قيس بن زهير
معلومات شخصية
مكان الميلاد
نجد
الوفاة
10 هـ عمان
الأولاد
هند جمانة فضالة
الأب
زهير بن جذيمة
الأم
تماضر بنت الشريد
الحياة العملية
المهنة
فارس ، وسياسي ، وشاعر
الخدمة العسكرية
المعارك والحروب
حرب داحس والغبراء
تعديل مصدري - تعديل
قيس بن زهير بن جذيمة بن رواحة، أبو هند، يرتفع نسبه إلى قبيلة عبس بن بغيض بن ريث بن غطفان ، سيد بني عبس وأميرهم، ورث السيادة عن أبيه الملك زهير بن جذيمة أحد سادات العرب. وهو أحد شعراء وفرسان عبس المعدودين في الجاهلية ، أدرك الإسلام ولم يسلم، ولم يذكر الرواة شيئاً عن سنة ميلاده. نسبه [ عدل]
ابوه: الملك زهير بن جذيمة بن رواحة بن ربيعة بن مازن بن الحارث بن قطيعة بن عبس بن بغيض بن ريث بن غطفان بن سعد بن قيس عيلان بن مضر بن نزار بن معد بن عدنان. أحد سادات العرب وملوكها في الجاهلية وكانت هوازن تهابه حتى تكاد تعبده وتحمل إليه الأتاوة في كل عامسمناً وإقطاً وغنماً وتأتيه بها في عكاظ. صفاته [ عدل]
ذكر القدماء، أنه كان ؛ احمر. أعسر. أيسر، بكر بكرين، وكانت العرب تتشائم من هذه الصفات ولم يؤثر ذلك في شخصية قيس، فالحروب التي خاضها لم تكن من صنع يديه انما هي مرحلة حياة كان لها أسبابها وهي التي أملت عليه هذا اللون من الحياة وقد مر بها عرب الجاهلية، [1] [2]
وكان قيس فخورا وبلغ من فخره أن قريش أجارته وفخارهم حتى كرهو مفاخرته، [2] [3]
ومن صفاته الحزم، لقول الحطيئه عندما سأله عمر بن الخطاب رضي الله عنه: كيف كنتم في حربكم ؟ قال الحطيئة: كنا الف حازم، قال كيف ؟ قال: كان فينا قيس بن زهير وكان حازما ولا نعصيه، فكأنا الف حازم، وكنا نقدم إقدام عنترة ، ونأتم بشعر عروة ، وننفاذ لأمر الربيع بن زياد.
قيس بن زهير( الحلقه الاخيره ) - Youtube
الحارث بن ظالم المري
معلومات شخصية
مكان الميلاد
نجد
الحياة العملية
المهنة
فاتك - شاعر
بوابة الأدب
تعديل مصدري - تعديل
الحارث بن ظالم المري الذبياني توفي نحو 600م هوالحارث بن ظالم بن جذيمة بن يربوع بن غيظ بن مرة بن عوف بن سعد بن ذبيان؛ الفاتك المشهور وأحد فرسان العرب المخضرمين ضرب فيه المثل فقيل: أمنع من الحارث بن ظالم. ومثله قيل: أمنع من عقاب الجو. لعلوه وارتفاعه وصعوبة الحصول عليه، وصيده، والظفر به وهو الذي امتنع على الملك الأسود بن المنذر فلم يستطع أن يظفر به بعد قتله خالد بن جعفر بن كلاب العامري، وهو في جواره. ومن حكاية ذلك أن خالد بن جعفر بن كلاب قتل زهير بن جذيمة العبسي فضاقت به الأرض، وعلم أن غطفان غير تاركيه؛ فخرج حتى أتى الأسود بن المنذر (أخي النعمان بن المنذر) فاستجار به فأجاره، ومعه أخوه عتبة بن جعفر. ونهض قيس بن زهير فتهيأ لمحاربة بني عامر، وهجم الشتاء؛ فقال الحارث بن ظالم: يا قيس؛ أنتم أعلم وحربكم، وأنا راحل إلى خالد حتى أقتله، قال قيس: قد أجاره النعمان، قال الحارث: لأقتلنه ولو كان في حجره. اجتمع مع خالد بن جعفر الكلابي في بلاط الملك الأسود بن المنذر (أخي النعمان بن المنذر)، وكان بينه وبين خالد بن جعفر عداوة قديمة؛ حيث أن ظالم بن جذيمة هلك من جراح أصابته بعد أن أغار خالد بن جعفر على ذبيان يوم بطن عاقل فقتل الرجال حتى أسرف، وبقيت النساء، والحارث بن ظالم يومئذ صغير، فنشأ على بغض خالد.
