علي بن ابي طالب رضي الله عنه ( انا الذي سمتني امي حيدره) - YouTube
انا الذي سمتني امي حيدر
أنا الذي سمتني أمي حيدرة - (من أشعار الإمام علي عليه السلام) - YouTube
انا الذي سمتني امي حيدرة شرح
أَنَا الَّذِي سَمَّتْنِي أُمِّي حَيْدَرَهْ
ضـــــرغام آجـــام وَلَيْث قسورة *** عـــــبل الذِّرَاعَيْن شَدِيدٌ القصره
كَلَيْث غابـــات كـــريه المــــنظرة ***على الْأَعَادِي مِثْلُ رِيحٍ صرصرة
أكيلكم بِالسَّيْف كـــيل السَّنْدَرَه *** أضــــــربكم ضـربا يُبَيِّن الْفِقْرَة
وَاتْرُك القـــرن بقــــاع جــــزره *** أَضْرِب بالســـيف رِقَاب الْكَفَرَة
ضـــرب غــــلام مـــاجد حــزوره *** مـــن يُتْرَك الحـــق يَقُوم صِغَرِه
أقـــتل منــهم سبــعة أَوْ عَشَرَةً *** فكـلهم أهـل فســوق فـــجره.
انا الذي سمتني امي حيدرة كليث غابات
انة الذي سمتني امي حيدرا روووووووووعة - YouTube
قال: أخرجه مسلم في الصحيح من وجهٍ آخر عن عكرمة بن عمار. ورواه الحاكم أيضًا بسنده عن عكرمة بن عمار قال حدَّثنا إياس بن سلمة قال: حدَّثني أبي قال شهدنا مع رسول الله (ص) خيبر حين بصق رسول الله (ص) في عيني عليٍّ (ع) فبرأ فأعطاه الراية فبرز مرحب.. ". قال الحاكم هذا حديثٌ صحيحٌ على شرط مسلم ولم يُخرَّجاه(10). والحمد لله رب العالمين
الشيخ محمد صنقور
1- سورة المائدة / 54. 2- مسند أحمد -أحمد بن حنبل- ج4 / ص280، صحيح البخاري-البخاري- ج3 / ص218، صحيح مسلم -مسلم النيسابوري- ج5 / ص168، سنن الترمذي -الترمذي- ج3 / ص117، السنن الكبرى -البيهقي- ج7 / ص43، السنن الكبرى -النسائي- ج5 / ص188، المعجم الكبير-الطبراني- ج5 / ص191، صحيح ابن حبان -ابن حبان- ج11 / ص90 ، مسند ابن أبي يعلى -أبو يعلى الموصلي- ج3 / ص271. 3- صحيح مسلم -مسلم النيسابوري- ج5 / ص195. 4- المستدرك -الحاكم النيسابوري- ج3 / ص39. انا الذي سمتني امي حيدرة كليث غابات. 5- مسند احمد -الإمام احمد بن حنبل- ج4 / ص52. 6- السنن الكبرى -البيهقي- ج9 / ص131. 7- صحيح ابن حبان -ابن حبان- ج15 / ص382. 8- المعجم الكبير -الطبراني- ج7 / ص18. 9- الاستيعاب -ابن عبد البر- ج2 / ص788. 10- المستدرك -الحاكم النيسابوري- ج3 / ص39.
[٦]
الحكمة والأسلوب الحسن
كيف يستخدم المسلم الحكمة في النصيحة؟
الأسلوب الحسن في النصيحة هو ما دعى له الإسلام، وعلى المسلم أن يستخدم أساليب الدعوة إلى الله بما يؤكد مصلحة الفرد ويحفز المسلمين على استخدامه في النصيحة، فعلى المرء الناصح أن يتسّم باللين والرفق في كلامه وأفعاله، وإن الكلام الصحيح أو الفكرة التي يريد أن ينصح بها وإن كانت صحيحة، فعليه أن يغلف الصواب بأسلوب تتقبله النفس البشرية عند النصح، فعلى المرء أن يوظف نيته الصادقة الراغبة بالخير في موضع الكلمة الطيبة ليحقق المراد، [٧] وإن الإنسان بطبيعته مكابر ولا يتقبل أخذ النصيحة إلا ما ندر، فهم بالأسلوب الخاطئ ينفرون من النصيحة وإن كانت صواب. [٨]
العلم والحجة
كيف تتحقق الحجة بأسلوب الناصح؟
إنّ العلم والحجة لهما من أهم الأشياء التي تقوم عليهما النصيحة، فبغير العلم، لا يتحقق أسلوب الناصح، ولا يمتلك تغير المنصوح له بالشيء المنصوح فيه، وعليه يجب على المسلم أن يتمتع بالنصيحة بعلمه، وكلما افتقر لأمر ما وعَلِمَ من لديه المعلومة أفضل منه، أرسل المنصوح له إليه، أو حدث هذا العالِم أكثر منه ليقوم بدور النصيحة بدلًا عنه. [٩] وعليه فإن النصيحة عندما لا تكون من أهل العلم والحجة، قد ينهى عن معروف ويأمر بمنكر، ثم إنّ للنصيحة قيمتها عندما تكون مبنية على دليل وحجة، فالأشخاص الواعيين لا يقبلون النصيحة بلا دليل، بل على أي أساس مُنع ذاك وسمح بآخر، ويستطيع الناصح أن يستمد علمه من القرآن والسنة وأقوال الصحابة والقياس وأهل العلم وغيرها من الطرق التي تبني جوهرًا للعلم يستطيع المرء من خلاله أن ينصح بالصواب.
حديث الدين النصيحة - موقع مقالات إسلام ويب
فيديو عن النصيحة
ارشاد وتوجية. mp4
Comments
وأما النصيحة لكتابه سبحانه وتعالى فالإيمان بأنه كلام الله تعالى وتنزيهه، لا يشبهه شيء من كلام الخلق، ولا يقدر على مثله أحد من الخلق، ثم تعظيمه وتلاوته حق تلاوته وتحسينها، والخشوع عندها، وإقامة حروفه في التلاوة، والذب عنه لتأويل المحرفين، وتعرض الطاعنين، والتصديق بما فيه، والوقوف مع أحكامه، وتفهم علومه وأمثاله، والاعتبار بمواعظه، والتفكر في عجائبه والعمل بمحكمه، والتسليم بمتشابهه، والبحث عن عمومه وخصوصه وناسخه ومنسوخه، ونشر علومه، والدعاء إليه وإلى ما ذكرنا من نصيحته. وأما النصيحة لرسول الله صلى الله عليه وسلم فتصديقه على الرسالة، والإيمان بجميع ما جاء به، وطاعته في أمره ونهيه، ونصرته حيا وميتا، ومعاداة من عاداه، وموالاة من والاه، وإعظام حقه وتوقيره، وإحياء طريقته وسنته، وبث دعوته ونشر شريعته، ونفي التهمة عنها، واستثارة علومها، والتفقه في معانيها، والدعاء إليها، والتلطف في تعلمها وتعليمها وإعظامها وإجلالها. والتأدب عند قراءتها، والإمساك عن الكلام فيها بغير علم، وإجلال أهلها لانتسابهم إليها، والتخلق بأخلاقه، والتأدب بآدابه، ومحبة أهل بيته وأصحابه، ومجانبة من ابتدع في سنته، أو تعرض لأحد من أصحابه، ونحو ذلك.