غزوة بدر
غزوة بدر هي أول معركة في الإسلام ، وهي غزوة الفرقان وتُسمَّى أيضًا غزوة بدر الكبرى، وقد وقعت غزوة بدر يوم 7 رمضان من السنة الثانية للهجرة، والتي توافق سنة 624 للميلاد، وكانت بين المشركين والمسلمين، وقد كان المسلمون بقيادة رسول الله -صلَّى الله عليه وسلَّم- وكانت قريش ومن معها من القبائل العربية بقيادة عمرو بن هشام القرشي، وتعتبر هذه الغزوة هي أول صدام حقيقي بين المسلمين والمشركين في تاريخ الإسلام، وفيما يأتي سيتم الحديث عن سبب غزوة بدر إضافة إلى الحديث عن نتائج هذه الغزوة.
- سبب غزوه بدر الكبري الشيخ محمد
- لبيك يا حسين
- صور عاشوراء لبيك يا حسين
سبب غزوه بدر الكبري الشيخ محمد
عدد قوات الجيشين فى المعركة كان عددُ الصحابة في غزوة بدر بضعةَ عشر وثلاثمائة رجل، وقيل هم ثلاثمائة وثلاثة عشر أو أربعة عشر أو سبعة عشر، بينما كان قوام جيش قريش نحو ألف وثلاثمائة مقاتل في بداية سيره، وكان معه مائة فرس وستمائة درع. غزوة بدر الكبرى.. تعرف على أسبابها وكيف انتهت معركة المسلمين | مصراوى. كيف انتهت المعركة؟ انتهت المعركة بانتصار المسلمين على قريش، وكان قتلى قريش سبعين رجلاً، وأُسر منهم سبعون آخرون، وكان أكثرهم من قادة قريش وزعمائهم، ووقع من المسلمين أربعة عشر صحابياً شهيداً. Source link
ملحوظة: مضمون هذا الخبر تم كتابته بواسطة اتفرج نيوز ولا يعبر عن وجهة نظر مصر اليوم وانما تم نقله بمحتواه كما هو من اتفرج نيوز ونحن غير مسئولين عن محتوى الخبر والعهدة علي المصدر السابق ذكرة. الكلمات الدلائليه:
رمضان
عندما خرج الرسول عليه الصلاة و السلام في شهر جمادى الأول و جمادى الآخرة للسنة الثانية من الهجرة بدأت المعركة بسبب اعتراض عير قريش التي كانت ذاهبة من مكة إلى بلاد الشام و كان برفقته عدد من المهاجرين حوالى مائة أو مائتين، و كانت العير يقودها أبو سفيان و يحرصها حوالى ثلاثين و أربعين رجلاً و لكن عند وصول المسلمين إلى منطقة "ذي العشيرة" وجدوا أنّ العير قد فاتهم بأيام. لما اقترب موعد عودة العير من الشام من ناحية مكة المكرمة أرسل الرسول عليه الصلاة و السلام محمد طلحة بن عبيد الله و معه عبدالله سعيد بن زيد باتجاه الشمال لمعرفة أخبار العير؛ و عندما اكتشفوا الأمر عادوا مسرعين و أخبروا الرسول عليه الصلاة و السلام بعودتها؛ حيث كانت العير عبارة عن قافلة تجارية محملة بالأموال لقريش و كانت هذه القافلة تحتوي على جزءٍ كبيرٍ من أموال المهاجرين و المسلمين و التي استولت عليها قريش. بعد ذلك طلب الرسول من أصحابه الخروج إليها و قال: "هذه عير قريش فيها أموالهم فاخرجوا إليها لعلّ الله ينفلكموها" و لكن الرسول لم يعزم على الخروج لأنّه لم يتوقّع القتال بهذا الخروج، و لكن تمكن أبو سفيان من الفرار بقافلة قريش, حيث كان جيش المسلمين ثلاثة أضعاف عدد جيش قريش, فجيش قريش كان 1000 رجلاً و المسلمين كانوا 300 رجلا ً.
