والألباني في "السلسلة الضعيفة" (1/278) حديث رقم (147). وليس معنى ضعف الحديث أن الطلاق مباح لا يكرهه الله سبحانه وتعالى ، بل الطلاق مكروه إلى الله ، لا يباح إلا للحاجة. ، فليس للرجل أن يطلق امرأته من غير سبب يبيح ذلك. قال شيخُ الإسلامِ ابنِ تيمية رحمه الله:
" الأصلُ في الطلاقِ الحظرُ ، وإنما أبيحَ منه قدرَ الحاجةِ " انتهى. "مجموع الفتاوى" (33/81). وقال الشيخ ابن عثيمين رحمه الله:
" الأصل في الطلاق الكراهة ، والدليل: قوله تعالى في الذي يؤلون من نسائهم ( أي يحلفون ألا يجامعوا مدة أربعة أشهر): ( فَإِنْ فَاءُوا فَإِنَّ اللَّهَ غَفُورٌ رَحِيمٌ * وَإِنْ عَزَمُوا الطَّلاقَ فَإِنَّ اللَّهَ سَمِيعٌ عَلِيمٌ) وهذا فيه شيء من التهديد ، لكن في الفيء ( أي الرجوع) قال: ( فَإِنَّ اللَّهَ غَفُورٌ رَحِيمٌ) فدل هذا على أن الطلاق غير محبوب إلى الله عز وجل ، وأن الأصل فيه الكراهة ، وهو كذلك " انتهى. "الشرح الممتع" (10/428). والله أعلم. ظ…ظˆظ'ط¹ ط§ظ"ط¥ط³ظ"ط§ظ… ط³ط¤ط§ظ" ظˆط¬ظˆط§ط¨ - ظ‡ظ" ظٹظ‡طھط² ط¹ط±ط´ ط§ظ"ظ"ظ‡ ظ…ظ† ط§ظ"ط·ظ"ط§ظ' طں lh hg`d di. عندما تبكي في الليل يهتز عرش الرحمن. uva hgvplk [g [ghgi? 29-05-2010, 10:32 PM
المشاركة رقم: 2 ( permalink)
الإتصالات الحالة: كاتب الموضوع:
نجمة صغنونة المنتدى:
الشريعة والدراسات الاسلامية - منتدى الشريعة الإسلامية مالذي يهز عرش الرحمن ؟
أهو الطلاق ؟
لا يثبت حديث في ذلك
731 - " تزوجوا و لا تطلقوا ، فإن الطلاق يهتز له العرش ".
- هل عندما تبكي يهتز عرش الرحمن - الليث التعليمي
هل عندما تبكي يهتز عرش الرحمن - الليث التعليمي
وقال الذهبي: والعرش خَلقٌ مُسَخَّر، إذا شاء أن يهتز اهتز بمشيئة الله وجعل فيه شعورا لحب سعد. وعن ابن عمر يرفعه: اهتز العرش لحب لقاء الله سعدا " فمَن أحب الله واشتاق إليه أحب الله لقاءه. وعن أبي سعيد الخدري مرفوعا: " اهتز العرش لموت سعد بن معاذ من فرح الرب عز وجل. وقد قال عنه رسول الله، صلى الله عليه وسلم: هَذَا العبد الصالح الَّذِي تَحَرَّكَ لَهُ الْعَرْشُ، وَفُتِحَتْ لَهُ أَبْوَابُ السَّمَاءِ، وَشَهِدَهُ سَبْعُونَ أَلْفًا مِنَ الْمَلاَئِكَةِ، لم ينزلوا إلى الأرض قبل ذلك، ولقد ضُمَّ ضمة ثم أُفرِج عنه. هل عندما تبكي يهتز عرش الرحمن - الليث التعليمي. اللهم ارض عن سعد وعن جميع الصحابة، اللهم ارزقنا حسن الخاتمة. ♥
Thanks! Thanks for getting in touch with us. Continue Reading
فأسلموا، فكان من أعظم الناس بركةً في الإسلام، وشهد بدرًا وأُحدًا والخندق، وقد آخى الرسول صلى الله عليه وسلم بينه وبين سعد بن أبى وقاص خال الرسول. موقفه فى غزوه بدر:
عندما وقف الرسول صلى الله عليه وسلم يستشير الناس فى الخروج لغزوة بدر، قام سعد بن معاذ متحدثاً عن الأنصار وقال للرسول: يارسول الله امض لما أردت فنحن معك ف والذى بعثك لو استعرضت بنا هذا البحر فخضته لخضناه معك وما تخلف منا رجل واحد وما نكره أن تلقى بنا عدونا غدا إنا لصبر فى الحرب صدق فى اللقاء لعل الله يريك منا ماتقر به عينك فسر بنا على بركه الله. موقفه فى غزوه أحد:
كان فى هذه الغزوه من الأبطال الذين ثبتوا مع النبى عليه الصلاة والسلام عندما ترك الرماه أماكنهم واصطرب الموقف. هل يهتز عرش الرحمن للشذوذ. و فى غزوه الخندق أصيب سعد رضى الله عنه وأرضاه، فكانت إصابته طريقا إلى الشهاده فقد لقى ربه بعد شهر من إصابته متأثرا بجراحه. وقد أعيد سعد إلى قبته التى ضربها له رسول الله صلى الله عليه وسلم فى المدينه فحضره الرسول وأبوبكر وعمر وقد قالت السيدة عائشه رضى الله عنها: والذى نفس محمد بيده إنى لأعرف بكاء أبى من بكاء عمر وأنا فى حجرتى. وأخذ الرسول عليه الصلاه والسلام رأس سعد ووضعه فى حجره وسجى بثوب أبيض فقال الرسول: اللهم إن سعدا قد جاهد فى سبيلك وصدق رسولك وقضى الذى عليه فتقبل روحه بغير ماتقبلت به روحا.