مقصرات: خبر لا النافية للجنس مرفوع وعلامة الرفع الضمة لأنه جمع مؤنث سالم.
- علامه نصب جمع المؤنث السالم
- حد اللواط والشذوذ - إسلام ويب - مركز الفتوى
علامه نصب جمع المؤنث السالم
من أهم موضوعات اللغة العربية نصب جمع المؤنث السالم، فاللغة العربية غنية بالكلمات والمفردات فالكلمة تنقسم لعدة أفسام هي: مفرد، ومثني، وجمع ونجد أن الكلمة المفردة نوعان مذكر، ومؤنث؛ وكذلك المثنى مثنى مذكر و مثنى مؤنث وأخيرًا أنواع الجمع هي: جمع المؤنث السالم، وجمع المذكر السالم، وجمع التكسير؛ وكذلك نجد أن الكلمة يختلف إعرابها حسب اختلاف موقعها داخل الجملة فنجدها مرفوعة، ومنصوبة، ومجرورة وتختلف علامة الإعراب حسب نوع الكلمة وسنقدم لكم على موقع الموسوعة الشرح الكافي عن نصب جمع المؤنث السالم. أنواع الجموع
جمع المؤنث السالم: ما يدل على الجمع للمؤنث وينتهي بحرفي (ات) مثل: صديقات، شجرات. جمع المذكر السالم: ما يدل على الجمع للمذكر وينتهي ب ( ون، ين) مثل: معلمون، مهندسون. جمع التكسير: ما يدل على الجمع بنوعيه ولا ينتهي بأي من حروف جمع المذكر السالم، والمؤنث السالم مثل: أبواب، أشجار، ورود. جمع المؤنث السالم
علامات الإعراب: يرفع بالضمة، وينصب ويجر بالكسرة. أمثلة للإعراب
الطالبات مجتهدات. الطالبات: مبتدأ مرفوع وعلامة الرفع الضمة (جمع مؤنث سالم). علامة نصب جمع المؤنث السالم - أفضل إجابة. مجتهدات: خبر مرفوع وعلامة الرفع الضمة (جمع مؤنث سالم).
0 معجب
0 شخص غير معجب
1 إجابة
5 مشاهدات
سُئل
منذ 3 أيام
في تصنيف تعليم
بواسطة
GA4
( 94. 1ألف نقاط)
19 مشاهدات
ديسمبر 22، 2021
Aseel Ereif
( 675ألف نقاط)
49 مشاهدات
20 مشاهدات
يناير 27
Gamalo
( 225ألف نقاط)
26 مشاهدات
السؤال
هل يجوز للرجل وطء زوجته الميتة ؟! الحمد لله. وطء الرجل زوجته الميتة فعل شنيع مستقبح تعافه النفوس ، ولا يعرف – بحمد الله – هذا
الفعل في الإسلام ، وقد نص الفقهاء رحمهم الله على تحريمه واستقباحه.
حد اللواط والشذوذ - إسلام ويب - مركز الفتوى
وقال في "الإنصاف" (8/309)
" قَالَ الْقَاضِي فِي جَوَابِ مَسْأَلَةٍ: وَوَطْءُ الْمَيِّتَةِ مُحَرَّمٌ "
وقال في "منح الجليل" (9/ 247): " فلا يحد إن وطئ زوجته أو أمته بعد موتها وإن حرم
، نعم يؤدب " انتهى. وأما تشنيع بعض الجهال
والمغرضين على أهل الشريعة بأنهم يجيزون مثل ذلك: فهو من البهتان ، ومنكر القول
وزروه ، ولا يعلم أن أحدا من أهل العلم والديانة قد رخص في مثل ذلك أو أباحه. والله تعالى أعلم.
وهذا ظاهر في إباحتهن؛ ولأن الصحابة في عصر النبي - صلى الله عليه وسلم - كان أكثر سباياهم من كفار العرب، وهم عبدة أوثان، فلم يكونوا يرون تحريمهن لذلك، ولا نقل عن النبي - صلى الله عليه وسلم - تحريمهن، ولا أمر الصحابة باجتنابهن، وقد دفع أبو بكر إلى سلمة بن الأكوع امرأة من بعض السبي، نفلها إياه، وأخذ عمر وابنه من سبي هوازن، وكذلك غيرهما من الصحابة، والحنفية أم محمد ابن الحنفية من سبي بني حنيفة، وقد أخذ الصحابة سبايا فارس، وهم مجوس، فلم يبلغنا أنهم اجتنبوهن، وهذا ظاهر في إباحتهن، لولا اتفاق أهل العلم على خلافه. وقد أجبت عن حديث أبي سعيد بأجوبة، منها أنه يحتمل أنهن أسلمن، كذلك روي عن أحمد أنه سأله محمد بن الحكم قال: قلت لأبي عبد الله: هوازن أليس كانوا عبدة أوثان؟ قال: لا أدري كانوا أسلموا أو لا. وقال ابن عبد البر: إباحة وطئهن منسوخة بقوله تعالى: {وَلَا تَنْكِحُوا الْمُشْرِكَاتِ حَتَّى يُؤْمِنَّ} [البقرة: 221]" وقد بين النووي وغيره الحديث مؤول، فقال في "شرح مسلم" (10/ 35-36): "وهؤلاء المسبيات كن من مشركي العرب عبدة الأوثان، فيؤول هذا الحديث وشبهه على أنهن أسلمن، وهذا التأويل لا بد منه والله أعلم".