أما الخصيتين: فقد يتفاوت حجمهما، وتكون واحدة أكبر من الأخرى قليلا، وهذا ليس عيبا ما دام حجمها في المعدل الطبيعي، والمعدل الطبيعي المعتاد يكون كالآتي: الطول تقريباً من (35) إلى (52) mm، والارتفاع من (02) إلى (04) mm، والعرض من (15) إلى (03) mm، ولا يوجد حجم محدد للخصية اليمنى أو اليسرى، فقد تكون اليمنى أكبر من اليسرى بقليل في شخص، والعكس في شخص آخر، والمقياس الحقيقي للخصيتين هو أداؤهما لوظائفهما، فمهما كبر أو صغر حجم الخصية فالعبرة بعمل تلك الخصية. أما مقاس القضيب الطبيعي للشخص العادي البالغ: فقد يبلغ عند الانتصاب ما بين 11سم إلى 15 سم، ولكن هناك اختلافات بين الناس حسب بنيتهم، والعوامل الوراثية، ولا مقياس محدد للقضيب عند الارتخاء. حفظك الله من كل سوء. __________________________________________
انتهت إجابة الدكتور سالم عبد الرحمن الهرموزي استشاري الأمراض الجلدية والتناسلية. 5 أسباب لإفرازات القضيب غير مرتبطة بالأمراض المنقولة جنسياً. وتليها إجابة الشيخ أحمد الفودعي مستشار الشؤون التربوية والأسرية. هذه القطرات التي تنزل ممَّا ذكرته من سائل لزج، ويكون عند ثوران الشهوة، ولا تحسُّ بخروجه، أي لا تتلذذ بخروجها، هذه كلها علامات على أن هذا السائل الذي يخرج هو المذي، والمذيُ لا يُوجبُ الاغتسال، وإنما يُوجب الوضوء مثل البول، فهو في نفسه نجس، يجب غسْله من البدن، ويجب غسل ما أصابه من الثياب، وإذا أراد الشخص الصلاة فإن عليه أن يتوضأ منه، فأحكامه مثل أحكام البول.
5 أسباب لإفرازات القضيب غير مرتبطة بالأمراض المنقولة جنسياً
تغير لون تلك الإفرازات لتصبح خضراء أو صفراء. الشعور بألم أو حرقة أو أي انزعاج آخر في منطقة المهبل وما حولها. الطفح الجلدي أو ظهور تقرحات سواء كانت الإفرازات موجودة أم لا. الإفرازات المتكتلة التي تشبه الجبن. خروج رائحة قوية وكريهة مع هذه الإفرازات. احمرار وانتفاخ في منطقة المهبل. دلالات إفرازات المهبل
تختلف دلالات إفرازات المهبل باختلاف اللون، ومن الممكن التعبير عن هذه الإفرازات كما يلي [٤]:
الإفرازات الحمراء: تختلف أطياف إفرازات اللون الأحمر وتدرجاته من اللون الفاتح للون الصدأ الداكن، وعادةً ما يكون سبب هذه الإفرازات النزيف خلال فترة الحيض، والتي عادةً ما تدوم لمدة تتراوح من 3 إلى 5 أيام، كما قد تشير هذه الإفرازات لوجود مشكلات صحية لدى الأنثى مثل وجود سرطانات في عنق الرحم وبطانته، أو وجود عدوى أو تكتلات في عنق الرحم، لذلك في حال نزول هذه الإفرازات في غير موعد الطمث تجب مراجعة الطبيب. دليل سريع لتشخيص إفرازات الذكر (القضيب) حسب اللون مع الصور - طــب وحــيـاة. الإفرازات الصفراء: إذا كانت هذه الإفرازات لونها أصفر فاتح فقد لا تشير لوجود أي مشكلة، وقد يكون سبب ظهورها تغيرات في النظام الغذائي للمرأة، لكن إن كان لونها أصفر غامق أو مائل للون الأخضر فهي عادةً ما تشير للإصابة بعدوى بكتيرية، لذلك تجب مراجعة الطبيب في حال نزولها.
