الاهتمام
حيث يبدو المحب اهتمام زائد عن الطبيعي للشخص الذي يحبه. وهذا الشيء يجعله بدون قصد لأنه يكون هو محور اهتمامه. وهو الشخص المفضل لديه الذي يريد ارضائه. التفكير الدائم
يشعر الشخص بتفكير زائد جداً في الشخص الذي يحبه. حتى في كل الأوقات التي يجلس فيها لا يريد في التفكير بأي شخص إلا بالوقت الذي يراه فيه. اقرأ أيضًا: مفهوم الحب والحياة عند الفلاسفة
خاتمة موضوع عن معنى الحب من أول نظره
الحب شيء مهم في الحياة لا يمكن لأي شخص أن ينكره وهو الذي يجعل الفرد يقوم بسلوك إيجابي وجيد، لكي يبدو في أفضل صورة أمام محبه، وهذا الشعور لا يحدث مع الجميع، بل أن كثيراً لا يمروا بهذا النوع من الحب.
- الحب من أول نظرة
- الحب من اول نظرة 13
- معنى متاع الدنيا - إسلام ويب - مركز الفتوى
- يا قوم إنما هذه الحياة الدنيا متاع وإن الآخرة هي دار القرار
- إنما الحياة الدنيا متاع - IslamHouse.com
الحب من أول نظرة
[٢]
لفت الانتباه
من علامات الحب من أول نظرة القيام بالعديد من الأفعال للفت الانتباه، والمحاولة على إقناع الطّرف الآخر بالشخصية السّاحرة التي يمتلكها شريكه، والحرص على جعل الأول يشعر بما يشعر به الطّرف الثاني. [٢]
التّفكير
إن الشّخص الذي أحب من أول لقاء يبقى طوال اليوم مُنشغلًا فكرُه بشريكه، حتّى في بعض الأحيان تبقى صورة الشريك عالقة في الذهن، ومن غير الممكن التّركيز بالأمور الحياتية الأخرى. [٢]
التقرب من الشرك
فالشخص الذي يقع بحبّ شخص آخر من النظرة الأولى، دائمًا ما يرغب في معرفة كلّ شيء متعلّق بشريكه، فلا يكتفي باسمه أو مكان إقامته، بل يُريد اكتشاف جميع ما يحبّ ويكره، وما هي ألوانه المُفضّلة والمكروهة، أي معرفة أبسط التفاصيل عنه. [٢]
عواقب الإيمان بالحب من أول نظرة
هل هناك مخاطر للحب من النظرة الأولى؟
جميع الأشخاص لهم آراؤهم ومعتقداتهم حول الحب، حيث إنَّ مُعظم الأشخاص يعتقدون أن الحب من الممكن إيجاده بمجرد العثور على الشّخص الملائم، لكنْ، يُعدّ هذا الاعتقاد خاطئًا كُليًا، وهذا ما يُسمّى بمخاطر الحب من النّظرة الاولى، فلا يكفي فقط العثور على الشخص المُناسب، بل من الواجب توفّر العديد من الصّفات في الطرف الآخر من أجل الارتباط به، كالصّبر والتضحية والتعاطف والمودّة، هذه الصفات من غير الممكن العثور عليها من خلال الاكتفاء بالنّظر إلى الشخص المُقابل.
الحب من اول نظرة 13
وعندما يشعر بأي خوف يختبأ في أحضان أمه وبالتالي يظل ينمو هذا الشعور مهما نما الإنسان. درجات الحب عند الإنسان
حب الأم لأبنائها حب الأم لأبنها حب موجود داخل كل أم لا تشعر به البنت إلى أن تتزوج وتصبح أم. فمنذ أن تلد أبنها تشعر بأنها اقتلعت جزء من جسدها يتحرك أمامها وينتقل من مكان إلى مكان. وكلما كبر أمام أعينها كلما يزيد القلق والخوف عليه من أي صعاب. حتى أن الأم حتى وإن كانت ليست بجوار أبنها فهناك شعور داخلي يأتي بداخلها. عندما تجد أبنتها فجأة شعر بأذى تشعر بوجع في القلب وتجري لتطمئن على أبنها. حب الأب والأخ هذا الحب من الشعور التي ينتمي أيضاً إلى الشعور الفطري الذي ينشأ بداخل الإنسان. منذ وجوده في الكون فيولد مع حب الأب والأخوات التي نشاركهم حياتنا وتفاصيلها. ونشعر دائماً أننا نريدهم في أفضل حال، وعندما يمر أي من الأخوات بلحظة جميلة في حياته يشعر القلب بالفرحة التي لا يستطيع السيطرة عليها. وكأنه هو من حدث له هذا الأمر وليس شخصاً أخر. ونفس الأمر إن حدث شيء سيء لأخوته يشعر بنفس الحزن الذي في قلوبهم. ولا يستطيع أن يسيطر على حزنه إلى أن يرى أخيه بخير. هذا الشعور يعود إلى أن حب الأخ هو الرفيق الذي شاركنا تفاصيل حياتنا.
