فن
محمد محيي
الخميس 28/أبريل/2022 - 01:48 ص
تحدث الفنان محمد محيي ، عن والدته، مؤكدًا أنها أكبر داعم في حياته، وكانت مدرسة نتعلم منها. الحب لا يفهم الكلام الحلقة 11. وأضاف محمد محيي، خلال حوار تليفزيوني: والدي ووالدتي كانا مثقفين، ويحبان القراءة بشكل كبير، وأعظم ثروة عندنا؛ هي مكتبة كبيرة، بها كم كبير من الكتب. وأشار محمد محيي، إلى أنه كان يسمع كثيرًا للآخرين، لكن السنوات علمته ألا يسمع لأي شخص، مضيفًا: زمان طيبتي كانت تخليني أعطي فرص كثيرة للناس، لكن دلوقت لأ. وأوضح محمد محيي، الذي يبلغ 52 عامًا، أنه من مواليد برج الجوزاء، وهذا البرج لا يعرف الأمور الوسط، فكل شيء لديه بشكل أوفر، معقبًا: أنا جوزائي أوفر ومنحرف، عندي شخصيتين، والجوزاء موقَّف سوقنا، أول واحد يعرف إني جوزاء؛ يقول بلاش، وعلى قد ما هو غبي؛ هو ذكي، لكن مش بيكره، في حياتي ماشوفتش كُره خالص. من ناحية أخرى، قال محمد محيي في الجزء الأول من لقائه أمس، إن الصوت كان أهم عامل في نجاح الأغنية عكس الآن، معقبًا: صوتي كان مسرسع في البدايات، وكان يشبه صوت الأطفال، ومع الخبرة عرفت المشكلة، واشتغلت عليها، فالنجاح لا يأتي من أول تجربة، فمع ثالث تجربة تظهر عوامل وإشارات النجاح.
الحب لا يفهم الكلام 65
وأوضح خافيير أنه كانت تربطه علاقة قوية مع المدير الفني فاتح تريم الذي يعد من أشهر الأسماء في كرة القدم التركية وله شهرة عالمية. ونوه إلى أن تريم من أفضل من تولوا مهمة تدريب غلطة سراي، وأنه يمكن أن يعود للفريق مرة أخرى، كما يمكن أن يكون رئيساً للنادي.
واختتم حديثه: كان الجمهور مختلفًا على صوتي في بداياتي، البعض وصفه بـ المسرسع، والبعض الآخر يقول صوت جيد، وكانت هناك موضة في صناعة الأغاني قديمًا، أن الأغنية تغنى بسرعة معينة، ولم يفهم البعض أن هناك بعض الأصوات يجب أن تغني بسرعتها العادية، وليس سرعة محددة من قبل مهندسي الصوت، فكان هناك اختلافا على جودة صوتي، ولكن مع ظهور أغنية أعاتبك حدث شبه اتفاق بين الجمهور على جودة صوتي وموهبتي.
قال في بصري غشيان، فقال: من الكبر، فقال: ليس لي قوة على المشي وعلى البطش، ولي انكسار في الظهر، ووجع في الجنب وأمثال ذلك. فقال في كل منها: إنه من الكبر، فساء خلقه، فقال: ما أجهلك كله من الكبر، فقال: هذا أيضا من الكبر، وقد قالوا: من ابتلي بالكبر فقد ابتلي بألف داء. ما انزل الله من داء الا وله دواء. قال الموفق البغدادي: الداء: خروج البدن والعضو عن اعتداله بإحدى الدرج الأول، ولا شيء منها إلا وله ضد، وشفاء الضد بضده، وإنما يتعذر استعماله للجهل به، أو فقده، أو موانع أخرى، وأما الهرم فهو اضمحلال طبيعي وطريق إلى الفناء ضروري، فلم يوضع له شفاء، والموت أجل مكتوب لا يزيد ولا ينقص. اهـ. وأما الخرف الوعائي، فينبغي سؤال أصحاب الاختصاص في الأمور الطبية والنفسية عنه، وقد ذكر بعض الأطباء علاج بعض أسبابه في الاستشارة الطبية رقم: 284238 بموقعنا؛ فراجعها. والله أعلم.
