توصل فريق من الباحثين في الولايات المتحدة إلى تقنية جديدة لقياس استجابة الجهاز المناعي لجسم الانسان تجاه اللقاحات والفيروسات المختلفة دون الحاجة للجوء إلى حيوانات التجارب أو الاختبارات السريرية المختلفة، حسب وكالة الانباء الالمانية. فنجان قهوة عربي. وفي إطار الدراسة التي أجراها فريق بحثي بمعهد «وايس» للهندسة الحيوية التابع لجامعة هارفارد الأميركية وأوردتها الدورية العلمية «أدفانسد ساينس»، قام الباحثون بزراعة خلايا مناعية من نوعية «بي» و«تي» داخل جهاز على صورة رقاقة تحتوي على موائع جزيئية، ثم تحفيزها لتصنيع بصيلات ليمفاوية على غرار البصيلات التي تتكون داخل الغدد الليمفاوية وأماكن أخرى في جسم الانسان، وتعتبر من العناصر الرئيسية في جهاز المناعة. ويقول الباحثون إن البصيلات الليمفاوية يمكن استخدامها للتنبؤ بالاستجابات المناعية حيال اللقاحات والفيروسات المختلفة، من أجل التوصل إلى أفضل التركيبات المستخدمة في مجالات العلاج والتطعيمات. ونقل الموقع الإلكتروني «ميديكال إكسبريس» المتخصص في العلوم الطبية عن جيريجا جويال الباحث في معهد «وايس»، قوله «دائما ما كانت الحيوانات هي النموذج البحثي الأساسي عند اختبار وتطوير لقاحات جديدة، غير أن الأنظمة المناعية في الحيوان تختلف بشكل ملموس عن البشر، وبالتالي فإن اختبار هذه التركيبات على الحيوانات لا يفضي إلى نتيجة دقيقة بشأن الاستجابة المناعية للبشر».
- تناول 200 فنجان قهوة بالخطأ.. وفاة مدرب شخصي بسبب جرعة زائدة من الكافيين | بوابة أخبار اليوم الإلكترونية
- تقنية جديدة لقياس استجابة الجهاز المناعي للقاحات | الشرق الأوسط
- فنجان قهوة يكشف قاتلاً بعد 30 عاماً
- إذا شئت النجاة فزر حسيناً - السيد مصطفى الخاتمي
تناول 200 فنجان قهوة بالخطأ.. وفاة مدرب شخصي بسبب جرعة زائدة من الكافيين | بوابة أخبار اليوم الإلكترونية
القدس المحتلة - العرب اليوم
أظهرت التحقيقات التي أجرتها أجهزة الأمن الإسرائيلية أثر عمليتي التفجير في بئر السبع والخضيرة في الشهر الماضي، أن هناك حالياً نحو 200 من المواطنين العرب (فلسطينيي 48)، يتعاطفون مع فكر «تنظيم الدولة الإسلامية - داعش »، ويحتاجون إلى مراقبة وثيقة، وأن 20 منهم على الأقل تم تشخيصهم وتعريفهم على أنهم يشكلون خطراً، وقد يشاركون في تنفيذ عمليات أخرى داخل إسرائيل. وأكد مصدر رفيع في أجهزة الأمن في تل أبيب أن وزير الدفاع، بيني غانتس، وبحكم صلاحياته كمسؤول عن أنظمة الطوارئ العسكرية، أصدر حتى الآن 6 أوامر اعتقال إداري لمشتبهين خطرين، جميعهم من سكان القدس الشرقية المحتلة، ويدرس إصدار 14 أمر اعتقال إداري أخرى. فنجان قهوة عربية ١٩٦٦. وأن مجموع المعتقلين حالياً بشبهة «الداعشية» يبلغ 43 شخصاً. وأوضح أن هناك صعوبة في إصدار أوامر كهذه بحق مواطنين عرب في إسرائيل كونهم يحملون الجنسية الإسرائيلية، ولذلك يجري الاهتمام بمراجعة القوانين، وتوسيع مجال تطبيقها على مواطنين إسرائيليين حتى تصدر بقية الاعتقالات الإدارية. يذكر أن ثلاثة شبان من المواطنين العرب في إسرائيل نفذوا في الـ22 والـ27 من الشهر الماضي عمليتي طعن وإطلاق نار في مدينتي بئر السبع والخضيرة، أسفرتا عن مقتل ستة إسرائيليين.