آخر عُضو مُسجل هو دلع حرب فمرحباً به. ككل هناك 1 عُضو حالياً في هذا المنتدى:: 0 عضو مُسجل, 0 عُضو مُختفي و 1 زائر أكبر عدد للأعضاء المتواجدين في هذا المنتدى في نفس الوقت كان 15 بتاريخ الأربعاء يونيو 19, 2013 2:45 pm الأعضاء المتواجدون في المنتدى: لا أحد المفتاح: [ المدير] [ المشرف على المنتدى] مساهمات جديدة لا مساهمات جديدة منتدى مُقفل
"فتاوى الشيخ نوح علي سلمان" (فتاوى تفسير القرآن/ فتوى رقم/ 5)
للاطلاع على منهج الفتوى في دار الإفتاء يرجى زيارة (هذه الصفحة)
حسب التصنيف [ السابق --- التالي]
رقم الفتوى [ السابق --- التالي]
التعليقات
الاسم *
البريد الإلكتروني *
الدولة
عنوان التعليق *
التعليق *
أدخل الرقم الظاهر على الصورة*
تنبيه: هذه النافذة غير مخصصة للأسئلة الشرعية، وإنما للتعليق على الموضوع المنشور لتكون محل استفادة واهتمام إدارة الموقع إن شاء الله، وليست للنشر. وأما الأسئلة الشرعية فيسرنا استقبالها في قسم " أرسل سؤالك "، ولذلك نرجو المعذرة من الإخوة الزوار إذا لم يُجَب على أي سؤال شرعي يدخل من نافذة " التعليقات " وذلك لغرض تنظيم العمل. وشكرا
معنى متاع الدنيا - إسلام ويب - مركز الفتوى
وقال عبد الله بن عباس رضي الله عنهما: "يؤتي بالدنيا يوم القيامة في صورة عجوزة شمطاء زرقاء أنيابها بادية مشوه خلقها فتشرف على الخلائق. فيقال: أتعرفون هذه؟ فيقولون: نعوذ الله من معرفة هذه. فيقال: هذه الدنيا التي تشاجرتم عليها، بها قاطعتم الأرحام وبها تحاسدتم وتباغضتم ، ثم يُقذف بها في جهنم فتنادي أين اتباعي وأشياعي؟ فيقول الله عز وجل الحقوا بها أتباعها وأشياعها" [عدة الصابرين]. يا قوم إنما هذه الحياة الدنيا متاع وإن الآخرة هي دار القرار. وروى أحمد في مسنده (عَنِ الْمُسْتَوْرِدِ بْنِ شَدَّادٍ قَالَ كُنْتُ فِي رَكْبٍ مَعَ رَسُولِ اللَّهِ -صلى الله عليه وسلم- إِذْ مَرَّ بِسَخْلَةٍ مَيْتَةٍ مَنْبُوذَةٍ فَقَالَ رَسُولُ اللَّهِ -صلى الله عليه وسلم- « أَتَرَوْنَ هَذِهِ هَانَتْ عَلَى أَهْلِهَا ». فَقَالُوا يَا رَسُولَ اللَّهِ مِنْ هَوَانِهَا أَلْقَوْهَا. قَالَ « فَوَ الَّذِى نَفْسُ مُحَمَّدٍ بِيَدِهِ لَلدُّنْيَا أَهْوَنُ عَلَى اللَّهِ عَزَّ وَجَلَّ مِنْ هَذِهِ عَلَى أَهْلِهَا » وفي سنن الترمذي (عَنْ سَهْلِ بْنِ سَعْدٍ قَالَ ،قَالَ رَسُولُ اللَّهِ -صلى الله عليه وسلم- « لَوْ كَانَتِ الدُّنْيَا تَعْدِلُ عِنْدَ اللَّهِ جَنَاحَ بَعُوضَةٍ مَا سَقَى كَافِرًا مِنْهَا شَرْبَةَ مَاءٍ ».
