21-09-2006, 06:48 AM
عضو مشارك
تاريخ التسجيل: May 2005
الدولة: فوق أرض الله الواسعة
المشاركات: 145
صور لمكة المكرمة والمدينة المنورة من الفضاء!!!!!!!!!
- صور لمكه المكرمه قديما وحديثا
- صور لمكه المكرمه عند الفجر
- ما معنى (من صام رمضان إيماناً واحتساباً)؟ - طريق الإسلام
- "من قام رمضان إيماناً واحتسابا غفر له ما تقدم من ذنبه" - الإسلام سؤال وجواب
- صحة حديث من صام رمضان إيمانا واحتسابا - مجلة محطات
صور لمكه المكرمه قديما وحديثا
معاينة صور هذه الصفحة
صور لمكه المكرمه عند الفجر
صور الكعبة والمسجد الحرام سميت الكعبة بهذا الاسم لان بنائها مكعب الشكل، تحفها الجبال من كافة النواحي تقع في الجهة الغربية من الجزيرة العربية ضمن جبال السراة، ومن احد اركان الحج فى الاسلام هو الطواف بالكعبة الشريفة في قوله تعالي. وَلِلَّهِ عَلَى النَّاسِ حِجُّ البَيْتِ مَنِ اسْتَطَاعَ إِلَيْهِ سَبِيلاً وتعد الكعبة الشريفة هي القبلة الاولي للمسلمين ويعد المسجد الاول في الاسلام ويليه المسجد الاقصي ومن قصد المسجد حاجا او معتمرا فرجع طاهراً، واليكم مجموعة صور عالية الجودة نقدمها لكم بمناسبة حلول عيد الاضحي المبارك وموسم الحج صوراً عالية الجودة من كافة الجوانب الي الكعبة الشريفة. صورة الكعبة تحميل اجمل الصور للكعبة المشرفة اجمل الصور للكعبة المشرفة كسوة الكعبة الكعبة من أعلي جبل عرفة لبيك اللهم لبيك
صورة من المسجد الحرام بمكة المكرمة - YouTube
السؤال: ما معنى ( من صام رمضان إيماناً واحتساباً)؟
الإجابة: الحمد لله والصلاة والسلام على رسول الله وعلى آله وصحبه، أما بعـد: ففي الصحيحين من حديث أبي هريرة أن رسول الله صلى الله عليه وسلم قال: « من صام رمضان إيمانا ً واحتساباً غفر له ما تقدم من ذنبه »، قال الحافظ ابن حجر في " فتح الباري": "المراد بالإيمان: الاعتقاد بفرضية صومه. وبالاحتساب: طلب الثواب من الله تعالى. وقال الخطابي: احتسابا أي: عزيمة، وهو أن يصومه على معنى الرغبة في ثوابه طيبة نفسه بذلك غير مستثقل لصيامه ولا مستطيل لأيامه". اهـ. وقال المناوي في " فيض القدير": "من صام رمضان إيماناً: تصديقاً بثواب الله أو أنه حق، واحتساباً لأمر الله به، طالباً الأجر أو إرادة وجه الله، لا لنحو رياء، فقد يفعل المكلف الشيء معتقداً أنه صادق لكنه لا يفعله مخلصاً بل لنحو خوف أو رياء. وقال الإمام النووي: معنى إيماناً: تصديقاً بأنه حق مقتصد فضيلته، ومعنى احتساباً، أنه يريد الله تعالى لا يقصد رؤية الناس ولا غير ذلك مما يخالف الإخلاص ". والله أعلم. 40
48
66, 354
ما معنى (من صام رمضان إيماناً واحتساباً)؟ - طريق الإسلام
