فيصل عبدالكريم - هاي النهاية (حصرياً) | 2020 - YouTube
فيصل عبد الكريم عشق
فيصل عبد كريم _عشق ( حصريا) - YouTube
اسم الاغنية: لحالك كاتب الاغنية: عبدالله الشريف ملحن الاغنية: عبدالله ال سهل غناء: فيصل عبد الكريم لحالك يا جعل عمري فدا لك وانا لك لو باتستملك؟! حلالك جمالك! كيف اشرح لك جمالك؟! كأنه قد تفصل لك لحالك.. بعيني أنت أجمل شي رأيته وكل اللي مضى قبلك لغيته تصدق لو اقول اني نسيته؟! لحالك ياجعل عمري فدا لك لحالك ايش معك بين الكواكب؟! وحالي!
قيمة الهدية:
من معاني الهدية:
- التجديد في الحياة الزوجية. - تعني الشكر المتبادل. - تعني السلامة والاطمئنان. - تعني التعبير عن الشوق والاحترام. - وأحيانًا تعني: الاعتذار عما فات من تقصير أو خطأ. وما رأيكما أن أذكركما ببعض الهدايا المادية والمعنوية، التي يمكن لأي من الطرفين استخدامها:
- الابتسامة الصادقة. - القُبْلَة. - الموافقة على طلب مرفوض سابقًا. - مكالمة هاتفية للاطمئنان. - هدية رومانسية رائعة غير متوقعة يحبها الطرف الآخر. - النظرة الحانية. فوائد الهدية بين الزوجين:
- تقوية الصلة بين الزوجين. - تزرع في الضمير الهوى والحب والود. - تكسو الزوج أو الزوجة (من يُهْدِيِ) مهابةً وتقديرًا عاليًا. - تمنح المحبة والجمال والبهاء. وحاصل الأمر ومفاده أن الزوج العاقل والزوجة العاقلة من يقدِّم للآخر هدية يستجلب بها وُدّ حبيبه ومحبته، ولا يهم قيمة الهدية ومقدارها، بقدر ما يهم فيها عمقها النفسي في نفس شريك الحياة؛ فيكفي أنها تؤلف القلب، وتشفي الصدر، وتكسب بها الود والحب، وهى: غراس المحبة الصافية والآمنة. حديث تهادو تحابو. ولا أنسى أن أذكر ببعض المحاذير عند التهادي بين الزوجين:
- نسيان ملصق ثمن الهدية على الهدية. - أن تكون الهدية غير مناسبة بالمرة لحبيبك.
تهادو تحابو حديث بريرة في صحيح
والله أعلم
حديث تهادو تحابو
وفي حديث عمر الدلالة على أن مَن تصدَّق بشيءٍ في سبيل الله: كفرسٍ، أو دابةٍ في سبيل الله، فإنه لا يجوز له العودة فيه، ولا شراؤه، شيء أخرجه لله لا يرجع فيه، صدقة، أو مساعدة في سبيل الله، لا يرجع فيه: العائد في هبته كالعائد في قيئه. وفَّق الله الجميع. الأسئلة:
س: العمل إذا شرط، أن تكون ثابتةً على الشرط، وتكون مؤبدةً؟
ج: نعم، تكون مؤبدةً، إذا قال: هي لك عمرك، تكون له مؤبدة، ورث؛ لأنَّ هذه الأملاك أملاك الإنسان له مدة حياته، إذا مات انتقل إلى ورثته، هذه أملاك الناس، أملاكهم مدة حياتهم، فإن ماتوا انتقلت إلى غيرهم. س: يعني: ما ترجع؟
ج: ما ترجع. س: معنى حديث عمر: "حملتُ على فرسٍ في سبيل الله.. "؟
ج: يعني: تصدَّق به، يعني: أعطاه المجاهدين يُجاهدون عليه، يعني: سبلها في سبيل الله. س: إذا كانت العمرى لعشر سنوات؟
ج: إذا حددت سنوات معينة تصير مؤجلةً، تصير مساعدةً، ما تصير عمرى تامَّة، أما إذا قال: العمرى لك حياة عينك، ما دمتَ حيَّا؛ فهذا له ولورثته. س: إذا كان لا يُعطي الهدية إلا بنيته؛ لأنَّه يُريد أن يُثاب عليها؟
ج: يُعطى ما يُقابلها أو أكثر حتى يرضى، أو تردّ عليه. تهادو تحابو حديث بريرة في صحيح. س: الهدية والرجوع إليها فعل النبي ﷺ عندما قال: ارجعوا بأنبجانيتي هذه إلى أبي جهم ، أرجعوا خميصتي هذه إلى أبي جهم، وهو الذي أعطاه الأنبجانية، وأعطاه..... رجع في الهدية؟
ج: لا، هذا ما في، قال: ائتوني بأنبجانية أبي جهم ، ما قال أنه أعطاه إياها، أعطاه الخميصة فقط، وقال: ائتوني بأنبجانية ، هذا يدل على..... بينه وبين أبي جهم اتِّفاق، أو لأنَّ أبا جهم كالولد، ما هو متمنع، إذا قال له أيَّ شيءٍ سوف يخلص فيه.