اهـ.
يا قوم إنما هذه الحياة الدنيا متاع وإن الآخرة هي دار القرار
• ولقد منح الله تعالى الحقَّ للرجل في النظر إلى من أراد أن يخطِبها من ذوات الدين والخُلُق، وعلَّل هذا النظر بقوله صلى الله عليه وسلم: ((فإنه أحرى أن يؤدم بينكما)) [9]. وعن جابر بن عبدالله رضي الله عنه قال: قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: ((إذا خطب أحدُكم المرأة، فإن استطاع أن ينظر إلى ما يدعوه إلى نكاحها فليفعل)) [10]. ياقوم انما هذه الحياة الدنيا متاع المنشاوى. فالنظرة التي تولد الوفاق النفسي، وتلقي في القلب بذور الإعجاب والميل - هي المعتمد في قَبول المرأة. وهذه نصيحة لإخواني: لا تجعل في طلبك الزواج من المرأة شرط الجمال، ولا تخبر به أحدًا، واجعله في نفسك، فأنت لن توافق إلا على من تحقِّق لك: ((فإنه أحرى أن يؤدم بينكما)). • ولا تكتفِ بالجمال إذا انفصل عن الصلاح والالتزام، ولقد رأينا من دفع ثمنًا باهظًا من الشباب كانوا أشدَّ الحرص في الفوز بالبنت الجميلة جدًّا، فكانت النتائج دوَّامات نفسية لا تنتهي، وخلافات مستمرَّة بين البنت وحماتها (أم زوجها)، وأمراضًا عضوية، وبلاءات مستمرة. • والرجل البصير هو الذي يجمع عند النظر إلى مخطوبته رؤية شاملة لمستقبل هذه المرأة وقدرتها على تربية الأولاد وصلاحهم، وقدرتها على مشاركته في تحقيق أهدافه وآماله وطموحاته في الحياة؛ لأنه يختار أُمًّا لأولاده، ونسبًا لهم، وأهم من ذلك كله أنه يدخل شريكًا جديدًا بين أسرته، ويختار جزءًا مكمِّلًا له، وزوجًا مشابهًا له؛ قال تعالى: ﴿ وَمِنْ آيَاتِهِ أَنْ خَلَقَ لَكُمْ مِنْ أَنْفُسِكُمْ أَزْوَاجًا لِتَسْكُنُوا إِلَيْهَا وَجَعَلَ بَيْنَكُمْ مَوَدَّةً وَرَحْمَةً ﴾ [الروم: 21].
ومع ذلك فمن رحمة الله بعباده الموحدين أنه لم يحرم عليهم الطيبات، ولم يمنعهم مما حل من الملذات، بل أباحها لهم، { قُلْ مَنْ حَرَّمَ زِينَةَ الله الَّتِي أَخْرَجَ لِعِبَادِهِ وَالطَّيِّبَاتِ مِنَ الرِّزْقِ قُلْ هِيَ لِلَّذِينَ آمَنُوا فِي الْحَيَاةِ الدُّنْيَا خَالِصَةً يَوْمَ الْقِيَامَةِ} [الأعراف:32]؛ وقد أحل الله لعباده بالتمتع بها دون إسراف ولا مخيلة { كُلُوا وَاشْرَبُوا وَلَا تُسْرِفُوا} [الأعراف:31]. وقد أقام الله أمور الدنيا على سنن وقوانين لا تحابي أحدا، ولا تفرق في الجملة بين مؤمن وكافر فمن أتى بها حصل مراده ونال مقصوده، ومن قصر فلا يلومن إلا نفسه وفي قصة ذي القرنين عيرة وعظة { إِنَّا مَكَّنَّا لَهُ فِي الْأَرْضِ وَآتَيْنَاهُ مِنْ كُلِّ شَيْءٍ سَبَبًا؛ فَأَتْبَعَ سَبَبًا} [الكهف:84-85].