ثابت بن قيس بن شماس بن زهير بن مالك بم امرئ القيس بن مالك بن ثعلبة بن كعب بن الخزرج الأنصاري الخزرجي
وهذا وقد شرفت البقعة التي ضمت رفات (زهير بن قيس) ورفاقه بمدينة درنة فكانت وما زالت مقصداً للزوار من سكان المدينة والقادمين إليها يتبركون بهؤلاء الشهداء الأبرار ولاسيما إنهم من صحابة رسول الله ومن التابعين له، وقد برز من بين رفاق زهير الذين استشهدوا معه مجاهدان كبيران هما: ( عبد الله بن بر القيسي)، و( أبو منصور الفارسي). مكان قبره
وقد شيدت (ب جبانة درنة) ثلاثة أضرحة وهي ذات قباب من الطراز المعروف في بناء أضرحة الأولياء والصالحين،
الضريح الأول (لزهير بن قيس) ويقع على يسار الداخل، يليه الضريح الثاني وهو (لعبد الله بن بر القيسي)، والثالث ضريح (أبي منصور الفارسي) يقع على يمين الداخل، وبابه لجهة الغرب، وبين هذه الأضرحة الثلاثة في مواجهة الداخل مبنى يشبه الحجرة الصغيرة، قد أقيم الثلاثة على مدخل المغارة، التي دفن فيها بقية الشهداء من رفاق( زهير بن قيس) ويبلغ عددهم نحو (سبعين) على أصح الروايات، وقد تم تشييد هذه الأضرحة في القرن الحادي عشر الهجري [3]. المصادر
المراجع
كتاب الكامل في التاريخ ، علي بن محمد بن عبد الكريم بن عبد الواحد الشيباني الجزري، ابن الأثير. Khoury, R. G. (2002). "Zuhayr b. Kays".
قيس بن زهير (الحلقة الثامنة) - بدر اللامي - Youtube
[19]
وصلات خارجية [ عدل]
استشهاد الصحابي زهير بن القين في كربلاء على يوتيوب
طالع أيضاً [ عدل]
المراجع [ عدل]
^ تنقيح المقال ج1، ص452-453. ^ السماوي، محمد؛ أبصارالعين في أنصار الحسين(ع)، ص 161
^ أنساب الاشراف ج3، ص187. و تاريخ الطبري ج4، ص320. والارشاد ج 2، ص 95. و الاخبار الطوال، ص256. و الكامل فى التاريخ ج4، ص59
^ الاخبار الطوال، ص 246
^ أنساب الأشراف ج3، ص167. وتاريخ الطبري ج4، ص298
^ أنساب الاشراف ج3، ص167- 168. وتاريخ الطبري ج4، ص 298 ، تنقيح المقال ج1، ص452-453
^ تاريخ الطبري، ج 4، ص 396 والشيخ المفيد، الإرشاد، ج 2، ص 72 - 73 وفتال النيشابوري، محمد بن حسن؛ روضة الواعظين، ج 2، ص 178 والحلي، ابن نما؛ مثير الأحزان، صص 46 - 47
^ الاخبار الطوال،، ص246-247
^ تاريخ الطبري، ج4، ص299
^ تاريخ الطبري ج4، ص299. والارشاد ج 2، ص 73. الكامل في التاريخ ج4، ص42. مقتل الحسين الخوارزمي ج1، ص323. معجم ما استعجم ج1، ص276. الشيخ المفيد، الإرشاد، ج2، ص73؛ فتال النيشابوري، روضة الواعظين، ج 2، ص 178 و ابن اثير، علي بن أبي الكرم؛ الكامل في التاريخ، بيروت، دار صادر. دار بيروت، 1965م، ج 4، ص 42
^ الفتوح ج 5 ، ص 177 -178.
