حكم قتل النمل والنحل ___________________________________________ السلام عليكم ورحمه الله وبركاته كنت أقرىء عن عشبة الكمون وعن فؤائدها العظيمه المهم تقول هالمعلومه بأن الكمون موبيد للنمل<<<<<شوفوا كيف سبحان الله وهذي المقوله نصا كما قرأتها..... {{{وفي مقالات منقوله من فوائد الكمون: ان الكمون طارد للنمل الذي يشكي من النمل في منزله ضع قليل من الكمون سواء مطحون او حب ، بأذن الله سوف يذهب النمل دون رجعه فهو افضل من المبيدات فأن قتل النمل حرام. وحتى لا تضيع الكمون خذ بطرف الملعقه وضعه على النمله وشوف ايش تسوي منقول السلام عليكم و رحمة الله و بركاته.. أحبتي في الله.. أنقل لكم حكما ً شرعيا ً لعله يفيدني و يفيدكم.. بارك الله فيكم.. و يدور حول موضوع غاب حكمه عن كثير جدا ً.. من الناس.. أسأل المولى أن يوفق المسلمين لما فيه خيرهم و صلاحهم.. السؤال: ــ النملة ذلك المخلوق الضعيف حصلت على حصانة إلاهية بتحريم قتلها! حكم قتل النمل - فقه. فهل جميع أنواع النمل لا يجوز قتلها ؟؟ أم هو نوع واحد ؟؟ وكيف أميز هذا النوع ؟؟ وذلك حتى لا آثم.. الجواب: ــ جاء النهي عن قتل النمل.. فقد ثبت عن النبي صلى الله عليه وسلم أنه أخبر أن نملـة قرصت نبيا ً من الأنبياء ، فأمَرَ بقرية النمل فأُحرقت ، فأوحى الله إليه أفي أن قرصتك نملةٌ أهلكت أمة من الأمم تسبح.
حكم قتل النمل والنحل
فأخذ الرجل سلاحه ثم رجع فإذا امرأته بين البابين قائمـة ، فأهوى إليها الرمح ليطعنهـا به وأصابته غيرة ، فقالت لـه: اكفف عليك رُمحـك ، وادخل البيت حتى تنظـر ما الذي أخرجني ، فدخل فإذا بِحَيّةٍ عظيمة منطوية على الفراش فأهوى إليها بالرمح فانتظمها به ثم خرج فركـزه فـي الدار فاضطربت عليه ، فما يُدرى أيهما كان أسرع موتاً الحيّة أم الفتى ؟ قال: فجئنا إلى رسـول الله صلى الله عليه وسلم ، فذكرنا ذلك له ، وقلنا: ادع الله يحييه لنا ، فقال: استغفروا لصاحبكم. ثم قال: إن بالمدينة جِنـّـاً قد أسلموا ، فإذا رأيتم منهم شيئا فآذنوه ثلاثة أيام ، فإن بدا لكم بعد ذلك فاقتلوه فإنما هو شيطان. اجاب عليها فضيلة الشيخ عبد الرحمن السحيم
المصدر: شبكة مشكاة الإسلامية
حكم قتل النمل - هوامير البورصة السعودية