ما أنزل الله داء إلا قد أنزل له شفاء - إسلام أون لاين
وقد سألني طبيب مسلم فقال: يا ليتني مريض فلا أجد له من ألادوية ما هو خال من الكحول، فهل أصفه له حيث إن الضرورة تقتضي ذلك؟ وهل أخبره بذلك أم أكتمه هذا السر؟ وهل إذا أخبرته بذلك يحرم عليه تعاطيه أم يجوز أن يتعاطاه للضرورة حيث لم يجد البديل عنه؟ أقول: لا أظن أنه لا يوجد دواء يخلو من الكحول، وعلى الطبيب المسلم أن يبذل جهده في معرفة الدواء الخالي من ذلك، وسيجده إن شاء الله ولو في الأعشاب التي لم تصنع بعد. فإن لم يجد إلا دواء فيه نسبة من الكحول جاز أن يصفه له، وليس من الضروري أن يخبره بذلك، وإن علم المريض بأن هذا الدواء فيه نسبة من الكحول وكان مضطراً إليه جاز، لعموم قوله تعالى: { فَمَنِ اضْطُرَّ غَيْرَ بَاغٍ وَلَا عَادٍ فَلَا إِثْمَ عَلَيْهِ إِنَّ اللَّهَ غَفُورٌ رَحِيمٌ} (سورة البقرة: 173). ما أنزل الله داء إلا قد أنزل له شفاء - إسلام أون لاين. هذا ما ذهب إليه كثير من الفقهاء، ولو أخلص الطبيب في البحث عن الدواء الخالي من المحرم لوجده – إن شاء الله – فلا ينبغي أن يعتمد على الأدوية المصنعة التي ترد إلينا من الدول الأوربية وغيرها فقط، ولكن يضيف إلى خبرته بالأدوية المصنعة خبرته بغيرها من الأدوية الطبيعية. وعلى المريض أن يجتنب هذه الأدوية المحرمة ما لم تكن هناك ضرورة محكمة، والأمر لله من قبل ومن بعد.
إذن كل داء يقع ويحدث في الناس فله شفاء، هذا في الأدواء الجسدية والبدنية، وهذا يرجع إلى الجانب الكوني القدري، وفي المقابل أيضا ما من مسألة من مسائل الدين إلا وقد بينها الله في كتابه، وعلى لسان رسوله، علم ذلك من علمه، وجهله من جهله، يعني ليس هناك شيء من أمور الدين لم يبين، بل كل ذلك مبين لكن إنما يؤتى الناس من جهلهم، وإنما يختلف الناس ويتفاوتون بسبب التفاوت في العلم. ولكن يعلم أنه ليس يعني لم يجئ كما صح عن النبي عليه الصلاة والسلام أنه قال: « إن الله لم يجعل شفاء أمتي فيما حرم عليها » (5) فليس هناك داء يتوقف على دواء محرم، إي هذه لا بد، ليس هناك داء يتوقف شفاؤه على دواء محرم « إن الله لم يجعل شفاء أمتي فيما حرم عليها » (5) فالله تعالى لم يحرم على هذه الأمة ما فيه نفع لها وخير لها من جلب نفع أو دفع ضر. والشريعة جاءت بالإرشاد إلى هذا العلم، وذكر أصوله « احرص على ما ينفعك » (6) هذا عام، هذا يتضمن يعني الإرشاد إلى تعلم العلوم النافعة التي تنفع الناس في دينهم ودنياهم، قال العلماء: إن أصول الطب ثلاثة، حفظ القوة، والاستفراغ، والحمية. أولها الحمية. ابن القيم في كتاب الطب لو ترجعون إليه ذكر أشياء كثيرة مما جاءت فيه النصوص، ومما ذكره الأطباء المجربون، يقول: إن هذه الأصول، الحمية تعني اتقاء الأسباب الجالبة للمرض، اتقاء الأسباب.