ماذا افعل اذا كانت نفسيتي تعبانه
- كيف أحسن مزاجي ونفسيتي - موضوع
- حياتنا النفسية في عالم الحيوان! - بوابة الأهرام
- أهمية القرب من الله في حياة المسلم - موضوع
كيف أحسن مزاجي ونفسيتي - موضوع
اقري قران. تيددي قبل ماترقدين ونامي ع يمينج واقري المعوذات
واقري هالدعاء (اللهم غارت النجوم وهدءت العيون وأنت حيا قيوم لا تأخده سنة ولا نوم اللهم اهدء ليلي وأنم عيني). أقنعي عقلج الباطن ان فيج رقاد وبترقدين. ان شاء الله بترقدين وانتي مرتاحه
ابي انااام بس اناام مايبيني
جربي إذا نمتي الصبح عال 8.. اصحي الساعة 1 مثلا.. بيكون صعب.. اشربي قهوة مركزة.. كيف أحسن مزاجي ونفسيتي - موضوع. تركيش فنجانين مثلا.. وإذا نعستي العصر اشربي بعد فنجانين.. بالليل الساعة 10 ولا 12 بتكونين مهدودة من النعاس.. والتعب لكن القهوة بتقويج شوي.. وناميي.. بتصحي الصبح الساعة ثمان ولا عشر…يعني بدال لا تغصبي نفسك عالنوم.. اغصبي نفسك اتمي واعية…واستعيني بالأذكار واقريها من قلبج
حياتنا النفسية في عالم الحيوان! - بوابة الأهرام
2013-10-22, 10:41
#14
أختي العزيزة أنتى،
والله انت انتي انثى بكلامج الحلو و شيخة الشيخات بعد. حياتنا النفسية في عالم الحيوان! - بوابة الأهرام. لكم نفس الدعوة و افضل بإذن الله، حبيت استفسر منج عن بعض الامور المذكورة في ردج لي:
استخدام الكريمات المعطرة ما راح يهيج الربو عند البيبي؟
خلطة ماي الورد بالنشا ، ممكن توضحينها اكثر، على فكرة انا على مشارف الاربيعين ، عمري 34+سنة بس لان بعد ما جاني السكر سويت رجيم قاسي فقدت فيه 8 كيلو بظرف شهر واحد و هذا اكبر غلط سويته لانه طلع لي الخطوط و افكر اسوي فيلر و بوتكس اول ما تتسهل اموري انشاء الله. واقي الشمس 100 ما ينفع غير البنات البيض؟
و شكرا حبيبتي على باقي النصايح باتبعها انشاء الله. 2013-10-22, 10:49
#15
هلا اختي (احلى بعفويتي) على فكرة انا عندي 3 بنات اصغرهم عمرها سنة و شهر والثنتين الكبار في المدارس، دوامي الاصلي لين 4:30 بس الحين اطلع الساعة 3:30 ، يعطوني ساعة رضاعة بتخلص عقب شهر. انا مثلج تقريبا احيانا اخلي بناتي فبيت اختي او امي ، بس صراحة ما اشتري لنفسي وايد يعني العيد اللي طاف ما اشتريت حج عمري غير شنطة بس الحمدلله لان عندي وايد ملابس من قبل و انا من النوع اللي يحافظ، بس بالفترة الاخيرة حسيت ان صحيت فجأة من النوم و انا على اعتاب الاربيعين خاصة بعد ما طلعت لي التجاعيد، و انتبهت اني واااايد مقصرة بحق نفسي و زوجي، واحيانا احس اني اكبر من عمري و العمر واايد ضاهر علي و ما عندي لا نفس و لا وقت و لا مال لعمري.
