اللهم إني أسألك باسمك الحسيب الكافي أن تكفني كل أموري من جليل وحقير مما يشوش خاطري يا كافي. اللهم إني أسألك فرجا قريبا، وصبرا جميلا، ورزقا واسعا، والعافية من البلايا، وشكر العافية والشكر عليها. وأسألك الغنى من الناس ولا حول ولا قوة إلا بالله العلي العظيم. اللهم لا طاقة لي بالجهد ولا قوة لي على البلاء، فلا تحرمني العافية والرزق ولا تكلني إلى خلقك بل تفرد لي بحاجتي وتولني برحمتك. فإنك إن وكلتني إلى نفسي عجزت عنها، وإن وكلتني إلى خلقك ظلموني وحرموني وقهروني ومنوا علي، فبفضلك يا الله أغنني، وابسط لي. واكفني، وخلصني واجعل رضاي فيما يرد علي منك، وبارك لي فيما رزقتني وفيما خولتني واجعلني في كل حالاتي محفوظ مجار. دعاء الرسول في الطائف - موضوع. واقضِ عني كل ما علي لك في وجه من وجوه طاعتك أو لخلقك. فأنت تعلم عظم ضعفي وكثرة ذنوبي وضعف بدني وقوتي وغفلتي. فأدي ما لهم علي عندك يا عظيم فإنك واسع كريم. الصلاة النارية واستجابة الدعاء
الصلاة على النبي صلى الله عليه وسلم لها أثرها العظيم، فكل الدعاء بين القبول والرد، إلا الصلاة على النبي فإنها لا ترد. ذكر بعض الصالحين صيغة للصلاة على النبي وهي:
اللّهمّ صلّ صلاة كاملة وسلّمْ سلاما تاما على نبي تنحل به العقد، وتنفرج به الكرب، وتقْضى به الحوائج، وتنال به الرغائب وتحسن به لخواتِيم ويستسقى الغمام بوجههِ الكريمِ وعلى أله.
- اللهم أشكو إليك ضعف قوتي
- اللهم إني أشكو إليك ضعف قوتي
- اللهم إني أشكو إليك ضعف قوتي بالتشكيل
- هل عندما يخرج المني يكون بكثرة - اجمل جديد
اللهم أشكو إليك ضعف قوتي
إن تسلط أهل الكفر والظلم على الأنبياء والصالحين والمُصلحين، واستهانتهم بهم من السنن الربانية، ولذلك قال ورقة بن نوفل لرسول الله صلى الله عليه وسلم عند بداية نزول الوحي: (ليتني كنت فيها جذعا إذ يخرجك قومك، فقال: رسول الله صلى الله عليه وسلم: أوَ مخرجي هم؟ قال: نعم، لم يأت أحد بمثل ما جئت به إلا أوذي) رواه البخاري. وعن سعد بن أبي وقاص رضي الله عنه قال: (قلت يا رسول الله: أي الناس أشد بلاء؟ قال: الأنبياء، ثم الأمثل، فالأمثل، يُبْتلى الرجل على حسب دينه، فإن كان دينه صلبا (قويًّا) اشتد بلاؤه، وإن كان في دينه رقة (ضعف)، ابتُلِيَ على حسب دينه، فما يبرح البلاء بالعبد حتى يتركه يمشي على الأرض وما عليه خطيئة) رواه أحمد وصححه الألباني.
اللهم إني أشكو إليك ضعف قوتي
قلنا: وهذا الإسناد ضعيف ، بسبب عنعنة محمد بن إسحاق ، فهو مدلس مكثر من التدليس
عن الضعفاء والمجهولين كما وصفه بذلك أحمد والدارقطني. انظر "مراتب المدلسين" لابن
حجر (ص/51)، فمثله لا يقبل حديثه حتى يصرح بالسماع ، لما يخشى أن يكون أسقط شيخا
ضعيفا من الإسناد. اللهم إني أشكو إليك ضعف قوتي. قال الهيثمي رحمه الله:
" رواه الطبراني ، وفيه ابن إسحاق وهو مدلس ثقة ، وبقية رجاله ثقات " انتهى.