إنما الحياة الدنيا متاع - Islamhouse.Com
{وَفِى الاخِرَةِ عَذَابٌ شَدِيدٌ} للكفّار {وَمَغْفِرَةٌ مِّنَ اللَّهِ وَرِضْوَانٌ} للمؤمنينَ يعني أنّ الدّنيا وما فيها ليسَت إلا مِن مُحَقَّرَات الأمور وهي اللّعبُ واللّهو والزّينة والتّفَاخُر والتّكَاثُر، وأمّا الآخرة فمَا هيَ إلا أمُورٌ عِظَامٌ وهيَ العَذَابُ الشّديدُ والمَغفِرَةُ والرّضْوانُ مِنَ اللهِ الحَمِيد. {وَمَا الْحَيَواةُ الدُّنْيَآ إِلا مَتَاعُ الْغُرُورِ} لِمَن ركَنَ إليها واعتَمَد علَيها. شَبَّه الدُّنيا بالمَتَاعِ الذي يُدَلَّسُ بهِ على المُستَام ويُغَرُّ حتى يَشتَريَهُ ثم يتَبيّنُ لهُ فسَادُه ورَداءَتُه، والشّيطانُ هوَ المدَلِّسُ الغَرُورُ. ) قال ذو النون: يا مَعشَرَ المُريدِين لا تَطلُبوا الدُّنيا وإنْ طلَبتُمُوها فلا تُحِبُّوهَا فإنّ الزّادَ مِنها والمَقِيلَ في غَيرِها. ولَمّا حَقّرَ الدّنيا وصَغّر أَمْرَها وعَظّمَ أَمرَ الآخرة بعَثَ عِبادَه على المُسَارعَةِ إلى نَيلِ مَا وَعَد مِن ذلكَ وهيَ المَغفِرَة المُنجِيَةُ مِنَ العَذابِ الشّديد والفَوز بدخول الجنّة بقوله {سَابِقُوا} أي بالأعمالِ الصّالِحَة {إِلَى مَغْفِرَةٍ مِن رَّبِكُمْ} وقيلَ: سَارعوا مُسَارعَة السّابقِين لأقرانِهم في المِضمَار {وَجَنَّةٍ عَرْضُهَا كَعَرْضِ السَّمَآءِ وَالارْضِ}والمرادُ وَصفُها بالسّعَةِ والبَسْط فشُبّهَت بأوسَع ما علِمَه النّاسُ مِن خَلقِه وأَبسَطِه.
وقال بعض السلف: "من أمضى يومًا من عمره في غير حقٍّ قضاه، أو فرضٍ أدَّاه، أو مجدٍ أثَّلَه، أو حمدٍ حصَّلَه، أو خيرٍ أسَّسَه، أو علمٍ اقتَبَسَه؛ فقد عقَّ يومَه وظلمَ نفسَه". أيها المسلمون: قصِّروا الأمل، وأصلِحوا العمل، وحاذِروا بغتَةَ الأجل، وليكن عامُكم الجديد مُشرِقًا بصدق التوبة وحسن الإنابة، وردِّ الحقوق إلى أهلها، والتحلُّل من أصحابها: "كلُّ بني آدم خطَّاء، وخيرُ الخطَّائين التوابون"، و"التائبُ من الذنب كمن لا ذنب له". جعلني الله وإياكم ممن صدَقَ وتاب، ورجع وثاب، وأقلَعَ وأناب. أقول ما تسمعون، وأستغفر الله لي ولكم ولسائر المسلمين من كل ذنبٍ وخطيئةٍ، فاستغفروه، فقد فاز المُستغفرون، وسعِدَ الآيِبون. الخطبة الثانية:
الحمد لله على إحسانه، والشكر له على توفيقه وامتنانه، وأشهد أن لا إله إلا الله وحده لا شريك له تعظيمًا لشأنه، وأشهد أن نبينا وسيدنا محمدًا عبده ورسوله الداعي إلى رضوانه، صلى الله عليه وعلى آله وأصحابه وإخوانه، وسلَّم تسليمًا كثيرًا. فيا أيها المسلمون: اتقوا الله وراقِبوه، وأطيعوه ولا تعصوه، (يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا اتَّقُوا اللَّهَ وَكُونُوا مَعَ الصَّادِقِينَ) [التوبة: 119].