279 ر. س
مواصفات مكنسة كهربائية برميل دوتس 2000 وات – 21 لتر:
القدرة 2000 وات
كيس غبار سعة: 21 لتر
تحتوى على مؤشر امتلاء الغبار
طول سلك الطاقه: 5 متر
مستوى ضجيج منخفض
كفاءة عالية اثناء التشغيل
عجل لسهولة الحركة والنقل
فرشاه لتنظيف اصعب الاماكن
مقبض مريح لسهولة الاستخدام
مصنوع من مواد عالية الجوده
الابعاد 80. 77 * 34. 29 * 33. 02 سم
براند: دوتس
مكنسة كهربائية برميل معلق لمدة 60
مكنسة شارب افضل مكنسه كهربائيه بالاسعار والمميزات والعيوب وطريقة الإستخدام - YouTube
344, 00 رس
سعر خاص
249, 00 رس
وفر 95. ر. س
التوصيل والاستلام
المزيد من المعلومات
SKU
1518144610000016
العلامة التجارية
هوفر
Model Number
HT85-T0-ME
اللون
اسود
التفاصيل
العلامة التجارية: هوفر
الموديل: HT85-T0-ME
هذه المكنسة من هوفر تاتي باداء وظيفي عالي بمساحة كبيرة للاوساخ. هذه المكنسة المحكمة تاتي بتصميم قوي لتخدمك مدة طويلة. كما أنها توفر تنظيف سريع بكفاءة لكامل بيتك. تاتي بمحرك 1700 واط وبمميزات داخلية لتمنح منزلك تنظيف غير مسبوق. DLC- مكنسة كهربائية برميل - مؤسسة الاختيار للتجارة. تم صنع هذه المكنسة من هوفر بتصميم صغير، خفيف الوزن وسهل التحريك لتلائم اولوياتك. يمكن تشغيلهت واطفاؤها بكبسة زر واحدة. كتابة مراجعتك
شاهد العملاء ايضا
المزيد من هوفر
وقوله - عز وجل -: قد نرى تقلب وجهك في السماء ؛ المعنى: في النظر إلى السماء؛ وقيل: " تقلب عينك " ؛ والمعنى واحد؛ لأن التقلب إنما كان لأن النبي - صلى الله عليه وسلم - أمر بترك الصلاة إلى بيت المقدس؛ فكان ينتظر أن ينزل عليه الوحي إلى أي قبلة يصلي؛ و " تقلب " ؛ مصدر " تقلب؛ تقلبا " ؛ ويجوز في الكلام: " تقلابا " ؛ ولا يجوز في القرآن؛ لأنه تغيير للمصحف. وقوله - عز وجل -: فلنولينك قبلة ترضاها ؛ [ ص: 222] قد كان النبي - صلى الله عليه وسلم - بالمدينة حين أمر بأن ينتقل عن الصلاة إلى بيت المقدس؛ فأمر بأن يصلي إلى بيت الله الحرام؛ وقيل في قوله: " ترضاها " ؛ قولان: قال قوم: معناه تحبها؛ لا أن النبي - صلى الله عليه وسلم - لم يكن راضيا بتلك القبلة؛ لأن كل ما أمر الله الأنبياء - عليهم السلام - به فهي راضية به؛ وإنما أحبها النبي - صلى الله عليه وسلم - لأنها كانت - فيما يروى - قبلة الأنبياء؛ وقيل لأنها كانت عنده أدعى لقومه إلى الإيمان.