" مجموع الزوائد " (6/35)
وجاء في " فتاوى اللجنة الدائمة " (المجموعة الثانية: 3/208):
" هذا الحديث ضعيف من جهة إسناده " انتهى. عبد العزيز بن عبد الله بن باز ، عبد الله بن غديان ، عبد العزيز آل الشيخ ، صالح
الفوزان ، بكر أبو زيد. ولذلك ضعفه أيضا الشيخ الألباني في " السلسلة الضعيفة " (رقم/2933).
اللهم إني أشكو إليك ضعف قوتي بالتشكيل
توفي أبو طالب عم سيد الخلق محمد صلى الله عليه وسلم، الذي كان يحول بينه وبين أذى قريش وبعد مدة بسيطة توفيت زوجته الحبيبة خديجة التي كانت تخفف عنه وتنصره بمالها، وما أن فقد رسول الله صلى الله عليه وسلم هذين النصيرين حتى أخذت قريش تزيد في إيذائه، ويصف محمد حسين هيكل في كتابه «حياة محمد» هذه الحال فيقول: «إن من أيسر ما تعرض له صلى الله عليه وسلم بعد أن فقد عمه وزوجته، أن يعترضه سفيه من سفهاء قريش فيرمي على رأسه تراباً، فيدخل بيته وتقوم ابنته فاطمة بمسح التراب عنه وهي تبكي، وهو يقول لها: «لا تبكي با بنية! فإن الله مانع أباك»، وكان يردد صلى الله عليه وسلم: «والله ما نالت مني قريش شيئاً أكرهه حتى مات أبو طالب»، وكثرت إساءات قريش من بعد ذلك حتى ضاق بهم ذرعاً». أبناء عمرو بن عمير
خرج رسول الله إلى الطائف يلتمس من ثقيف النصرة ويرجو إسلامهم ويروي فضيلة الشيخ صفي الرحمن المباركفوري في كتابه «الرحيق المختوم» عن هذه الرحلة فيقول: «خرج النبي صلى الله عليه وسلم إلى الطائف، وهي تبعد عن مكة نحو ستين ميلاً، سارها ماشياً على قدميه جيئة وذهاباً، ومعه مولاه زيد بن حارثة، وكان كلما مر على قبيلة في الطريق دعاهم إلى الإسلام، فلم تجب إليه واحدة منها.
، وقال حبيب: والله لا أكلمك أبداً، إن كنتَ رسولاً لأَنْتَ أعظم خطراً من أن أردَّ عليك الكلام، ولئن كُنْتَ تَكْذِبُ على الله ما ينبغي أن أكلمك. وأقام صلى الله عليه وسلم في الطائف عدة أيام، لم يترك أحدًا إلا دعاه إلى الإسلام، فتطاولوا عليه وطردوه، ثم أغروا به سفهاءهم فلاحقوه وهو يخرج من الطائف يسبّونه ويرمونه بالحجارة، حتى دميت قدماه الشريفتان، وحاول زيد بن حارثة رضي الله عنه أن يحمي النبي صلى الله عليه وسلم حتى أصيب في رأسه، ولم يزل السفهاء يرمونهما بالحجارة حتى لجأ النبي صلى الله عليه وسلم وزيد رضي الله عنه إلى حائط (بستان) لعتبة شيبة ابني ربيعة على بعد ثلاثة أميال من الطائف، فرجعوا عنهما.
وصفة المنى انه سائل خاثر غليظ له رائحه كرائحه طلع النخل او كرائحه الصابون المعطر فبعض نوعياته. هل عندما يخرج المني يكون بكثرة - اجمل جديد. واما المذى فهو سائل رقيق شفاف لا لون له يظهر عند الاثاره الجنسية، فمثلا عندما تنظر لمنظر يثيرك فان ذلك السائل عاده يظهر من الرجل و المرأة سواء بسواء، وايضا عند اثاره النفس بالتفكير فالامور الجنسية، وايضا عند مداعبه الزوج زوجتة او الزوجه زوجها بمقدمات الجماع، فيخرج ذلك السائل الذي هو المذي، وقد بينا لك صفته. وحكمة انه نجس و انه يجب منه الوضوء و سياتيك الاشاره الى بعض الاحكام كذلك – باذن الله عز و جل –. وهناك سائل احدث اسمه الودي)، وهو غليظ خاثر يظهر عقب البول و احيانا نادره قبلة و احيانا معه، وهو كذلك نجس و يجب منه ما يجب من البول سواء بسواء. فقد عرفت السوائل الثلاثه المعتاده التي تظهر من الانسان، ففى هذي الحالة يحصل لك الفرق بينها و يحصل لك العلم باحوالها، فالذى لديك هو حالة طبيعية و لله الحمد، فالظاهر من حالك ان الذي يظهر هو المذى و هو الذي يظهر عند الاثاره و الرغبه سواء كان هذا بالتفكير او برؤية منظر مثير او بمداعبه زوجتك التي عقدت عليها، فكل هذا من دواعي حصول المذي، وهذا السائل الذي يظهر له مصلحه عظيمة، فانة يهيؤ الذكر للايلاج فالفرج، وايضا المرأة اذا اثيرت فانه يظهر منها ذلك السائل و يرطب المحل فيكون كلا المحلين جاهزين لعملية المعاشرة الزوجية.
