السؤال:
يسأل ما هي الحكمة والفوائد من الحجامة؟
الجواب:
الحجامة فيها مصالح لمن اعتادها في تخفيف الدم عنه الفاسد ، فيها مصالح لمن اعتادها إذا حجمه من يعرف هذه الأمور إذا حجمه من يعرف هذه الأمور، يستفيد منها في الحال، نعم. المقدم: جزاكم الله خيرًا، وأحسن إليكم، هذه الفائدة، لكن هل هناك حكمة شيخ عبد العزيز. السنن الواردة في الحجامة والأيام المفضله لها - تريندات. الشيخ: نعم. المقدم: هل هناك حكمة؟
الشيخ: الحكمة الفائدة التي يجدها في إخراج الدم هذه الحكمة، كونه ينتفع بذلك، ويجد يعني: مصلحة، راحة له في إخراج هذا الدم، تكون هذه الحكمة، الحكمة الفائدة مثلما أن الحكمة في الأكل والشرب.. يستغني عن أسباب الخطر. فالمقصود: أنه إذا كان يجد من الحجامة فائدة ينتفع بها، ويرتاح لها، وتدفع عنه ضررًا، هذا كله حكمة، نعم. المقدم: جزاكم الله خيرًا، وأحسن إليكم.
- السنن الواردة في الحجامة والأيام المفضله لها - تريندات
- حكم كسب الحجامة - إسلام ويب - مركز الفتوى
- الحكمة من الحجامة وفوائدها
- ما هو الطعن - موضوع
السنن الواردة في الحجامة والأيام المفضله لها - تريندات
السنن الواردة في الحجامة:التداوي بالحجامة يعتبر أحد الأمور المستحبة شرعا، ويمكن استخدامها في أي وقت إذا كان استخدامها بغرض العلاج ، أما إذا كان استعمالها على سبيل الوقاية من الداء فمن المستحب أن تكون في أوقات مثلما نصت عليها بعض الأحاديث الصحيحة والتي سوف نناقشها لاحقا في المقال. ثبت عند الترمذي في الشمائل عن أنس قال: قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: "إن أمثل ما تداويتم به الحجامة"
وثبت في سنن أبي داود وابن ماجه من حديث أبي هريرة قال: قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: "إن كان في شيء مما تداوون به خير ففي الحجامة"
وثبت عند ابن ماجه من حديث ابن عباس قال: قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: "ما مررت ليلة أسري بي بملأ من الملائكة إلا كلهم يقول لي: يا محمد عليك بالحجامة"، فالملائكة قد أرشدت النبي صلى الله عليه وسلم إلى هذا الأمر. ثبت في سنن أبي داود عن أبي كبشة الأنماري قال:
"إن رسول الله صلى الله عليه وسلم كان يحتجم على هامته وبين كتفيه"
ويقول: "من أهراق من هذه الدماء فلا يضره أن لا يتداوى بشيء لشيء"
فقد احتجم صلى الله عليه وسلم على هامته أي: رأسه، وبين كتفيه
وثبت أنه احتجم صلى الله عليه وسلم على قدمه، ويحتجم الإنسان مكان الداء والحاجة
وكان لابن عباس ثلاثة غلمان يحتجمون، وصار من غلمانه من يتقن الحجامة.
