نزول ماء من الانف
نزلات البرد
المعروفة باسم عدوى الجهاز التنفسي العلوي (URI) ، يسبب البرد سيلان الأنف ذلك عن طريق زيادة نفاذية الأوعية الدموية في الأنف ، وهذا يسمح لتسرب السوائل كالماء في الممرات الأنفية ، ويحدث سيلان الأنف بشكل شائع مع أول يومين إلى ثلاثة أيام بعد الإصابة بفيروس نزلات البرد ، ولسوء الحظ ، يصاب ملايين الأشخاص كل عام بنزلات البرد ، البرد هو سبب شائع للعدوى الفيروسية بما في ذلك:
-الفيروس الأنفي. –فيروس كورونا. نزول ماء من الانف؟؟ - منتديات طبيب. -الفيروس التنفسي المخلوي البشري ويُدعى اختصاراً HRSV. -فيروس الميتانيمو البشري. الوقاية من نزلات البرد أمر صعب.
نزول ماء من الانف؟؟ - منتديات طبيب
كما لا بد في حال التكرر من محاولة جمع هذا السائل وتحليله، والذي قد يؤكد أو ينفي كون مصدره من السائل الدماغي الشوكي (المحيط بالدماغ). مع أطيب التمنيات بدوام الصحة والعافية من الله تعالى. مواد ذات الصله
لا يوجد استشارات مرتبطة
لا يوجد صوتيات مرتبطة
تعليقات الزوار
أضف تعليقك
لا توجد تعليقات حتى الآن
الحساسية
يعد التهاب الأنف التحسسي سبب موسمي لوجود سيلان الأنف ، قد تواجهك عادة سيلان الأنف المرتبط بالحساسية خلال فصلي الربيع أو الخريف ، ويحدث سيلان الأنف بسبب الاستجابة الالتهابية لجسمك بسبب اللقاح الموجود في الهواء من: النباتات المزهرة ، الأشجار ، الحشائش ، والأعشاب ، وإفرازات الأنف من الحساسية هي الأكثر شيوعًا والعلاج يكون Atrovent عن طريق الأنف ، يمكنك أيضًا استخدام مضادات الهيستامين من الجيل الثاني Cetirizine ، Fexofenadine ، Loratadine. الهواء البارد
من المعروف أن الهواء البارد والجاف يعمل على تجفيف أغشية الأنف ، مما يؤدي إلى تغيير توازن السوائل في الممرات الأنفية ، ويتسبب التغيير في حدوث سلسلة من ردود الفعل الالتهابية وردود فعل الأنفي مما يؤدي إلى حدوث سيلان للماء من الأنف. تناول الطعام الحار
يعد سيلان الأنف الناجم عن تناول الطعام ليس مفهوم جيدًا ، لا يُقترح أن يكون رد الفعل استجابة مناعية ولكن من المرجح أن يكون مرتبطًا بتحفيز الجهاز العصبي ، وقد يرتبط باستجابة متعاطفة للدم ، وهي استجابة تساعد على الراحة والهضم. البالغون الذين تتراوح أعمارهم بين 20 و 60 عامًا من الممكن أن يصابون بالتهاب الأنف الحلقي ، ومن المحتمل أيضًا أن يعانون من التهاب الأنف التحسسي ، في حين يعتقد أن الأطعمة الساخنة والحارة هي السبب الرئيس لسيلان الأنف ، فالأطعمة الغنية بالتوابل (الفلفل الحار و وصوص التاباسكو وغيرها) أكثر احتمالية للإصابة بسيلان الأنف.
