مافيه داعي تهل الدمع من شاني. - YouTube
- مافيه داعي تهل الدمع من شاني { شيله } - YouTube
- اول مشاركة (مافيه داعي تهل الدمع من شاني ) - الصفحة 2 - منتدى استراحات زايد
- لكل جعلنا شرعة ومنهاجا - موسوعة
- قال تعالى:" لكل جعلنا منكم شرعة ومنهاجا"
- القرآن الكريم - تفسير القرطبي - تفسير سورة المائدة - الآية 48
مافيه داعي تهل الدمع من شاني { شيله } - Youtube
روح مشرقة 24-03-2012, 03:20 AM رد: ما فيه داعي تهل الدمع من شاني - سداح ما فيه داعي تهل الدمع من شاني - سداح قصيدة جميلة اخي
الله يعافيك,
اول مشاركة (مافيه داعي تهل الدمع من شاني ) - الصفحة 2 - منتدى استراحات زايد
مافي داعي تهل الدمع من شأني - YouTube
«ะ:: ะ»°[هَـ๑ـَّڛْ وَ تَـξـاليلْ ▪® انتقل الى:
[ ص: 387] وبنحو الذي قلنا في"الشرعة " و"المنهاج " من التأويل ، قال أهل التأويل. 12130 - حدثنا ابن بشار قال ، حدثنا عبد الرحمن بن مهدي قال ، حدثنا مسعر ، عن أبي إسحاق ، عن التميمي ، عن ابن عباس: " لكل جعلنا منكم شرعة ومنهاجا " قال: سنة وسبيلا. 12131 - حدثنا هناد قال ، حدثنا وكيع ، عن سفيان وإسرائيل ، عن أبي إسحاق ، عن التميمي ، عن ابن عباس: " لكل جعلنا منكم شرعة ومنهاجا " ، قال: سنة وسبيلا. قال تعالى:" لكل جعلنا منكم شرعة ومنهاجا". 12132 - حدثنا ابن وكيع قال ، حدثنا أبي ، عن سفيان وإسرائيل وأبيه ، عن أبي إسحاق ، عن التميمي ، عن ابن عباس ، مثله. 12133 - حدثنا هناد قال ، حدثنا أبو يحيى الرازي ، عن أبي سنان ، عن أبي إسحاق ، عن يحيى بن وثاب قال: سألت ابن عباس عن قوله: " لكل جعلنا منكم شرعة ومنهاجا " ، قال: سنة وسبيلا. 12134 - حدثنا أبو كريب قال ، حدثنا ابن علية قال ، حدثنا إسرائيل ، عن أبي إسحاق ، عن التميمي ، عن ابن عباس: " شرعة ومنهاجا " ، قال: سنة وسبيلا. 12135 - حدثنا ابن حميد قال ، حدثنا حكام ، عن عمرو ، عن مطرف عن أبي إسحاق ، عن رجل من بني تميم ، عن ابن عباس ، بمثله. [ ص: 388] 12136 - حدثنا ابن حميد قال ، حدثنا حكام ، عن عنبسة ، عن أبي إسحاق ، عن التميمي ، عن ابن عباس ، مثله.
لكل جعلنا شرعة ومنهاجا - موسوعة
يقول: القرآن ، هو له شرعة ومنهاج. قال أبو جعفر: وأولى القولين في ذلك عندي بالصواب ، قول من قال: معناه: لكل أهل ملة منكم ، أيها الأمم جعلنا شرعة ومنهاجا. وإنما قلنا ذلك أولى بالصواب ، لقوله: ( ولو شاء الله لجعلكم أمة واحدة) ولو كان عنى بقوله: " لكل جعلنا منكم " ، أمة محمد ، وهم أمة واحدة ، لم يكن لقوله: "ولو شاء الله لجعلكم أمة واحدة " ، وقد فعل ذلك فجعلهم أمة واحدة معنى مفهوم. لكل جعلنا شرعة ومنهاجا - موسوعة. ولكن معنى ذلك على ما جرى به الخطاب من الله لنبيه محمد صلى الله عليه وسلم: أنه ذكر ما كتب على بني إسرائيل في التوراة ، وتقدم إليهم بالعمل بما فيها ، ثم ذكر أنه قفى بعيسى ابن مريم على آثار الأنبياء قبله ، وأنزل عليه الإنجيل ، وأمر من بعثه إليه بالعمل بما فيه. ثم ذكر نبينا محمدا صلى الله عليه وسلم ، وأخبره أنه أنزل إليه الكتاب مصدقا لما بين يديه من الكتاب ، وأمره بالعمل بما فيه ، والحكم بما أنزل إليه فيه دون ما في سائر الكتب غيره ، وأعلمه أنه قد جعل له ولأمته شريعة غير شرائع الأنبياء والأمم قبله الذين قص عليهم قصصهم ، وإن كان دينه ودينهم - في توحيد الله ، والإقرار بما جاءهم به من عنده ، والانتهاء إلى أمره ونهيه - واحدا ، فهم مختلفو الأحوال فيما شرع لكم واحد منهم ولأمته فيما أحل لهم وحرم عليهم.
12145 - حدثنا القاسم قال ، حدثنا الحسين قال ، حدثني حجاج ، عن ابن جريج ، عن سعيد بن جبير ، عن ابن عباس قال: السنة والسبيل. 12146 - حدثنا بشر بن معاذ قال ، حدثنا يزيد قال ، حدثنا سعيد ، عن قتادة قوله: " لكل جعلنا منكم شرعة ومنهاجا " ، يقول: سبيلا وسنة. 12147 - حدثت عن الحسين بن الفرج قال ، سمعت أبا معاذ الفضل بن خالد قال ، أخبرني عبيد بن سليمان قال ، سمعت الضحاك يقول في قوله: "شرعة ومنهاجا " ، قال: سبيلا وسنة.
