شيلة البر والتخييم اداء محمد النفيشي والشيهانه 2019 حصري جديد - YouTube
طلعات البر – محتوى عربي
يستخدم هذا الموقع ملفات تعريف الارتباط لضمان حصولك على أفضل تجربة على موقعنا.
شيلة: البر والتخييم. : كلمات محمد الطواله: اداء محمد النفيشي و اداء الشيهانه - YouTube
18-09-10, 07:55 PM
# 1
سيد عدنان
_:: عضوية الإمتياز::_
حديث خاص عن المرأة ليلة الاسراء والمعراج
حديث الإسراء والمعراج
حديث عن المرأة عن رسول الله صلى الله عليه وآله برواية أمير المؤمنين عليه السلام:
(( دخلتُ أنا وفاطمة على رسول الله صلى الله عليه وآله، فوجدته يبكي بكاءً شديداً ، فقلت: فداك أبي وأمي يا رسول الله ما الذي أبكاك ؟!.. فقال: يا علي!..
حديث الإسراء والمعراج عند مسلم
وطوبى لامرأة رضي عنها زوجها! )). نسألكم الدعاء
18-09-10, 09:48 PM
# 2
جنى
كاتب متميز
رد: حديث خاص عن المرأة ليلة الاسراء والمعراج
ياسيد عدنان: بدات هل حديث نسمع من الشيخ الفاضل... دايما عندما نريد السفر بمعنى نسمع من 3-5 مرات الله يعطيه العافية ويقويه
ويعطيك 1000 عااااااافية
__________________
19-09-10, 11:40 AM
# 3
رد: حديث خاص عن المرأة ليلة الاسراء والمعراج
حديث الإسراء والمعراج كامل
الراوي: – المحدث: محمد الأمين الشنقيطي – المصدر: دفع إيهام الاضطراب – الصفحة أو الرقم: 36
خلاصة حكم المحدث: صحيح
حديث الاسراء والمعراج في البخاري
مجموع الفتاوى و مقالات متنوعة ( 1/183)
وقال الشيخ ابن عثيمين – رحمه الله-:" فأما ليلة السابع و العشرين من رجب فإن الناس يدَّعون أنها ليلة المعراج التي عرج بالرسول صلى الله عليه وسلم فيها إلى الله عز وجل وهذا لم يثبت من الناحية التاريخية ، وكل شيء لم يثبت فهو باطل ". حديث الإسراء والمعراج كامل. مجموع فتاوى الشيخ (3/297)
ثم يقال لو ثبت تعيين هذه الليلة ، لا يشرع لأحد تخصيصها بشيء من العبادة ، لأنه لم ينقل عنه صلى الله عليه وسلم و لا عن الصحابة ولا عن التابعيين لهم بإحسان أنهم جعلوا لهذه الليلة ميزة عن غيرها من الليالي ، ولو ثبت ذلك لتكفل سلفنا الصالح بنقله إلينا. ومن ذلك يعلم أن ما يفعله بعض أهل البدع و الجهلة من الناس من الاحتفال بهذه الليلة في سابع و عشرين من شهر رجب وما يحدث فيها من اجتماع في المساجد لقراءة القرآن و إلقاء الأشعار،وإيقاظ الشموع و المصابيح و الإسراف إلى غير ذلك من الأمور العظيمة التي ترتكب باسم الدين ، ودعوى أن تعظيم ذلك دليل محبة للرسول صلى الله عليه وسلم ، كله من الأمور البدعية التي نسبها الجهال و أهل البدع إلى الشرع زورا وبهتانا. قال شيخ الإسلام ابن تيمية – رحمه الله -:"وأما اتخاذ موسم غير المواسم الشرعية كبعض ليالي شهر ربيع الأول التي يقال أنها ليلة المولد ، أو بعض ليالي رجب ، أو ثامن عشر ذي الحجة ، أو أول جمعة من رجب ، أو ثامن شوال الذي يسميه الجهال عيد الأبرار ، فإنها من البدع التي لم يستحبها السلف ولم يفعلوها ، والله سبحانه وتعالى أعلم".
اليوم، يحتفل المسلمون فى بقاع العالم بذكرى «الإسراء والمعراج», تلك المعجزة الخالدة للنبى محمد- صلى الله عليه وسلم، حينما أراد الله أن يأخذ بيد رسوله، ويخفف من وطأة أحزانه بعد فقده زوجته السيدة خديجة بنت خويلد- رضى الله عنها، وعمه أبى طالب، اللذين كانا يؤازرانه, ويؤانسانه, ويناصرانه ضد المشركين فى مكة. مات عمه أبوطالب, ثم توفيت زوجته السيدة خديجة فى العام نفسه, فكان هذا العام هو «عام الحزن» بالنسبة للنبى- صلى الله عليه وسلم. ذهب سيدنا محمد- عليه الصلاة والسلام، وهو حزين إلى الطائف يعرض عليهم الإسلام، لتنتشر الدعوة من خلالهم، لكنهم طردوه, ورموه بالحجارة, وآذوه, فتوجه إلى الله شاكيا «... إلى من تكلنى», وجاءه جبريل- عليه السلام، ومعه ملك الجبال، وقال ملك الجبال «... حديث الإسراء والمعراج عند مسلم. لو شئت لأطبقت عليهم الأخشبين», لكن النبى صاحب الخلق الرفيع يرفض قائلا « لعل الله يخرج من ظهورهم من يقول لا إله إلا الله», فكانت رحلة «الإسراء والمعراج» تكريما له، وبشارة من الله على قرب انتصاره, وتحويل ضعفه إلى قوة, وانتشار الإسلام فى الطائف، وكل الجزيرة العربية، بسرعه مذهلة. «الإسراء والمعراج» معجزة خالدة, وكانت نقطة فارقة فى الدعوة الإسلامية, وإيذانا بنصر الله لنبيه, وفيها انتقل النبى- صلى الله عليه وسلم، من المسجد الحرام فى مكة إلى المسجد الأقصى فى القدس, ثم انتقل فى رحلة سماوية ليصل إلى «سدرة المنتهى»، وهى أقصى مكان يمكن أن يصل إليه ملك أو بشر فى السماء, والتقى الأنبياء, وخلالها تم فرض «الصلاة» على المسلمين بشكلها الحالى.