............. أسلوب كتابي يخاطب العقل بقصد الإفهام والإقناع. (1 نقطة)؟ أسعد الله أوقاتكم بكل خير طلابنا الأعزاء في موقع رمز الثقافة ، والذي نعمل به جاهدا حتى نوافيكم بكل ما هو جديد من الإجابات النموذجية لأسئلة الكتب الدراسية في جميع المراحل، وسنقدم لكم الآن سؤال أسلوب كتابي يخاطب العقل بقصد الإفهام والإقناع بكم نرتقي وبكم نستمر، لذا فإن ما يهمنا هو مصلحتكم، كما يهمنا الرقي بسمتواكم العلمي والتعليمي، حيث اننا وعبر هذا السؤال المقدم لكم من موقع رمز الثقافة نقدم لكم الاجابة الصحيحة لهذا السؤال، والتي تكون على النحو التالي: الاجابة الصحيحة هي: الكتابة العلمية.
- أسلوب كتابي يخاطب العقل بقصد الإفهام والإقناع - سطور العلم
أسلوب كتابي يخاطب العقل بقصد الإفهام والإقناع - سطور العلم
.......... أسلوب كتابي يخاطب العقل بقصد الإفهام والإقناع؟
اهلا بكم طلابنا وطالباتنا في المملكة العربية السعودية لكم منا كل الاحترام والتقدير والشكر على المتابعة المستمرة والدائمة لنا في موقعنا مجتمع الحلول، وإنه لمن دواعي بهجتنا وشرفٌ لنا أن نكون معكم لحظة بلحظة نساندكم ونساعدكم للحصول على الاستفسارات اللازمة لكم في دراستكم وإختباراتكم ومذاكرتكم وحل واجباتكم أحبتي فنحن وجدنا لخدمتكم بكل ما تحتاجون من تفسيرات، حيث يسرنا أن نقدم لكم حل السؤال التالي:
الإجابة الصحيحة هي:
الكتابة العلمية
أسلوب كتابي يخاطب العقل بقصد الإفهام والإقناع. – بطولات بطولات » منوعات » أسلوب كتابي يخاطب العقل بقصد الإفهام والإقناع. الأسلوب الكتابي يخاطب العقل بقصد الفهم والإقناع. ما هو، بما أن أساليب الكتابة والحوار متعددة ويختلف كل نمط عن الآخر، فلكل نمط غرض محدد يختلف عن الغرض من بقية الأنماط. من بين الأنماط المكتوبة الأنماط المجردة، أو بعبارة أخرى، الأنماط الملموسة، والأنماط التي تحتوي على نسبة من الغموض، والأنماط المؤثرة والأنماط الدلالية. طريقة التأثير هي الطريقة المكتوبة التي يتم تناولها بقصد الفهم والإقناع. للإقناع والتأثير عدة طرق وأساليب من أهمها ما يلي: يجب أن يقتنع الشخص الذي ينقل الفكرة أو الشخص الذي هو مصدر الفكرة بالفكرة التي يعمل على نشرها، ويجب أن يكون هذا الإيمان إيمانًا عميقًا بالأهداف والمبادئ، حيث إن عدم الإيمان بالشيء لا يؤمن به. الأفكار التي هي المهمة الأساسية للشخص الناقل والارتباك تضفي ضعف الفكرة، وتجعل رؤية المستقبل لها نظرة سطحية، وهذا يدفعه إلى عدم إقناعه بتلك الفكرة ورفضها نهائياً. الابتعاد عن الشمولية والتعميم والمحاولة قدر الإمكان للحفاظ على نسبية المعاني والعناصر، وحصر كل الكلمات والتعبيرات في صورة واضحة ومحددة، من أجل استهداف تفسير تلك الفكرة، وإبرازها على أنها الهدف من بين الأهداف الأساسية والرئيسية للحوار.
فأحدهم قال: لا يمكن أن يتمّ هذا الزواج ما لم تكن هنالك مقدّمات له؟ والآخر قال: يحتمل أنّ بيت أوريّا كان مجاوراً لبيت داود! وأخيراً لكي يؤكّدوا أنّ داود (عليه السلام) شاهد زوجة (أوريّا) إصطنعوا قصّة الطير، وفي النهاية اتّهموا أحد أنبياء الله الكبار بإرتكاب مختلف أنواع الذنوب الكبيرة والمخزية، وتناقلتها ألسنة الجهلة والبلهاء ولولا انّها مذكورة في الكتب المعروفة لكان من الخطأ ذكرها والتعرّض لها. وبالطبع، فإنّ هذه الرواية لا تختلف عن حديث أمير المؤمنين (عليه السلام)، لأنّ حديثه يشير إلى أنّها قصّة كاذبة مزيّفة تنسب إرتكاب الزنا وغيرها من المحرّمات ـ نعوذ بالله ـ إلى أحد الأنبياء الكبار.