قال تعالى:&Quot; لكل جعلنا منكم شرعة ومنهاجا&Quot;
وهذا المنهاج هو منهاج جميع الرسل الذي ساروا فيه ودعوا إليه. معنى شرعة:
أشوى بمعنى أبقى+ري أو روى+وعى بمعنى حفظ
والمعنى على السلب:
شيء يخرج منتشرا+شيء مخيف أو اضطراب
وفي اللسان شرع:
شَرَعَ الوارِدُ يَشْرَعُ شَرْعاً وشُروعاً: تناول الماءَ بفِيه. ودوابُّ شُروعٌ وشُرَّعٌ: شَرَعَتْ نحو الماء. لكل منكم جعلنا شرعة ومنهاجا. والشِّرْعةُ والشَّريعةُ في كلام العرب: مَشْرَعةُ الماء وهي مَوْرِدُ الشاربةِ التي يَشْرَعُها الناس فيشربون منها ويَسْتَقُونَ، وربما شَرَّعوها دوابَّهم حتىتَشْرَعها وتشرَب منها، والعرب لا تسميها شَريعةً حتى يكون الماء عِدًّا لا انقطاع له، ويكون ظاهراً مَعِيناً لا يُسْقى بالرِّشاءِ. والشَّريعةُ والشِّراعُ والمَشْرَعةُ: المواضعُ التي يُنْحَدر إِلى الماء منها، قال الليث: وبها سمي ما شَرَعَ الله للعبادِ شَريعةً من الصوم والصلاةِ والحج والنكاح وغيره. وقال قتادة: شرعة ومنهاجاً، الدِّين واحد والشريعة مختلفة. وأَشْرَعَ نَحْوَه الرُّمْحَ والسيْفَ وشَرَعَهُما: أَقْبَلَهُما إِياه وسَدَّدَهُما له. وأَشرَعَ الشيءَ: رَفَعَه جدّاً. وبذلك يبدو أن المنهاج في أصل معناه مرتبط بالشدة والصعوبة أما الشريعة في أصل معناها مرتبطة بالبيان والظهور بدون مشقة كما أرسلها الله لنا وبينها في كتبه.
ثم أخبر تعالى بأنه لو شاء لجعل العالم أمة واحدة؛ ولكنه لم يشأ؛ لأنه أراد اختبارهم وابتلاءهم فيما آتاهم من الكتب؛ والشرائع؛ كذا قال ابن جريج ؛ وغيره؛ فليس [ ص: 186] لهم إلا أن يجدوا في امتثال الأوامر؛ وهو استباق الخيرات؛ فلذلك أمرهم بأحسن الأشياء عاقبة لهم؛ ثم حثهم تعالى بالموعظة والتذكير بالمعاد؛ في قوله: إلى الله مرجعكم جميعا ؛ والمعنى: "فالبدار البدار"؛ وقوله تعالى: فينبئكم بما كنتم فيه تختلفون ؛ معناه: "يظهر الثواب والعقاب؛ فتخبرون به إخبار إيقاع"؛ وإلا فقد نبأ الله في الدنيا بالحق فيما اختلفت الأمم فيه. قال القاضي أبو محمد - رحمه الله -: وهذه الآية بارعة الفصاحة؛ جمعت المعاني الكثيرة في الألفاظ اليسيرة؛ وكل كتاب الله تعالى كذلك؛ إلا أنا بقصور أفهامنا يبين في بعض لنا أكثر مما يبين في بعض.
القرآن الكريم - تفسير القرطبي - تفسير سورة المائدة - الآية 48
يقول المولى سبحانه وتعالى في الآية 48 من سورة المائدة: ( لِكُلٍّ جَعَلْنَا مِنكُمْ شِرْعَةً وَمِنْهَاجًا)، فإذا كانت الأديان أصلها واحد فلماذا تختلف شرائعها ومناهجها ؟ يقول ابن كثير في تفسير هذه الآية: ( شرعة ومنهاجا) أي: سبيلا وسنة. وعن ابن عباس ومجاهد أيضا وعطاء الخراساني عكسه: ( شرعة ومنهاجا) أي: سنة وسبيلا ، والأول أنسب ، فإن الشرعة وهي الشريعة أيضا ، هي ما يبتدأ فيه إلى الشيء ومنه يقال: " شرع في كذا " أي: ابتدأ فيه. وكذا الشريعة وهي ما يشرع منها إلى الماء. أما " المنهاج ": فهو الطريق الواضح السهل ، والسنن: الطرائق ، فتفسير قوله: ( شرعة ومنهاجا) بالسبيل والسنة أظهر في المناسبة من العكس ، ثم هذا إخبار عن الأمم المختلفة الأديان ، باعتبار ما بعث الله به رسله الكرام من الشرائع المختلفة في الأحكام ، المتفقة في التوحيد ، كما ثبت في صحيح البخاري عن أبي هريرة أن النبي صلى الله عليه وسلم قال: " نحن معاشر الأنبياء إخوة لعلات ، ديننا واحد " يعني بذلك التوحيد الذي بعث الله به كل رسول أرسله. ولكن مع ذلك ذهب جمهور من المفسرين إلى أن اختلاف الشعائر بسبب اختلاف الظروف والبيئات والعصر الذي ينزل فيه كل دين وكل شريعة.
إن على الخطباء والدعاة والمثقفين من السنة والشيعة أن يتجاوزوا الانشغال بالجدل المذهبي العقيم، والتعبئة الطائفية، وأن ينشغلوا ببث الخطاب الوحدوي التنموي، الذي يدفع أبناءنا للطموح العلمي والتميّز العملي، والكمال الأخلاقي، والخدمة لمجتمعهم ووطنهم.