أتمنى أن نبقى معاً دوماً، ومع طول الوقت أحبك حب إضافي، وأعلم أنك ستساعديني في تحقيق كل آمالي، وأھدافي. يا صاحبة القلب الحنون، ومن تدفعيني كثيراً إلى الجنون، فأنت أختي وصديقتي وحبي الذي لا يھون، فيا رب يحميكي. يا أختي العزيزة من كل الظنون، ولا نفترق أبداً مھما مرت الأيام، فمعك وبجانبك كل الأمور الصعبة تھون. الحب الحقيقي ھو حب الأخت للأخت، فلا مصلحة أو سبب لھذا الحب، نخاف على بعضنا البعض في الوقت الصعب، وحتى إذا بعدنا فسوف نعود مجدداً عن قرب. حياتنا واحدة ومصالحنا واحدة ونحب بعضنا من القلب للقلب. أختي الحبيبة، أھديكِ كل كلمات الحب والغرام، فأنتِ تستحقين أكثر من الكلام، كنت إلى جواري في تحقيق كل الأحلام. وأثبتِ أنك أكثر من يساندني في ھذه الأيام، أتمنى لك حياة جميلة، وأيام خالية من الآلام. منذ أن كنت صغيرة، أتذكر عندما كنت تھتمين بي، وتخصصي كل رعايتك لي، وكأنك أمي تعتنين بي، وتؤمني لي حياة جميلة. شكراً أختي العزيزة على اهتمامك بي ورعايتك لي، وشكراً أنك عظيمة ھكذا يا أجمل أخت في هذه الدنيا. ولا تتردد في زيارة مقالنا عن: كلمات عن الأخت الحنونة
كلام عن الأخت والصديقة
الأخت تلتمس لأختها المعاذير ولا تلجئها إلى الاعتذار ولا تعيرها بذنب فعلته ولا بجرم ارتكبته.
كلام عن الاخت الكبرى
ليس الأخ من ودّ بلسانه ولكن الأخ من ودّ وهو غائب، ومن ماله مالي إذا كنت معدماً ومالي له إن أعوزته النوائب. فإذا ظفرت بذي الوفاء فحط رحلك في رحابه، فأخوك من إن غاب عنك رعى ودادك في غيابه، وإذا أصابك ما يسوء رأى مصابك من مصابه، ونراه يتوجع إن شكوت كأن ما بك بعض ما به. الأخت الكبرى، هي حبيبة أباها ومستشارة أمها وأسرار البيت في حجرها، شخصيتها باذخة، تبهرك بحكمتها. وما المرء إلا بإخوانه كما يقبض الكف بالمعصم، ولا خير في الكف مقطوعة ولا خير في الساعد الأجذم. إخواني في عيني اليمنى ملوك وسلاطين، وفي عيني اليسرى دواء للمضرة. الأخوة هم أجزاء من الأم تسير على قدمين. الأب كنز والأخ سلوى والصديق كلا الاثنين. أخاك أخاك إن من لا أخ له، كساع إلى الهيجا بغير سلاح. أنا وأخواتي أميرات أنجبتنا ملكة عظيمة. أخي سأبقى لك الخليل الوفي، الأخ الذي يكتم أسرارك ويحفظها، أخ تجده يدك اليمنى وعزوتك، أخ يتمنى من الله أن تكون أسعد البشر، فإليك حبي وتقديري واحترامي يا أعز وأغلى البشر يا أخي. أخاك فناصر ما استطعت بقوة، وثوبك من منسوج أهلك فالبس. إذا عتبت على أخ فاستبقه بغد ولا تهلك بلا إخوان. أختي أحبك جداً، فأنت روح متممة لروحي، أنت مرجعي حين ينتابني أي شعور، أنت دفتر أسراري.
كلام عن الاخت الصغيره
أختي الحبيبة شكراً لك لأنك تجعلينني أشعر أنني عظيمة في كل حالاتي.