دليل سريع لتشخيص إفرازات الذكر (القضيب) حسب اللون مع الصور - طــب وحــيـاة
* ما هي إفرازات القضيب؟
إفرازات القضيب هي ذلك الإخراج غير الطبيعي للسوائل بخلاف البول أو
السائل المنوي التي تسير في مجرى البول لتخرج من مقدمة القضيب. وهذه الإفرازات في الغالب تكون علامة من علامات الإصابة بإحدى
أمراض الاتصال الجنسي وتحتاج إلى تشخيص وعلاج فوري من قبل أخصائى
في الجهاز البولي والتناسلي. المزيد عن تركيب الجهاز التناسلي عند الرجل..
* أعراض إفرازات القضيب:
تختلف كم الإفرازات التي تخرج من مقدمة القضيب، وتختلف في اللون
أيضاً حيث لا يكون لها لون أو لها لون أصفر أو أخضر، كما أن توقيت
نزولها يختلف فهناك بعض من الرجال ممن يعانون من نزولها في فترة
الصباح فقط أو على مدار اليوم بأكمله. وهذه الإفرازات تصاحبها أعراض أخرى مثل:
- حرقان في البول أثناء مروره بقناة مجرى البول حتى خروجه من فتحة
القضيب. - الرغبة المتكررة في التبول. - التبول الليلي المتكرر. - طفح في المناطق التناسلية التي تكون مؤلمة أو تثير الهرش. المزيد عن الهرش..
- تورم العقد الليمفاوية في منطقة الفخذ. * أسباب إفرازات القضيب:
من الأسباب الشائعة وراء إصابة الرجل بهذه الإفرازات غير الطبيعية
التي تخرج من مقدمة القضيب:
- التهاب في مجرى البول بسبب السيلان (Gonococcal urethritis).
متى تعد الإفرازات عند الرجل غير طبيعية؟
أي سائل يخرج من القضيب بخلاف البول وبدون إثارة جنسية يعتبر غير طبيعي ويتطلب مراجعة الطبيب لتحديد سببه الذي قد يكون: [٤] [٥]
التهاب الإحليل: هو عدوى تصيب الإحليل عند دخول بكتيريا إليه أثناء الجماع، وتسبب خروج إفرازات صفراء أو خضراء اللون من القضيب، بالإضافة إلى أعراض أخرى مثل؛ الشعور بحرقان مع التبول، وحاجة ملحة للتبول، وأحيانًا لا تسبب هذه العدوى أي أعراض على الإطلاق. لكن العدوى البكتيرية ليست السبب الوحيد لالتهاب الإحليل بل توجد أسباب أخرى مثل؛ ضيق الإحليل، أو تعرض القضيب لضربة، أو احتكاكه المستمر بملابس خشنة الملمس، أو خضوعه لإجراء طبي أو ممارسة الجماع بعنف. وهذا الالتهاب قد يكون مؤقتًا أو مزمنًا يستمر عدة أسابيع وأحيانًا شهور، وقد يشفى ويعود مرة أخرى. التهاب الحشفة: (Balanitis) أو التهاب مقدمة القضيب الذي يصيب الرجال المختونين وغير المختونين، لكنه أكثر شيوعًا لدى غير المختونين. وينتج هذا الالتهاب عن عدم الاهتمام بنظافة القضيب، أو بسبب حساسية تجاه مستحضرات التجميل أو العازل الذكري، أو نتجية الإصابة بأحد الأمراض المنقولة جنسيًا. ويسبب التهاب الحشفة طفح جلدي أحمر اللون بمقدمة القضيب، والشعور بألم مع التبول، وحكة.
3- منطقة تذوق الموالح وتوجد في الطرف الامامي للسان. 4- اما المنطقة الرابعة والمسؤولة عن تذوق الاطعمة المرة فتوجد في الجزء الخلفي الثلث الاخير من اللسان. وتتأثر حاسة التذوق بعوامل كثيرة منها وجود التهاب أو اضطراب في الجهاز التنفسي أو في حاسة الشم، وذلك يبدو واضحا عندما يصاب الإنسان بالزكام أو بانسداد في انفه لا يحس بطعم ما يتناوله وعندما تتأثر حاسة الشم عنده فان طعم ما يتناوله يصبح مرا، كما تؤثر درجة حرارة الاكل الذي نتناوله على حاسة التذوق فأنت لن تحس بطعم اللحم المشوي أو البطاطس المقلية اذا كانت باردة كما ان التوابل والفلفل الاسود أو الاحمر (الشطة) تسبب احساسا محرقا في اللسان يؤثر على تذوقنا لطعم ما نتناوله.