ابن عثيمين © 2022
حكم كسب الحجامة - إسلام ويب - مركز الفتوى
وذهب الجمهور إلى الجمع بين الأحاديث وحمل النهي على الكراهة. قال ابن قدامة في المغني: ( ولأنها منفعة مباحة لا يختص فاعلها أن يكون من أهل القربة فجاز الاستئجار عليها كالبناء والخياطة، ولأن بالناس حاجة إليها ولا نجد كل أحد متبرعاً بها، فجاز الاستئجار عليها كالرضاع. الحكمة من الحجامة وفوائدها. وقول النبي صلى الله عليه وسلم "وأطعمه رقيقك" دليل على إباحة كسبه، إذ غير جائز أن يطعم رقيقه ما يحرم أكله، وتخصيص ذلك بما أعطيه من غير استئجار تحكم لا دليل عليه، وتسميته كسباً خبيثاً لا يلزم منه التحريم، فقد سمي النبي صلى الله عليه وسلم الثوم والبصل خبيثين مع إباحتهما، وإنما كره النبي صلى الله عليه وسلم ذلك للحر تنزيهاً له، لدناءة هذه الصناعة. وليس عن أحمد نص في تحريم كسب الحجام ولا الاستئجار عليها وإنما قال: نحن نعطيه كما أعطى النبي صلى الله عليه وسلم ونقول له كما قال النبي صلى الله عليه وسلم لما سئل عن أكله نهاه وقال اعلفه الناضح والرقيق"…. وأن إعطاءه للحجام دليل على إباحته، إذ لا يعطيه ما يحرم عليه، وهو صلى الله عليه وسلم يعلم الناس وينهاهم عن المحرمات فكيف يعطيهم إياها، ويمكنهم منها، وأمره بإطعام الرقيق منها دليل على الإباحة، فتعين حمل نهيه عن أكلها على الكراهة دون التحريم….
وكذلك سائر من كرهه من الأئمة بتعين حمل كلامهم على هذا، ولا يكون في المسألة قائل بالتحريم. وإذا ثبت هذا فإنه يكره للحر أكل كسب الحجام، ويكره تعلم صناعة الحجامة، وإجارة نفسه لها، لما فيها من الأخبار، ولأن فيها دناءة فكره الدخول فيها…. ) انتهى كلام ابن قدامة. وعلل الشافعية الكراهة بما في الججامة من مباشرة النجاسة على الأصح عندهم لا لدناءة الحرفة. وبناء على ذلك نقول: من احتاج إلى هذا العمل فلا حرج عليه في أخذ الأجرة والمشارطة عليها، ومن لم يحتج له وفعل ذلك إعانة للمسلمين كان مثاباً مأجوراً فقد عد بعض أهل العلم من الشافعية عمل الحجامة من فروض الكفايات، فإن أعطي شيئاً فله أخذه. والله أعلم
الحكمة من الحجامة وفوائدها
🍃 المعتصمة بالله السلفية 🍃 قناة أهل الحق 🍃 دار التوحيد والسنة للنساء فقط 🍃 اقتباسات فتاة سلفيه. 🍃 أوراق الورد 🍃 إنما يتعثر من لم يخلص!! 🍃 إنك راحل!. 🍃 فتاوى متنوعة 🍃 درر وفوائد العلامة إبن عثيمين رحمه الله. 🍃 سليلة الغرباء 🍃 كناشة أثرية 🍃 ل يطمئن قلبك. 🍃 انوار التوحيد 🍃 بٱلقرءٱن و السنة نهتدي 🍃 نسائم سلفية 🍃 ☀نور و هداية ☀ 🍃 همسات سلفية 🍃 مملكة المنتقبات 🍃 مجالس العلم النافع 🍃 الفوائد علي الموائد 🍃 فوائد مشايخ السنة الجزائر 🍃 السنة الغراء 🍃 { لا أبرح حتى أبلغ} 🍃 ناقلة العلم الشرعي 🍃 الدرر السنية في منهاج خير البرية 🍃 اثبتي إنهأ أيام قلائل و الموعد الجنة 🍃 الأترجة السلفية 🍃 كناشة التليقرام 🍃 حفيدات السلف 🍃 قطوف إيمانية 🍃 ' -w-Uu1AOo2MGJk' rel='nofollow'>كلام طيب 🍃.. اخلاق ورقائق.. 🍃 فوائد ومقتطفات سلفية 🍃 السلاسل المهمة لعامة الأمة 🍃 ' hUs1O_s-UEzNGU0' rel='nofollow'>زاد المعاد *. ↩️ نستقبل قنوات دعوية على المنهج. 🔺تنشر القائمة أيام 🕙 ↘️ ↘️ 📩الأحد ➖📩 الثلاثاء➖ 📩الخميس وفقكم الله لما يحب ويرضى 🌻 الإعلان الشفاف أسفل ⬇️ القائمة ليس تابعا لنا ❌❌❌❌*
أحفاد ابن باديس