الأخت إنسانة مستعدة للتضحية من أجلك. أختي هي رفيقة دربي، أختي دنياي، وأغلى ناسي. كلمات عن الأخت
أحبك بحجم نقائك وصفائك، بحجم تلك المشكلات التي تذهبيها عني، أحبك بحجم تلك الابتسامة التي ترسمينها على وجنتي حين حزني، وبحجم تلك الكلمات التي تواسيني بها عند ألمي، تتوق أحرفي لخط كلمات تعبر بها عنك، وتخجل تلك الأحرف من وصفك ؛ فطيبتك يا أختي لا توصف، أستدعي الحروف لأصف بها حنانك وأقف عاجزة أمامك، وتقف كلماتي عاجزة عن وصفك، أعصر أفكاري وأنثر مشاعري وأبعثر أحاسيس لأكتب كلمات أعبر بها عمّا يجول في خاطري، فقط لأخبرك أني أحبكِ وستبقين بالقرب من قلبي ما حييت. أفضل صديقة لي هي أختي الغالية، أستطيع أن أخبرها ما في داخلي دون أي خجل، وهي الوحيدة التي لا تفارقني ولا أفارقها، قد يتخلى عنا الأصدقاء ويتركنا الأحباب، ويجرحنا فراقهم ولا نستطيع البوح لهم بما نواجهه، ولكن غاليتي هي من تكون الصديق الوفي لي، تبقى بجانبي ولا تتخلى عني. أختي نبض وجداني، فالنبض لها يسري، والروح لها تنساق، في بعدها تكثر جروحي، وفي قربها تختفي أحزاني. أنا وأخواتي أميرات أنجبتنا ملكة عظيمة. الأخت كنافذة من زجاج صافٍ، نطل منها على أحلى ما في الدنيا، ونرى من خلالها كل المعاني الجميلة.
ومن طريق الإمام أحمد أخرجه الطبراني في " المعجم الكبير " (11/450)
ورواه ابن حبان في " صحيحه " (7/163) من طريق يزيد بن هارون - ولم يذكر يزيد بن
هارون في حديثه قول ابن عباس فيمن تكلم صغيرا -. ورواه الطبراني في " المعجم الكبير " (11/450) من طريق أبي نصر التمار – ولم يذكر
لفظه -
ورواه ابن جرير الطبري في " جامع البيان " (16/54) من طريق العلاء بن عبد الجبار. ورواه أحمد في " المسند " (5/32)، والبزار – كما في " كشف الأستار " (54) - والحاكم
في " المستدرك " (2/497) ، وعنه البيهقي في " شعب الإيمان " (3/177)، وعن غيره في "
دلائل النبوة " (2/389) من طريق عفان بن مسلم. والذين ذكروا لفظ الحديث من أصحاب هذه الكتب صرحوا برفع الجملة الأخيرة من الحديث. ورواه أحمد في " المسند " (5/32) من طريق حسن – وهو
ابن موسى الأشيب: ثقة - ولم يذكر الجملة الأخيرة التي من كلام ابن عباس. ورواه أحمد في " المسند " (5/33) ، وأخرجه أبو يعلى في
" المسند " (2517) ، وابن حبان في " صحيحه " (7/164) ، والبيهقي في " دلائل النبوة
" (2/389) من طريق هدبة بن خالد. سبعتهم ( أبو عمر الضرير ، ويزيد بن هارون ، وأبو نصر التمار ، والعلاء بن عبد
الجبار ، وعفان بن مسلم ، وحسن ، وهدبة بن خالد) عن حماد بن سلمة ، عن عطاء بن
السائب ، عن سعيد بن جبير ، عن ابن عباس رضي الله عنهما به.
حماد بن سلمة - أرابيكا
قلت له: ماذا؟ قال: ذكر كلامًا. قلت: ما هو؟ قال: كذاب. وقال: قلت لأبي لأي شيء هذا؟ قال: لأنه روى عنه أحاديث رفعها إلى عطاء، عن ابن عباس، عن النبي -صلى اللَّه عليه وسلم-. "العلل" رواية عبد اللَّه (4542)، (4543) وقال عبد اللَّه: قال أبي: ضاع كتاب حماد بن سلمة عن قيس بن سعد فكان يحدثهم من حفظه فهذِه قضيته. "العلل" رواية عبد اللَّه (4544) وقال عبد اللَّه: حدثني أبي قال: حدثنا أبو أسامة، عن سفيان، عن إسماعيل بن أبي خالد، عن سلمان المؤذن، عن مرة قال: قال لي الحارث: إنك عندي بمنزلة، قد تعلّمت القرآن في سنة والوحي في كذا وكذا. قال أبي: لا أدري سفيان الثوري أو ابن عيينة. "العلل" رواية عبد اللَّه (5232) وقال عبد اللَّه: حدثني أبي قال: حدثنا عبد الرحمن بن مهدي قال: أخبرنا حماد بن سلمة، عن أبي محمد الهاشمي، عن أبيه، عن علي قال: الرعد ملك، والبرق مخراق من حديد. "العلل" رواية عبد اللَّه (5637) وقال عبد اللَّه: حدثني أبي قال: أخبرنا عفان قال: أخبرنا حماد بن سلمة قال: أخبرني مغيرة بن مسلم أو غيره أن علي بن أبي طالب قال: الرعد ملك، والبرق ضربه السحاب بمخراق من حديد. "العلل" رواية عبد اللَّه (5638) وقال عبد اللَّه: حدثني أبي قال: حدثنا حسن بن موسى، أخبرنا حماد ابن سلمة، عن المغيرة بن مسلم مولى الحسن بن علي، عن أبيه، أن عليًّا قال: الرعد ملك.