ثم قال: إن بالمدينة جِنـّـاً قد أسلموا ، فإذا رأيتم منهم شيئا فآذنوه ثلاثة أيام ، فإن بدا لكم بعد ذلك فاقتلوه فإنما هو شيطان. الشيخ عبد الرحمن السحيم. حكم قتل النمل والنحل. وهذا كلام الشيخ الألباني رحمه الله.. - نهى عن قتل أربع من الدواب: النملة و النحلة الهدهد و الصرد ( حم د هـ) عن ابن عباس. قال الشيخ الألباني: ( صحيح) انظر حديث رقم: 6968 في صحيح الجامع - نهى عن قتل: الصرد و الضفدع و النملة و الهدهد ( هـ) عن أبي هريرة. قال الشيخ الألباني: ( صحيح) انظر حديث رقم: 6970 في صحيح الجامع (م ن ق و ل)
حكم قتل النمل - فقه
فأخذ الرجل سلاحه ثم رجع فإذا امرأته بين البابين قائمة ، فأهوى إليها الرمح ليطعنها به وأصابته غيرة ، فقالت له: اكفف عليك رُمحك ، وادخل البيت حتى تنظر ما الذي أخرجني ، فدخل فإذا بِحَيّةٍ عظيمة منطوية على الفراش فأهوى إليها بالرمح فانتظمها به ثم خرج فركزه في الدار فاضطربت عليه ، فما يُدرى أيهما كان أسرع موتاً الحيّة أم الفتى ؟ قال: فجئنا إلى رسول الله صلى الله عليه وسلم ، فذكرنا ذلك له
وقلنا:ادع الله يحييه لنا، فقال:استغفروا لصاحبكم. ثم قال:إن بالمدينة جِنّاً قد أسلموا،فإذا رأيتم منهم شيئا فآذنوه ثلاثة أيام ، فإن بدا لكم بعد ذلك فاقتلوه فإنما هو شيطان. اجاب عليها فضيلة الشيخ عبد الرحمن السحيم
المصدر: شبكة مشكاة الإسلامية
كما قال أيضا النووي في المجموع أن " قال أصحابنا ولا يجوز قتل النحل والنمل والخطاف والضفدع وفى وجوب الجزاء بقتل الهدهد والصرد. خلاف مبني على الخلاف في جواز أكلهما أن جاز وجب والا فلا" وقام البيهقي بالاستدلال في ذلك من خلال حديث النبي صلى الله عليه وسلم. حين قال (نهى عن قتل أربع من الدواب النملة والنحلة والهدهد والصرد). وعن أبى هريرة عن رسول الله صلى الله عليه وسلم (أن نملة قرصت نبيا من الأنبياء صلوات الله وسلامه عليهم. فأمر بقرية النمل فأحرقت فأوحي الله تعالى إليه في أن قرصتك نملة أهلكت أمة من الأمم تسبح) رواه البخاري ومسلم. وروى الترمذي في هذا الموضوع وقال:
حَدَّثَنَا أَبُو صَالِحٍ مَحْبُوبُ بْنُ مُوسَى أَخْبَرَنَا أَبُو إِسْحَقَ الْفَزَارِيُّ عَنْ أَبِي إِسْحَقَ الشَّيْبَانِيِّ عَنْ ابْنِ سَعْدٍ. قَالَ غَيْرُ أَبِي صَالِحٍ عَنْ الْحَسَنِ بْنِ سَعْدٍ عَنْ عَبْدِ الرَّحْمَنِ بْنِ عَبْدِ اللَّهِ عَنْ أَبِيهِ. كما قَالَ {كُنَّا مَعَ رَسُولِ اللَّهِ صلى الله عليه وسلم فِي سَفَرٍ فَانْطَلَقَ لِحَاجَتِهِ فَرَأَيْنَا حُمَرَةً مَعَهَا فَرْخَانِ فَأَخَذْنَا فَرْخَيْهَا فَجَاءَتْ الْحُمَرَةُ فَجَعَلَتْ تَفْرِشُ.
