مزايا تصنيف بلوم تمكن هذه الفئة المعلمين من توزيع الأسئلة بطريقة واعية تربوية لتشمل معظم الأنشطة العقلية المستهدفة، وبالتالي تحقيق المصداقية في الاختبارات، تمكن المعلم من تحديد مستوى المتعلم وتحديد نقاط ضعفه بشكل أكثر دقة، يساعد مؤلفي البرنامج على أهداف البرنامج وتأليف الكتب المدرسية، حيث يعتمدون على نظام الجدول الزمني المتخصص، الذي يقوم على مبدأ التوازن في محتويات التعليم والتقييم. إقرأ أيضا: تاريخ نادي ريال مايوركا الأسباني
قام العلماء بالعديد من الدراسات والبحوثات ليوصلوا لنا بدراساتهم إلى أشياء تفيدنا، ونستطيع التعلم منها ومعرفة الأشيء، تعرفنا في هذا المقال على أمثلة على تصنيف بلوم للأهداف التربوية، كما وذكرنا لكم مزايا تصنيف بلوم، وغيرها من المعلومات، للاستفسار يرجى ترك تعليق أسفل المقال.
- تصنيف بلوم - عرب سايكلوجي
- تصنيف بلوم لأهداف التعلم - ويكيبيديا
- ميول تربوية - تصنيف الأهداف المعرفية عند بلوم
- تصنيف بلوم لتصنيف أهداف التعليم التربوي وأهم مراحله وأهدافه التعليمية
تصنيف بلوم - عرب سايكلوجي
تصنيف بلوم للأهداف التعليمية هو التصنيف الذي وضعه بنيامين بلوم، والذي يتضمن الأهداف والمهارات المختلفة التي يمكن للمعلم اقتراحها على الطلاب، من أجل تحقيق جميع معايير التعلم التي تم وضعها لهم. استخدام تصنيف بلوم في تخطيط الدروس على مر السنين تم تحسين هرم بلوم، حيث يؤكد تصنيف بلوم المنقح على نتائج تعلم الطلاب من خلال استخدام المصطلحات المكررة، والتصنيف المنقح هو نسخة محدثة من دراسة هرم بلوم من عام 1956 والتي فحصت المهارات المعرفية وسلوك التعلم، حيث يتم في الوقت الحالي استبدال الأسماء مثل التقييم أو التوليف بأفعال مثل الإنشاء أو التقييم على التوالي، وهي تركز على مستويات وهي التذكر والفهم بالإضافة إلى التطبيق والتحليل والتقييم والخلق.
تصنيف بلوم لأهداف التعلم - ويكيبيديا
علم تصنيف الأهداف التعليمية ( بالإنجليزية: Taxonomy of Educational Objectives) والذي يعرف باسم تصنيف بلوم ( بالإنجليزية: Bloom's Taxonomy) هو تصنيف لمستويات الأهداف الدراسية التي يضعها المدرسون لطلابهم. وأول من صنف هذه الأهداف كان عالم علم النفس التربوي في جامعة شيكاغو بنجامين بلوم عام 1956. وبتصنيفه، قسم الأهداف إلى ثلاثة نطاقات: الإدراكي (Cognitive)، السلوكيات (Affective)، ،الحركي النفسي (Psychomotor). وهذا التصنيف هو هيكلي أو هرمي، بمعنى أن تعلم معرفة في مستوى أعلى يعتمد على اكتساب معرفة أو مهارة في مستوى أدنى منها. وكان هدف بلوم من طرح هذا التصنيف تشجيع المدرسين على التركيز على النطاقات الثلاثة من أجل خلق نظام تعليمي شمولي. النطاق الإدراكي [ عدل]
تصنيفات بلوم في النطاق الإدراكي، (أندرسون وكراثويل 2001)
النطاق الإدراكي يتعلق بالمعرفة والفهم والتفكير والتفكّر بتعمق بموضوع ما. تصنيف بلوم لتصنيف أهداف التعليم التربوي وأهم مراحله وأهدافه التعليمية. ويقوم النظام التربوي التقليدي بالتركيز على هذه المهارات في العمليات التعليمية، وبخاصة المستويات الدنيا منها. ويشمل هذا النطاق ستة مستويات وهي بالترتيب من المستوى الأدنى إلى الأعلى:
المعرفة (Knowledge)
إظهار المقدرة على تذكر وإعادة سرد معلومات دُرست من قبل.
