أغنية تحميل - mp3 تحمیل جلسة المستقبل كاملة_عصام العبيردي_مراد قدورة_ جلسة ليبية | أغنية تحميل
Mp3 تحميل شيلة …. على الله توكلنا …. مسرع أغنية تحميل - موسيقى
أغنية تحميل - mp3 تحمیل قصي وحاتم العراقي راجعين | أغنية تحميل
تحميل واستماع اجمل الشيلات 2018 الجديده بدون موسيقى Mp3 - منتديات قصيمي نت
سلطان: احم إحم اشوف الخيانه كثرانه هالايام وتجتمعون بدوني وقفو الشباب وسلمو على بعض وحمد ربه زيد إن سلطان جا لانه حاس إنه مو بالمكان المناسب اللي بيكلم فيه فيصل عن كذا موضوع عدل سابقا من قبل ღ●»بنــوتــهـ كيــوتــ«●ღ في الأحد مايو 10, 2009 9:28 pm عدل 1 مرات
أغنية تحميل - mp3 تحمیل الشيخ محمود سلمان الحلفاوي – المحروسة مركز نقادة [8-8-2016] | أغنية تحميل
۞ وَسَارِعُوا إِلَىٰ مَغْفِرَةٍ مِّن رَّبِّكُمْ وَجَنَّةٍ عَرْضُهَا السَّمَاوَاتُ وَالْأَرْضُ أُعِدَّتْ لِلْمُتَّقِينَ (133) ثم ندبهم إلى المبادرة إلى فعل الخيرات والمسارعة إلى نيل القربات ، فقال: ( وسارعوا إلى مغفرة من ربكم وجنة عرضها السماوات والأرض أعدت للمتقين) أي: كما أعدت النار للكافرين. وقد قيل: إن معنى قوله: ( عرضها السماوات والأرض) تنبيها على اتساع طولها ، كما قال في صفة فرش الجنة: ( بطائنها من إستبرق) [ الرحمن: 54] أي: فما ظنك بالظهائر ؟ وقيل: بل عرضها كطولها ، لأنها قبة تحت العرش ، والشيء المقبب والمستدير عرضه كطوله. وقد دل على ذلك ما ثبت في الصحيح: " إذا سألتم الله الجنة فاسألوه الفردوس ، فإنه أعلى الجنة وأوسط الجنة ومنه تفجر أنهار الجنة ، وسقفها عرش الرحمن ". وهذه الآية كقوله تعالى في سورة الحديد: ( سابقوا إلى مغفرة من ربكم وجنة عرضها كعرض السماء والأرض) الآية [ رقم: 21]. خطبة حول قوله تعالى (وَسَارِعُوا إِلَى مَغْفِرَةٍ مِنْ رَبِّكُمْ ) - خطب الجمعة - حامد إبراهيم. وقد روينا في مسند الإمام أحمد: أن هرقل كتب إلى النبي صلى الله عليه وسلم: إنك دعوتني إلى جنة عرضها السماوات والأرض ، فأين النار ؟ فقال النبي صلى الله عليه وسلم: " سبحان الله! فأين الليل إذا جاء النهار ؟ ".
هذا ثواب الكاظمين الغيظ والعافين علي الناس .. جنة عرضها السماوات والأرض بانتظارهم
سَابِقُوا إِلَىٰ مَغْفِرَةٍ مِّن رَّبِّكُمْ وَجَنَّةٍ عَرْضُهَا كَعَرْضِ السَّمَاءِ وَالْأَرْضِ أُعِدَّتْ لِلَّذِينَ آمَنُوا بِاللَّهِ وَرُسُلِهِ ۚ ذَٰلِكَ فَضْلُ اللَّهِ يُؤْتِيهِ مَن يَشَاءُ ۚ وَاللَّهُ ذُو الْفَضْلِ الْعَظِيمِ (21) فقال تعالى: ( سابقوا إلى مغفرة من ربكم وجنة عرضها كعرض السماء والأرض) والمراد جنس السماء والأرض ، كما قال في الآية الأخرى: ( وسارعوا إلى مغفرة من ربكم وجنة عرضها السماوات والأرض أعدت للمتقين) [ آل عمران: 133]. وقال ها هنا: ( أعدت للذين آمنوا بالله ورسله ذلك فضل الله يؤتيه من يشاء والله ذو الفضل العظيم) أي: هذا الذي أهلهم الله له هو من فضله ومنه عليهم وإحسانه إليهم ، كما قدمنا في الصحيح: أن فقراء المهاجرين قالوا: يا رسول الله ، ذهب أهل الدثور بالدرجات العلى والنعيم المقيم. قال: " وما ذاك ؟ ". قالوا: يصلون كما نصلي ، ويصومون كما نصوم ، ويتصدقون ولا نتصدق ، ويعتقون ولا نعتق. قال: " أفلا أدلكم على شيء إذا فعلتموه سبقتم من بعدكم ، ولا يكون أحد أفضل منكم إلا من صنع مثل ما صنعتم: تسبحون وتكبرون وتحمدون دبر كل صلاة ثلاثا وثلاثين ". جنه عرضها كعرض السموات والارض. قال: فرجعوا فقالوا: سمع إخواننا أهل الأموال ما فعلنا ، ففعلوا مثله!