هل عندما يخرج المني يكون بكثرة - اجمل جديد
حتى إنك تقول هنا هذا بالطبع يسبب لك الكثير من الصعوبات خاصة في أيام الدراسة الجامعية، حيث لا يمكنني تجديد الوضوء وغسل ذكري وخصيتي وتطييب ملابسي، مما يجبرني على تأخير الصلاة وخروج وقتها. فسؤالك هل كثرته راجعة إلى سبب مرضي أم هو شيء طبيعي؟ وطبعاً الأخ الطبيب قال هذا شيء طبيعي جدّاً، وكما ورد في السنن أن عليّاً - رضي الله تعالى عنه – قال: (كنت رجلاً مذاءً – أي كثير المذي – فاستحييت أن أسأل النبي صلى الله عليه وسلم لمكانة ابنته مني، فطلب من المقداد بن الأسود أن يسأل النبي صلى الله عليه وسلم). إذن كثرة المذي شيء طبيعي وعادي، فسيدنا علي - رضي الله تعالى عنه – كان متزوجاً، ورغم ذلك كان عنده المذي بدرجة عالية، وكما ذكر الأخ الطبيب بأن هذه تختلف من شخص لآخر، ولها عواملها ودوافعها التي سيشير إليها. أما بالنسبة لموضوع الوضوء وتجديده وغسل الذكر:
فأنا أنصحك أن تستعمل العازل، أقصد مثلاً فوطة صغيرة أو قطعة قماش أو ورق مقوى تضعه داخل ملابسك أمام العورة مباشرة، حتى إذا ما قدر الله ونزل شيء؛ لأنك في الجامعة والجامعة فيها اختلاط وفيها فتيات وفيها متبرجات وسافرات، وهذا المذي كاللص يخرج منك ولا تشعر به إلا وقد خرج من بدنك، وأصبح على رأس الذكر مثلاً، لماذا؟ لأن هذه طبيعته التي خلقه الله عليها، فهو له وظيفة تطهير مجرى البول ومجرى المني، حتى إن قدر الله أن الرجل سيجامع أهله لا يدخل إلى أهله شيئاً مما يضرهم.
كلا، وإنما يدل ذلك على السنة فقط، وإلا لكانت صلاة جماهير المسلمين اليوم كصلاة العيد في المساجد باطلة، وما أظن عالمًَا يقول به، وجملة القول أن المؤلف لم يأت بدليل صحيح صريح يثبت به شرطية عدد الأربعين، وكأن تحمسه لحمل المسلمين على الحرص على تكثير سواد المصلين في الجمعة حمله على المبالغة في تقييم العدد وكذلك عدم التعدد بأكثر مما يستحق. أقول هذا مع مشاركتي إياه في التحمس المشار إليه، دون أن أوافقه على القول بشرطية العدد المذكور المستلزم فقده بطلان صلاة الجمعة، ولم لا والمؤلف نفسه قد خالف كل ما سطره هنا بقوله فيما يأتي "ص٦٤" "إن الجمعة تؤدى بمن حضر قلوا أو كثروا، ولا تترك الجمعة لأن عددهم لم يبلغ الأربعين، ولا يلزمهم إعادتهم ظهرًا"! وهذا هو قولنا بالضبط وقول من وصمهم بالجمود، والنعمة لله وحده، وهو المستعان، وراجع رسالتنا "الأجوبة النافعة" "ص٣٩، ٤٠". "ناصر الدين".