تفسير قول الله تعالى &Quot; قد نرى تقلب وجهك في السماء فلنولينك قبلة ترضاها &Quot; | المرسال
[٨]
قبلة: القبلة هي الجهة التي يستقبلها المرء، ومنه قيل للكعبة قبلة لأنّ المصلّي يستقبلها في الصلاة. [٩]
شطر: والشطر هو نصف الشيء أو ناحيته أو الجهة وهي المقصودة في الآية. قد نرى تقلب وجهك في السماء. [١٠] إعراب آية: قد نرى تقلب وجهك في السماء فلنولينك قبلة ترضاها
تقف الفقرة فيما يأتي مع قوله تعالى: {قَدْ نَرَىٰ تَقَلُّبَ وَجْهِكَ فِي السَّمَاءِ ۖ فَلَنُوَلِّيَنَّكَ قِبْلَةً تَرْضَاهَا ۚ فَوَلِّ وَجْهَكَ شَطْرَ الْمَسْجِدِ الْحَرَامِ ۚ وَحَيْثُ مَا كُنتُمْ فَوَلُّوا وُجُوهَكُمْ شَطْرَهُ ۗ وَإِنَّ الَّذِينَ أُوتُوا الْكِتَابَ لَيَعْلَمُونَ أَنَّهُ الْحَقُّ مِن رَّبِّهِمْ ۗ وَمَا اللهُ بِغَافِلٍ عَمَّا يَعْمَلُونَ} [١١] بالإعراب التفصيلي:
قد نرى: قد حرف تحقيق، [١٢] وقيل حرف تكثير، [١٣] ونرى فعل مضارع مرفوع وعلامة رفعه الضمة المقدرة على الألف للتعذر، والفاعل ضمير مستتر وجوبًا تقديره نحن. [١٢]
تقلّبَ: مفعول به منصوب وعلامة نصبه الفتحة الظاهرة. [١٢]
وجهِكَ: مضاف إليه مجرور وعلامة جره الكسرة الظاهرة، والكاف ضمير متصل مبني في محل جر بالإضافة. [١٢]
في السماء: جار ومجرور متعلقان بتقلُّب. [١٢]
فلنولّينّك: الفاء حرف عطف، واللام مؤكّدة للقَسَم، ونولّينّك فعل مضارع مبني على الفتح لاتصاله بنون التوكيد الثقيلة، ونون التوكيد لا محل لها من الإعراب، والفاعل ضمير مستتر تقديره نحن، والكاف ضمير متصل في محل نصب مفعول به أول.
وكذا في حال المسايفة في القتال يصلي على كل حال ، وكذا من جهل جهة القبلة يصلي باجتهاده ، وإن كان مخطئا في نفس الأمر ، لأن الله تعالى لا يكلف نفسا إلا وسعها. مسألة: وقد استدل المالكية بهذه الآية على أن المصلي ينظر أمامه لا إلى موضع سجوده كما ذهب إليه الشافعي وأحمد وأبو حنيفة ، قال المالكية لقوله: ( فول وجهك شطر المسجد الحرام) فلو نظر إلى موضع سجوده لاحتاج أن يتكلف ذلك بنوع من الانحناء وهو ينافي كمال القيام. وقال بعضهم: ينظر المصلي في قيامه إلى صدره. وقال شريك القاضي: ينظر في حال قيامه إلى موضع سجوده كما قال جمهور الجماعة ، لأنه أبلغ في الخضوع وآكد في الخشوع وقد ورد به الحديث ، وأما في حال ركوعه فإلى موضع قدميه ، وفي حال سجوده إلى موضع أنفه وفي حال قعوده إلى حجره. وقوله: ( وإن الذين أوتوا الكتاب ليعلمون أنه الحق من ربهم) أي: واليهود الذين أنكروا استقبالكم الكعبة وانصرافكم عن بيت المقدس يعلمون أن الله تعالى سيوجهك إليها ، بما في كتبهم عن أنبيائهم ، من النعت والصفة لرسول الله صلى الله عليه وسلم وأمته ، وما خصه الله تعالى به وشرفه من الشريعة الكاملة العظيمة ، ولكن أهل الكتاب يتكاتمون ذلك بينهم حسدا وكفرا وعنادا; ولهذا يهددهم تعالى بقوله: ( وما الله بغافل عما يعملون).