إعلاء كلمة التوحيد و نشر السنة و أقوال السلف الصالح
بوت القناة
@Ahfad_bot
بوت صراحة
@b7bot
الإعلان 👇 مخالف لا نسمح الدخول إليه
😭♥️فيديوات ٣٠ ثانيه 🎞
والسبب في اختلافهم هو تعارض الآثار الواردة في ذلك، فمما جاء في كراهية كسب الحجام: 1- قوله صلى الله عليه وسلم: " شر الكسب مهر البغي وثمن الكلب وكسب الحجام"رواه مسلم. 2- قوله صلى الله عليه وسلم: " ثمن الكلب خبيث ومهر البغي خبيث، وكسب الحجام خبيث" رواه مسلم 3- وعن أبي هريرة قال: " نهى رسول الله صلى الله عليه وسلم عن كسب الحجام وكسب البغي وثمن الكلب وعسب الفحل" رواه أحمد والنسائي وابن ماجه. 4- وما رواه أحمد والترمذي وأبو داود أن محيصة استأذن النبي صلى الله عليه وسلم في إجارة الحجام فنهاه عنها فلم يزل يسأله ويستأذنه حتى قال: اعلفه ناضحك وأطعمه رقيقك". ومما جاء في الرخصة في ذلك: 1- ما رواه البخاري ومسلم عن أنس ابن مالك رضي الله عنه قال: حجم أبو طيبة رسول الله صلى الله عليه وسلم فأمر له بصاع من تمر وأمر أهله أن يخففوا من خراجه". 2- ما رواه البخاري ومسلم عن ابن عباس رضي الله عنه قال: " احتجم النبي صلى الله عليه وسلم وأعطى الذي حجمه. ولو كان حراماً لم يعطه" هذا لفظ البخاري، وله أيضاً:" ولو علم كراهية لم يعطه". وعند مسلم: " ولو كان سحتاً لم يعطه". فذهب بعض أهل العلم إلى أن أحاديث النهي منسوخة، لكن النسخ لا يصار إليه إلا عند معرفة التاريخ وتعذر الجمع.
و بصدور هذا النظام الذي كان هدفه حماية المصلحة العامة والأخلاق والآداب العامة وكذلك حماية الاقتصاد الوطني، وكذلك السعي لتحقيق التوازن بين مصلحة المجتمع وذلك بالاستعانة بالتقنية الحديثة وبين مصلحة الإنسان وذلك في الحفاظ على أسراره وحماية حياته الخاصة ، والمساهمة في تحقيق النظام المعلوماتي وكذلك حفظ الحقوق المترتبة على الاستخدام المشروع للشبكات المعلوماتية و الحاسبات الآلية. ما هو الطعن - موضوع. حكم الطعن في النسب شرعا
الإسلام حافظ بآداب الشريعة الإسلامية و بعقيدته السمحة على كرامة الإنسان والمسلمين كما نهى عن القذف بغير دليل، حيث ان القذف الذى يؤدي إلى هلاك أسر، يعتبر من أهم ما يخص حقوق المسلم، هو نسبه والذى أقام الشارع رابطة النسب بين الفروع والأصول وأحاطها بسياج منيع حتى لا ينسب شخص لغير أبيه أو حتى يطعن في نسب الشخص ذاته. فيقول الله عز وجل "والذين يؤذون المؤمنين والمؤمنات بغير ما اكتسبوا فقد احتملوا بهتانا وإثما مبينا". الاحاديث الصحيحة عن الطعن في الانساب
ـ عن أبي هريرة رضي الله عنه قال: قال رسول الله صل الله عليه وسلم: " اثنتان في الناس هما بهم كفر، الطعن في النسب ، والنياحة على الميت ". ـ عن أبي هريرة -رضي الله عنه قال: قال رسول الله صل الله عليه وسلم: " أربع من عمل أهل الجاهلية لا يتركهن أهل الإسلام، النياحة على الميت، والاستسقاء بالأنواء ، مطرنا بنوء كذا وكذا, والعدوى, أجرب بعير, فأجرب مائة بعير، من أجرب البعير الأول ، والطعن في الأحساب) وفي رواية: " التعيير في الأحساب " وفي رواية: " والطعن في الأنساب " وفي رواية: " دعوى الجاهلية "
ـ عن أبي مالك الأشعري رضي الله عنه قال: قال رسول الله صل الله عليه وسلم: " أربع في أمتي من أمر الجاهلية لا يتركونهن: الفخر في الأحساب, والطعن في الأنساب, والاستسقاء بالنجوم, والنياحة على الميت ".
