عبارات عن العيون الواسعة العيون الواسِعة تحمل الكثير من الصِفات الجميلة كونها تكون واضحة وبارِزة وجميلة للغاية، وقد جاءت الكثير من الكلمات والعبارات التي تحدثت عن جمال العيون ومن بينها ما ترونه من عبارات عن العيون الواسعة التي نضعها أمامكم للإطلاع عليها والتعرف على ما إحتوت عليه من جمال، وهي كَما يلي / دامك معي مافات من فرحتي شي!! يكفي من الارزاق شوفة عيونك عيُونك غلبَت الموسِيقى واللحَن… عيونك جنة حوليها ورد عيونك للهنا مسكن. ومن حلاة قلبك ودي اتأمل عيونك وأقرأها. غمازاتك مبسمك عنقك عيونك وش هالحلا اللي جاب راس أمنياتي. يا ام الشعر ألطويل والعيون الحلوة انا محّتار احبك كثر شعرك ولا جمال عيونك. عُيونك المليانه جمال تلخبط قلبي. اخبار اليمن الان ذكرى تحرير ساحل حضرموت.. ملحمة "جنوبية – إماراتية" دحرت إرهاب القاعدة. ياحُلوة العينين يا أم الشعر القصير انا محتار في أمرين جمال شعّرك ولا عيّونك الحلوين. عيُونك أعتلت جمال النجُوم جمال الصبح بنظرة عيونك ونور الشمس مرسوم بجفونك وكل الكون ما يسوى بدونك. ثلثين جمال الأشياء عيونك. بهذا نصل إلى خِتام ما لدينا من عبارات عن العيون آملين أن تكون قد لاقت إستحسانكم ووقع إختياركم عليها لتضعونها والتعبير عن ما ترونه من جمال عيون من تُحِبون من أشخاص، فالعيون بها الكثير من الجمال والتي تدفعنا للحديث عنها بطريقة جميلة ورائعة من خلال كلمات عن العيون كما رأيتم أعلاه.
- عبارات عن العيون العسلية
- عبارات عن العيون الزرقاء
عبارات عن العيون العسلية
إنه بطول مترين و35 سنتمتراً وبعمر الثانية والأربعين. باب منزله، الواقع في رواق طويل تتبعثر فيه البيوت، مغلق دائماً. ماعز في الجوار ودجاج وصياح ديكة يكاد لا يتوقف. عشرون درجة توصلنا الى بيت «أبو الطول» كما يسمّونه في عكار. ندخل فنراه مشلوحاً على سرير أكبر بكثير من كلّ الأسرّة في البيوت. إنه سرير أوصى على صناعته بطول مترين وخمسين سنتمتراً، لأن نموه لم يتوقف إلا قبل عامين، في سن الأربعين. حاله حال. يبدو قاسياً وحنوناً، حاقداً ومستسلماً، مبتسماً وعابساً. مصطفى عوض إبراهيم يبدو كما المخلّع، مفكك المفاصل، مستلقياً على سريره، نسأله عن مصابه فيردّ: أنا موجوع جسدياً ونفسياً. نسأله عن طوله فيجيب: بدي مساعدة. بدي دوا. كلمات اغنية احب عنادك من مسلسل حلم وخيال حسام الرسام – مجلة المتكتك. بدي آكل. بدي عيش مثل كل البشر. نتذكر هنا تلك المقولات التي تتباهى بالطول وتعيّر بالقصر وبينها: «الطول هيبة ولو كان من خشب والقُصر عار لو كان من ذهب». نذكّره به فيجيبنا بمثل آخر: «الطول طول الباب والعقل عقل ذباب». فنتأكد أن الناس يتنمرون على بعضهم البعض في كل الحالات، غير مبالين أن بفعلتهم تلك يدمّرون حياة إنسان. أبو الطول، ابن عكار، الشاب مصطفى، بالكاد يستطيع، منذ شهر، الخروج من سريره.
عبارات عن العيون الزرقاء
قال لي آخر: هل تعمل معي في «تلييس» السقف بلا سلّم. أحدهم رآني في سيارة فقال مستهزئا: بدك قطار. أتضايق كثيراً من كلام الناس لذا أبقى في البيت». ثمة عبارات كثيرة تثير الأذى النفسي. ثمة من يسيء الى الآخرين بنظرة وبكلمة وبتصرف. هناك أشخاص مضرون بالصحة ويلحقون أذى أكثر من حدّ السيف. مصطفى عانى من هؤلاء لكنه استمرّ يُكثر من ترداد: الحمدلله. ويقول: «لست أنا من جعلت من نفسي أطول رجل في لبنان. هذا ليس بيدي ولا بيدكم بل بيد ربّ العالمين». بعيداً عن التنمر والإستهزاء والإبتسامات الملغومة الذي يتعرض لها «أطول رجل في لبنان»، هناك قصّة غريبة عجيبة وراء طوله. فهو كان، حتى عمر السابعة والعشرين، أقرب الى القصر منه الى الطول. عبارات عن العيون العسلية. كان، بحسب ما قال، أقل من متر وستين سنتمتراً طولاً. يرى علامات الدهشة على محيانا فيشرح: «أخذني والدي الى طبيب عظام، بسبب الآلام المبرحة التي أشعر بها، فقال إنني بحاجة الى عملية جراحية لأن تركيبة العظام في جسدي عوجاء، معقودة مع عصب النمو، وأخبرني أن طولي قد يزيد قليلا بعد إجراء العملية، لكن، ما حصل، أن طولي استمر يزيد حتى سن الأربعين. وكلما زاد كلما ابتعدت أكثر فأكثر عن الناس. فكلام الناس لا يرحم.
ويتذكّر: ذات يوم، نقلت زوجتي الى المستشفى وكنت أهرول من غرفة الى غرفة بحثاً عن الطبيب، وفي المقابل، كان هناك أب وابنه يلحقان بي لالتقاط الصوَر معي. كدتُ أجن. صرخت بهما وكدت أحطم هاتفهما. مشاكلي كثيرة. حاجاتي كثيرة. سجلوا رقمي. أريد مساعدات. أريد أن أعيش بأمان. سجلوه». (يرجو ذلك وكأنه يطلب النجدة نعده ونفي: 71318056). هو شخصٌ لم يعد يثق بأحد ولا يلام. التجارب التي مرّ بها (وما زال) كثيرة. لا أحب النظر في المرآة
يقول مصطفى «الإنسان في لبنان «حقو فرنكين حتى لو كان طوله قدّ الغيم» فلا أحد سأله عن مشاكله. لا أحد رأف بحالته. وطوله بات سخرة. يقول: «وضعني والدي في المدرسة لكني لم أرغب في الدراسة. إشتغلتُ معه على عربة لبيع العصير والسحلب لكن عظامي لم تساعدني. عبارات عن العيون الزرقاء. مشاكلي الصحية كانت كثيرة». يتمهل قليلاً، يسكت، يبلع ريقه ثم يقول «الله ما بيترك حدا ولن يتركني. خلق ربّ العالمين الدودة في صخرة مقفلة وأعطاها سبل الحياة فهل يعقل أن يقفل الدنيا في وجهي؟». «الطول لم يناسبني أبدا»، يكرر أطول رجل في لبنان ذلك. سألناه: حين تقف أمام المرآة ماذا تقول لنفسك؟ أجاب: «أقول لنفسي: يا مصطفى متى أصبحت بهذا الطول؟»، يستطرد «افضّل عدم النظر.