اغنية عم يا صياد - محمود الليثي - فيديو Dailymotion
Watch fullscreen
Font
محمود الليثى عم يا صياد
يا عم يا صياد🤤💃رقص بلدى جامد رقص شرقي افراح بلدي افراح شعبي - YouTube
عم يا صياد احمد شيبة
مدة الفيديو: 3:08
عمي يا صياد ـ محمود الليثي ـ مدة الفيديو: 2:38
ياعمي ياصياد مدة الفيديو: 8:08
DMCA
|
الرئيسية |
جديد الاغاني
إتصل بنا
© 2021
4- ومن علامات محبة
النبي صلى الله عليه وسلم كثرة ذكره له، فمن أحب شيئا أكثر من ذكره. 5- ومنها كثرة شوقه
إلى لقائه.. فكل حبيب يحب لقاء حبيبه. وفي حديث الأشعريين
عند قدومهم المدينة أنهم كانوا يرتجزون (غدا نلقى الأحبة محمدا وصحبه). 6- ومن علاماته
مع كثرة ذكره تعظيمه له وتوقيره عند ذكره، وإظهار الخشوع والانكسار مع سماع اسمه. وقد كان أصحاب النبي
صلى الله عليه وسلم بعده لا يذكرونه إلا خشعوا واقشعرت جلودهم وبكوا.. وكذلك كثير من
التابعين منهم من يفعل ذلك محبة له وشوقًا إليه.. ومنهم من يفعله تهيبا وتوقيرًا. 7- ومنها محبته
لمن أحب النبي صلى الله عليه وسلم، ومن هو بسببه من آل بيته وصحابته، من المهاجرين
والأنصار.. ما هي خضراء الدمن - موقع محتويات. وعداوة من عاداهم وبغض من أبغضهم وسبهم.. فمن أحب شيئًا أحب من يحب. وقد قال صلى الله
عليه وسلم في الحسن والحسين: «اللهم إني أحبهما فأحبهما» وفي رواية في الحسن «اللهم
إني أحبه فأحب من يحبه». وقال في فاطمة رضي
الله عنها: «إنها بضعة مني، يغضبني ما أغضبها». وقال لعائشة في
أسامة بن زيد: «أحبيه فإني أحبه». وقال: «آية الإيمان
حب الأنصار وآية النفاق بغضهم». 6- ومنها بغض من
أبغض الله ورسوله ومعاداة من عاداه ومجانبة من خالف سنته وابتدع في دينه، واستثقاله
كل أمر يخالف شريعته، قال تعالى: «لا تجد قوما
يؤمنون بالله واليوم الآخر يوادون من حاد الله ورسوله.. ».
بحث عن علامات محبة النبي
وهؤلاء أصحابه صلى
الله عليه وسلم قد قتلوا أحبّاءهم وقاتلوا آباءهم وأبناءهم في مرضاته. وقال له عبد الله
بن عبد الله بن أبي: «لو شئت لأتيتك برأسه» - يعني أباه-. 8- ومنها أن يحب
القرآن الذي أتى به صلى الله عليه وسلم وهدى به واهتدى وتخلق به، حتى قالت عائشة رضي
الله عنها: «كان خلقه القرآن» ، وحبه للقرآن تلاوته والعمل به وتفهمه ويحب سنته ويقف
عند حدودها. قال سهل بن عبد
الله علامة حب الله: «حب القرآن.. وعلامة حب القرآن حب النبي صلى الله عليه وسلم، وعلامة
حب النبي صلى الله عليه وسلم حب السنة، وعلامة
حب السنة حب الآخرة، وعلامة حب الآخرة بغض
الدنيا.. بحث عن علامات محبة النبي. وعلامة بغض الدنيا ألا يدخر منها إلا زادا، وبلغة إلى الآخرة». 9- شفقته على أمته ونصحه لهم وسعيه في مصالحهم ورفع
المضار عنهم، كما كان صلى الله عليه وسلم عليه وسلم بالمؤمنين رؤوفا رحيما..
