نبذة عن معهد تعليم اللغة العربية لغير الناطقين بها
رؤيته أن يكون المعهد مرجعاً عالمياً متميزاً في الدراسات اللغوية والثقافة الإسلامية والبحث العلمي وإعداد وتدريب الدارسين والمعلمين في تعليم اللغة العربية لغير الناطقين بها.
تعليم اللغة العربية للناطقين بغيرها
ألفها نخبة من الأكاديميين المتخصصين، والموجهة للدارسين من عمر (5-18) عاما. تتألف من 12 كتاب للطالب مصحوبة بالمواد الصوتية و12 كتاب للمعلم، أُعدت للتدريس في المؤسسات التعليمية المختلفة، كما أنها اعتمدت اللغة العربية الفصحى منهجاً لها.
التحدث مع أصحاب اللغة: فهذه طريقة سريعة جداً لتساعدك على إتقان تعلم اللغة العربية بشكلٍ سريع ودقيق، مع الحصول على فرصة التحدث باللغة كما هي منطوقة حقاً في داخل المجتمعات العربية.
وصف الظعائن ومدى جمالهن وعفويتهن. وصف الظعائن بأنّهنّ بدويّات لا حضريّات. تفضيل بنات البدو على بنات الحضر من خلال مقارنة يُجريها الشاعر. وصف الناقة والرحلة إلى بلاد الممدوح. حديث الشاعر مع زوجته حول جدوى قطع كل هذه الأميال للقاء الممدوح. حسن ظنّ الشاعر بالممدوح وكرمه وأياديه البيض. خطاب الشاعر للممدوح -وهو الخليفة- ومدحه بالكرم وإغاثة الملهوف. مدح عبد الملك بن مروان وآل أميّة معه. شدّة بأس الخليفة عبد الملك ومناعة أسوار حماه وسيطرته على كل بلاده. حديث الشاعر عن الحرب التي جرت بين عبد الملك والصحابي عبد الله بن الزبير. إشادة الشاعر بقوة جيوش الأمويين بقيادة عبد الملك بن مروان. معاني المفردات في قصيدة جرير يمدح عبد الملك بن مروان
من المفردات التي تتطلب شرحًا لبيان معانيها ما يأتي:
المفردة
معنى المفردة
ظعائن
جمع ظعينة وهي المرأة التي في الهودَج. [٢]
القراح
الماء الصافي. [٣]
رباب
هو سحاب أبيض متوسط الارتفاع. [٤]
سبخ
جمع سبخة وهي الأرض المستنقعية التي لا تصلح للزراعة. [٥]
اللياح
هو الأبيض من كل شيء. [٦]
امتناح
الامتناح هو الأخذ، يقولون امتنحَ فلان إذا أخذ العطاء. [٧]
ساغبة
جائعة، من السغب وهو شدة الجوع.
قصيده جرير يمدح عبد الملك بن مروان هذا فراق بيني وبينك
شرح قصيدة جرير يمدح عبد الملك بن مروان، جرير الذي هو واحد من أهمّ وألمع الشعراء في العالم العربي الذين كانوا قد تميّزوا تميزًا كبيرًا في نظم الشعر والابيات الشعرية، وها هي الآن قد ظهرت قصيدة جرير التي مدح فيها عبد الملك بن مروان ، وهي واحدة من اجمل القصائد التي لا بد وأن يتمّ التعرف على الكثير من الشروحات التي تخصّها. شرح قصيدة جرير يمدح عبد الملك بن مروان
من الجدير ذكره أنّ قصيدة جرير التي مدح بها عبد الملك بن مروان باتت واحدة من ألمع القصائد التي ظلت متوفرة حتى يومنا هذا.
قصيده جرير يمدح عبد الملك بن مروان Pdf
قصيدة جرير في مدح عبد الملك بن مروان عاشر أدب لغة عربية - YouTube
قصيده جرير يمدح عبد الملك بن مروان خرج علي ابن الزبير
ثم قال:
أغثني يا فداك أبي وأمي
بسيب منك إنك ذو ارتياح..
