ا لسؤال:. لفضيلة الشيخ أسأل عن صحة وسند الحديث: القائل لا تشد الرحال إلا إلى ثلاثة مساجد الحديث.
تفسير حديث لا تشد الرحال الا لثلاث العلامة العثيمين - Youtube
السؤال:
من العراق -بغداد- المستمع محمد حسين علي محمد بعث يسأل ويقول: هل يجوز أن يذهب الفرد من بلد إلى بلد ليصلي صلاة الجمعة في مسجد يقال له: مسجد الشيخ فلان؟
الجواب:
إذا كان السفر من أجل أنه يقال: مسجد فلان لا، لا يشد الرحل من أجل المسجد الفلاني، ولا من أجل أنه ينسب إلى الشيخ فلان، العمدة على إمامه الحاضر إذا كان إمامه طيبًا، والصلاة خلفه جيدة؛ لأجل خشوعه، وحسن تلاوته، هذا إذا قصده الإنسان يصلي خلفه من أجل حسن تلاوته، ومن أجل إقامته للصلاة، وخشوعه فيها هذا حسن. أما شد الرحل لأجل فضل المسجد أنه منسوب إلى فلان، هذا لا يجوز؛ لأن الرسول قال: لا تشد الرحال إلا إلى ثلاثة مساجد: المسجد الحرام، ومسجدي هذا، والمسجد الأقصى هكذا قال -عليه الصلاة والسلام- لا تشد الرحال إلا إلى ثلاثة مساجد: المسجد الحرام يعني: مكة مسجد مكة ومسجدي هذا مسجد المدينة والمسجد الأقصى مسجد القدس. أما المساجد الأخرى فلا يشد الرحل لها، ولو كان صاحبها معروفًا بالخير، وتنسب إلى شيخ معروف بالخير، أما إذا شد الرحل للتعلم، أو للصلاة خلفه، لا من أجل المسجد، بل للصلاة خلفه، والإقامة عنده هناك؛ ليتعلم عليه، وليستفيد منه؛ لا بأس، هذا من أجل طلب العلم، نعم.
الموقع الرسمي لفضيلة الشيخ / محمد بن صالح بن عثيمين رحمة الله تعالى - حديث : &Quot; لا تشد الرحال إلا إلى ثلاثة مساجد &Quot;
إعلام الساجد
بفوائد وأحكام الحديث:
((لا تُشدُّ الرِّحالُ إلا إلى ثلاثة مساجد))
الحمد لله وحده، والصلاة والسلام على مَنْ لا نبيَّ بعده، وبعد:
إن الحديث بلفظ: ((لا تُشدُّ الرحال... ))؛ حديث صحيح مشهور، قد رواه أئمة الحديث بطرق كثيرة صحيحة، عن جمع من الصحابة رضي الله عنهم؛ كـأبي هريرة، وأبي سعيد الخُدْري، وواثلة بن الأسقع وغيرهم. ونكتفي هنا بإيراد حديث أبي هريرة رضي الله عنه، عن النبي صلى الله عليه وسلم قال: ((لا تُشَدُّ الرِّحالُ إلا إلى ثلاثةِ مساجد: مسجد الحرام، ومسجدي هذا، والمسجد الأقصى))؛ البخاري (1139)، واللفظ له، ومسلم (1397). تفسير حديث لا تشد الرحال الا لثلاث العلامة العثيمين - YouTube. غريب الحديث وتحليله لغويًّا:
♦ قَوْله: (( لَا تُشَدُّ الرِّحَال)): نَفْي بِمَعْنَى النَّهْي، أَوْ نَهْي وَشَدُّ الرِّحَال كِنَايَة عَنْ السَّفَر [1]. قوله: ((الرِّحَال)): بِالْمُهْمَلَةِ، جَمْع رَحْل، وَهُوَ الْبَعِير؛ كَالسَّرْجِ لِلْفَرَسِ، كَنَّى بِشَدِّ الرِّحَال عَنْ السَّفَر؛ لِأَنَّهُ لَازِمه [2]. قوله: ((إِلَّا إِلَى ثَلاثة مَسَاجِد)): اِسْتِثْنَاء مُفَرَّغ، وَالتَّقْدِير: لَا تُشَدُّ إِلَى مَوْضِع. ((مَسْجِد الْحَرَام)): بِالْجَرِّ عَلَى الْبَدَلِيَّة، وَيَجُوز الرَّفْع عَلَى الِاسْتِئْنَاف، وَهُوَ مِنْ إِضَافَة الْمَوْصُوف إِلَى الصِّفَة؛ أَيْ: الْمَسْجِد الْحَرَام كَمَا فِي رِوَايَة أُخْرَى؛ أَيْ: الْمُحَرَّم، وَالْمُرَاد بِهِ جَمِيع الْحَرَم عَلَى الصَّحِيح.
