الشركات الصينية هل تحل الشركات الصينية محل الشركات الغربية في روسيا؟ يوضح فيليبي مونيوز من مكتب جاتو دايناميكس أن "الشركات الصينية كانت في الأساس تكسب حصصا من السوق بتصديرها سيارات إليها، وهذه الأزمة قد تشكل فرصة، إلا إذا كانت العقوبات التي تتعرض لها كبيرة". ورأى دودنهوفر أن "الصين قد تعزز قروضها ومساعدتها لروسيا، ما سيجعل روسيا تدور في فلك الصين الاقتصادي"، متوقعا في هذه الحال تراجع السوق إلى 1. شركة نيو الصينية للسيارات الكهربائية ترفع أسعار بعض سياراتها | موقع السلطة. 1 مليون سيارة عام 2022. أما بدون تدخل الصين، فقد تهبط إلى 800 ألف سيارة، وهو مستوى مماثل للعام 2015، ما سيضع روسيا خلف إسبانيا والمكسيك. الإنتاج في الغرب وتؤدي الحرب إلى إبطاء إنتاج السيارات في الغرب أيضا، وستبقى مصانع فولفسبورغ، مهد مجموعة فولكسفاغن، متوقفة خلال أسبوع الرابع عشر مارس لنقص الإمدادات من المزودين الأوكرانيين. كما أن ارتفاع كلفة المواد الأولية والطاقة، لاسيما الغاز وكذلك النفط والكهرباء، قد يزيد تكاليف إنتاج السيارات على كل الشركات. من جانب آخر، قد يتردد العملاء المحتملون في شراء سيارات في وقت تترقب الشركات انتعاش السوق لتحسين هوامش أرباحها وتمويل الانتقال إلى السيارات الكهربائية.
- شركة نيو الصينية للسيارات الكهربائية ترفع أسعار بعض سياراتها | موقع السلطة
- انتعاشة كبيرة للتجارة الصينية.. قفزة 2.12% في التبادل مع أوروبا - تيربو العرب
- Geely الصينية تتحدى تسلا بسيارة كهربائية متطورة ورخيصة الثمن تاريخ النشر:19 - هوامير البورصة السعودية
شركة نيو الصينية للسيارات الكهربائية ترفع أسعار بعض سياراتها | موقع السلطة
من المرجح أن يشتري الصينيون الأصغر سنا الطرازات المحلية. يقول 60 في المائة ممن ولدوا بعد 1995 إنهم يرغبون في شراء علامة تجارية محلية. قال ليو لي، الشريك في أوليفر وايمان في شنغهاي، إن العلامات التجارية الألمانية التي تبيع السيارات التي تعمل بمحركات الاحتراق الداخلي التقليدية بنت سمعتها على مدى عقود، لكن عندما يتعلق الأمر بالعالم الجديد للسيارات الكهربائية، "يكون الجميع على خط البداية نفسه". Geely الصينية تتحدى تسلا بسيارة كهربائية متطورة ورخيصة الثمن تاريخ النشر:19 - هوامير البورصة السعودية. "لا أحد لديه أفضلية حقا من حيث التاريخ وعديد من الشركات الصينية الناشئة بدأت بمنظورات عالمية وأنشأت فرقا دولية. إنها ليست مثل الجيل القديم من العلامات التجارية الصينية التقليدية".
انتعاشة كبيرة للتجارة الصينية.. قفزة 2.12% في التبادل مع أوروبا - تيربو العرب
في تطور لقطاع السيارات العالمي، أعلنت شركة صناعة البطاريات الكورية الجنوبية "إس. كيه أون" أمس الدخول في اتفاق مع شركة ناشئة محلية لتطوير شريحة تستخدم في مراقبة أداء البطارية، في خطوة تستهدف ضمان استقرار إمدادات هذا المكون الرئيس لإدارة البطاريات سواء في السيارات أو أي أجهزة. وأضافت "إس. انتعاشة كبيرة للتجارة الصينية.. قفزة 2.12% في التبادل مع أوروبا - تيربو العرب. كيه أون" في بيان: "أن التطوير المشترك لشريحة الدائرة المتكاملة لمراقبة البطارية بالتعاون مع شركة أوتوسيليكون الكورية الجنوبية المتخصصة في تطوير الشرائح المستخدمة في الأجهزة الكهربائية، سيساعد إس. كيه أون على تعزيز أداء وسلامة منتجاتها من البطاريات". وأشارت وكالة "يونهاب" الكورية الجنوبية للأنباء إلى أن الدائرة المتكاملة لإدارة البطارية تعد جزءا حيويا من نظام إدارة خلايا الليثيوم المؤين في البطارية لمراقبة شدة التيار ودرجة الحرارة وأداء بعض الوظائف الحيوية للبطارية والتحكم فيها، بهدف ضمان توافر ظروف التشغيل المناسبة للبطارية. ويستخدم نظام إدارة البطارية في المركبات الكهربائية والبنية التحتية لمشاريع الطاقة مثل أنظمة تخزين الطاقة وكذلك بصورة متزايدة في الأجهزة المنزلية. من جانبها، تعتزم شركة كاتل الصينية للبطاريات زيادة الإنتاج في مصنعها الجديد في مدينة ارنشتات في ولاية تورينجن شرقي ألمانيا، في النصف الثاني من العام الحالي.