من صام رمضان ايمانا واحتسابا وعن موعد ليلة القدر، كما حددها الرسول صلى الله عليه وسلم، ستكون في الأيام الوترية أي ليلة 21 رمضان، وقد تكون ليلة 23 رمضان، أو تكون في ليلة 25 رمضان، ومن المرجح أن تكون ليلة 27 رمضان، وأخيرا قد تكون ليلة 29 رمضان، لذا على المؤمن أن يشعر بها، ونرصد فيما يلي دعاء ليلة القدر إسلام ويب. اللهم لك أسلمنا، وبك آمنا، وعليك توكَّلنا، وإليك أنبنا... اللهم اغفر لنا ما قدَّمنا وما أخرنا، وما أسررنا وأعلنَّا، وما أنت أعلم به منَّا، أنت المقدِّم وأنت المؤخِّر لا إله إلا أنت... اللهم اهدنا فيمن هديت، وعافنا فيمن عافيت، وتولنا فيمن توليت، وبارك لنا فيما أعطيت، واصرف عنا برحمتك شر ما قضيت، إنَّك تقضي ولا يقضى عليك، إنه لا يعز من عاديت، ولا يذل من واليت، تباركت ربنا وتعاليت. اللهم بلغنا ليلة القدر لا فاقدين ولا مفقودين ووفقنا فيها للدعاء المستجاب وفعل الطاعات واجعلنا ووالدينا وأبنائنا وأزواجنا وأحبابنا فيك من عتقاء هذا الشهر اللهم إنك عفو كريم تحب العفو فاعفو عنا يارب اللهم إجعلنا من المقبولين الفائزين. اللهم بلغنا ليلة القدر بفضلك يا ذا الفضل والمنه، ووفقنا فيها إلى كل خير، وتقبل منا كل بر، ولا تتوفنا إلا وأنت راض عنا يا ذا الجلال والإكرام.
شرح حديث: من صام رمضان إيمانًا واحتسابًا
عن أبي هريرة رضي الله عنه أن رسول الله صلى الله عليه وسلم قال: ((مَن صام رمضان إيمانًا واحتسابًا، غُفِر له ما تقدَّم من ذنبه))؛ متفق عليه [1]. يتعلق بهذا الحديث فوائد:
الفائدة الأولى: الفضلُ العظيم لمَن صام رمضان إيمانًا واحتسابًا، بأن الله يغفِرُ له ما تقدَّم مِن ذنبه، والمراد بالإيمان التصديقُ بوجوبِ صومه، والاعتقادُ بحقِّ فرضيته، والاحتساب طلبُ الثواب من الله تعالى. الفائدة الثانية: أسبابُ المغفرة في رمضان كثيرةٌ؛ منها ما دل عليه هذا الحديث، وهو صيام رمضان إيمانًا واحتسابًا، وقد دلت النصوصُ الشرعية على أسبابٍ أخرى ينبغي أن نحرص عليها؛ منها:
السبب الثاني: قيامُ رمضان؛ فعن أبي هريرة رضي الله عنه أن رسول الله صلى الله عليه وسلم قال: ((مَن قام رمضان إيمانًا واحتسابًا، غُفِر له ما تقدَّم من ذنبه))؛ متفق عليه [2]. السبب الثالث: قيامُ ليلةِ القدر؛ فعن أبي هريرة رضي الله عنه أن رسول الله صلى الله عليه وسلم قال: ((مَن قام ليلةَ القدرِ إيمانًا واحتسابًا، غُفر له ما تقدم من ذنبه)) متفق عليه [3]. السبب الرابع: اجتنابُ كبائرِ الذنوب، قال صلى الله عليه وسلم: ((الصلواتُ الخمس، والجمعة إلى الجمعة، ورمضانُ إلى رمضان: مُكفِّرات ما بينهن إذا اجتُنِبت الكبائر))؛ رواه مسلم [4].
&Quot;من قام رمضان إيماناً واحتسابا غفر له ما تقدم من ذنبه&Quot; - الإسلام سؤال وجواب
وحديث آخر، مَن قَامَ رَمَضَانَ إيمَانًا واحْتِسَابًا، غفِرَ له ما تَقَدَّمَ مِن ذَنْبِهِ. مَن قَامَ لَيْلَةَ القَدْرِ إيمَانًا واحْتِسَابًا، غفِرَ له ما تَقَدَّمَ مِن ذَنْبِهِ. ومَن صَامَ رَمَضَانَ إيمَانًا واحْتِسَابًا غفِرَ له ما تَقَدَّمَ مِن ذَنْبِهِ. شاهد أيضا: متى رمضان 2022 العد التنازلي صحة حديث من صام رمضان إيمانا واحتسابا. كأهم الأحاديث النبوية التي وردت عن الحبيب المصطفى محمد بن عبد الله، والذي بين فيه أهمية شهر رمضان للمسلمين. ومدى المغفرة والرضوان التي أنعم بها الله على عبادة.