ومن علامة
تمام محبته:
10- زهد مدعيها
في الدنيا وإيثاره الفقر واتصافه به. عليه وسلم لأبي سعيد الخدري: «إن الفقر إلى من يحبني منكم أسرع من السيل من أعلى الوادي،
أو الجبل إلى أسفله». وقال رجل للنبي
صلى الله عليه وسلم: يا رسول الله إني أحبك.. فقال: انظر ما تقول.. قال:والله إني أحبك- ثلاث مرات-
قال: إن كنت تحبني فأعد للفقر تجفافًا»- أي درع ووقاية-.
علامات محبة النبي صلى الله عليه وسلم
أيها المؤمنون عباد الله: ولما كان لكلِّ دعوى لا بد من برهان يدل على صدقها فإن محبة النبي -صلى الله عليه وسلم- لا بد لكل من ادَّعاها لنفسه أن يحقِّق العلامات والبراهين الدالة على صدق المحبة وثبوتها وتحقُّقها. وأعظم ذلكم -عباد الله- اتباع هديه، ولزوم نهجه، والتمسك بسنته صلوات الله وسلامه عليه، كما قال الله -تبارك وتعالى-: ( قُلْ إِنْ كُنْتُمْ تُحِبُّونَ اللَّهَ فَاتَّبِعُونِي يُحْبِبْكُمُ اللَّهُ وَيَغْفِرْ لَكُمْ ذُنُوبَكُمْ) [آل عمران:31]؛ فهذه الآية -معاشر المؤمنين- حاكمةٌ على كل من ادَّعى محبة النبي -عليه الصلاة والسلام- دون عملٍ بهديه، أو تمسك بسنته، أو لزوم لنهجه، بأن دعواه كاذبة حتى يتِّبعه -عليه الصلاة والسلام- في الأقوال والأفعال والأحوال. روى الطبراني في معجمه الأوسط عن أبي قُرَادٍ السُّلَمِيّ -رضي الله عنه- قال: كُنَّا عِنْدَ رَسُولِ اللهِ -صلى الله عليه وسلم- فَدَعَا بِطهُورٍ فَغَمَسَ يَدَهُ فِيهِ ثَمَّ تَوَضَّأَ، فَتَتَبَّعْنَاهُ فَحَسَوْنَاهُ، فَقَالَ رَسُولُ اللهِ -صلى الله عليه وسلم-: " مَا حَمَلَكُمْ عَلَى مَا صَنَعْتُمْ؟ " قُلْنَا: حُبُّ اللهِ وَرَسُولِهِ. علامات محبة النبي صلى الله عليه وسلم. قَالَ: " فَإِنْ أَحْبَبْتُمْ أَنْ يُحِبَّكُمُ اللهُ وَرَسُولُهُ فَأَدُّوا إِذَا ائْتُمِنْتُمْ، وَاصْدُقُوا إِذَا حَدَّثْتُمْ، وَأَحْسِنُوا جِوَارَ مَنْ جَاوَرَكُمْ "؛ فبيَّن -عليه الصلاة والسلام- أن محبته -صلى الله عليه وسلم- عملٌ واتِّباع واهتداءٌ واقتداء بهديه القويم ونهجه المبارك عليه صلوات الله وسلامه.
