07-11-2013, 03:59 PM
المدير العام, ©
بيانات محروم رقم العضوية: 1 تاريخ التسجيل: Dec 2007 الجنس: male علم الدوله: مكان الإقامة: ابوظَـبي ، المشاركات: 4, 436 عدد الـنقاط:120291 تقييم المستوى: 800 السلام عليكم ورحمة الله وبركاته رمضان كريم علينا وعليكم.. نقدم لكم حلقات مسلسل توالي الليل كاملة نتمنى لكم مشاهدة ممتعة معنا لمشاهدة الحلقة كاملة عليك الرد على الموضوع اولا!
- مسلسل توالي الليل الحلقة 1.0
- في التأني السلامة - طريق الإسلام
- في التأني السلامة...وفي العجلة الندامة بقلم: أيمن هشام عزريل | دنيا الرأي
- في التأني السلامة وفي العجلة الندامة - موقع المعلمة - رونيت رباح
مسلسل توالي الليل الحلقة 1.0
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة لا تستطيع الرد على المواضيع لا تستطيع إرفاق ملفات لا تستطيع تعديل مشاركاتك BB code is متاحة الابتسامات متاحة كود [IMG] متاحة كود HTML معطلة Trackbacks are متاحة Pingbacks are متاحة Refbacks are متاحة قوانين المنتدى
باسل الجاسر: منذ 2010 تحملت الدولة (تهديد، ترويع، فوضي، انحطاط لغة الخطاب) حولت قاعة عبدالله السا...
#مى_العيدان
#هدى_حسين
أعلنت الإعلامية الكويتية مي العيدان عن إنهاء خلافها مع الفنانة هدى حسين، بعد 21 عاما من القطيعة واله...
#بلدية_الكويت
البلدية.. قام الفريق الرقابي بمحافظة مبارك الكبير بتحرير 8 مخالفات تنوعت بين إستغلال مساحة و نظافة ع...
#تويتر
أ. بسام العسعوسي: تويتر أصبح غولاً يخشاه الجميع، وأولهم الحكومة التي لم تستطع أن تتعامل مع هذا الوحش...
#مرزوق_الغانم
ا.
د العريفي في التأني السلامة وفي العجلة الندامة - YouTube
في التأني السلامة - طريق الإسلام
ومن أسوأ ذلك أيضا: مسارعة البعض إلى الرد على الكلام قبل أن يتمه قائله، بل قبل أن يفهم ما يقصده قائله، فيفترض أن المتكلم يقصد شيئا ما ويأخذ في انتقاده، وهو بعيد كل البعد. إن الحكمة تقتضي وضع الشيء في موضعه، واتخاذ القرار المناسب في الوقت المناسب حتى يتحقق به الغرض المقصود، فربما كان الاستعجال بقرار ما قبل أوانه سببا في فساد كبير، لكنه حين يصدر في توقيت مناسب يحقق مكاسب عظمى للأمة، إذا لم تستطع أمراً فدعه --- وجاوزه إلى ما تستطيع وكل من يريد أن يسير بأمته نحو الاستقرار والنهوض بشكل صحيح أن يتخذوا القرار في الوقت المناسب، والتفهم الواضح لما قد يكون من تأخير أو تأنٍّ في أمر من الأمور.
في التأني السلامة...وفي العجلة الندامة بقلم: أيمن هشام عزريل | دنيا الرأي
قالت الضفدع قولا فسرته الحكماء: في فمي ماء وهل ينطق من في فيه ماء. والأعجب أن يتكرر هذا من الشخص مرات عديدة ولا يفكر في مراجعة هذه الطريقة في النظر إلى الأمور وتقييم الوقائع والأشخاص. ومن صور العجلة أيضا: مسارعة البعض إلى الرد على الكلام قبل أن يتمه قائله، بل قبل أن يفهم ما يقصده قائله، فيفترض أن المتكلم يقصد شيئا ما ويأخذ في انتقاده، وهو بعيد كل البعد عما قصده المتكلم. في التأني السلامة...وفي العجلة الندامة بقلم: أيمن هشام عزريل | دنيا الرأي. وقد أنصت النبي صلي الله عليه وسلم لعتبة بن ربيعة ولم يقاطعه وتأني حتي فرغ عتبة من كلامه ثم قال له النبي صلى الله عليه وسلم( أفرغت يا أبا الوليد؟) ولله در يحيى بن خالد البرمكي الذي أوصى ابنه جعفراً فقال: «لا تَرُدَّ على أحدٍ جواباً حتى تفهم كلامَه؛ فإن ذلك يصرفك عن جواب كلامه إلى غيره، ويؤكد الجهلَ عليك، ولكن افهم عنه، فإذا فهمتَه فاَجِبْه، ولا تتعجلْ بالجواب قبل الاستفهام، ولا تَسْتَحِ أن تستفهمَ إذا لم تفهم؛ فإن الجواب قبل الفهم حمقٌ». – وفي هذا المعني يقول دعبل الخزاعي: تأن ولا تعجل بلومك صاحبا لعل له عذرا وأنت تلوم
وأكثر العلاقات التي ساءت بين الناس إما بسبب مفهوم لم يقصد أو مقصود لم يفهم وكل ذلك بسبب التسرع في الحكم.
في التأني السلامة وفي العجلة الندامة - موقع المعلمة - رونيت رباح
والتَّأنِّي جزءٌ من النُّبوَّة، فالتَّأنِّي: خُلقٌ ملازمٌ للنَّبيِّ، فلا يمكن أن يستقيم الحال إلَّا به، وقد مدح النَّبيُّ ﷺ الأشج بن عبد قيس بهذا السلوك فقال: (يا أشج إنَّك فيك لخصلتين يحبهما الله: الحلم والأناة)رواه مسلم. ولقد علق بن القيم رحمه الله على حديث النبي – صلى الله عليه وسلم – الذي رواه البيهقي (العجلة من الشيطان) فقال كلاما يكتب بماء الذهب.
قصص
جلست الفتاة الشابة في المقهى بانتظار خطيبها الذي اتفق معها ان يلاقيها بعد إنتهاء العمل. ارتشفت الشاي وجالت بنظرها في المكان فرأت شاباً ينظر اليها ويبتسم ، لم تعره إنتباهاً واستمرت في شرب الشاي. بعد دقائق اختلست نظرة بطرف عينيها الى حيث يجلس الشاب فرأته مازال ينظر إليها وبنفس الإبتسامة ، تضايقت جداً من هذه الوقاحة. في التأني السلامة - طريق الإسلام. وعندما جاء خطيبها اخبرته فنهض الخطيب واتجه نحو الشاب ولكمه لكمة قوية في الوجه اطاحته أرضاً ، لم يَرُد عليه الشاب إعتداءه ، بل قام محاولاً الإستناد على كرسيه للنهوض ومعاودة الجلوس بعد معاناته بالبحث عن نظارته السوداء ، وهو يحاول تجفيف بعض العبرات التى انهمرت من عينيه بمنديله ،
فى الوقت الذى وقفت فيه الفتاة وهى تنظر نظرة إعجاب الى رجولة خطيبها ودفاعه عنها في مقابل نظرات الشاب الوقحة وتأهبا للخروج من المقهى يداً بيد. فى ذات اللحظة الذى نهض فيها الشاب بمساعدة النادل ووضع نظارته السوداء على عينيه ورفع عصاه البيضاء وتحسس طريقه الى خارج المقهى. عندها وقفت الفتاة وخطيبها وقد عقدت المفاجأة لسانهما التى وقعت عليهما كالصاعقة. أنقر هنا لمتابعة صفحة السمير على الفايسبوك