر بن يام بن عنس. [2]: 188 [3]: 29116-117 وهب أبو حذيفة ياسر من عبده سمية زوجة ، وأنجبت له ولدا اسمه عمار عام 566. [3]: 29،117 [4] [5]: 185 [6] لياسر أيضًا ولدان آخران ، هرت وعبد الله ، [2]: 189 [3]: 29 ولكن لا يوجد ما يشير إلى أن سمية كانت أمهم. قتل هيرث ، وهو الأكبر بين الثلاثة ، على يد عشيرة ديل قبل 610. [2]: 189 [3]: 29 اعتناق الإسلام ياسر وسمية وعبد الله وعمار أصبحوا مسلمين في وقت مبكر "في بزوغ الإسلام".
ياسر بن عامر بن مالك بن كنانة بن قيس بن الحصين بن الوذيم بن ثعلبة بن عوف بن حارثة بن عامر الأكبر بن يام بن عنس
اسمه وكنيته ونسبه(1)
أبو يقظان، عمّار بن ياسر بن عامر، مولى بني مخزوم. ولادته
ولد(رضي الله عنه) في مكّة المكرّمة، ولم تُحدّد لنا المصادر تاريخ ولادته. أبواه
بعد أن اعتنق أبواه الدين الإسلامي تعرّضاً للتعذيب الشديد من قبل قريش، فصبرا عليه من أجل الإسلام، والدفاع عن النبي(صلى الله عليه وآله) حتّى نالا الشهادة، وعندما كان رسول الله(صلى الله عليه وآله) يرى تعذيبهم يعدهم بالجنّة بقوله: «صبراً يا آل ياسر، فإنّ موعدكم الجنّة»(۲). صحبته
كان(رضي الله عنه) من أصحاب النبي(صلى الله عليه وآله)، والإمام علي(عليه السلام). جوانب من حياته
* كان من السابقين إلى الإسلام، وتحمّل الأذى الكثير في سبيل الله عندما كان في مكّة، شأنه في ذلك شأن الأبرار من الصحابة الذين أسلموا في بداية الدعوة السرّية. * هاجر الهجرتين ـ إلى الحبشة مع جعفر بن أبي طالب(عليه السلام)، وإلى المدينة المنوّرة ـ وصلّى إلى القبلتين، وبايع بيعة الرضوان. * اشترك مع النبي(صلى الله عليه وآله) في حروبه كلّها: بدر، وأُحد، والخندق…. * كان أحد الحاضرين في تشييع السيّدة فاطمة الزهراء(عليها السلام)، والصلاة عليها ودفنها ليلاً، مع أنّها أوصت أن لا يشهد جنازتها ظالم لها.
وروي أنّ عليًّا صلّى على عمّار بن ياسر، وهاشم بن عتبة ــ رضي الله عنهما، فجعل عمّار ممّا يليه، وهاشمًا أمام ذلك.