تقنية جديدة لقياس استجابة الجهاز المناعي للقاحات | الشرق الأوسط
فإذا قررتَ أن تتغير في رمَضان فابدأ بأول ليلةٍ منه، طبِّق كُلَّ يومٍ ، واحْرِصْ ألا تُضيِّعَ منه لحظة أو عملَ خيرٍ أو وقتًا تجدُ فيه ما يُمكنك عمله. ودمتم.
فنجان قهوة يكشف قاتلاً بعد 30 عاماً
ومع أن أجهزة الأمن الإسرائيلية تؤكد أن تحقيقاتها لم تعثر على دليل أن منفذي العمليات مرتبطون بـ«داعش»، أو لهم علاقات بها، إلا أنها تعتقد بأنهم متأثرون بأفكار هذا التنظيم ويرون في ممارسات أعضائه في سوريا والعراق وغيرهما إلهاماً للتقليد وتنفيذ عمليات، على عاتقهم الخاص. وجاء في تلخيص أولي للتحقيقات أن هناك حوالي 200 مواطن عربي يعيشون اليوم في إسرائيل يتماهون مع «داعش» فكرياً وتنظيمياً. قسم منهم سافروا إلى سوريا وغيرها من الدول العربية، عن طريق تركيا أو الأردن، وتدربوا على القتال، وشاركوا في القتال، أو لم يحسنوا المشاركة وعادوا إلى البلاد وسلموا أنفسهم للمخابرات الإسرائيلية، وحوكموا وتلقوا أحكاماً خفيفة، بعضهم تراجع وتخلص من هذه الأفكار، وبعضهم ما زالوا متمسكين، وهناك عشرات منهم شاركوا في اجتماعات لمؤيدي «داعش»، وخططوا للسفر إلى تركيا للانضمام إلى «داعش» وتراجعوا، وهناك بضع عشرات تمكنوا من إخفاء رغباتهم. فنجان قهوة عربية ١٩٨٨. كل هؤلاء يجب إبقاؤهم تحت المراقبة. وجاء أيضاً أن هناك بضع عشرات آخرين موجودين اليوم في صفوف تنظيم «داعش» في سوريا والعراق وفي شبه جزيرة سيناء المصرية، يشاركون في أنشطة «داعش»؛ بعضهم قتلوا في المعارك.
وبعضهم يواصلون القتال. هويتهم معروفة للأجهزة الأمنية، وسيتم اعتقالهم إذا قرروا العودة إلى البلاد. تقنية جديدة لقياس استجابة الجهاز المناعي للقاحات | الشرق الأوسط. وتبذل المخابرات الإسرائيلية جهوداً مع ذويهم لإقناعهم بالعودة والحصول على حكم مخفف مقابل التخلي عن هذا الفكر. كان قادة الأجهزة الأمنية الإسرائيلية قد عقدوا جلسة، أول من أمس الأحد، لتقييم الأوضاع الأمنية في أعقاب سلسلة عمليات تفجير، بمشاركة رئيس الوزراء نفتالي بنيت ، ووزير الدفاع بيني غانتس، وممثلي وزارات ودوائر الأمن الداخلي. ومما تسرب عنها، أمس الاثنين، أن المخابرات تجري مسحاً شاملاً لمواقع التواصل الاجتماعي وغيرها من المنابر، لاصطياد النشطاء المشتبه بهم بأنهم يؤيدون «داعش»، أو ممن يخططون لهجمات محتملة. قد يهمك أيضــــــــــــــــًا:
داعش يتبنى "هجوم الخضيرة" ويؤكد مقتل جنديين إسرائيليين وإصابة عشرة آخرين
بينيت يطالب أجهزة الأمن بالإسراع في التكيف مع تهديد "داعش"
فنجان تراثي
المواد المصنع منها: خزف نقي
الخصائص الرئيسية
الحجم
100CC
اللون
أبيض
مادة الصنع
زجاج حراري