قَالَ: وَالنَّمْلُ عَلَى ضَرْبَيْنِ: أَحَدُهُمَا: مُؤْذٍ ضَرَّارٌ فَدَفْعُ عَادِيَتِهِ جَائِزٌ، وَالضَّرْبُ الْآخَرُ: الَّذِي لَا ضَرَرَ فِيهِ، وَهُوَ الطِّوَالُ الْأَرْجُلِ لَا يَجُوزُ قَتْلُهُ. [ تحفة الأحوذي شرح جامع الترمذي]
ننن روى أحمد وأبو داود وإبن ماجة:
عن إبن عباس ررر قال: (( نهر رسول الله صصص عن قتل أربع من الدواب: النملة والتحلة والهدهد والصُرَدْ)) [ صححه الألباني في صحيح أبي داود: 4387]
قال المناوي في فتح القدير شرح الجامع الصغير:
(نهى عن قتل أربع من الدواب: النملة) بالجر والرفع وكذا ما عطف عليه قال الخطابي: أراد النمل السليماني الكبار ذوات الأرجل الطوال فإنها قليلة الأذى. (والنحلة) لكثرة منافعها فيخرج منها العسل وهو شفاء والشمع وهو ضياء (والهدهد) لأنه لا يضر ولا يحل أكله
(والصرد) بصاد مهملة مضمومة وراء مفتوحة طائر فوق العصفور نصفه أبيض ونصفه أسود لتحريم أكله ولا منفعة في قتله وقيل: كانت العرب تتشاءم به فنهى عن قتله لينخلع عن قلوبهم ما ثبت فيها له من اعتقادهم الشؤم به. والنهي في الأربعة للتحريم لكن مقيد في النمل بالكبار كما تقرر أما الصغير فلا يحرم قتله كما عليه البغوي وغيره من الشافعية.
وبعض التفسيرات أشارت الى أن الآية نزلت في الكفار عبدة الأوثان الذين أضلتهم شياطينهم فزينت لهم أعمالهم وحسبوا أنهم مهتدون وأن أهل الإسلام على ضلال. وهذا ما جاء من تفسير مختصر على الآية الكريمة من سورة الكهف، والتي قمنا باضافة كل ما جاء حولها من أهل العلم من التحليل وشرح والمعنى منها، بناءً على بحث الطلبة عن ما هو تفسير الآية في قوله "قل هل ننبئكم بالأخسرين أعمالا".
قل هل ننبئكم بالأخسرين أعمالا | موقع البطاقة الدعوي
يقول المولى سبحانه وتعالى في سورة الكهف: ( قُلْ هَلْ نُنَبِّئُكُمْ بِالْأَخْسَرِينَ أَعْمَالًا. الَّذِينَ ضَلَّ سَعْيُهُمْ فِي الْحَيَاةِ الدُّنْيَا وَهُمْ يَحْسَبُونَ أَنَّهُمْ يُحْسِنُونَ صُنْعًا) فمن هم المقصدون بالآية: يقول الطبري في تفسير هذه الآية: الأخسرين أعمال هم كل عامل عملا يحسبه فيه مصيبا، وأنه لله بفعله ذلك مطيع مرض، وهو بفعله ذلك لله مسخط، وعن طريق أهل الإيمان به جائر كالرهابنة والشمامسة وأمثالهم من أهل الاجتهاد في ضلالتهم، وهم مع ذلك من فعلهم واجتهادهم بالله كفرة، من أهل أيّ دين كانوا. أما السعدي فقال في تفسير هذه الآية: ( قل هل ننبئكم بالأخسرين أعمالا) يعني: الذين أتعبوا أنفسهم في عمل يرجون به فضلا ونوالا ، فنالوا هلاكا وبوارا ، كمن يشتري سلعة يرجو عليها ربحا فخسر وخاب سعيه. واختلفوا فيهم: قال ابن عباس وسعد بن أبي وقاص: هم اليهود والنصارى. وقيل: هم الرهبان. اقرأ أيضا.. قُلْ يَا عِبَادِيَ الَّذِينَ أَسْرَفُوا عَلَى أَنْفُسِهِمْ لا تَقْنَطُوا مِنْ رَحْمَةِ اللَّهِ.. هذا هو سبب نزول الآية
أما القرطبي فقال في تفسير الأخسرين أعمال: قل هل ننبئكم بالأخسرين أعمالا - الآية - فيه دلالة على أن من الناس من يعمل العمل وهو يظن أنه محسن وقد حبط سعيه ، والذي يوجب إحباط السعي إما فساد الاعتقاد أو المراءاة ، والمراد هنا الكفر.