وكل ضعف وثقل في العبادة في رمضان فمرده إلى ضعف الإيمان أو ضعف الاحتساب، فليفتش كل واحد قلبه، وليتفقد إيمانه واحتسابه في صيامه وقيامه وجميع أعماله، وإنما يتقبل الله من المتقين، ولن يبلغ عبد درجة التقوى حتى يحقق الإيمان والاحتساب. ومن صام فصان الصيام من الآثام رجي أن يحقق الإيمان والاحتساب في صيامه، ومن قام فأحسن القيام، ولم ينصرف حتى ينصرف الإمام من التراويح رجي أن يكون قام إيمانا واحتسابا، فلا تحرموا أنفسكم هذا الخير العظيم، وخذوا حظكم من عطايا الله تعالى لكم؛ فإن المحروم من حرم فضل الله تعالى ورحمته وعفوه ومغفرته. وصلوا وسلموا على نبيكم...
صحة حديث من صام رمضان إيمانا واحتسابا - مجلة محطات
وذكر الإيمان والاحتساب في الصيام والقيام دليل على أن الأعمال من الإيمان، وأن الإيمان بلا عمل إيمان غير صحيح، ولا حجة لصاحبه عند الله تعالى، ولا ينجيه من عذابه سبحانه. إن من رحمة الله تعالى بنا، ومن نصح النبي صلى الله عليه وسلم لنا أنه نبه على قضية الإيمان والاحتساب في الصيام والقيام. وكل الأعمال لا تقبل إذا خلت من الإيمان أو الاحتساب، ولكن جاء التنبيه على ذلك فيما مظنته ذهول العبد عن الإيمان والاحتساب فيه؛ فجاء الأمر بالصبر والاحتساب في المصائب التي لا يد للإنسان فيها؛ لأنه قد يغيب عنه استحضار الإيمان والاحتساب المفضي إلى الرضا والصبر، وعدم الجزع والسخط.
الثاني: أن يصومه احتساباً - أي طلباً للأجر والثواب، بأن يصومه إخلاصاً لوجه الله تعالى، لا رياءً ولا تقليداً ولا تجلداً لئلا يخالف الناس، أو غير ذلك من المقاصد. بل يصومه طيبةً به نفسه غير كاره لصيامه ولا مستثقل لأيامه، بل يغتنم طول أيامه لعظم الثواب. الثالث: أن يجتنب الكبائر، وهي جمع كبيرة، وهي كل ذنب رتب عليه حد في الدنيا أو وعيد في الآخرة أو رتب عليه غضب ونحوه، وذلك كالإشراك بالله وأكل الربا وأكل مال اليتيم والزنا والسحر والقتل وعقوق الوالدين وقطيعة الرحم وشهادة الزور واليمين الغموس، والغش في البيع وسائر المعاملات، وغير ذلك، قال تعالى: إن تجتنبوا كبائر ما تنهون عنه نكفر عنكم سيئاتكم وندخلكم مدخلاً كريما
فإذا صام العبد رمضان كما ينبغي غفر الله له بصيامه الصغائر والخطيئات التي اقترفها إذا اجتنب كبائر الذنوب وتاب مما وقع فيه منها. وقد أفاد حديث أبي هريرة الصَّلَوَاتُ الْخَمْسُ وَالْجُمْعَةُ إِلَى الْجُمْعَةِ وَرَمَضَانُ إِلَى رَمَضَانَ مُكَفِّرَاتٌ مَا بَيْنَهُنَّ إِذَا اجْتَنَبَ الْكَبَائِرَ أن كل نص جاء فيه تكفير بعض الأعمال الصالحة للذنوب كالوضوء وصيام رمضان وصيام عرفة وعاشوراء وغيرها أن المراد به الصغائر، لأن هذه العبادات الثلاث العظيمة وهي الصلوات الخمس والجمعة ورمضان إذا كانت لا تُكفر بها الكبائر فكيف بما دونها من الأعمال الصالحة؟
ولهذا يرى جمهور العلماء أن الكبائر لا تكفرها الأعمال الصالحة؛ بل لا بد لها من توبة أو إقامة الحد فيما يتعلق به حد والله أعلم.