ممارسة التأمل: يمكن أن يساعد التأمل على إدارة التوتر، والإجهاد، وزيادة السعادة. اختيار السعادة: يشير الخبراء إلى أنّ الإنسان لا يحتاج إلى العمل الجاد ليكون سعيداً، بل يكفي أن يختار أن يكون سعيداً، وما عليه إلا أن يقوم بالأنشطة التي تجعله يشعر بالرضا وتجلب له السعادة. فعلى سبيل المثال يُنصح المرء بأن يقرر في الصباح أنّه سيكون أكثر سعادة من خلال التفكير في ثلاثة أشياء يمكن أن تجعله أكثر سعادة في ذلك اليوم، وأن يحاول القيام بها، ومن الجدير بالذكر أنّه لا ينبغي انتظار أن تتغير الحياة ليكون الإنسان سعيداً، فما على الإنسان إلا اختيار السعادة. الانشغال بأشياء مفيدة: تساعد مواصلة العمل والانشغال بالأشياء المفيدة على التخلص من الروتين اليومي، وتمدّ الشخص بمشاعر السعادة والرضا بعد الإنجاز. التحدث الى شخص آخر: يمكن أن يساعد التحدث إلى شخص آخر وجهاً لوجه، أو عن طريق الهاتف، أو الدردشة عبر وسائل التواصل الاجتماعي على تحسين المزاج. الاستمتاع باللحظة الراهنة: إذ ينبغي على الإنسان التركيز على اللحظة التي يحياها والاستمتاع بها، لأنّ ذلك يساعد على الشعور بالهدوء، ويعيد للمرء التوازن العاطفي. التنفس ببطء: يساعد التنفس ببطء على تقليل التوتر، والهلع ، وتحسين المزاج حسب ما أشارت الدراسات، وذلك لأنّ التنفس البطيء يؤثر في عمل الجهاز العصبي والدماغ، ويساعد على الهدوء والراحة.
فهو سبحانه نورٌ ، وحجابُه نورٌ، به اسْتَنارتِ السَّمواتُ والأرض وما فيهما، وكتابُه ( القرآن الكريم) وهدايتُه نورٌ منه سبحانه؛ فهو نورٌ على نور. و الله يهدي ويُوفِّق إلى نوره تعالى ونورِ كتابِه ونورِ تكالِيفه، كلَّ إنسان أراد اتِّباعَه والعملَ بكتابه، ويَضرب الأمثال للناس ليَعقِلوا عنه أمثاله وحِكَمَه، و الله بكل شيء عليم. يَعلَم ما تَختلِسُه العيون من نظرات، وما يُضمِره الإنسان في نفسه من خير أو شر، لا يخفى عليه شيء. راجع المقالات:
♦ حاجة الإنسان إلى الدين (1) ( الجزء الأول) في شبكة الألوكة، على الرابط:
♦ من أنت أيها الإنسان (1) على الرابط:
♦ من أنت أيها الإنسان (2) بداية الخلق على الرابط:
والإنسان بطبيعة تكوينه لا يَختلف عن الحيوان، إلا بأنَّ له عقلًا يُميِّز به، ويختار به الأشياء، لكن عندما تتحكم فيه شهوتُه ومُيولُه النفسية، وتصبح غريزتُه مُنطلِقةً مُتحرِّرة من العقل، يُصبِح كالحيوان. وتغييرُه لا يتمُّ إلا بتغيير نفسيَّته؛ لأن نفسيَّتَه مُجرَّد انعكاس لما يَحدُث من تغييرات مادِّية، بل هي المُحَرِّك لتغييره؛ سلبًا أو إيجابًا. أهمية القرب من الله في حياة المسلم - موضوع. وهذا لا يتمُّ إلا بتصفية الأفكار البالية والمَيِّتة الموجودة في ذهنه وتنقيتها؛ لأنها تُعيد الإنسان إلى صِفَته الأولى الطبيعية، فيُصبح قادرًا على خَوْض ما يواجهه في يومياته، فبالرغم من أنه إنسان معاصر، إلا أنه براغماتي ونفعيٌّ وفرديٌّ ومادِّي، تَسُوده الأهواء والأنانية الجامحة، فيَفقِد بذلك إيمانَه بروحه، ويُنكِر إنسانيتَه ومُثُلَه العُليا؛ نتيجةً لانهماكه في الأمور الملموسة في حياته، في عَلاقاته الأُسرية والاجتماعية والعامَّة، التي أغلبُها مادِّيَّات.
