انشر هذه الوظيفة:
ملحوظة هامة:
وظايف نت ليست شركة توظيف وانما موقع للاعلان عن الوظائف الخالية المتاحة يوميا فى أغلب الشركات بالشرق الاوسط, فنرجو توخى الحذر خاصة عند دفع اى مبالغ او فيزا او اى عمولات. والموقع غير مسؤول عن اى تعاملات تحدث من خلال الوظائف المعلنة. طريقة حساب الضرائب علي اليوتيوبرز والبلوجرز في مصر وأسئلة مهمة جدااا
كيف تحدد مصداقية الوظائف المعلنة؟
- رواتب شركة الغاز والتصنيع الأهلية للبنين
- أول من تسعر بهم النار
- أول من تسعر بهم النار يوم القيامة » المنصة المعرفية
رواتب شركة الغاز والتصنيع الأهلية للبنين
تعلن شركة الغاز والتصنيع الأهلية (غازكو) عن توفر وظائف متعددة بمسمى (سائق شاحنة توزيع الغاز) و (سائق ناقلة) لحملة كافة المؤهلات حسب الشروط والمتطلبات التالية: 1- سائق شاحنة توزيع الغاز
الشروط:
- أن يكون المتقدم سعودي الجنسية (رجال فقط). - أن يكون حامل رخصة قيادة نقل ثقيل سارية المفعول. - أن يكون العمر بين 23 و 44 سنة. - خبرة لا تقل عن سنتين في قيادة الشاحنات. - أن يكون المتقدم لائق صحياً. - أن يحمل سجل أمني خالي من السوابق. - أن يكون غير مدخن. - لا يشترط مؤهل محدد. الوصف الوظيفي:
نقل منتجات الغاز من غازكو إلى وجهات العملاء المختلفة. العمل كسفير لغازكو مع الالتزام بجميع أنظمة المرور والسلامة. المميزات:
- الراتب الإجمالي 5000 ريال. شركة الغاز والتصنيع الأهلية (غازكو) - تأكد. - حوافز شهرية تصل إلى 3000 ريال. - تأمين طبي للموظف وعائلته. - فرص نمو وتطوير مستمر. 2- سائق ناقلة
- أن لا يتجاوز العمر عن 45 سنة. - أن يكون لدى الموظف رغبة بالعمل بين مدن المملكة. - لا يشترط مؤهل محدد أو خبرة. نقل غاز البترول المسال إلى فروع الشركة بالمملكة. - فرص نمو وتطوير مستمر. نبذة عن الشركة:
شركة الغاز والتصنيع الاهلية (شركة سعودية مساهمة) تأسست في عام 1383هـ باندماج شركة الغاز الأهلية بالدمام والرياض وجدة مع شركة الغاز والتصنيع السعودية بالرياض والدمام، وفي بداية التسعينات الهجرية تأسست عدة شركات صغيرة لتعبئة وتوزيع الغاز إلا أن المنافسة الشديدة أدت إلى تدني مستوى الخدمة وعدم انتظام توفر الغاز مما اضطر الحكومة إلى التدخل واتخاذ قرار بدمج تلك الشركات مع شركة الغاز والتصنيع الأهلية غازكو وذلك في نهاية عام 1395هـ.
+517
عدد الشركات
+20, 875
تقييمات للشركات
+37, 963
مقارنات للرواتب
هل تعلم أول من تسعر بهم النار يوم القيامة؟
أبنيتَ يومًا قصرًا رائعًا من الرمال، بنيتَه بجدٍّ وإتقان بالغ، ثم جاءت موجة عظيمة فجعلته كأن لم يكن؟ وهل جمعتَ كومة عالية من رماد في يوم عاصف، فطار كل ما جمعته يمنة ويسرة وضاع كل مجهودك؟ هل كنتَ في يوم شديد الحر في أشد الحاجة إلى الماء، فإذا بك تبصره فتركض نحوه، فلا تجده إلا سرابًا؟
رغم الحسرة والألم الذي يعتريك في هذه الحالات، فهي ليست بشيء حين تأتي بأمثال الجبال من الأعمال الصالحة، وفي أثناء الحساب تجدها أصبحت هباءً منثورًا لم يبقَ لك منها شيء. لا تتعجب؛ فهذا حال الكثير ممن فقد أحد ركني قبول العمل وهو " الإخلاص "؛ فقبول العمل يتوقف على ركنين أساسين كجناحي طائر لا يُقبَل العمل إلا بهما معا: الإخلاص مع المتابعة. رُويَ عن بعض السلف أنه لا ينفع قول وعمل إلا بنية، ولا ينفع قول وعمل ونية إلا بما وافق السنة، ويقول ابن القيم رحمه الله: " العمل بغير إخلاص ولا اقتداء؛ كالمسافر يملأ جرابه رملاً، يثقله ولا ينفعه ".