من علامات محبة النبي
يقول أنس: فما فرحنا بعد الإسلام فرحًا
أشد من قول النبي صلى الله عليه وسلم: "فإنك مع من أحببت". قال أنس:
"فأنا أحب الله ورسوله صلى الله عليه وسلم وأبا بكر وعمر رضي الله عنهما؛
فأرجو أن أكون معهم وإن لم أعمل بأعمالهم". ما علامات محبة الرسول صلى الله عليه وسلم - موقع اجوبة. وجاء رجل إلى النبي صلى الله عليه وسلم
فقال: "يا رسول الله، إنك لأحب إلي من نفسي، وإنك لأحب إلي من ولدي، وإني
لأكون في البيت فأذكرك، فما أصبر حتى آتي فأنظر إليك، وإذا ذكرت موتي وموتك، عرفت
أنك إذا دخلت الجنة رفعت مع النبيين، وإني إذا دخلت الجنة خشيت ألا أراك". فلم يرد عليه النبي صلى الله عليه وسلم
حتى نزل عليه جبريل بهذه الآية: "وَمَنْ يُطِعِ اللَّهَ وَالرَّسُولَ
فَأُولَئِكَ مَعَ الَّذِينَ أَنْعَمَ اللَّهُ عَلَيْهِمْ مِنَ النَّبِيِّينَ
وَالصِّدِّيقِينَ وَالشُّهَدَاءِ وَالصَّالِحِينَ".
خص الله تعالى نبيه محمداً - صلى الله عليه وسلم - بخصائص كثيرة ، فهو سيد ولد آدم، وخاتم النبيين، ومرسل إلى الناس أجمعين، قال تعالى: { قل يا أيها الناس إني رسول الله إليكم جميعا} (الأعراف:158)
ومما لا شك فيه، إن علينا تجاه هذا النبي - صلى الله عليه وسلم - واجبات كثيرة، يجب القيام بها وتحقيقها، فلا بد من تصديقه فيما أخبر، وطاعته فيما أمر، واجتناب ما نهى عنه وزجر. وكذلك مما يجب علينا تجاه رسولنا - صلى الله عليه وسلم - أن نحقق محبته اعتقاداً وقولاً وعملاً ، ونقدمها على محبة النفس والولد والوالد، قال رسول الله - صلى الله عليه وسلم- ( لايؤمن أحدكم حتى أكون أحب إليه من ولده ووالده والناس أجمعين) رواه البخاري و مسلم. ومن المعلوم أن من أحب شيئاً آثره وآثر موافقته وإلا لم يكن صادقاً في حبه وكان مدعياً لمحبته، فالصادق في محبة النبي– صلى الله عليه وسلم– تظهر علامة ذلك عليه.
والمحبة -أيها المؤمنون- تاجٌ على رؤوس أهل الإيمان، وشرفٌ عظيم ووسام، وفخرٌ لمن وفقه الله -تبارك وتعالى- بذلك الإنعام، لكن هيهات -عباد الله- أن تكون المحبة بدعاً ومحدثاتٍ وطقوساً ما أنزل الله بها من سلطان. من علامات محبة النبي. لقد شرَّف الله الصحابة الكرام بالمحبة للنبي -عليه الصلاة والسلام- بأبهى حُلَلِها وأجمل صُوَرها، ولم يُرَ على واحدٍ منهم شيءٌ من تلك الأحوال الفاسدة، والأعمال الخاطئة، التي إنما نشأت ووُجدت بعد قرونٍ من قرن الصحابة رضي الله عنهم وأرضاهم؛ فلنحذر -عباد الله- من جميع البدع، وإن كانت قد أراد بها أصحابها إظهار محبة النبي -عليه الصلاة والسلام-. إن إظهار المحبة قصدٌ حسَن، ومراد طيِّب، ولكن لا يكون إلا بفعل ما جاء عنه وصح عنه -صلوات الله وسلامه عليه-، لأن كل عملٍ ليس على هدي النبي الكريم -صلوات الله وسلامه عليه- ولا على نهجه القويم مردود على صاحبه، وإن فعله بزعم إظهار محبة النبي الكريم -عليه الصلاة والسلام-. ومن ذلكم - معاشر المؤمنين- الاحتفال بليلة مولده -عليه الصلاة والسلام-، أو بليلة الإسراء والمعراج، أو غير ذلك من المواسم التي اتخذها بعض الناس عيدا، وجعلوها مُحْتَفَلَاً، وهو أمرٌ لم يصنعه الصحابة -رضي الله عنهم-، وهم أصدق الناس محبةً للرسول الكريم -عليه الصلاة والسلام-.