معنى حديث لا تُشد الرحال
أُخذت هذه الجملة من حديثٍ نبويٍ شريف، يذكر فيه النبي - صلى الله عليه وسلم - متى يجوز للمسلم أن ينتقل من موضعٍ لآخر في طلب مسجدٍ عن آخر، وفيما يلي بيان نصِّ الحديث ومعناه، وآراء العلماء وأقوالهم في أبعاد هذه الجملة. نص حديث لا تُشدُّ الرِّحال ومعناه
في الحديث الذي يرويه أبو هريرة - رضي الله عنه - عن النبي - صلى الله عليه وسلم - قال: (لا تُشَدُّ الرِّحالُ إلا إلى ثلاثةِ مساجدَ: المسجدِ الحَرامِ، ومسجدِ الرسولِ صلَّى اللهُ عليه وسلَّم، ومسجدِ الأقصى) ، [٢] فقد وجَّه النبي - صلى الله عليه وسلم - أصحابه من خلال هذا الحديث إلى عدم جواز الانتقال من مكانٍ لآخر بهدفِ العبادة، وقد أعطى النبي في ذلك الأفضليّة لثلاثة مساجد على وجه الخصوص هي مسجده الشريف في الحرم النبوي، والمسجد الحرام في مكة المكرمة، والمسجد الأقصى في فلسطين. [٣]
أقوال الفقهاء في حديث لا تُشدُّ الرِّحال
اختلَفَ العُلماء في حكم شدِّ الرِّحال إلى غير المساجد المُشار إليها في حديث النبي - صلى الله عليه وسلم - بقصد التعبُّد، كالذهاب إلى أحد المساجد بهدف زيارة أحد الصالحين حيّاً كان أو ميتاً، أو بقصد التبرك بالمكان والصلاة فيه، وبيان ما ذَهب إليه العلماء في ذلك من خلال الآتي: [٤]
ذهب الشيخ الجويني إلى أنّه يحرُم شدُّ الرحال إلى غير هذه المساجد عملاً بظاهر الحديث، وإلى ذلك أيضاً ذهب القاضي حسين، وبه قال القاضي عياض وجماعةٌ غيرهم، ودليلهم بذلك حديث لا تُشد الرحال إلا لثلاثة مساجد.
مع ذلك فإنّه من المنطقي الافتراض أن عدداً أكبر من الناس يستثمرون أموالهم في سوق الأسهم السعودية عوضاً عن العقار، وأحياناً الاستثمار حسب توقعات سوق الأسهم السعودي أو توقعات المحللين لسوق الأسهم السعودي، فإذا كنت من أولئك الذين يميلون أكثر نحو شراء العقار فلا بدّ أنّك قد ادخرت قدراً معتبراً من المال لاستثماره في شراء أحد العقارات هُنا أو هُناك. أما في حالة شراء الاسهم فإنك في هذه الحالة تشتري حصّة ضئيلة من الشركة حاملة الأسهم، وبشكل عام فإنّه ثمّة وسيلتين لجني الأموال من الأسهم: الطريقة الأولى تتلخّص في حالة زيادة قيمة أسهم الشركة فذلك يقتضي بالضرورة زيادة قيمة استثمارك. الاستثمار في سوق الاسهم السعودية الرايق. واعتماداً على الشركة، فإنّك قد تتلقّى أرباحاً موزّعة بانتظام ومن ثمّ إعادة استثمارها مجدّداً بهدف تعظيم عوائد استثمارك، وذلك مع متابعة مؤشر السوق السعودي. بينما تبدو الحالة مختلفة تماماً في حالة الاستثمار في العقار فبمجرّد امتلاكك للعقار أو الأرض، فإن معظم مستثمري العقارات يجنون الأموال من خلال حصد الايجارات الشهرية، فبالنسبة لهم تشكّل هذه الايجارات لوحدها مصدر دخل ثابت ومجدي بتزايد قيمة العقار عبر الزمن. وبالنسبة للكثير من المستثمرين المحتملين، فإن قطاع العقار يُعد مغرياً لكونه من الأصول الملموسة التي يمكن التحكّم بها مع ميزة التنوّع الإضافية.