كم منطقة في اللسان ؟وما وظيفة كل منطقة ؟
التذوق هو واحد من الحواس التقليدية الخمس، وينتمي إلى الجهاز الهضمي. التذوق هو الإحساس الناتج أو المُثار عندما تتفاعل مادة في الفم كيميائيًا مع خلايا مستقبلات التذوق الموجودة على براعم التذوق في تجويف الفم ومعظمها موجود على اللسان. لدى البشر مستقبلات تذوق على براعم التذوق وغيرها من المناطق مثل السطح العلوي للسان واللهاة. القشرة التذوقية في الدماغ هي المسؤولة عن إحساس التذوق. يُغطى اللسان بآلاف النتوءات الصغيرة التي تسمى الحليمات، والتي يمكن رؤيتها بالعين المجردة. توجد داخل كل حليمة المئات من براعم التذوق. يستثنى من ذلك الحليمات الخيطية كونها لا تحتوي على براعم تذوق. يوجد على الجزء الخلفي والأمامي من اللسان ما بين 2000 و5000 برعم تذوق. هناك براعم أخرى على سطح الحلق والجانبين وخلف الفم وفي الحلق. يحتوي كل برعم تذوق على 50 إلى 100 خلية من مستقبلات التذوق. يشتمل الإحساس بالتذوق على خمسة أطعم أساسية: الحلاوة، الحموضة، الملوحة، المرارة، والأومامي. أثبتت التجارب العلمية أن هذه الأذواق الخمسة موجودة ومتميزة عن بعضها البعض. تستطيع براعم التذوق التمييز بين الأذواق المختلفة من خلال الكشف عن التفاعل مع جزيئات أو أيونات مختلفة.
هذه الأرقام بكل بساطة أظهرت الإحساسات النسبية وتم وضعها على رسم بياني بنفس الطريقة التي اعتقد بها بعض العلماء بأن المناطق قليلة الحساسية للنكهة هي مناطق عديمة الحساسية، فولدت خريطة التذوق الجديدة. وفي عام 1974، قامت فرجينا كولينغ (Virginia Collings) بإعادة النظر في ماقام به العالم هانينغ ووافقه في نقطته الرئيسة: حيث كان هناك اختلافات في الحساسية تجاه النكهات الأربع الرئيسية في مناطق اللسان. إلّا أنّ الإختلافات كانت ضئيلة وغير مؤثرة، حيث وجدت كولينغ أنّنا نستطيع تذوق جميع الأطعمة والنكهات أينما وجدت مستقبلات التذوق (الحليمات) سواءً في مختلف مناطق اللسان، والحنك الرخو في مؤخرة سقف الفم وحتى على لسان المزمار! وهو المسؤول عن إغلاق المجرى الطعامي أثناء التنفس وإغلاق المجرى الهوائي أثناء البلع. وفي الأبحاث اللاحقة تم اكتشاف بأن الحليمات الذوقية تحتوي على 50-100 مستقبل لكل طعم. ودرجة الاختلاف لاتزال محط نقاش. لماذا تستمر الكتب بطباعة الخريطة الخرافية للنكهات هو أمرٌ غامض وغريب حيث أنّ الخريطة الحقيقية هي غاية في البساطة. أمّا بنسبة لموضوع أنّ اللسان هو أقوى عضلة في جسم الإنسان، فهذا لا يبدو صحيحاً في جميع التعاريف المحتملة لكلمة "قوة"، فالعضلة الماضغة هي الأقوى بالنظر للتقدم الميكانيكي الخاص بها حيث تقوم برفع الفك السفلي نحو الأعلى، أما العضلتين مربعة الرؤوس الفخذية التي تقع على الوجه الأمامي للفخذ والعضلة الإليوية الكبرى التي تقع في أسفل الظهر فهاتين العضلتين تملكان أقوى قوة تقلص بالنسبة للعضلات المخططة الإرادية، أما إذا كان المقصود بالقوة هو القدرة على التحمل والعمل دون توقف فسيكون القلب هو العضلة الأقوى حيث يعمل باستمرار ودون شعور بالتعب.