زهير بن قيس البلوي - أرابيكا
وأبا فَضَالة بن ثابت واسمه عبد الله، وأمه نَسيبة بنت لام بن هِزَّان بن عمرو بن نجدة ابن عَمِيرة بن رَبيعة بن سَوَاء بن عُصَيم بن دُهْمان بن عوف بن سعد بن ذُبيان بن غَطَفان. )) الطبقات الكبير. ((أخبرنا عبد الوارث بن سفيان، قال: حدّثنا قاسم بن أصْبَغ، قال: حدّثنا أبو الزنباع روح بن الفرج، قال: حدّثنا سعيد بن عفير وعبد العزيز بن يحيى المدنيّ، قالا: حدّثنا مالك بن أنس عن ابن شهاب عن إسماعيل بن محمد بن ثابت بن قيس الأنصاريّ عن ثابت ابن قيس بن شماس أن رسولَ الله صلّى الله عليه وآله وسلّم قال له: "يَا ثَابِتُ، أَمَا تَرْضَي أنْ تَعِيشَ حَمِيدًا، وَتُقْتَلَ شَهِيدًا، وَتَدْخُلَ الْجَنَّةَ" (*) . في حديث ذكره. زاد عبد العزيز في حديثه: قال مالك: فقُتِلَ ثابتُ بن قيس يوم اليمامة شهيدًا. وروى هشام بن عمار عن صدقة بن خالد، قال: حدّثنا عبد الرّحمن بن يزيد بن جابر، قال: حدَّثني عطاء الخراساني، قال: حدّثتني ابنة ثابت بن قيس بن شماس قالت: لما نزلَتْ: {يَا أَيُّهَا الَّذِينَ ءَامَنُوا لا تَرْفَعُوا أَصْوَاتَكُمْ فَوْقَ صَوْتِ النَّبِيِّ} [الحجرات: 2] الآية. دخل أبوها بيْتَه وأغْلقَ عليه بابه؛ ففقدَهُ النبيُّ صلّى الله عليه وآله وسلّم وأرْسل إليه يسأله ما خَبَره؟ فقال: أنا رجل شديد الصّوْتِ، أخافُ أن يكونَ قد حبط عملي.
في هذه المقالة ألفاظ تعظيم تمدح موضوع المقالة، وهذا مخالف لأسلوب الكتابة الموسوعية. فضلاً، أَزِل ألفاظ التفخيم واكتفِ بعرض الحقائق بصورة موضوعية ومجردة ودون انحياز. ( نقاش)
زهير بن قيس البلوي
معلومات شخصية
مكان الميلاد
يثرب الحجاز
تاريخ الوفاة
سنة 695
مواطنة
الدولة الأموية
مناصب
والي إفريقية (5)
في المنصب 683 – 689
عقبة بن نافع
حسان بن النعمان
الحياة العملية
المهنة
قائد عسكري ، ووال
تعديل مصدري - تعديل
قبر الصحابي زهير بن قيس البلوي في مسجد الصحابة في مدينة درنة الليبية
اسمه ونسبه [ عدل]
زهير بن قيس البلوي نسبة إلى بلي قبيلة من قضاعة أبو شداد قائد مسلم له صحبة. [1]
أهم أعماله [ عدل]
شهد فتح مصر تحت لواء عمرو بن العاص. استخلفه عقبة بن نافع على القيروان بعد أن أعاده يزيد بن معاوية إلى ولاية إفريقية سنة 62 هـ ، ولما قتل عقبة في حربه مع الروم وجيش كسيلة - وكان قد أسلم ثم ارتد - زحف كسيلة إلى القيروان سنة 64 هـ فخرج زهير من القيروان وأقام في برقة واحتل كسيلة القيروان ولما تولى عبد الملك بن مروان الخلافة سنة 65 هـ ولاه أفريقية وأمده بمقاتلين فتوجه بهم لقتال كسيلة والروم والتقى الجمعان في موقع يدعى (ممش) وغلب المسلمون وانتصروا وانهزم الروم والامازيغ الموالون لهم وقتل (كسيلة) وانكسرت شوكته، وكانت هذه الواقعة من الوقائع الحاسمة.
أنساب الاشراف ج 3 ، ص 184. مقتل الحسين الخوارزمي ج 1 ، ص 353 - 354. تاريخ الطبري، المجلد 4، صص 315-316
^ الإرشاد للشيخ المفيد ج2\92
^ تاريخ الطبري 4 / 318
^ مقتل الحسين ـ محسن الأمين / 106
^ مقتل الحسين لأبي مخنف: 119
^ بحار الأنوار للمجلسي 45/25
^ أعيان الشيعة لمحسن الامين العاملي 7/72
^ أعيان الشيعة 7/71
^ أبصار العين في أنصار الحسين للشيخ محمد طاهر السماوي: 161
جميل القلب حقا هو من كان وراءنا يدفعنا إلى الأمام لنمضي قدما، كان جنبنا حين سقطنا وسط الطريق استطعنا بكلامه أن نعاود النهوض من جديد واستمرينا فقط بعبق كلامه الذي رافقنا طوال الطريق، الجميل هو الذي كان بانتظارنا في نهاية المضمار وكان أول المصفقين لنا، الجميل هو الذي يزيل الظلمة التي تجتاح أحدهم من جراء تكاليف الحياة فقط بكلمة طيبة الأثر يخلفها على قلب أحدهم ويمضي، الجميل هو الذي يعطي السكون التام حين يكون داخلك يعج بزلزال مدوي، هو الذي يرمم الكسور الكامنة فيك ويجبر الكسور الناشئة عن كل خيبة تلقاها قلبك، هو الذي يعالج التصدع المخبوء فيك لا يترك إلى أن يعيد توازنك الداخلي فقط كلامه أشفاك.