حماد بن سلمة أبو سلمة البصري - The Hadith Transmitters Encyclopedia
[٣٦ - حماد بن سلمة] قال ابن معين: حماد بن سلمة في أول أمره وآخر أمره واحد، وكان حماد بن سلمة رجل صدق، ومات يحيى بن سعيد -يعني القطان- وهو يُحدّث عنه (١). قال ابن أبي حاتم: سُئل أبي عن أبي الوليد وحجاج بن منهال، فقال: أبو الوليد عند الناس أكثر، كان يُقال سماعه من حماد بن سلمة فيه شيء، كأنه سمع منه بآخره، وكان حماد ساء حفظه في آخر عمره (٢). = جريج عن عطاء عن ابن عباس مرفرعًا: "خمروا وجوه موتاكم" الحديث: هذا خطأ وأنكره وقال: قد حدثناه حجاج عن ابن جريج عن عطاء مرسلًا". اهـ وقال المروذي: قيل لأحمد: فحفص وعبدة؟ قال: أما عبدة فصدوق ثبت، وأما حفص فنفض يده، وقال: خله في حديثه. وقال ابن هانئ: قيل لأحمد: فغندر وحفص بن غياث أيهم أحب إليك؟ قال: غندر أحب إليّ من حفص، حفص كان مخلطًا، وضعف أمره. وقال يعقوب بن سفيان: حدثني محمد بن عبد الرحيم قال: قال علي: وكان يحيى يقول: حفص ثبت، فقلت له: إنه يهم؟ فقال: كتابه صحيح. قال يحيى: لم أر بالكوفة مثل هؤلاء الثلاثة: حرام وحفص وابن أبي زائدة، كان هؤلاء أصحاب حديث. قال علي: فلما أخرج كتبه كان كما قال يحيى، إذا فيها ألفاظ وأخبار كما قال يحيى. ["العلل ومعرفة الرجال" رواية المروذي وغيره [ص ١٧١] و"سؤالات ابن هانئ" للإمام أحمد [٢/ ٢٠٨]، و"المعرفة والتاريخ" [٢/ ٦٤٦].
فأما ما رواه أبو داود: حدثنا سعيد بن عبد الجبار ، حدثنا عبد العزيز يعني ابن محمد عن أبي اليمان ، عن أم ذرة ، عن عائشة: أنها قالت: كنت إذا حضت نزلت عن المثال على الحصير ، فلم نقرب رسول الله صلى الله عليه وسلم ولم ندن منه حتى نطهر فهو محمول على التنزه والاحتياط. وقال آخرون: إنما تحل له مباشرتها فيما عدا ما تحت الإزار ، كما ثبت في الصحيحين ، عن ميمونة بنت الحارث الهلالية قالت: كان النبي صلى الله عليه وسلم إذا أراد أن يباشر امرأة من نسائه أمرها فاتزرت وهي حائض. وهذا لفظ البخاري. ولهما عن عائشة نحوه. وروى الإمام أحمد ، وأبو داود ، والترمذي ، وابن ماجه من حديث العلاء بن الحارث ، عن حزام بن حكيم ، عن عمه عبد الله بن سعد الأنصاري: أنه سأل رسول الله صلى الله عليه وسلم: ما يحل لي من امرأتي وهي حائض ؟ قال: " ما فوق الإزار ". ولأبي داود أيضا ، عن معاذ بن جبل قال: سألت رسول الله صلى الله عليه وسلم عما يحل لي من امرأتي وهي حائض. قال: " ما فوق الإزار ، والتعفف عن ذلك أفضل ". وهو رواية عن عائشة كما تقدم وابن عباس ، وسعيد بن المسيب ، وشريح. فهذه الأحاديث وما شابهها حجة من ذهب إلى أنه يحل ما فوق الإزار منها ، وهو أحد القولين في مذهب الشافعي رحمه الله ، الذي رجحه كثير من العراقيين وغيرهم.