معنى قوله تعالى قل هل ننبئكم بالأخسرين أعمالاً.. - إسلام ويب - مركز الفتوى
وخسر بيعه، ووكس في الذي رجا فضله. واختلف أهل التأويل في الذين عنوا بذلك، فقال بعضهم: عُنِي به الرهبان والقسوس. * ذكر من قال ذلك:حدثنا ابن حميد، قال: ثنا المقبري، قال: ثنا حيوة بن شريح، قال: أخبرني السكن بن أبي كريمة، أن أمه أخبرته أنها سمعت أبا خميصة عبد الله بن قيس يقول: سمعت عليّ بن أبي طالب يقول في هذه الآية (قُلْ هَلْ نُنَبِّئُكُمْ بِالأَخْسَرِينَ أَعْمَالا) هم الرهبان الذين حبسوا أنفسهم في الصوامع. حدثنا يونس، قال: أخبرنا ابن وهب، قال: سمعت حيوة يقول: ثني السكن بن أبي كريمة، عن أمه أخبرته أنها سمعت عبد الله بن قيس يقول: سمعت عليّ بن أبي طالب يقول، فذكر نحوه. حدثنا ابن بشار، قال: ثنا عبد الرحمن، قال: ثنا سفيان، عن منصور، عن هلال بن يساف، عن مصعب بن سعد، قال: قلت لأبي ( وَهُمْ يَحْسَبُونَ أَنَّهُمْ يُحْسِنُونَ صُنْعًا) أهم الحَرورية؟ قال: هم أصحاب الصوامع. حدثنا فضالة بن الفضل، قال: قال بزيع: سأل رجل الضحاك عن هذه الآية (قُلْ هَلْ نُنَبِّئُكُمْ بِالأَخْسَرِينَ أَعْمَالا) قال: هم القسيسون والرهبان. حدثنا الحسن بن يحيى، قال: أخبرنا عبد الرزاق، قال: أخبرنا الثوريّ، عن منصور ، عن هلال بن بساف، عن مصعب بن سعد، قال: قال سعد: هم أصحاب الصوامع.
أخرجه البخاري ومسلم في الصحيحين من حديث قتادة. (19) وقوله "الذين يصدون عن سبيل الله ويبغونها عوجا" أي يردون الناس عن اتباع الحق وسلوك طريق الهدى الموصلة إلى الله عز وجل ويجنبونهم الجنة "ويبغونها عوجا" أي ويريدون أن يكون طريقهم عوجا غير معتدلة "وهم بالآخرة هم كافرون" أي جاحدون بها مكذبون بوقوعها وكونها. (20) "أولئك لم يكونوا معجزين في الأرض وما كان لهم من دون الله من أولياء" أي بل كانوا تحت قهره وغلبته وفي قبضته وسلطانه وهو قادر على الانتقام منهم في الدار الدنيا قبل الآخرة "ولكن يؤخرهم ليوم تشخص فيه الأبصار وفي الصحيحين "إن الله ليملي للظالم حتى إذا أخذه لم يفلته" ولهذا قال تعالى "يضاعف لهم العذاب" الآية. أي يضاعف عليهم العذاب وذلك أن الله تعالى جعل لهم سمعا وأبصارا وأفئدة فما أغنى عنهم سمعهم ولا أبصارهم ولا أفئدتهم بل كانوا صما عن سماع الحق عميا عن اتباعه كما أخبر تعالى عنهم حين دخولهم النار كقوله "وقالوا لو كنا نسمع أو نعقل ما كنا في أصحاب السعير" وقال تعالى "الذين كفروا وصدوا عن سبيل الله زدناهم عذابا فوق العذاب" الآية ولهذا يعذبون على كل أمر تركوه وعلى كل نهي ارتكبوه ولهذا كان أصح الأقوال أنهم مكلفون بفروع الشرائع أمرها ونهيها بالنسبة إلى الدار الآخرة.