ووسط البحر الوافر ذي الإيقاعات المناسبة للاضطرابات النفسية، وروي الحاء الذي يوحي بالتعب حتى البحة، يطلب الشاعر من الخليفة عطاء بفعل الأمر " أغثني " وفي هذا تعريض اخر، ولا سيما أنه صرح بالحاجة، وكأنه خاف ألا يعطيه الخليفة …ثم قال له: "إنك ذو ارتياح " ولعمري إنها كلمة لاتقال لكريم إذ يكفي هذا التلميح لا التصريح. ثم قال له:
فإني قد رأيت علي حقا زيارتي الخليفة وامتداحي
فالقضية عنده قضية حق وواجب لا قضية إعجاب بفعال الخليفة ولا مودة بينهما تستدعي الثناء عليه …
سأشكر إن رددت علي ريشي
وأنبت القوادم في جناحي
وفي رواية " وأثبت القوادم "، فالشكر إذا معلق بالشرط، فلا شكر بلا مال يقدمه الخليفة، فإن فعل وأغنى الشاعر استحق المديح، والسين وهي " للاستقبال " توحي بأن المديح الحق سيكون فيما بعد ولكن " إن " توحي بالشك فكأنه يشكك بعطاء الخليفة، ولهذا فلن يكثر من مديحه له الان، وفي هذا تجريح اخر له.
قصيدة جرير يمدح عبدالملك بن مروان
ثم قال له بعد ذلك:
فبعض الماء ماء رباب مزن
وبعض الماء من سبخ ملاح
وقد شرح محقق ديوانه ذلك فقال:" إن البدويات يفضلن الحضريات: كما يفضل الماء العذب الماء المالح " ولكني أرى رأيا اخر، إذ ما علاقة هذا التفضيل بسياق القصيدة ؟
إن هذا البيت والذي سبقه يشكلان تشبيها ضمنيا يشير إلى تنديد الشاعر بالأخطل منافسه على القصر، ولكن من طرف خفي، فكأن المسلمات "رمز الشاعر"كالماء الزلال، وغيرهن " رمز الأخطل " خلاف ذلك لأنهن يعمدن بماء تمجه النفس.
ومن بسطوا سلطتهم
عليهم بالحروب ، وكان جرير بعد استشهاد الخليفه الشرعى و الاستيلاء على الحكم من
الزبيريين ، وخلافه عبدالملك بن مروان ، عن القاتل الشرعى للخليفه ، وعاش فضائقة
ليعيش كما اشار فالقصيده خلال جديدة عن زوجتة ام حرزه ، وطلبة بالإغاثه من عبد
الملك فاضطر تحت ضغط لقمه العيش ليلجا الى الحجاج لمساعدتهم. ليعيش. ورأي في
ذلك غنيمه للسلطة الحاكمه ، لأن الشاعر فذلك الوقت كان يمثل الوجة الإعلامي للدوله ،
وكان عبدالملك بن مروان مقربا منه من قبل الشاعر الأخطل التغلبى المسيحي. هذا دخل
عليه بالصليب فعنقة و رائحه الخمر تنبعث منه ، كما روي صاحب الأغانى ، وكان ذلك يضر
بالخليفه المسلم. تمني لو كان ربما اعطى كجرير لتكريمة و بلدة ، حتي يتخلي عنه من
الإثم الذي يضر بمشاعرة ، ويعرضة للنقد ، وأراد القدر ان يأتى طلبة ، كما استغل الحجاج عرض
"جرير" عليه لإقناعة باللجوء الى عبدالملك.. لعلة اقتنع و وجد انه من الأفضل له و للدوله التقرب
من حاكمها ابن مروان. يقال انه لما دخل عبدالملك غني قصيدتة التي تحتوى على خلاصة
القول "ألست اروع من الركوب …" و ربما بدأها مع بداية مغازلتى ، وأول كلمه فو قيل: استيقظ
أو قلبك لم يصرخ عشيه رفقه النفوس.