يغلى المزيج حتى مرور دقيقتين، ثم يتم إضافة مقدار بسيطة من الملح له. ينصح بضرورة شرب المزيج وهو ساخن مرتين في اليوم لاسترجاع حاستي الشم والتذوق. الزنجبيل يساهم الزنجبيل في تعزيز براعم التذوق وتحسين حاسة الشم بفعالية، بغض النظر عن كونه مقشعا طبيعيا لا غنى عنه، وله العديد من الخصائص القوية ضد الالتهابات والميكروبات، بجانب أنه يساعد على تسكين الآلام الناتجة عن الإصابة بعدوى الجيوب الأنفية، لذلك ينصح بتناول الزنجبيل كشاي أو من خلال تقطيعه إلى قطع صغيرة ومضغها بشكل يومي، لتحفيز حاسة الشم وتعزيزها لدى المريض. الليمون يتمتع الليمون بأهمية كبيرة وفعالة في علاج الالتهابات والعدوى، المسببة لتجمع رواسب مخاطية داخل ممر الأنف، مما يسبب انسدادها وسيلانها وبالتالي فقدان حاسة الشم، وذلك بسبب احتوائه على نسب مرتفعة من فيتامين ج، بجانب وجود العديد من مضادات الأكسدة به، لذلك يمكن اللجوء إلى استعماله كطريقة فعالة في علاج فقدان حاسة الشم كما يلي: يتم مزج 2 ملعقة من عصير الليمون مع كأس ماء دافئ. كيف استرجع حاسة الشم والتذوق بعد الزكام سنة رابعة. يضاف إلى المزيج 1 ملعقة صغيرة الحجم من العسل الأبيض الطبيعي. ينصح بضرورة شرب المزيج 2 مرة على مدار اليوم، لعلاج احتقان الأنف وسيلانها وبالتالي استرجاع حاسة الشم.
كيف استرجع حاسة الشم والتذوق بعد الزكام باللغة الفرنسية
يُعدّ الزكام أو ما يُعرَف أيضاً بالرّشح أحد الأمراض الشّائعة وهو ينتج عن عدوى فيروسيّة تؤثّر بدورها في الأنف والحنجرة. ويزداد انتشار الزّكام في فصلَي الشتاء والخريف خصوصاً أمّا الفترة التي عادةً ما يأخذها الجسم للتّعافي فتمتدّ من أسبوعٍ إلى أسبوعين. كيف استرجع حاسة الشم والتذوق بعد الزكام من اعراض كورونا. ولأنّ الزّكام يأتي مُصاحباً للعديد من الأعراض، منها فقدان حاستَي الشمّ والتذوّق، نكشف في هذا الموضوع من موقع صحتي كيفيّة استعادة حاسة التذوّق بعد الزّكام بشكلٍ خاص. الزّكام وفقدان أحد الحواس
من الشّائع التعرّض لفقدان أحد الحواس عند الإصابة بالزّكام؛ مثل حاسم الشمّ أو حاسم التذوّق وهما أساسيّتان. وقد يكون هذا الفقدان موقّتاً أو دائمأً في بعض الأحيان، وقد يأتي هذا العارض على شكل عدم الإستمتاع بالرّوائح الجميلة وعدم الإستمتاع بمذاق الطّعام المُتناوَل، حتّى أنّ ذلك يُمكن أن يؤثّر سلباً على الشهيّة فيُضعفها وبالتالي تقلّ كمّية الطّعام والغذاء الذي يدخل إلى الجسم. كيفيّة استعادة حاسة التذوّق بعد الزكام
غالباً ما تتمّ استعادة حاسة التذوّق مُباشرةً بعد انتهاء الزّكام إلا أنّ البعض قد يحتاج لوقتٍ أطول. ولكن إذا استمرّ فقدان الحواس لأكثر من 4 أسابيع بعد انتهاء الزكام، فإنّ هذا الأمر قد يدلّ على إصابة الخلايا العصبيّة الشمية بضررٍ، لذلك لا بدّ من استشارة الطّبيب بشأن النّصائح التالية:
- محلول ملحيّ في الأنف:
يُمكن اللجوء إلى قطرةٍ تحتوي على محلولٍ ملحيّ من خلال التنقيط في فتحات الأنف، نظراً لارتباط حاستَي الشمّ والتذوّق للبعضهما البعض.
يعد فقدان حاستَي الشم والتذوق من الأعراض الشائعة والمزعجة لفيروس كورونا المستجد. وقدمت صحيفة "تايمز أوف إنديا" الهندية مجموعة من النصائح لاستعادة حاسة الشم بعد التعافي من فيروس كورونا: يعد الثوم أحد العلاجات القوية المضادة للفيروسات والمعززة للمناعة في أثناء الجائحة. وأوضحت الدراسات إلى أن الثوم قد يحتوي أيضاً على خصائص تعمل على تهدئة التورم والالتهاب حول ممر الأنف، وتسهيل التنفس، وبالتالي، يساعد على استعادة حاستَي الشم والتذوق بشكل أسرع. ويمكن خلط الثوم المطحون مع الماء الساخن والليمون وهذا أيضاً علاج مضاد للبرد. نصائح تساعدك على استعادة حاسة الشم بعد كورونا. تكمن فوائد الفلفل الأحمر في المكون القوي في الكابسيسين، الذي ينظف الأنف المسدود، ويحفز الحواس ويحسّن أداء حاسة الشم.. كما أنه مفيد جداً في التخلص من نزلات البرد. ويمكن مزج الفلفل الأحمر مع كوب من الماء أو إضافة عامل تحلية مثل العسل قبل الاستخدام.. ولا توجد إثباتات علمية تدعم العلاج. الزيوت العطرية يوصي عديد من ممارسي العلاج العطري مرضى كورونا بشم 4 زيوت أساسية مختلفة (زيوت الورد والقرنفل والليمون والأوكالبتوس) لمدة 20 - 40 ثانية لكل منهما، مرتين أو ثلاث مرات في اليوم. يمكن أيضاً شم روائح المنتجات اليومية مثل الشامبو والصابون وتوابل الطبخ، حتى لو لم تعمل على الفور، فقد تساعدك على استعادة حاسة الشم في وقت مبكر.