تهادو تحابو حديث يا ابن
فالهدية-مثلاً- لا يشترط أن تعطى للفقير، بل تُعطى للفقير والغني، ولكن لتنال ثواب هذا الفعل فقط، جدد النية أن يكون ذلك لله تعالى بقصد التودد إلى الغير وإكرامه وحسن معاملته. تهادوا تحابوا - طريق الإسلام. وعن أيهما أفضل (الهدية أم الصدقة)، قال شيخ الإسلام في "مجموع الفتاوى": الصَّدَقَةُ"مَا يُعْطَى لِوَجْهِ اللَّهِ عِبَادَةً مَحْضَةً مِنْ غَيْرِ قَصْدٍ فِي شَخْصٍ مُعَيَّنٍ وَلا طَلَبِ غَرَضٍ مِنْ جِهَتِهِ؛ لَكِن يُوضَعُ فِي مَوَاضِعِ الصَّدَقَةِ كَأَهْلِ الْحَاجَاتِ. وَأَمَّا "الْهَدِيَّةُ" فَيَقْصِدُ بِهَا إكْرَامَ شَخْصٍ مُعَيَّنٍ؛ إمَّا لِمَحَبَّةِ وَإِمَّا لِصَدَاقَةِ؛ وَإِمَّا لِطَلَبِ حَاجَةٍ؛ وَلِهَذَا كَانَ النَّبِيُّ صلى الله عليه وسلم يَقْبَلُ الْهَدِيَّةَ وَيُثِيبُ عَلَيْهَا فَلا يَكُونُ لأَحَدِ عَلَيْهِ مِنَّةٌ وَلايَأْكُلُ أَوْسَاخَ النَّاسِ الَّتِي يَتَطَهَّرُونَ بِهَا مِنْ ذُنُوبِهِم ْوَهِيَ الصَّدَقَاتُ وَلَمْ يَكُنْ يَأْكُلُ الصَّدَقَةَ لِذَلِكَ وَغَيْرِهِ. وَإِذَا تَبَيَّنَ ذَلِكَ فَالصَّدَقَةُ أَفْضَلُ؛ إلا أَنْ يَكُونَ فِي الْهَدِيَّةِ مَعْنًى تَكُونُ بِهِ أَفْضَلَ مِنْ الصَّدَقَةِ: مِثْلَ الإِهْدَاءِ لِرَسُولِ اللَّهِ صلى الله عليه وسلم فِي حَيَاتِهِ مَحَبَّةً لَهُ.
تهادو تحابو حديث خامس
2021-09-20
المجتمع المسلم, تجمع دعاة الشام, صور, كاتب, ملفات وبطاقات دعوية
1, 709 زيارة
قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: «تهادوا تحابوا» حديث حسن، الأدب المفرد للبخاري، السنن الكبرى للبيهقي
0
تقييم المستخدمون:
5
( 1 أصوات)
الموقف الثاني: صليتُ أنا وجار لي حبيب وقريب إلى نفسي، فلما خرجنا من المسجد، كلمته بأني أحبُّه، وأحبُّ كذلك ابنه، وإني أخاف عليه مثلما أخاف على نفسي؛ لذا احرِصْ عليه؛ فإني أراه يمشي مع أناس مدخِّنين، وأخشى عليه أن يكون مُدخِّنًا (وقد صار مدخِّنًا)، فشكرَني ومشى، هذا الكلام كان العصر على أغلب ظنِّي، وما أن صليتُ العشاء، إلا وباب البيت يُطرق، فخرجت وإذا بجاري ومعه ولده، فسلَّما عليَّ، فرددتُ عليهما، فخاطبني الابن قائلاً: أنت قلتَ لأبي بأني أدَخِّن؟!
وَمِثْلَ الإِهْدَاءِ لِقَرِيبِ يَصِلُ بِهِ رَحِمَهُ ، وَأَخٍ لَهُ فِي اللَّهِ: فَهَذَا قَدْ يَكُونُ أَفْضَلَ مِنْ الصَّدَقَةِ). وبعد هذا يتبين أن إعطاءك الهدية لأحد أقاربك قد يكون أفضل من الصدقة، لما فيه من صلة الرحم، وكذلك إذا أعطيتها صديقاً لك، لما فيها من توثيق عُرى المحبة بينكما، وقد قال النبي صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ: (تَهَادَوْا تَحَابُّوا). رواه البخاري.