قصيده باسم عبدالله - YouTube
قصيدة باسم عبدالله قادري الأهدل
8ألف نقاط)
ناداك صوت من دمشق محبب.. فاسمع دقات القلوب ترحب
يضرب فعل مضارع مرفوع وعلامة رفعه الضمة الظاهرة على آخره والفاعل ضمير مستتر جوازاً تقديره هو
4- يقول الشاعر بأنه نحن بدورنا نتطلع دائما إلي معالي الأمور مهما كانت الصعاب, ونقضي على كل معوقات التقدم وكذلك نبعد التخاذل والتثبيط عن أنفاسنا للقضاء على التأخر فالتخاذل أداة هدم تغرس اليأس والتشاؤم وتضعف من قدراتها وطاقاتها وتعوقها عن تنفيذ خططها الساعية إلي دفع عجلة التقدم. 5- إن أفعالنا صافية نقية لسلامة نياتنا والعمل لخير البشرية ومن اجل ذلك ترحبت أفعالنا أهدافنا السامية, فلا يوجد بيننا متخاذل عن الحق ولا مفسد فجميعنا طاهر النفس محب للخير. 6- إننا هنا على أهبة الاستعداد للعمل فإذا دعا إخواننا العرب إلي التضامن والتكاتف والنضال وجدتنا نرصد قوانا جميعها في سبيل مناصرة الأشقاء وكلنا نهتف بقوة وعزم وفرحة قائلين آن الأوان لتحقيق أغلى أمنية وهي الوحدة. 7- بأصوات الأبطال القوية الغليظة المزهوة بنفسها تنادي كما رددنا ونادينا مستجيبين لدعوتكم كلنا أبطال أقوياء. 8- نحن أبناء الخليج نقف صفا واحدا لنحمي أرضنا العربية سائرين على نهج أجدادنا الأوائل الذين حكموا قبلنا وحققوا هدف السيادة دون أن يظلموا أحدا. مخطوطة قصيدة الأسماء الحسنى. 9- وكل من أبناء الخليج مجدا عاملا للمجد عظيما وحريصا على السيادة وكانت سياستهم سياسة القوة والشرف والعمل البناء لا القول.
فالعافية لا يَعدِلها شيءٌ أبدًا ، فبالعافيةُ.. أهنأ لِباس يَلبَسُه الإنسان. وبالعافية.. أطيَب طعام يتذوَّقه الإنسان. أهدَأ نومَة يَنامها الإنسان.
اللهم اني اسالك العافيه - الطير الأبابيل
نسأل الله العفو والعافية والسلامة الدائمة وأن يجنبنا الفتن ماظهر منها ومابطن.
خطبة عن حديث ( سَلُوا اللَّهَ الْعَفْوَ وَالْعَافِيَةَ) - خطب الجمعة - حامد إبراهيم
دخل رسول اللہ ﷺ المسجد فإذا هو برجل قد قضى صلاته وهو يتشهد وهو يقـول: «اللهم إني أسألك يا الله الأحد الصمد الذي لم يلد ولم يولد ولم يكن لـه كفوا أحد أن تغفر لي ذنوبي إنك أنت الغفور الرحيم» فقال رسول اللہ ﷺ: قد غفرله، قد غفرله. ثلاثاً. ذكرى للمؤمنين
صحيح أبي داود (985)
كلمة المدير
جميع المواضيع والمشاركات المكتوبة تعبّر عن وجهة نظر صاحبها,, ولا تعبّر بأي شكل من الاشكال عن وجهة نظر إدارة المنتدى.
