أحتضانكك وتقبيل شفتيكي ياجميلتي ، دستور سأعمل عليه كل صباح …! شيخه الحسن كله والدلع والدلال
مالها أشباه في كــل النسا مالها مخملية تواصيف وعروسة جمال
كنها مـــن حـلاهـا خلقت لحالها الله يـزيد الخير فـي ديـرة الـخير
وعسى السحابه من وراها سحابه
ليل و مطر و أخبار خير و تبـاشير
يـا الله عـسـى دعواتنا مستجـابـه أرتاح لاشفتك مع الصبح تضحك
هذا الصباح اللي يجيب المسرّات إما صباحاتٍ تجي مثل صبحك
وإلا بلاش من الوله والصباحات صباح الخير
- خواطر رجل مضطرب - لمن تجرؤ - Wattpad
- Khaled — تعالى اليّ ... و دعيني أتحسس جسدك و كلمّيني بكلمات...
- ما اتاكم الرسول فخذوه وما نهاكم عنه فانتهوا
- وما اتاكم الرسول فخذوه وما نهاكم
- وما اتاكم الرسول فخذوه وما نهاكم عنه فانتهوا
خواطر رجل مضطرب - لمن تجرؤ - Wattpad
فديتك أماه بنفسي وروحي ولك قلبي رخيصا أمام عظمة أصلك ومنبعك يا شرف الأمة العربية التي تركتك هاهنا على قارعة طريق متروك يا تاج رأس الأنظمة العربية التي أضاعتك فأضاعت أصلها...........
ختاما دعيني أقبل قدميك. دعيني أقبل رأسك
دعيني أنام على يدك
دعيني.. دعيني.. دعيني
أتمسح بنعالك البسيط بوجهي ليمتلئ نورا وعظمة وعطاءا
خادمك يا ملكتي وولدك الذي لم تلديه
Khaled — تعالى اليّ ... و دعيني أتحسس جسدك و كلمّيني بكلمات...
ياا أنتِ أنت النصُّ الذي لم يُكْتَبْ مثلُهُ بَعْدْ وبقيَّةُ النساء هوامشْ!!! هي آنثى مختلفة عن باقي الإناث ، مغرورة جدا ب جسدها المثير. وموقنه تماما بأن شفتاها ونهديها وذلك المختبئ بين فخدهآ من أشد أنواع المسكرات..! اجلسي في حظني ووجهينا متقابلين نهديكي يستحقان التأمل قبل كل شيء نسيت ان أخبرك كوني حذره فقد تضعين مؤخرتك على شيء مؤلم اجلسي برفق..! أغلقي أزرة قميصكِ ، فالكواكب تغار من نهديّك لا البشر قالت.. اقرأ ما بين قدماي لعلك تفهم ما اريد قلت لها.. Khaled — تعالى اليّ ... و دعيني أتحسس جسدك و كلمّيني بكلمات.... القراءة لا تنفع ان لم يكن هناك امتحان بما قرأة..!! أطعميني من نهديكِ واعدك لن أجوع لغيره كما يستلذ الرجل بجمال النساء ونعومتها فالنساء تستلذ بالرجال وخشونتها ملتسقه بجسدي وتسأل لو استلقيت فوقي ماذا ستصنع ؟! قلت لها بخبث: سادفن شيئاً في اعماقكِ يجعلك تمطري اعشق تلك الشقيه التي لا يهمها الزمان والمكان تلك التي تكون مستعده لاجلي في كل وقت للمؤخره عشق لاينتهي.. فهي تدير العين أينما ذهبت.. قالت له حينما أشعر بخشونة لحيتك بين افخاذي فقط حينها أشعر بأنوثتي عَن تِلكَـ الأيّامِ حينَ كُنّا نَهرُبُ مِن آخِرِ دَرسٍ لـ نُناجِـي.. بَعضَنـا!
أقسم لك أني بكيت لما تركت رفاقي وعدت الى المنزل. ليس بكائي حينها شفقة عليك بل لأني أحسست بأن لبكائك
لأني رأيتني أبكي في ذلك اليوم... لأن نظرتك توغلت في، سبرت أعماقي، عرت ذلك الزيف الذي ألبسه أوهكذا أنا أحسست وأنا أنظر إليك وأنت تبكي غير عابئة بنظرات الاستهجان والسخرية....