أهمية القرب من الله في حياة المسلم - موضوع
[٢]
طرق القرب من الله تعالى
إنّ للتقرّب من الله -عزّ وجلّ- طرقًا ووسائل كثيرةٍ، منها: [٣]
يستطيع الإنسان التقرّب من الله -عزّ وجلّ- من خلال القرآن الكريم والسنة النبوية الشريفة. التصديق بكلّ ما أخبر به الله -تبارك وتعالى- في كتابه العزيز، وما أخبره النبي -صلى الله عليه وسلم- في سنته الشريفة. اتباع أوامر الله -عز وجل- وتنفيذها وذلك من خلال ترك نواهيه، وعلى الإنسان المسلم الرضوخ للأمر الله وطاعته، وترك نواهيه، فاتباع هذه الأمور كلّها سبيلٌ للوصول إلى الله -تعالى- والتقرّب منه. عوائق القرب من الله تعالى
ثمّة عوائق تعيق الإنسان من التقرّب إلى الله، ومنها: [٤]
تبدأ هذه العوائق بالشهوة التي تمنع الإنسان من القرب من الله -تعالى- والوصول إليه، وصف الله -تعالى- الحياة الدنيا باللهو واللعب، ولكن كم من البشر اتبعت هذه الشهوات، وكانت مصيرها العذاب والهلاك في القبر، إنّ الإنسان لا يدرك أهميّة الحياة وقيمتها ولا حقيقة هذه الشهوات إلّا حين يفارق فيها الحياة. سوء ظن الإنسان بالله -تعالى-. آخر الأمور التي تعيق الإنسان عن الوصول لله -تعالى- وطاعته والتقرب منه، هو الشيطان؛ فالشيطان نوعان: شيطان الإنس، وشيطان الجنّ، فمن أراد الوصول لله -تعالى- والتقرّب منه ينبغي عليه الابتعاد عن شياطين الإنس والجنّ، أمّا شياطين الإنس فهم الذين يزهدون في طاعة الله -تعالى-.
والدليل على فضل جنس العرب ، ثم جنس قريش ، ثم جنس بني هاشم:
ما رواه الترمذي من حديث إسماعيل بن أبي خالد ، عن يزيد بن أبي زياد ، عن عبد الله
بن الحارث ، عن العباس بن عبد المطلب رضي الله عنه قال:
قلت: يا رسول الله! إن قريشا جلسوا فتذاكروا أحسابهم بينهم ، فجعلوا مثلك كمثل
نخلة في كبوة من الأرض. فقال النبي صلى الله عليه وسلم: ( إن الله خلق الخلق فجعلني من خير فرقهم ، ثم خير
القبائل فجعلني في خير قبيلة ، ثم خير البيوت فجعلني في خير بيوتهم ، فأنا خيرهم
نفسا ، وخيرهم بيتا) قال الترمذي: هذا حديث حسن ، وعبد الله بن الحارث هو ابن
نوفل. [ الحديث رواه الترمذي (3607) وأحمد (17063) ، وضعفه الألباني في ضعيف
الجامع]. والمعنى أن النخلة طيبة في نفسها وإن كان أصلها ليس بذاك ، فأخبر صلى الله عليه
وسلم أنه خير الناس نفسا ونسبا. وروى الترمذي أيضا من حديث الثوري ، عن يزيد بن أبي زياد ، عن عبد الله ابن الحارث
، عن المطلب بن أبي وداعة قال: جاء العباس إلى رسول الله صلى الله عليه وسلم فكأنه
سمع شيئا ، فقام النبي صلى الله عليه وسلم على المنبر فقال:
من أنا ؟ فقالوا: أنت رسول الله صلى الله عليك وسلم. قال: أنا محمد ، بن عبد
الله ، بن عبد المطلب ، ثم قال: إن الله خلق الخلق فجعلني في خيرهم ، ثم جعلهم
فرقتين فجعلني في خير فرقة ، ثم جعلهم قبائل فجعلني في خيرهم قبيلة ، ثم جعلهم
بيوتا فجعلني في خيرهم بيتا ، وخيرهم نفسا) قال الترمذي: هذا حديث حسن.