البلاغة: 1- العدول عن الاسمية إلى الفعلية: في قوله تعالى: (يُسَبِّحْنَ). العدول عن مسبحات، مع أن الأصل في الحال الإفراد، للدلالة على تجدد التسبيح حالا بعد حال، نظير ما في قول الأعشى: لعمري لقد لاحت عيون كثيرة ** إلى ضوء نار في يفاع تحرق ولو قال محرقة لم يكن له ذلك الوقع. 2- الطباق: في قوله تعالى: (بِالْعَشِيِّ وَالْإِشْراقِ) طباق بديع بين صلاة العشاء وصلاة الضحى. الفوائد: 1- (ذا الأيد) ذا- بمعنى صاحب، وهي اسم من الأسماء الخمسة في حالة النّصب، والأسماء الخمسة ترفع بالواو، مثل: أخوك طالب نظيف- ذو العقل يشقى في النعيم بعقله. ب- وتنصب الأسماء الخمسة بالألف مثل: إن أخاك تلميذ نشيط. ج- وتجر الأسماء الخمسة بالياء، مثل: كم لأخيك من فضل عليك، كن عونا لذي الحاجة. ولا تعرب الأسماء الخمسة هذا الإعراب إلا بالشروط الآتية: أ- أن تكون مفردة (غير مثناة ولا مجموعة). ب- أن تكون مكبرة (غير مصغرة) ج- أن تضاف لغير ياء المتكلّم. 2- (كلّ) تنوين العوض: وهو إما أن يكون عوضا عن مفرد وهو ما يلحق- كلا وبعضا وأيّا- عوضا عما تضاف إليه، نحو: كلّ له أواب، أي كل شيء له أواب، وإمّا أن يكون عوضا عن جملة وهو ما يلحق إذ عوضا عن جملة تكون بعدها، مثل: (فَلَوْ لا إِذا بَلَغَتِ الْحُلْقُومَ وَأَنْتُمْ حِينَئِذٍ تَنْظُرُونَ) أي: حين إذ بلغت الروح الحلقوم.
وجملة: (أناب) لا محلّ لها معطوفة على جملة استغفر. وجملة: (خرّ) لا محلّ لها معطوفة على جملة استغفر. (25) الفاء عاطفة (له) متعلّق ب (غفرنا)، والإشارة في (ذلك) إلى الذنب الواو عاطفة (له) الثاني متعلّق بخبر إنّ (عندنا) ظرف منصوب متعلّق بالخبر، اللام للتوكيد (زلفي) اسم إنّ منصوب، وعلامة النصب الفتحة المقدّرة. وجملة: (غفرنا له) لا محلّ لها معطوفة على جملة استغفر... وجملة: (إنّ له لزلفى) لا محلّ لها معطوفة على جملة غفرنا. (26) (خليفة) مفعول به ثان منصوب (في الأرض) متعلّق بنعت لخليفة الفاء لربط المسبّب بالسبب (بين) ظرف منصوب متعلّق ب (احكم) (بالحقّ) متعلّق بحال من فاعل احكم الواو عاطفة (لا) ناهية جازمة، وحرّك الفعل (تتّبع) بالكسر لالتقاء الساكنين الفاء فاء السببيّة (يضلّك) مضارع منصوب بأن مضمرة بعد الفاء (عن سبيل) متعلّق ب (يضلّ). والمصدر المؤوّل (أن يضلّك.. ) في محلّ رفع معطوف على مصدر مأخوذ من النهي السابق أي: لا يكن منك اتّباع للهوى فإضلال منه عن سبيل اللّه. (عن سبيل) الثاني متعلّق ب (يضلّون) أي يبتعدون (لهم) متعلّق بخبر مقدّم للمبتدأ عذاب (ما) حرف مصدريّ. والمصدر المؤوّل (ما نسوا.. ) في محلّ جرّ ب الباء متعلّق ب (عذاب... ) والباء للسببيّة.