لماذا لم أبك قبل أن أعرفك، قبل أن تلمس شفتي دموعك وأصابعي شعرك ؟
لم بكيت لما وهبتني تلك القبلة الدافئة ؟ هل لأنها سافرت بي الى ماضي الجميل؟ الى براءتي؟ إلى حبي لأمي وأبي وإخوتي؟ لأني رميت ذلك القناع الذي صنعته بنفسي فأعجبني فلبسته؟ لم قبلت عينيك بعدئذ؟
جبنت أن تري ضعفي وأن تتأملي الهزيمة مرسومة على ملامحي. أرجوك، اعزفي لي إن هدير البحر يبكيني وصوت الماضي في داخلي يعذبني... اعزفي الآن لكن قبل ذلك قبليني حتى أحس بالدم يغلي في وجنتي،حتى أقتل ذلك القناع وأمسح تفاصيله من ذاكرتي، مرري أصابعك على شعري... أغمضي لي عيني حتى أراك...
امسحي وجهي بكفك فأقبل أصابعك، ضعي رأسي فوق فخذيك وقبليني حتى تسقط ذؤابات شعرك على وجهي فأستنشق أنوثتك حتى أسكر... ضميني إلى صدرك فأسمع قلبك يهتف باسمي... قبليني، إني أحب السفر... قبليني، إني أحب القيثارة... قبليني، إني أعشق البحر... امنحيني قبلا بعدد الأيام التي لم أعرفك فيها... عضي أنفي حتى أتألم... نعم أنا ماز وشي... اقتربي مني أكثر.. اهصريني.. قبليني من جديد.
أيها الإخوة الفضلاء: إنني لا أنكر انقسام الأوامر إلى واجب ومستحب، ولا أنكر انقسام النواهي إلى محرم ومكروه، ولا يُنكر أن الإنسان قد يحتاج إلى تفصيل الحال ـ عند وقوع المخالفة ـ ليتبين حكم الله، وما يجب عليه من كفارة ونحو ذلك، لكن الذي يؤسف عليه: أن أكثر الذين يسألون عن هذا التقسيم، ليس مرادهم طلب العلم وتحرير المسائل، بل التملص، والتنصل من الامتثال، وإلى هؤلاء يتوجه الحديث في هذه القاعدة القرآنية المحكمة: {وَمَا آتَاكُمُ الرَّسُولُ فَخُذُوهُ وَمَا نَهَاكُمْ عَنْهُ فَانْتَهُوا}. إنني موقن ـ أيها الإخوة ـ أن من ربى نفسه على ترك كل ما ينهى عنه، وفعل كل ما يستطيعه من الأوامر، من غير تنقيب عن حال هذا النهي أو ذاك الأمر، بل يبادر تعبداً لله تعالى بتعظيم الأمر والنهي، فإنه سيجد لذة عظيمة في قلبه، إنها لذة العيش في كنف العبودية، وظِلِّ الاستكانة والاستجابة والخضوع لله رب العالمين. أيها الإخوة: ومن أعظم دلالات هذه القاعدة ـ {وَمَا آتَاكُمُ الرَّسُولُ فَخُذُوهُ وَمَا نَهَاكُمْ عَنْهُ فَانْتَهُوا} ـ أنها ترد على أولئك الذين يزعمون الاكتفاء بالقرآن فقط في تطبيق أحكام الشريعة، فهاهو القرآن ذاته يأمر باتباع الرسول صلى الله عليه وسلم، ولن يكون ذلك إلا باتباع سنته، بل كيف يتأتى للإنسان أن يصلي، أو يزكي، أو يصوم، أو يحج بمجرد الاقتصار على القرآن؟!
ما اتاكم الرسول فخذوه وما نهاكم عنه فانتهوا
هكذا يتبين لنا أن تعظيم القرآن الكريم يكون بتعظيم أمر النبي صلى الله عليه وسلم، لأنه أعرف الناس به، كون مصدر علم النبي صلى الله عليه وسلم هو الله سبحانه وتعالى المتكلم بالقرآن الكريم: "وَعَلَّمَكَ مَا لَمْ تَكُنْ تَعْلَمُ وَكَانَ فَضْلُ اللَّهِ عَلَيْكَ عَظِيمًا" (النساء، الآية 113). أما الأحاديث الدالة على وجوب اتباع النبي صلى الله عليه وسلم في كل شيء، فكثيرة جداً، ومنها قوله صلى الله عليه وسلم: "كل أمتي يدخلون الجنة إلا من أبى. قالوا: ومن يأبى؟ قال: من أطاعني دخل الجنة، ومن عصاني فقد أبى" (رواه البخاري). القرآن الكريم - تفسير الطبري - تفسير سورة الحشر - الآية 7. وقوله عليه الصلاة والسلام: "جاءت ملائكة إلى النبي وهو نائم، فقال بعضهم: إنه نائم، وقال بعضهم: إن العين نائمة، والقلب يقظان. فقالوا: إن لصاحبكم هذا مثلا، فاضربوا له مثلا. فقالوا: مثله كمثل رجل بنى داراً، وجعل فيها مأدبة، وبعث داعياً، فمن أجاب الداعي دخل الدار، وأكل من المأدبة، ومن لم يجب الداعي لم يدخل الدار ولم يأكل من المأدبة. فقالوا: أوّلوها له يفقهها. فقال بعضهم: إن العين نائمة والقلب يقظان. فقالوا: فالدار الجنة، والداعي محمد، فمن أطاع محمداً فقد أطاع الله، ومن عصى محمداً فقد عصى الله، ومحمد فرق بين الناس" (رواه البخاري).
اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة abudi199
هذه الكلمه تردد بين من يدعون العلم ولكن سيسألون عنها بين يدي الله
اصح كتاب بعد كتاب الله!!!!!! اقسم بالله يقشعر بدني منها..
هذا سبب مهانتنا بين الامم بان نقارن كلام الخالق بتدوين بشر اعاجم!! قال الذهبي:«وأما جامع البخاري الصحيح، فأجل كتب الإسلام، وأفضلها بعد كتاب الله تعالى»
يقول النووي:«أول مصنّف في الصحيح المجرّد، صحيح البخاري، ثم صحيح مسلم. وَما آتاكُمُ الرَّسُولُ فَخُذُوهُ. وهما أصح الكتب بعد القرآن. ويقول النووي أيضاً:«اتفق العلماء ـ رحمهم الله ـ على أن أصح الكتب بعد القرآن العزيز الصحيحان، البخاري ومسلم، وتلقتهما الأمة بالقبول»
وكان الاعجمي يصلي ركعتي الاستخارة قبل أن يكتب أي حديث في الصحيح، وافنى من عمره 16 عاما لتأليف كتابه، فماذا قدمت انت لخدمة هذا الدين؟
ثم ان سبب مهانتنا هو ابتعادنا عن الدين
( نحن قوم أعزَّنا الله بالإسلام فمهما ابتغينا العزَّة في غيره أذلَّنا الله)
اسأل الله العلي العظيم ان يرينا الحق حقا ويرزقنا اتباعه وان يرينا الباطل باطلاً ويرزقنا اجتنابه
وما اتاكم الرسول فخذوه وما نهاكم
ويتفق المفسرون أن الكتاب هنا المقصود به اللوح المحفوظ، الذي فيه كل شيء وليس القرآن الكريم. وما اتاكم الرسول فخذوه وما نهاكم عنه فانتهوا. وبهذا يتبين لنا بُعد وتناقض هؤلاء "الأرائكيين/ القرآنيين" مع القرآن الكريم أولاً، ومع العقل والعلم ثانياً. في الختام، فإن السنة النبوية وحي من الله عز وجل، وهي مفسِّرة وشارحة للقرآن الكريم، ومضيفة لبعض الأحكام بنفسها استقلالاً. وهي واجبة الاتباع بنص القرآن الكريم: "وَمَا كَانَ لِمُؤْمِنٍ وَلا مُؤْمِنَةٍ إِذَا قَضَى اللَّهُ وَرَسُولُهُ أَمْرًا أَن يَكُونَ لَهُمُ الْخِيَرَةُ مِنْ أَمْرِهِمْ وَمَن يَعْصِ اللَّهَ وَرَسُولَهُ فَقَدْ ضَلَّ ضَلالا مُّبِينًا" (الأحزاب، الآية 36). *كاتب أردني
فقال: حرام؟! تفسير وما أتاكم الرسول فخذوه - مقال. قال: نعم من كتاب الله، وسنة رسول الله، والمعقول، أعوذ بالله السميع العليم من الشيطان الرجيم (وما آتاكم الرسول فخذوه وما نهاكم عنه فانتهوا) (5). أيها الإخوة الكرام:
إن هذه القاعدة التي نحن بصدد الحديث عنها: {وَمَا آتَاكُمُ الرَّسُولُ فَخُذُوهُ وَمَا نَهَاكُمْ عَنْهُ فَانْتَهُوا} لتدل بمفهومها على ضرورة حفظ السنة، حفظها من الضياع، وحفظها في الصدور، إذ لا يتأتى العمل بالسنة إلا بعد حفظها حساً ومعنى: قال إسماعيل بن عبيدالله رحمه الله: ينبغي لنا أن نحفظ حديث رسول الله صلى الله عليه وسلم كما يحفظ القرآن لأن الله يقول: {وما أتاكم الرسول فخذوه}(6). وأما الحفظ المعنوي: فإن جهود أئمة الحديث من عهد الصحابة رضي الله عنهم ومن تلاهم من التابعين والأئمة لا تخفى على أدنى مطلع، وليس هذا مقام الحديث عن هذا الموضوع، وإنما المقصود: التنبيه على أن الحفظ الذي تحقق لسنة النبي صلى الله عليه وسلم على أيدي هؤلاء قد قام به أئمة الإسلام خير قيام، فلم يبق على من بعدهم إلا حفظ ألفاظها، والتفقه في معانيها، والعمل بمقتضاها، إذ هذا هو المقصود الأعظم من ذلك كلّه. معشر القراء الفضلاء:
إن في الآثار التي سقت بعضها وتركتُ كثيراً منها لدلالةً على شمول الآية لجميع الأوامر سواء كانت واجبة أم مستحبة، وشاملة لجميع النواهي سواء كانت محرمة أم مكروهة.