3- سورة آل عمران / 133. 4- وثمة جواب آخر أفاده الشيخ الطوسي في التبيان حا صله: انَّ ذكر العرض يُغني عن ذكر الطول، إذ انَّه شبَّه عرض الجنة بعرض السماوات والأرض لغرض التعبير عن عظمة عرضها، ذلك يكشف عن انَّ طولها أعظم بمقتضى الملازمة العادية حيث ان طول الشيء غالبًا ما يكون أكبر من عرضه، لاحظ التبيان لابي جعفر الطوسي ج2 / ص591. 5- سورة إبراهيم / 48. 6- سورة الأنبياء / 104. 7- سورة الزمر / 67. هذا ثواب الكاظمين الغيظ والعافين علي الناس .. جنة عرضها السماوات والأرض بانتظارهم. 8- سورة الواقعة / 4-6. 9- سورة يس / 81-83.
خطبة حول قوله تعالى (وَسَارِعُوا إِلَى مَغْفِرَةٍ مِنْ رَبِّكُمْ ) - خطب الجمعة - حامد إبراهيم
انتهى من "تفسير القرطبي" (4/ 204-205). وقال ابن عاشور رحمه الله:
" وَذِكْرُ السَّمَاوَاتِ وَالْأَرْضِ جَارٍ عَلَى طَرِيقَةِ الْعَرَبِ فِي
تَمْثِيلِ شِدَّةِ الِاتِّسَاعِ ، وَلَيْسَ الْمُرَادُ حَقِيقَةَ عَرْضِ
السَّمَاوَاتِ وَالْأَرْضِ ، وَقِيلَ: هُوَ عَرْضُهَا حَقِيقَةً ، وَهِيَ
مَخْلُوقَةٌ الْآنَ لَكِنَّهَا أَكْبَرُ مِنَ السَّمَاوَاتِ وَهِيَ فَوْقَ
السَّمَاوَاتِ تَحْتَ الْعَرْشِ " انتهى. وقال الشوكاني رحمه الله:
" اخْتُلِفَ فِي مَعْنَى ذَلِكَ فَذَهَبَ الْجُمْهُورُ: إلى أنها تقرن السماوات
وَالْأَرْضَ بَعْضَهَا إِلَى بَعْضٍ كَمَا تُبْسَطُ الثِّيَابُ وَيُوَصَلُ
بَعْضُهَا بِبَعْضٍ فَذَلِكَ عَرْضُ الْجَنَّةِ ، وَنَبَّهَ بِالْعَرْضِ عَلَى
الطُّولِ ، لِأَنَّ الْغَالِبَ أَنَّ الطُّولَ يَكُونُ أَكْثَرَ مِنَ الْعَرْضِ. شبكة فجر الثقافية :: ﴿جَنَّةٍ عَرْضُهَا السَّمَاوَاتُ وَالأَرْضُ﴾. وَقِيلَ: إِنَّ هَذَا الْكَلَامَ جَاءَ عَلَى نَهْجِ كَلَامِ الْعَرَبِ مِنَ
الاستعارة دون الحقيقة ، وذلك أنها لمّا كَانَتِ الْجَنَّةُ مِنَ الِاتِّسَاعِ
وَالِانْفِسَاحِ فِي غَايَةٍ قصوى ، حسن التعبير عنها بعرض السموات وَالْأَرْضِ
مُبَالَغَةً ، لِأَنَّهُمَا أَوْسَعُ مَخْلُوقَاتِ اللَّهِ سُبْحَانَهُ فِيمَا
يَعْلَمُهُ عِبَادُهُ ، وَلَمْ يَقْصِدْ بِذَلِكَ التَّحْدِيدَ ".