200 دعاء صلاة عيد الفطر مكتوب 1443 أدعية ليلة العيد مستجابة - الجنينة
ا لخطبة الأولى ( سَلُوا اللَّهَ الْعَفْوَ وَالْعَافِيَةَ)
الحمد لله رب العالمين. اللهم لك الحمد على نعمة الإسلام والايمان. ولك الحمد أن جعلتنا من أمة محمد عليه الصلاة والسلام. وأشهد أن لا إله إلا الله وحده لا شريك له. اللهم اني اسالك العافيه - الطير الأبابيل. وأشهد أن محمدا عبده ورسوله. اللهم صل وسلم وبارك على سيدنا محمد وعلى آله وصحبه أجمعين
أما بعد أيها المسلمون
روى الترمذي بسند حسن ( أَنَّ مُعَاذَ بْنَ رِفَاعَةَ أَخْبَرَهُ عَنْ أَبِيهِ قَالَ قَامَ أَبُو بَكْرٍ الصِّدِّيقُ عَلَى الْمِنْبَرِ ثُمَّ بَكَى فَقَالَ قَامَ رَسُولُ اللَّهِ -صلى الله عليه وسلم- عَامَ الأَوَّلِ عَلَى الْمِنْبَرِ ثُمَّ بَكَى فَقَالَ « سَلُوا اللَّهَ الْعَفْوَ وَالْعَافِيَةَ فَإِنَّ أَحَدًا لَمْ يُعْطَ بَعْدَ الْيَقِينِ خَيْرًا مِنَ الْعَافِيَةِ »، ورى الترمذي بسند صحيح ( عَنِ الْعَبَّاسِ بْنِ عَبْدِ الْمُطَّلِبِ قَالَ قُلْتُ يَا رَسُولَ اللَّهِ عَلِّمْنِي شَيْئًا أَسْأَلُهُ اللَّهَ عَزَّ وَجَلَّ. قَالَ « سَلِ اللَّهَ الْعَافِيَةَ ». فَمَكَثْتُ أَيَّامًا ثُمَّ جِئْتُ فَقُلْتُ يَا رَسُولَ اللَّهِ عَلِّمْنِي شَيْئًا أَسْأَلُهُ اللَّهَ. فَقَالَ لِي « يَا عَبَّاسُ يَا عَمَّ رَسُولِ اللَّهِ سَلِ اللَّهَ الْعَافِيَةَ فِي الدُّنْيَا وَالآخِرَةِ »
إخوة الإسلام
إن نعمة العافية من أجل نعم الله على عباده ،ومن أجزل عطاياه ،وأوفر منحه ، فما أمسَّ حاجتنا إلى التِزام دعاء العافية في الدِّين والدُّنيا والآخرة؛ أمَّا الدِّين، فيعافيك اللهُ من الشِّرك والضَّلال، والانحراف والبِدَع والشُّبهات، وأمَّا الدنيا، فمِن هُمومها وآفاتِها وشقائها، وأمَّا الآخرة، فمِن فِتنَتِها وعذابها وسَعيرها.
والعورة نوعان: حسية ومعنوية. فالحسية: هي عورة الجسد وعورة الأهل. والمعنوية: هي الذنوب والآثام. وكلاهما يحتاج العبد إلى ستر الله فيه في الدنيا فلا يفضحه في الدنيا باطلاع الناس على عوراته وهتك ستره، وكذلك في الآخرة يعفو عن زلاته، ويلبسه من حلل الجنة حين يكسو المؤمنين في الموقف ويؤمن روعهم. 200 دعاء صلاة عيد الفطر مكتوب 1443 أدعية ليلة العيد مستجابة - الجنينة. والشيطان الرجيم يسعى إلى هتك عوراتنا، فيدفعنا إلى معصية الله – تعالى -كما فعل مع آدم من قبل: (يَابَنِي ءَادَمَ قَد أَنزَلنَا عَلَيكُم لِبَاسًا يُوَارِي سَوآتِكُم وَرِيشًا وَلِبَاسُ التَّقوَى ذَلِكَ خَيرٌ ذَلِكَ مِن ءَايَاتِ اللَّهِ لَعَلَّهُم يَذَّكَّرُونَ يَابَنِي ءَادَمَ لَا يَفتِنَنَّكُمُ الشَّيطَانُ كَمَا أَخرَجَ أَبَوَيكُم مِنَ الجَنَّةِ يَنزِعُ عَنهُمَا لِبَاسَهُمَا لِيُرِيَهُمَا سَوآتِهِمَا إِنَّهُ يَرَاكُم هُوَ وَقَبِيلُهُ مِن حَيثُ لَا تَرَونَهُم إِنَّا جَعَلنَا الشَّيَاطِينَ أَولِيَاءَ لِلَّذِينَ لَا يُؤمِنُونَ)[الأعراف: 26-27]. والعجب أن الله – تعالى -قد أراد لنا الستر، وأراد الشيطان لنا الفضيحة وكشف العورات، ومع هذا فأكثر الناس إلا من رحم الله، يأبى ستر الله عليه ويتجمل بكشف العورات دون حياء.