وما اتاكم الرسول فخذوه وما نهاكم عنه فانتهوا
قال القاضى عياض: "واعلم أن الأمة مجمعة على عصمة النبي ـ صلى الله عليه وسلم ـ من الشيطان وكفايته منه، لا في جسمه بأنواع الأذى - كالجنون والإغماء -، ولا على خاطره بالوساوس". ما اتاكم الرسول فخذوه وما نهاكم عنه فانتهوا. ستظل سُنَّة النبي ـ صلى الله عليه وسلم ـ على مدى الأجيال والقرون، وحتى يرث الله الأرض ومن عليها نبراساً للمسلمين، تضيء لهم حياتهم، ولئن انتقل رسول الله ـ صلى الله عليه وسلم ـ إلى جوار ربه، فإن الله قد حفظ لنا كتابه وسنة نبيه ـ صلى الله عليه وسلم ـ، فهما طريق الهداية والسعادة في الدنيا والآخرة، قال ـ صلى الله عليه وسلم ـ: (ترَكْتُ فيكم أَمرين، لَن تضلوا ما تمسَّكتُمْ بِهِما: كتاب الله وسنة رسوله)... رواه الحاكم. قال الشيخ الألباني: "والحديث حجة بنفسه في العقائد والأحكام". نسأل الله تعالى أن يجعلنا من المعظمين لرسولنا - صلى الله عليه وسلم ـ وسنته، المتبعين لها، وأن يسقينا من يده الشريفة شربة لا نظمأ بعدها أبدا..
المصدر: موقع اسلام ويب
فقال: لئن كنت قرأتيه لقد وجدتيه، قال الله عز وجل: {وَمَا آتَاكُمُ الرَّسُولُ فَخُذُوهُ وَمَا نَهَاكُمْ عَنْهُ فَانْتَهُوا}! فقالت المرأة: فإني أرى شيئاً من هذا على امرأتك الآن قال اذهبي فانظري قال فدخلت على امرأة عبدالله فلم تر شيئاً! فجاءت إليه، فقالت: ما رأيت شيئاً! فقال ابن مسعود رضي الله عنه: أما لو كان ذلك لم نجامعها(3). وهذا عبدالرحمن بن يزيد رحمه الله: يرى محرماً عليه ثيابه، فنهر المحرم، فقال: ائتني بآية من كتاب الله عز وجل بنزع ثيابي! فقرأ عليه: {وَمَا آتَاكُمُ الرَّسُولُ فَخُذُوهُ وَمَا نَهَاكُمْ عَنْهُ فَانْتَهُوا}. وهذه قصة أخرى تؤكد وضوح هذا المعنى عند سلف الأمة رحمهم الله:
يقول عبد الله بن محمد الفريابي: سمعت الشافعي ببيت المقدس يقول: سلوني عما شئتم أخبركم عن كتاب الله، وسنة رسوله! فقلت: إن هذا لجرئ! ما تقول أصلحك الله في المحرم يقتل الزنبور؟ فقال: نعم بسم الله الرحمن الرحيم، قال الله عز وجل: { وَمَا آتَاكُمُ الرَّسُولُ فَخُذُوهُ وَمَا نَهَاكُمْ عَنْهُ فَانْتَهُوا}(4). ويقول محمد بن يزيد بن حكيم المستملي: رأيت الشافعي في المسجد الحرام، وقد جعلت له طنافس، فجلس عليها، فأتاه رجل من أهل خراسان، فقال: يا أبا عبد الله، ما تقول في أكل فرخ الزنبور؟ فقال: حرام.