فإذا كان عرضها أوسع ممَّا نعرف فما طولها؟ أنه حد لا نعرفه نحن. قد يقول قائل لماذا
بيَّن عرضها فقال: { عَرْضُهَا ٱلسَّمَاوَاتُ وَٱلأَرْضُ}. فأين طولها إذن؟ ونقول:
وهل السموات والأرض هي الكون فقط؟ إنّه سبحانه يقول:
{ وَسِعَ كُرْسِيُّهُ ٱلسَّمَاوَاتِ وَٱلأَرْضَ}
[البقرة: 255]
ويقول صلى الله
عليه وسلم: " ما السموات والأرض وما بينهما إلا كحلقة ألقاها ملك في فلاة
". أليست هذه من ملك الله؟
وهكذا نرى أن هذه
الجنة قد أُعدت للمتقين، ومعنى " أُعدت " أي هيئت وصُنعت وانتهت المسألة! يؤكد ذلك رسول الله صلى الله عليه وسلم فيقول: " عرضت عليّ الجنة ولو شئت أن آتيكم
بقطاف منها لفعلت ". لماذا؟ لأن الإخبار
بالحدث قد يعني أن الحدث غير موجود وسيوجد من بعد ذلك، ولكن الوجود للحدث ينفي أن لا
يوجد؛ لأن وجوده صار واقعا، فعندما يقول: " أُعدت " فمعناها أمر قد انتهى
الحق من إعداده، ولن يأخذ من خامات الدنيا وينتظر إلى أن ترتقي الدنيا عندكم ويأخذ
وسائل وموادّ مما ارتقيتم ليعد بها الجنة، لا. لقد أخبر سبحانه
عنها فقال: " فيها ما لا عين رأت ولا أذن سمعت ولا خطر على قلب بشر " ، وأعد
سبحانه الجنة كلها بـ " كن " ، فعندما يقول: " أُعدت " تكون مسألة
مفروغاً منها.
شبكة فجر الثقافية :: ﴿جَنَّةٍ عَرْضُهَا السَّمَاوَاتُ وَالأَرْضُ﴾
الدار نبهت كذلك إلي ، إن الذين يسارعون إلى مغفرة الله لهم فهم الذين كتبهم الله سبحانه وتعالى من عباده المتقين الذين أعد لهم الجنة وهيأها وجهزها ومن أول صفات المتقين أنهم ينفقون أموالهم فى السراء أي فى سبيل الله وعلى أي حال وأي وقت. واعتبرت فتوي الدار ، أن العفو من صفات المحسنين، ويقول الله تعالى {وَ الْكَاظِمِينَ الْغَيْظَ وَالْعَافِينَ عَنِ النَّاسِ * وَاللَّهُ يُحِبُّ الْمُحْسِنِينَ} مشيرة إلي أن عباد الله الصالحين تترقرق الرحمة في قلوبهم، يتعاملون مع الكون وكأنه حي مدرك، ويتعاملون معه برفق، عبد من عباد الرحمن؛ يمشي على الأرض هونًا، ويعتذر لخلق الله، ويقدر حالهم من الجهل والجهالة «وَإِذَا خَاطَبَهُمُ الْجَاهِلُونَ قَالُوا سَلَامًا» يسلمون من الناس، ويسلم الناس منهم بصبرهم وحلمهم؛ فلا يعتدون عليهم بمثل ما يعتدى عليهم بل إنهم يصبرون لله وبالله. اجر من تحمل ألم الصبر بل أن الله تعالي بين لنا أجر الصابرين وجزاء من تحمل ألم الصبر، يصبرون لله رب العالمين وهم قادرون على الرد، وقادرون على رد العدوان بالعدوان، بل إنه قد أبيح لهم ذلك، ولكن الله رقى حالهم، وجعل الصبر أحلى وأعلى «وَإِذَا خَاطَبَهُمُ الْجَاهِلُونَ قَالُوا سَلَامًا» خاطبوهم بالجهل بشأنهم وما هم عليه، أو بالجهالة عليهم والتطاول في الخطاب، إلا أنهم لا يواجهونهم إلا بالسلام، فالقول السلام يشمل الفعل السلام، فهم- رحمة بهم- يحلمون عليهم، وكأنهم يسدون عليهم موارد الفساد، وكأنهم يسدون عليهم موارد النزاع والخصام
وقال ابن فورك: الجنة يزاد فيها يوم القيامة. قال ابن عطية: وفي هذا متعلق لمنذر بن سعيد وغيره ممن قال: إن الجنة لم تخلق بعد. قال ابن عطية: وقول ابن فورك " يزاد فيها " إشارة إلى موجود ، لكنه يحتاج إلى سند يقطع العذر في الزيادة قلت: صدق ابن عطية - رضي الله عنه - فيما قال: وإذا كانت السماوات السبع والأرضون السبع بالنسبة إلى الكرسي كدراهم ألقيت في فلاة من الأرض ، والكرسي بالنسبة إلى العرش كحلقة ملقاة بأرض فلاة; فالجنة الآن على ما هي عليه في الآخرة عرضها كعرض السماوات والأرض; إذ العرش سقفها ، حسب ما ورد في صحيح مسلم. ومعلوم أن السقف يحتوي على ما تحته ويزيد. وإذا كانت المخلوقات كلها بالنسبة إليه كالحلقة فمن ذا الذي يقدره ويعلم طوله وعرضه إلا الله خالقه الذي لا نهاية لقدرته ، ولا غاية لسعة مملكته ، سبحانه وتعالى.