شاهد الثانية السابعة
احد رجال الأمن في الخلف منع تقدم فرد وأمر الاخر بالرجوع.
- اعتداء على امام الحرم هي ذو القعدة
- ابن باز والجن كريم عبد العزيز
- ابن باز والجن قصة
اعتداء على امام الحرم هي ذو القعدة
الثلاثاء أغسطس 19, 2008 2:41 am مشكور اخوي على المقطع ويحفظ اامتنا من العدو اعتــداء فااااشل على أمــام الحــرم المكـــي.
فيه بعض الناس عنده اعتقادات غريبة ويعتقد ان لمس بشت الامام يعني البركه. كانت هذي الظاهره موجوده في حجاج اندونيسيا وبكثره اذا شافو السعودي جو عنده بركه بركه. حفظ الله علماء السعودية وأئمتها بحفظه.
ثم ما يحصل من الخير من الغيث لينتفع به الكافر والمسلم، وما يحصل من الأمن بالعهود والمواثيق يحصل به الرحمة والخير للمسلم والكافر.. إلى أشباه ذلك من الخيرات التي تقع بأسباب هذه الرسالة حتى للكافر حتى للدواب، فهو رسول الله ﷺ رحمة للعالمين جميعًا، لكن من دخل في الإسلام واستقام على الدين صارت الرحمة في حقه أكثر وأكمل، ومن لم يدخل في دين الله ناله من الرحمة بقدر ما حصل له من الخير من غيث وأمن ورزق واسع بأسباب هذه الرسالة، ومن أمره في بلاده بالعهود والمواثيق التي بينه وبين المسلمين.. إلى غير ذلك من أنواع الرحمة. قصة الشيخ عبدالعزيز بن باز مع الجن - YouTube. نعم. المقدم: جزاكم الله خيرًا. فتاوى ذات صلة
ابن باز والجن كريم عبد العزيز
قال: فأخذت له عصاً
وضربته بها في عروق عنقه حتى كلت يدي من الضرب. وفي أثناء ذلك قالت:
أنا أحبه، فقلت لها: هو لا يحبك، قالت: أنا أريد أن أحج به. فقلت لها: هو لا يريد أن يحج معك، قالت: أنا أدعه كرامة لك، قلت: لا
ولكن طاعة لله ورسوله، قالت: فأنا أخرج، فقعد المصروع يلتفت يميناً
وشمالاً، وقال: ما جاء بي إلى حضرة الشيخ". هذا كلام ابن القيم رحمه الله عن شيخه، وقال ابن مفلح في كتاب:
(الفروع)، وهو من تلاميذ شيخ الإسلام أيضاً: "كان شيخنا إذا أتي
بالمصروع وعظ من صرعه، وأمره ونهاه، فإن انتهى وفارق المصروع أخذ عليه
العهد أن لا يعود، وإن لم يأتمر ولم ينته ولم يفارق ضربه حتى يفارقه"،
والضرب في الظاهر على المصروع، وإنما يقع في الحقيقة على من صرعه،
وأرسل الإمام أحمد إلى مصروع ففارقه الصارع، فلما مات أحمد عاد
إليه. وبهذا تبين أن صرع الجن للإنس ثابت بمقتضى دلالة الكتاب والسنة،
والواقع، وأنكر ذلك المعتزلة. ابن باز والجن على. ولولا ما أثير حول هذه المسألة من بلبلة
وجدال أدى إلى جعل كتاب الله تعالى دالاً على معانٍ تخييلية لا حقيقة
لها، ولولا أن إنكار هذا يستلزم تسفيه أئمتنا وعلمائنا من أهل السنة،
أو تكذيبهم أقول: لولا هذا وهذا ما تكلمت في هذه المسألة لأنها من
الأمور المعلومة بالحس، والمشاهدة، وما كان معلوماً بالحس، والمشاهدة
لا يحتاج إلى دليل لأن الأمور الحسية دليل بنفسها، وإنكارها مكابرة أو
سفسطة.
ابن باز والجن قصة
مجموع الفتاوى " ( 19 / 40). والقول الثالث: الإباحة ، وهو قول لبعض الشافعية. اختلف العلماء في جواز المناكحة بين بني آدم والجن. ابن باز والجن قصة. فمنعها جماعة من أهل العلم ،
وأباحها بعضهم. قال المناوي في " شرح الجامع الصغير ": ففي " الفتاوى السراجية " للحنفية: لا
تجوز المناكحة بين الإنس والجن وإنسان الماء ؛ لاختلاف الجنس ، وفي " فتاوى البارزي
" من الشافعية: لا يجوز التناكح بينهما ، ورجح ابن العماد جوازه. وقال الماوردي: وهذا مستنكر للعقول ؛ لتباين الجنسين ، واختلاف الطبعين ، إذ
الآدمي جسماني ، والجني روحاني ، وهذا من صلصال كالفخار ، وذلك من مارج من نار ،
والامتزاج مع هذا التباين مدفوع ، والتناسل مع هذا الاختلاف ممنوع اهـ. وقال ابن العربي المالكي: نكاحهم جائز عقلاً ، فإن صح نقلاً: فبها ونعمت. قال مقيده عفا الله عنه: لا أعلم في كتاب الله ولا في سنَّة نبيه صلى الله عليه
وسلم نصّاً يدل على جواز مناكحة الإنس الجن ، بل الذي يستروح من ظواهر الآيات عدم
جوازه ، فقوله في هذه الآية الكريمة: ( والله جَعَلَ لَكُمْ مِّنْ أَنْفُسِكُمْ
أَزْوَاجاً) النحل/ 72 ممتنّاً على بني آدم بأن أزواجهم من
نوعهم وجنسهم: يُفهم منه أنه ما جعل لهم أزواجاً تباينهم كمباينة الإنس والجن ،
وهو ظاهر ، ويؤيده قوله تعالى: ( وَمِنْ آيَاتِهِ أَنْ خَلَقَ لَكُم مِّنْ
أَنفُسِكُمْ أَزْوَاجاً لتسكنوا إِلَيْهَا وَجَعَلَ بَيْنَكُم مَّوَدَّةً
وَرَحْمَةً) الروم/ 21.
والجن حضروا للنبي صلى الله عليه وسلم وقرأ عليهم القرآن وولّوا إلى قومهم منذرين، والجن فيهم الصلحاء والعباد والزهاد والعلماء لأن المنذر لا بد أن يكون عالما بما ينذر عابدًا. ابن باز والجن Archives - ماتفلت شي. الثانية: أن يستخدم في أمور مباحة فهذا جائز بشرط أن تكون الوسيلة مباحة فإن كانت محرمة فهو محرم مثل أن لا يخدمه الجني إلا أن يشرك بالله كأن يذبح للجني أو يركع له أو يسجد ونحو ذلك. الثالثة: أن يستخدم في أمور محرمة كنهب أموال الناس وترويعهم وما أشبه ذلك، فهذا محرم لما فيه من العدوان والظلم، ثم إن كانت الوسيلة محرمة أو شركا كان أعظم وأشد. المصدر: [ فتوى رقم: 193] من فتاوى العقيدة للشيخ رحمه الله.