ميول تربوية - تصنيف الأهداف المعرفية عند بلوم
الرياضيات: عندما تنتهي من حل مشكلة ما (أو عندما يحل زميلك مشكلة ما)، حدد الدرجة التي تم بها حل المشكلة وبالفاعلية الممكنة. الإنجليزية/ فنون اللغة: قم بتحليل مقالة خاصة بك (أو مقالة زميلك) حسب مبادئ التأليف التي تم مناقشتها خلال الفصل الدراسي.
تصنيف بلوم لتصنيف أهداف التعليم التربوي وأهم مراحله وأهدافه التعليمية
2016/05/31
بيداغوجيا
109٬744 قراءة. 19, 629 زيارة
بنجامين بلوم ، عالم نفس أمريكي مختصّ في البيداغوجيا، وُلد يوم 21 فبراير 1913 و توفي في 13 سبتمبر 1999. عُرف في الميدان التربوي خاصّة بصنافته الشهيرة للأهداف البيداغوجية والتي حملت اسمه "صنافة بلوم Taxonomy of Bloom"، كما أنّه واحد من مؤسّسي بيداغوجيا التّمكن La pédagogie de la maîtrise ( Mastery learning). في عام 1948، كان بلوم مسؤولا عن الامتحانات في جامعة شيكاغو (صحبة مجموعة من معاونيه)، وقد اعترضه مشكل شائك عند النّظر في الاختبارات التي يقترحها الأساتذة على طلبتهم، فبعضها يغلب عليها الطابع الاسترجاعي التّذكري، وبعضها الآخر ينحو إلى التّحليل أو التّأليف دونما توازن بين المراقي الذّهنية المستهدفة داخل الاختبار الواحد. ففكر بلوم في أداة تُمكّنه من تصنيف الأسئلة المقترحة في الامتحانات بحسب القدرات الذهنية التي تستهدفها، ومن ثمّ وُلدت أوّل صنافة للأهداف البيداغوجية Taxonomie des objectifs pédagogiques و كان ذلك في سنة 1956 في كتاب حمل عنوان Taxonomy of Educational Objectives. صنّف بلوم الأهداف التّربوية وفق مبدأين أوّلهما سيكولوجي ، ويحدّد المجالات الّتي يشتغل في إطارها كلّ فاعل تربويّ، وهي ثلاثة:
المجال المعرفي: ويشمل كلّ ما يتّصل بتحصيل المعارف وتدريب الملكات الفكريّة.
تصنيف بلوم هو مجموعة من ثلاثة نماذج هرمية تستخدم لتصنيف أهداف التعلم التربوي إلى مستويات من التعقيد والخصوصية. تنظم النماذج أهداف التعلم في ثلاثة مجالات مختلفة:
المعرفية. العاطفية. الحسية. تم تطوير تصنيف بلوم لتعزيز أشكال التفكير العليا في التعليم، مثل تحليل وتقييم المفاهيم والعمليات والإجراءات والمبادئ، بدلاً من مجرد حفظ الحقائق. غالبًا ما يتم رسمه كهرم. ويستخدم النموذج في التصميم التعليمي بشكل أساسي لإنشاء أهداف تعليمية فعالة. بداية النموذج
تمت تسمية النماذج على اسم بنيامين بلوم، الذي ترأس لجنة المعلمين في جامعة شيكاغو التي ابتكرت التصنيف. مستويات تصنيف بلوم
المعرفة
المرحلة الأولي في التصنيف ويتم فيها إظهار القدرة على تذكر المعلومات وما دُرِس من قبل، وهذا يتضمن استرجاع حقائق ومعلومات بسيطة، ويظهر ذلك من خلال ذكر الأسماء والقواعد التي دُرِست وأمثلة عنها. الفهم
وتتم هذه المرحلة عن طريق جعل الطالب يعيد صياغة العبارات كما فهمها، يوضح المعاني ويفسر الرموز التي يتضمنها الدرس، يعطي أمثلة تختلف عن المذكورة، ويستنتج بنفسه بعض المفاهيم المتعلقة بالموضوع المدروس. التطبيق
ويتم فيها استخدام الاستنتاجات التي توصل لها في تطبيقات عملية وحياتية، ويبرهن مفاهيم مشابهة لما درسه.