ما هو الطعن - موضوع
تاريخ النشر: الأحد 13 ذو القعدة 1435 هـ - 7-9-2014 م
التقييم:
رقم الفتوى: 266809
6173
0
163
السؤال
سؤالي هو: ما حكم تصنيف الناس حسب أنسابهم، والتفاخر بالأنساب، وكتابة القصائد التي تعزز الوقائع القتالية التاريخية لقبيلة ضد قبيلة أخرى؟
الإجابــة
الحمد لله، والصلاة والسلام على رسول الله، وعلى آله، وصحبه، أما بعد:
فإن تصنيف الناس على حسب أنسابهم، إن قصد به معرفة أنسابهم، فذلك جائز، بل إن معرفة بعض الأنساب مطلوب شرعا كنسب النبي صلى الله عليه وسلم، وأزواجه، وآل بيته، والأنصار الذين حبهم إيمان، وبمعرفة الأنساب توصل الأرحام. قال ابن حزم- رحمه الله- في جمهرة أنساب العرب: جعل –الله- تعارف الناس بأنسابهم، غرضاً له تعالى في خلقه إيانا شعوباً، وقبائل؛ فوجب بذلك أن علم النسب علم جليل رفيع، إذ به يكون التعارف. وقد جعل الله تعالى جزءا منه تعلّمه لا يسع أحدا جهله، وجعل تعالى جزءا يسيراً منه فضلاً تعلمه، يكون من جهله ناقص الدرجة في الفضل. وكلّ علم هذه صفته فهو علم فاضل، لا ينكر حقه إلا جاهل، أو معاند. انتهى. وأما إن كان تصنيف الناس حسب أنسابهم يراد منه التفاخر في الأحساب، والطعن في الأنساب، فهذا من الجاهلية، فقد وروى مسلم في صحيحه أن النبي صلى الله عليه وسلم قال: أربع في أمتي، من أمر الجاهلية لا يتركونهن: الفخر في الأحساب، والطعن في الأنساب، والاستسقاء بالنجوم، والنياحة... ".
وقال سماحته: وهذا هو الكفر الأكبر في أصح قولي العلماء ، وأشار سماحته: إلى أن العلماء ذكروا أن الكفر كفران ، والظلم ، ظلمان ، والفسق فسقان. واسترسل سماحته قائلا: وهكذا الشرك شركان: أكبر وأصغر ، فالشرك أكبر وأصغر ؛ فالشرك الأكبر مثل: دعاء الأموات ، والاستغاثة بهم والنذر لهم ، أو للأصنام والأشجار والأحجار والكواكب ، والشرك الأصغر مثل: لولا الله وفلان ، وما شاء الله وشاء فلان ، والواجب أن يقول: لولا الله ثم فلان وما شاء الله ثم شاء فلان. وأضاف سماحته ، وكذا الحلف بغير الله كالحلف بالنبي ، أو حياة فلان ؛ أو بالأمانة فهذا من الشرك الأصغر. وقال سماحة مفتي عام المملكة العربية السعودية: وهكذا الرياء مثل كونه يستغفر الله ليسمع الناس ، أو يقرأ ليرائي الناس فهو شرك أصغر. ومضى سماحته يقول: الظلم ظلمان: أكبر وهو الشرك بالله ، كقوله تعالى: {وَالْكَافِرُونَ هُمُ الظَّالِمُونَ} وكقوله سبحانه: {الَّذِينَ آمَنُوا وَلَمْ يَلْبِسُوا إِيمَانَهُمْ بِظُلْمٍ أُولَئِكَ لَهُمُ الْأَمْنُ وَهُمْ مُهْتَدُونَ}
أما الظلم الأصغر فقد قال عنه سماحة الشيخ ابن باز: أنه مثل ظلم الناس في دمائهم وأموالهم ، وظلم العبد نفسه بالمعاصي: كالزنا وشرب المسكر ونحوها ، نعوذ بالله من ذلك.