كلمات دليليه:
تحميل اغاني علي بن محمد mp3
البومات علي بن محمد
كلمات اغاني علي بن محمد
Ali Bin Mohammed Songs
- اغاني علي بن محمد mp3
- اغاني علي بن محمد ياسامعين الصوت
- اغاني علي بن محمد ام بي 3 تحميل
- يوم الاستقلال: عودة - ويكيبيديا
اغاني علي بن محمد Mp3
المتواجدون الأن يتصفح الموقع حاليا 58 زائر, 0 عضو أكبر تواجد كان 15917 في: 24-Aug-2018 الساعة: 21:28
اغاني علي بن محمد ياسامعين الصوت
لمتابعة جديد الاغاني
على حساب سناب شات:
اغاني علي بن محمد ام بي 3 تحميل
أغاني محروم
عدد المطربين: 2058 عدد الأغاني: 21309
عدد الكليبات: 598 المتواجدين الأن: 804
الموقع لا يقدم اي خدمات تحميل للاغاني. ولن يقدمها في المستقبل وسوف لن يعرض لها اية روابط
بعد النجاح الكبير، الذي حققه فيلم Independence Day، أو يوم الاستقلال عام 1996، التقى صانع الأفلام الأميركي الشهير ستيفن سبيلبيرغ مع المخرج الألماني رولاند إميريش، وقال له: لقد صنعت عملاً عظيماً سيلهم الكثير من صنّاع الأفلام وسيقلدونك. سبيلبيرغ كان واقعياً ودقيقاً في قراءته للمشهد السينمائي في تسعينات القرن الماضي، إذ تحول فيلم يوم الاستقلال إلى مرجعية لأفلام الكوارث، خصوصاً مشهد تفجير البيت الأبيض الشهير، إلى درجة أن مايكل باي رائد سينما الفوضى استلهم منه في فيلمين: الأول أرماغيدون 1998، والثاني بيرل هاربور 2001، وذلك بأن مزج الفوضى بالدمار الشامل، ما كاد أن يشكل خطاً سينمائياً مستقلاً. بعد 20 عاماً على ذلك الفيلم، ومواكبة لتوجهات استوديوهات هوليوود في العقد الثاني من هذا القرن بصنع أفلام معادة عن سبق إصرار (بسبب الإفلاس الفكري)، يأتينا فيلم Independence Day: Resurgence أو يوم الاستقلال: العودة، لكن لا سبب لعودته، فمهما حاولنا أن نبرر سبباً لوجود هذا الفيلم، فلن نجد سوى المؤثرات الخاصة البصرية. تساؤلات عن «فوضى عارمة»
الفيلم يفتقد الإبداع، وتسوده فوضى عارمة، فلا نعلم كيف يقود طيارون مقاتلات جوية دون خوذات وأقنعة أكسجين، بينما آخرون يرتدونها وهم يفعلون الشيء نفسه؟!
يوم الاستقلال: عودة - ويكيبيديا
إميريتش - لمن لا يعرفه - متخصص في سينما الخيال العلمي، ومنها انتقل إلى أفلام الكوارث والدمار؛ ابتداء من يوم الاستقلال الجزء الأول، والذي كان السبب في نجاحه قوة المؤثرات الخاصة التي ظهرت في التسعينات، ودشنت عهداً جديداً من أفلام الكوارث في ذلك الوقت استمر حتى اليوم. لكنْ هناك مشكلتان تتعلقان بهذه النقطة تحديداً: الأولى أنه بعد 20 عاماً من ذلك الفيلم، أصيبت الجماهير بالضجر من مشاهدة مؤثرات فقدت قيمتها ووزنها سينمائياً ولم تعد مبهرة، بل هي أقرب إلى كليشيهات، فكم مرة شاهدنا مدناً تدمر ومعالم مدن عالمية تتفتت، وجسوراً تنطوي كالأوراق وتغرق في البحار! والنقطة الثانية تتعلق بالأولى وهي أن جدلاً يجري حالياً في هوليوود بأن هذا الصنف تحديداً يعاني أزمة إفلاس فكري، ولم يعد محبوباً في صالات السينما، بسبب ضحالة النص واعتماده بشكل رئيس على المؤثرات، كأن المخرج وضع المؤثرات أولاً ثم كتب القصة. الفيلم يعاني الكثير من المشكلات الأخرى وعلى جميع المستويات، فالنكت في مجملها سخيفة، ولم تضحك أحداً من الجمهور (على الأقل خلال العرض الذي حضره كاتب هذه السطور)، والحوارات مبتذلة لدرجة أن المشاهد قد لا يتقبلها إلا إذا أقنع نفسه بأن هذا فيلم أطفال، وهو ليس كذلك.
فاصل اعلاني © 2022 جميع الحقوق محفوظة.