الاستثمار في سوق الاسهم السعودية
ومرة أخرى نكرر، لا تتذاكى وتحاول توقيت السوق، ومن يدعي أنه قادر على الخروج أو الدخول من أو إلى السوق في الوقت الصحيح تمامًا إما كاذب أو مخادع لنفسه. الاستثمار في سوق الاسهم السعودية. للأسف هؤلاء يعتقدون أنهم سيجلسون على ناصية الطريق، وسيقفزون في القطار بمجرد أن يبدأ في التحرك. ولكنهم يجهلون حقيقة بسيطة جدًا، وهي أنهم لن يدركوا أن القطار يتحرك إلا حين يبدأ الدخان في التطاير منه في الهواء، وحينها سيكون قد غادر المحطة بالفعل. ما يجب الإشارة إليه قبل ختام هذا التقرير أن أي محاولة للتعقل والتفكير بمنطقية في أوقات الأزمات غالبًا ما توصف من قبل المتحمسين بأنها فلسفة فارغة لا فائدة من ورائها، ولكن في الحقيقة إن العكس هو الصحيح، ففي أوقات مثل هذه يكون الجميع أحوج ما يكون إلى التعقل والرجوع إلى القواعد الحاكمة لسوق الأسهم. وفي الحقيقة إن هذه العقلية تثير سؤالًا لطيفًا جدًا: أيهما أقل منطقية وأقل تعقلًا: من يحاول الهدوء والسيطرة على عواطفه والاحتكام إلى الأساسيات المحركة لأسواق الأسهم في كل مكان بما في ذلك السوق السعودي؟ أم من يستمر في سوق يعتقد أنه لا قواعد تحكمه له ولا منطق وراء تحركاته؟
قبل ثلاثة أشهر هلت علينا 2020 وهل معها الكثير من الأحداث والمفاجآت ويبدو والله أعلم أن هذا العام لا يزال في جعبته الكثير والكثير، ولذلك نقول مقدمًا: لتشتد أظهر الجميع، لا زلنا في مارس!
"يصعد السوق إلى الأعلى بالسلم بينما يهبط إلى الأسفل بالمصعد".. مثل أمريكي شهير ربما لا أدل على صدقه مما يحدث الآن في أسواق الأسهم العالمية وفي القلب منها سوق الأسهم السعودي منذ بداية العام الجاري وخصوصًا في الشهر الأخير، مع دخول المؤشرات في سباق على فقد النقاط التي احتاجت سنوات كي تحققها. في مطلع 2020 وتحديدًا في جلسة الأربعاء الموافق الأول من يناير الماضي، أغلق مؤشر سوق الأسهم السعودي عند 8358. 85 نقطة. وبعد مرور ما يقرب من 3 أشهر وتحديدًا في جلسة الإثنين الموافق الثالث والعشرين من مارس الجاري أنهى المؤشر التداولات عند 5990. الاستثمار في سوق الاسهم السعودية هوامير البورصة. 23 نقطة، وهو مستوى لم يهبط إليه منذ أكتوبر 2016. هذا معناه أن السوق السعودي فقد خلال 12 أسبوعًا تقريبًا فقط ما احتاج إلى أكثر من ثلاث سنوات لكي يحققه. نفس الأمر ينطبق على السوق الأمريكي، والذي فقد مؤشره الرئيسي "داو جونز" الصناعي ما يزيد على ثلث قيمته أو أكثر من 10 آلاف نقطة في غضون عدة أسابيع، ليخسر ما ظل يبنيه منذ نوفمبر 2016 عقب فوز "ترامب". ما الذي يحدث بالضبط في السوق؟
المجزرة والتقلبات العنيفة التي تشهدها الأسواق في الآونة الأخيرة تحدث على إثر تداعيات انتشار فيروس "كورونا" (كوفيد-19) الذي ظهر في الصين في ديسمبر الماضي قبل أن يخرج منها لينتشر في 198 دولة وإقليم حول العالم حتى الآن، وهو ما دفع منظمة الصحة العالمية إلى تصنيفه وباءً عالميًا في الحادي عشر من مارس.