وبالفعل ذهب الولد لكي يفي بنذر أمه! وتوجه إلى الطريق الموصلة الى كربلاءوبدأ ينتظر قدوم قوافل الزوار ، وفيأثناء إنتظاره لهم أعياه السفر وأجهدهالنظر حتى جاءه الكرى واستسلم للنومفي طريق القوافل ، فمرت الى جانبهقافلة كانت تحمل زوار الإمام الحسين عليهالسلام ولكنه لم ينتبه من نومهحتى مضت هذه القافلة وترسب غبارها على وجههولحيته وبدنه! استيقظ الشاعر الخليعي منزعجا من فوتالفرصة ، وعاد أدراجه خائبا لأنه لميستطع الوفاء بنذر أمه في ذلك اليوم ،ولكنه كان مصمما على أن يعود فياليوم التالي لإكمال المهمة! إذا شئت النجاة فزر حسيناً - السيد مصطفى الخاتمي. لكن اللهشاء أن يهديه ويبصره بطريق الحقليغدوا من أكبر شعراء أهل البيت عليهمالسلام الموالين لهم في ذلك العصر. فقد رأى الشاعرالخليعي في عالم الرؤيا والمنام رؤية قد أهالته.. كأنالقيامة قد قامتوجاء دوره للحساب وأمر به الى النار لأنه كان من المبغضينلأهل البيتالأطهار ومن الذين أرادوا قطع طريق زيارة سيد الشهداء الإمامالحسين عليهالسلام ولكن أمرا حال دون أن يدخل النار ولم يكن الشاعرالخليعي متوقعا له، إذ رأى أن النار لا تحرقه لأن ما على بدنه من غبارقافلة الزوار تلك كانبمثابة حاجز يمنع النار من لمس بدنه!! انتبهالشاعرمن رقدته وإذا به قد دبت روح الهداية في قلبه وضميره ووجدانه ،وأجهشبالبكاء نادما على ما مضى.
إذا شئت النجاة فزر حسيناً - السيد مصطفى الخاتمي
وبالفعل ذهب الولد لكي يفي بنذر أمه!.. وتوجه إلى الطريق الموصلة إلى كربلاء، وبدأ ينتظر قدوم قوافل الزوار، وفي أثناء انتظاره لهم أعياه السفر، وأجهده النظر، حتى جاء ه الكرى واستسلم للنوم في طريق القوافل.. فمرت إلى جانبه قافلة كانت تحمل زوار الإمام الحسين - عليه السلام -، ولكنه لم ينتبه من نومه، حتى مضت هذه القافلة، وترسب غبارها على وجهه ولحيته وبدنه!.. استيقظ الشاعر الخليعي منزعجا من فوت الفرصة، وعاد أدراجه خائبا، لأنه لم يستطع الوفاء بنذر أمه في ذلك اليوم.. ولكنه كان مصمما على أن يعود في اليوم التالي لإكمال المهمة!.. لكن الله شاء أن يهديه ويبصره بطريق الحق، ليغدوا من أكبر شعراء أهل البيت - عليهم السلام - الموالين لهم في ذلك العصر. فقد رأى الشاعر الخليعي في عالم الرؤيا والمنام رؤية قد أهالته: أن القيامة قد قامت، وجاء دوره للحساب، وأمر به إلى النار، لأنه كان من المبغضين لأهل البيت الأطهار، ومن الذين أرادوا قطع طريق زيارة سيد الشهداء الإمام الحسين - عليه السلام -.. ولكن أمرا حال دون أن يدخل النار، ولم يكن الشاعر الخليعي متوقعا له، إذ رأى أن النار لا تحرقه، لأن ما على بدنه من غبار قافلة الزوار، تلك كان بمثابة حاجز يمنع النار من لمس بدنه!..
انتبه الشاعر من رقدته وإذا به قد دبت روح الهداية في قلبه وضميره ووجدانه ، وأجهش بالبكاء نادما على ما مضى.