Geely الصينية تتحدى تسلا بسيارة كهربائية متطورة ورخيصة الثمن تاريخ النشر:19 - هوامير البورصة السعودية
وخلال تسلمه تصريح تشغيل من ولاية تورينجن لأول مرحلة توسع للمصنع، قال ماتياس تسنتجراف رئيس "كاتل" أوروبا، أمس: "نحن في الشوط النهائي"، ويعطي هذا التصريح المصنع العمل مبدئيا بسعة ثمانية جيجاواطات في الساعة. وذكر تسنتجراف أن هذه القدرة تعادل إنتاج بطاريات لنحو 120 ألف سيارة كهربائية في العام. وأضاف، أن "المصنع سيمد كل شركات صناعة السيارات الألمانية الكبيرة بخلايا بطاريات لسياراتها الكهربائية". من جانبه، قال فولفجانج تيفنزيه وزير اقتصاد ولاية تورينجن، إن "قرار المجموعة الصينية الاستثمار في الولاية تأثير دلالي يتعلق بشرق ألمانيا كمقر صناعي"، مشيرا إلى أن شركة أنتل استندت في قراراها الاستثمار في مدينة ماجدبورج إلى قرار "كاتل". بينما أعلنت شركة "بي. واي. دي" الصينية لتصنيع المركبات، أنها توقفت بالفعل عن إنتاج المركبات التقليدية العاملة بالبنزين، بدءا من آذار (مارس). على صعيد آخر، قررت شركة بورشه الألمانية للسيارات صرف مكافأة استثنائية تصل إلى 7900 يورو، بعد العام المالي الناجح 2021. وذكرت مصادر في الشركة في شتوتجارت أمس أن هذه المكافأة تزيد بمقدار 50 يورو عن مكافأة العام الماضي. وارتبطت هذه المكافأة بدعوة من مجلس الإدارة ومجلس العاملين لمساعدة الناس الذين فروا بسبب حرب روسيا في أوكرانيا.
بدأت أولى تأثيرات الحرب في أوكرانيا تظهر في قطاع السيارات مع توقف مصانع في روسيا وتباطؤ الإنتاج في أوروبا، وقد يتفاقم الوضع أكثر مع مواصلة موسكو هجومها العسكري. وفيما بدأت العقوبات تطال المصارف واللوجستية، أخذ الإنتاج يتباطأ في روسيا، وأعلنت مجموعة "أفتوفاز"، الأولى للسيارات في روسيا والتابعة لشركة رينو الفرنسية، الخميس، تعليق العمل في مصانعها لأربعة أيام "بسبب مشكلة إمدادات في المكونات الإلكترونية" التي تعاني شركات السيارات نقصا فيها منذ مطلع العام 2021. كما سيتوقف العمل في موقع توغلياتي التاريخي الشاسع (جنوب) الذي يصنّع سيارات لادا، في حين أن مصنع رينو في موسكو الذي ينتج سيارات "إس يو في" للسوق المحلية متوقف منذ 28 فبراير. كذلك، أوقفت مجموعة هيونداي-كيا الكورية، الثانية من حيث المبيعات في روسيا، مصنعها في سان بطرسبورغ حتى الأسبوع المقبل، موضحة أن تعليق العمل ليس مرتبطا بالنزاع بل بنقص المكونات. سوق صغيرة ومع اندلاع النزاع، علّقت مبيعات السيارات أيضا في أوكرانيا التي تحتوي على سوق صغيرة ابتعدت أخيرا عن السيارات الروسية لتتجه إلى الشركات الأوروبية والآسيوية. ووصلت القوات الروسية الخميس إلى محيط زابوريجيا (جنوب شرق) حيث المصنع الوحيد للسيارات في البلد وأكبر محطة للطاقة النووية في أوكرانيا وأوروبا.