أول من تسعر بهم النار
عن أبي هريرة – رضي الله عنه – أن رسول الله صلى الله عليه وسلم قال: «إن أول الناس يقضى يوم القيامة عليه: رجل استشهد فأتي به، فعرفه نعمه، فعرفها، قال: فما عملت فيها؟ قال: قاتلت فيك حتى استشهدت، فقال: كذبت، ولكنك قاتلت لأن يقال: جريء، فقد قيل، ثم أمر به، فسحب على وجهه، حتى ألقي في النار. ورجل تعلم العلم وعلمه، وقرأ القرآن، فأتي به، فعرفه نعمه فعرفها، قال: فما عملت فيها؟ قال: تعلمت العلم وعلمته، وقرأت فيك القرآن، قال: كذبت، ولكنك تعلمت العلم ليقال: عالم، وقرأت القرآن ليقال: هوقارئ، فقد قيل، ثم أمر به، فسحب على وجهه، حتى ألقي في النار. أول من تسعر بهم النار ثلاثة. ورجل وسع الله عليه، وأعطاه من أصناف المال كله ، فأتي به فعرفه نعمه، فعرفها، قال: فما عملت فيها؟ قال: ما تركت من سبيل تحب أن ينفق فيها إلا أنفقت فيها لك، قال: كذبت، ولكنك فعلت ليقال: هو جواد، فقد قيل، ثم أمر به فسحب على وجهه ثم ألقي في النار» [رواه مسلم رقم (1905)]. قوم إيجابيون
لم يزل هذا الحديث مذ سمعته أذناي يثير عندي إشكالا مفاده: لماذا يكون أولئك أول من تسعر بهم النار يوم القيامة؟
إنهم ( عالم استفاد الناس بعلمه، ومنفق استفاد الناس بأمواله، وشهيد تحقق على يديه النصر لقومه، أو على الأقل، ذاد عن قومه ودافع عنهم في ساحة الحرب التي يجبن عنها كثير من الناس) فهؤلاء الثلاثة على كل حال، قوم إيجابيون، أفادت مجتمعاتهم من إيجابيتهم، وقدموا لمجتمعاتهم المقومات الثلاثة للحضارة ( العلم، والمال، والنفس)!
أول من تسعر بهم النار يوم القيامة &Raquo; المنصة المعرفية
والله أعلم.
"؛ لأنَّ اللهَ أعلَمُ بالسَّرائرِ وما في القُلوبِ، "وتقولُ الملائكةُ: كذبْتَ! " تصديقًا لقولِ اللهِ تعالى، "ويقولُ له اللهُ: بلْ أردْتَ أنْ يُقال: فلانٌ قارئٌ، فقد قيلَ ذلك"، أي: كان مُرادُك الرَّياءَ والسُّمعةَ، وقد نِلْتَها في الدُّنيا، ولم يكُنْ فِعْلُك ابتغاءَ وجْهِ اللهِ. قال: "ويُؤْتَى بصاحبِ المالِ، فيقولُ اللهُ: ألَمْ أُوسِّعْ عليك" بِزيادةِ المالِ والنِّعمةِ عليكَ "حتَّى لم أدَعْك تحتاجُ إلى أحدٍ؟ قال: بلى يا ربِّ" وهذا إقْرارٌ مِنَ العبدِ بِنعمةِ اللهِ عليه، "قال فماذا عمِلْتَ فيما آتيتُك؟ قال: كنتُ أصِلُ الرَّحمَ وأتصدَّقُ"، أي: يُظهِرُ للهِ أنَّه أنفَقَه في وُجوهِ البِرِّ؛ لابتغاءِ مَرضاتِه، وطلَبِ مَثوبتِه، وهذا في الظَّاهرِ من أفعالِه، "فيقولُ اللهُ له: كذبْتَ! أول من تسعر بهم النار. وتقولُ الملائكةُ له: كذبْتَ! ويقولُ اللهُ: بلْ أردْتَ أنْ يُقال: فلانٌ جوَادٌ، وقد قِيل ذلك"، أي: كان مُرادُك الرِّياءَ والسُّمعةَ بأنْ يُقال بأنَّك سَخيٌّ وتُنفِقُ في هذه الوُجوهِ، لِلظُّهورِ بَينَ النَّاسِ، وقدْ نِلْتَ مَا أرَدْتَ وكانَ ذَلكَ جَزاءَكَ في الدُّنْيَا، "ويُؤْتَى بالَّذي قُتِلَ في سَبيلِ اللهِ، فيقولُ اللهُ له: في ماذا قُتِلْتَ؟" أي: في أيِّ شَيءٍ وَقَعَ قتْلُك في الدُّنْيا، "فيقولُ: أُمِرْتُ بالجهادِ في سبيلِك، فقاتلْتُ حتَّى قُتِلْتُ" يَزعُم أنَّه فعَلَ ذلك لطلَبِ مَرضاتِه، ورجاءِ مَثوبتِه، "فيقولُ اللهُ له: كذبْتَ! "