يمتلك الإسلام منظومة قيمٍ متكاملة تنسحب على حياة الإنسان كلِّها، وهي قيمٌ إنسانيَّةٌ راقية، تسمو بالإنسان، وتضبط علاقته بأخيه، بما يحفظ حدود هذه العلاقة، ويصون الحقوق، ويؤسِّس لعلاقةٍ سليمةٍ معه. ومن مفردات هذه المنظومة وآدابها، حفظ الجميل لمن أحسن إلينا، وهو خلقٌ جُبِلت عليه النَّفس الكريمة الّتي تقدِّر إحسان من أحسن إليها، فتسعى إلى حفظ المعروف وشكره بما تستطيع إليه سبيلاً، وخصوصاً أنَّ الإنسان في حياته قد يواجه الكثير من العقبات والمصاعب والمواقف الّتي تحتاج إلى دعمٍ ومساندةٍ من أخيه الإنسان. وقد حثَّت الشَّريعة على هذا الخلق، وشجَّعت على الأخذ به سلوكاً ننتهجه في حياتنا اليوميَّة [1] ، حتّى إنّها ربطت بين شكر النَّاس على معروفهم وشكر الله [2] ، فاعتبرت أنَّ من لم يشكر النَّاس لم يشكر الله، ورأت في نكران الجميل انحرافاً عن آداب الدِّين ومبادئه. صوت السلف | فضل الوفاء وحفظ الجميل (موعظة الأسبوع). وكثيرة هي الأمثلة الّتي حفل بها التَّاريخ الإنسانيّ عموماً، والإسلاميّ خصوصاً، حول هذا الخلق الرّفيع، فذاك يوسف النّبيّ يمتنع عن الاستجابة لزوجة العزيز، والحجَّة الأولى الّتي قدَّمها، أنّه أحسن إليه:{ إِنَّهُ رَبِّي أَحْسَنَ مَثْوَايَ}، وذاك موسى(ع) يحسن إلى الفتاتين اللّتين تستسقيان، فيردّ له والدهما الإحسان إحساناً، وذاك رسول الله(ص)، يردّ معروف عمِّه أبي طالب له، بتربية ولده عليّ(ع)... وغيرها الكثير من الأمثلة الّتي تبيِّن أثر هذه القيمة في الحياة الاجتماعيّة للنّاس.
صوت السلف | فضل الوفاء وحفظ الجميل (موعظة الأسبوع)
خطبة الجمعة بعنوان حفظ الجميل والمعروف - YouTube
ولا يخفى ما لصنع المعروف وحفظِه من أثر كبير في حياة النَّاس، فهو ييسِّر أمورهم، ويعينهم على تخطِّي الصّعوبات والعقبات، ما ينعكس محبَّةً بينهم وثقةً، وإحساساً بالأمان والتَّواصل، وتشجيعاً لفاعله على الاستمرار في هذا النَّهج، كما أنَّه يخلق جوّاً من التَّعاون بين أفراد المجتمع، يؤدِّي إلى تقدّم هذا المجتمع ونهوضه. أمَّا نكران الجميل والمعروف، فهو سلوكٌ ينبئ بلؤم النَّفس وانحرافها عن الفطرة السويَّة، إذ ليس أسوأ من أن نمدَّ يد العون إلى أحد، فيقابل ذلك بالنّكران والجحود، وهو ما يخلق جوّاً من العقدة تجاه عمل المعروف، فيقلّ الخير في المجتمع، وتنعدم الثِّقة بين أفراده، ويغيب التَّعاون، وتعمّ قلَّة المروءة، ويبتعد النَّاس عن جوّ الألفة والمحبَّة فيما بينهم. جاء عن الرَّسول(ص) قوله: " من أُتِيَ إليه معروف، فليكافئ به، وإن عجز فليُثْنِ، فإن لم يفعل فقد كفر النِّعمة " [3]. وعن أبي عبد الله(ع): " لعن الله قاطعي سبيل المعروف ". قيل: ما قاطعو سبيل المعروف؟ قال: " الرَّجل يُصنَع إليه المعروف فيكفره، فيمنع صاحبه من أن يصنع ذلك إلى غيره " [4]. أمَّا الله تعالى فيقول: { يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا ارْكَعُوا وَاسْجُدُوا وَاعْبُدُوا رَبَّكُمْ وَافْعَلُوا الْخَيْرَ لَعَلَّكُمْ تُفْلِحُونَ}[الحجّ: 77].