ومع غرابة هذه الظاهرة الطبيعية، يحرص أهالي الهندوراس منذ عام 1998 على الاحتفال من خلال تنظيم مهرجان يطلقون عليه اسم "مهرجان مطر السمك". وهم يقولون إنهم لا يحتاجون لأي تفسير لهذه الظاهرة. فهم يعتقدون أنها معجزة إلهية حدثت تكريماً لأحد القساوسة ويدعى الأب خوسيه مانويل سوبيرانا الذي زار البلدة ودعا الله في صلاة استمرت ثلاث أيام وليال ليرزق أهلها ويمنع عنهم الفقر بعد أن كانت تعاني من فقر مدقع فأصبحت هذه الظاهرة تتكرر كل سنة منذ ذلك الوقت. تاسعة أساسي : شرح نص السماء لا تمطر ذهبا محور العمل - موسوعة شرح نص. وفوجئ سكان بلدة لاجامان الاسترالية بسقوط أمطار من السماء لا تحمل قطرات من الماء ولكن أسماك ، مما اثار دهشة الجميع.
السماء لا تمطر ذهبا ولا فضة
وستستخدم أيضًا، مقياس طيف أشعة جاما والنيوترون، ومقياس مغناطيسي، وجهاز لاسلكي"لقياس الجاذبية". وكشفت دراسة نشرها باحثون في مجلة "علوم الكواكب" العلمية أن كمية الحرارة التي يشعها الكويكب أقل بـ 60 بالمئة مما كان يعتقد، ما يعني أن الكويكب يعاني من القصور الذاتي الحراري. وساعد تحليل الانبعاث الحراري في معرفة الشكل الذي يتخذه المعدن هناك بشكل تقريبي، خاصة على السطح الذي ظهر بشكل صلب وأملس. يقدر خبراء دوليين، أن هذا الكويكب المكتشف، ربما سيقلب الموازين على كوكب الأرض رأسا على عقب، وسيحول جميع سكان الأرض إلى أثرياء، وذلك إذا أدركوا كيفية التعامل الصحيح مع هذا الكنز الفضائي. السماء لا تمطر ذهبا ولا فضة. من جهتها، قالت سكوت مور رئيس شركة "إيروصن"، العاملة في الرصد الفلكي: إن زيارة كويكب سايكي إلى الأرض سوف تسبب زلزالا اقتصاديا مخيفا، حيث من المتوقع أن يؤدي إلى انهيار اقتصادي عالمي، وربما يحدث فوضى عارمة. وأضافت "مور"من شأن هذا الحدث أن يقلص صناعة الذهب على مستوى العالم".
ما دلالة قول عمر السماء لا تمطر ذهبا ولا فضة
العمل حتى يكسب مكانة راقية تحقق انسانيته و
الا صار في مصاف الحيوان
في ظاهره غريبه من نوعها تطل وبشكل سنوي على مدينة يورو بالهندوراس ، أمطرت السماء على جميع أنحاء المدينة أسماك بيضاء تساقطت من السماء كحبات البرد ، وقد ذكرت أسطورة ( السماء تمطر سمكا) في الأساطير الشعبيه الخاصه بشعب الهندوراس والتي تناقلتها الاجيال في عشرات القرون الماضيه. الأمر الذ جعل الناس يحتارون في هذا الأمر لعشرات السنين خصوصا وأن مدينه يورو تبعد عن البحر مسافه 200 كيلومتر ولكن بعد الدراسات والبحث العلمي الدقيق تم كشف الغموض الذي يحيط بهذه الظاهره الفريده من نوعها. تتلخص الظاهره في أن هناك عاصفه تضرب المدينه مره في كل عام او مرتين فقط وحيث تغطي المدينه سحابه سوداء اللون على إثرها تطر السماء سمكاً يفرح به سكان المدينه ويجمعونه من الشوارع ويأكلوه ، كما انهم يحتفلون في هذا اليوم في احتفال يسمى بمهرجان مطر السمك. نص السماء لا تمطر ذهبا. ولكن الغريب في الأمر أن نوع السمك الذي وجد لا يقطن المياه المجاورة للبلدة وهي مياه المحيط الأطلسي. فهو من النوع الذي يعيش في المياه الضحلة فقط وليس المياه المالحة. وهو ما أثار أسئلة حول كيفية وصول هذا السمك للبلدة. كان تفسير العلماء لهذا الأمر هو أن هذا السمك يوجد في أنهار تحت الأرض ويخرج مع الإعصار لذلك فهو لا يرى.