الكلام الطيب الجميل صيني
بل أنها واجبة على المسلم خلال حديثه مع الجميع من غير المسلمين ومع الحيوانات ايضا، فقد حث الله عز وجل أن يتحدث باللين مع فرعون وهو من الطغاة لما يوجد في أثر في الكلمة الطيبة على النفس، لذا فإن حسن الكلام من الأشياء الواجبة على المرء حتى يحي حياة سعيدة خالية من المشاكل. الكلام الطيب الجميل من الكمبيوتر. قصة عن الكلمة الطيبة صدقة يوجد الكثير من القصص عن الكلمة الطيبة والتي من بينها قصة العامل في مصنع تجميد الأسماك والتي تدور على النحو التالي كان هناك رجلا يعمل في أحد الدول بشركة تجميد الأسماك، وبينما كان ينهى عمله في أحد الأيام أخذ يشرف على ثلاجات الأسماك وبينما كان يتفقد أحدى الثلاجات أغلق الباب عليه من الخارج وكان العمال من حوله قد انصرفوا بالفعل. أخذ الرجل يصرخ هنا وهناك لعل أحد الأشخاص يسمعه ومن ثم ينقذه من الموت المحقق، ولكن لا حياة لمن تنادي وتأكد من الموت لا محال ولكن حصلت المعجزة ودخل عليه حارس المصنع وينقذه من الموت. انتشرت تلك القصة داخل المصنع بشكل كبير فذهب صاحب المصنع إلى الحاري وسأله كيف عرفت بأن العامل لا يزال في الداخل، ليرد عليه الحارس يعمل في المصنع آلاف من العمال يدخلون ويخرجون يوميا، ولكن ذلك العامل هو الوحيد الذي يسألني عن حالي بشكل يومي.
" الصبر الجميل " فإذا كنت أيقنت – أخي – أن لكل بداية نهاية.. ولكل ليل فجر.. وأن الأحزان مهما طالت لا تدوم.. وأن الكروب مهما حلت لا تبقى.. فاستعمل لها سلاحها.. واستعن عليها بدوائها.. واصبر عليها صبرًا جميلاً.. فإنه لا يوجد كرب إلا ومعه فرج.. ولا يوجد صبر إلا ومعه نصر!. قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: «إن السعيد لمن جنب الفتن، إن السعيد لمن جنب الفتن، إن السعيد لمن جنب الفتن، ولمن ابتلي فصبر فواها» [صحيح الترغيب رقم: 2743]. فالصبر يدفع حرارة البلاء.. ويكابد وقعه.. الكلام الطيب الجميل صيني. ويحفظ صاحبه من اليأس والقنوط.. ويبعث نفسه على التفاؤل والطمع في رحمة الله، وحسن الظن فيه ورجاء الفرج من عنده.. وهذه الخصال النفسية كلها هي من عوامل الثبات والعزم.. كما قال الشاعر: تعودت مر الصبر حتى ألفته وأسلمني حسن العزاء إلى الصبر وصيرني يأسي من الناس راجيًا لحسن صنيع الله من حيث لا أدري قال تعالى: { وَلَنَبْلُوَنَّكُمْ بِشَيْءٍ مِنَ الْخَوْفِ وَالْجُوعِ وَنَقْصٍ مِنَ الْأَمْوَالِ وَالْأَنْفُسِ وَالثَّمَرَاتِ وَبَشِّرِ الصَّابِرِينَ} [البقرة: 155]. البلاء مهما طال فهو إلى زوال.. والأحزان مهما آلمت فبقاؤها محال! فطوبى لمن رزق صبرًا يتبلغ به من ألم الحزن إلى رحمة الفرج.. ومن مرارة العسر إلى حلاوة اليسر.. ومن ضيق الكرب إلى سعة الفرج والانشراح.