ومن الواضح للجميع أن نصرة الإمام الحسين عليه السلام لا تنال بالادعاءات المجردة التي لا يصدّقها الواقع المعاش ، ولا تتحقق بالصيحات والشعارات الجوفاء ، فليس كل من يدعي أنه ينصر الإمام الحسين عليه السلام ينصره لو أتيح له ذلك ، فإن من السهل قول: ( لبيك يا حسين) ما دام المرء بعيداً عن ساحات التضحية والفداء ، ولكن من الصعب جداً قول هذه العبارة في المواقف الصعبة عند سماع قعقعة السيوف والرماح. ربما يظن البعض أن الفرصة لنصرة الإمام الحسين عليه السلام قد فاتت ، وأنها قد ظفر بها أولئك السعداء من الشهداء الذين تشرفوا بنصرة الإمام الحسين عليه السلام في كربلاء ، وأنَّا الآن لا حظ لنا في نصرة الإمام الحسين عليه السلام ، لأن الحسين عليه السلام قد قتل وانتهى الأمر ، وجيش عمر بن سعد قد هلك ، فلا موضوعية لنصرته عليه السلام في هذا الزمان. ولكن هذا الفهم خاطئ جداً ؛ لأن الذي قُتل في كربلاء هو شخص الإمام الحسين عليه السلام ، وأما المبادئ التي قتل الإمام عليه السلام من أجلها فإنها لم تمت ، وهي باقية إلى الأبد ، وجيش عمر بن سعد وإن هلك جنوده الذين حاربوا الإمام الحسين عليه السلام ، إلا أن ذلك الجيش بصفاته القذرة لا يزال باقياً يحارب مبادئ الإمام الحسين عليه السلام حرباً شعواء لا هوادة فيها.
لبيك يا حسين
زيارة الأربعين صدى عاشوراء
تحديداً قبل 1376 عاماً من يومنا هذا و في يوم عاشوراء 1 و بعدما لقي أصحاب الامام الحسين عليه السلام مصرعهم و لم يبق منهم أحد يذبّ عن حرم رسول الله صلى الله عليه و آله، وجد الحسين نفسه وحيداً بين جيش العدو، فلما التفت يميناً و شمالاً و لم ير أحداً، أخذ ينادي قائلاً: هل من ذابٍّ يذبّ عنا؟
فخرج ولده علي بن الحسين زين العابدين من الفسطاط و كان مريضاً لا يقدر أن يحمل سيفه. و أم كلثوم تنادي خلفه: يا بني ارجع. فقال علي بن الحسين: يا عمّتاه ذريني أقاتل بين يدي ابن رسول الله. و إذا بالحسين عليه السلام ينادي: يا أم كلثوم خذيه لئلاّ تبقى الأرض خالية من نسل آل محمد. نعم قتلوا الحسين شهيداً مظلوماً و انتهكوا حرمته و سبوا حريمه و أطفاله، و دسوا جسده بحوافر خيولهم لكي لا يدعوا أثراً لريحانة رسول الله. لبيك يا حسين. لكن هيهات من أن يمحوا ذكر الحسين، إنما تمكنوا من قتل الحسين جسداً، و لم يتمكنوا من قتل الحسين روحاً و فكراً، كما لم يتمكنوا من القضاء على المشروع الحسيني، و هو إحياء دين جده المصطفى و إحياء القيم و المـُثل الانسانية و مقارعة الظالمين و الجبابرة و الطغاة المتسترين بعباءة الدين.
صور عاشوراء لبيك يا حسين
وتشكو منظمات من انتظار الموقوفين لعدة أشهر قبل أن تحدد لهم جلسات للنظر في التهم الموجة اليهم. ودعا عميد المحامين، إبراهيم بودربالة اليوم الثلاثاء، إلى ضرورة التسريع بتعيين موعد لجلسة محاكمة المخرج بوقرة. ويلقى بوقرة تعاطفا عل مواقع التواصل الاجتماعي عبر هاشتاج "الحرية لعصام"، كما تناقل متصفحون لافتة كتب عليها "عصام ليس مجرما" و"قلوب فايضة" في انتقاد موجه لقانون 52. صور عاشوراء لبيك يا حسين. وأخرج عصام بوقرة (37 عاما) عدة أعمال للتفزيون العمومي من بينها برنامج "رفعت الجلسة" ومسلسل "شبيك لبيك" وأخرج فيلم "فراشة"، كما يستعد لإخراج فيلمه الطويل الأول "10628" الذي يروي تجربة سجنية تطرح قضايا الشباب مع الأمن والقضاء.
معروف أن الإسراء والمعراج هو عبارة عن رحلتين متتاليتين حصلتا لرسول الله (ص)..
🔸السؤال الاول:
حدد الرحلة الاولى والرحلة الثانية؟
الجواب
الاولى:
عندما أُسري به من المسجد الحرام إلى المسجد الأقصى. الثانية:
عند عروجه من المسجد الأقصى إلى السماء. 🔸السؤال الثاني:
ما هي الوسيلة المستخدمة في الاسراء والمعراج والدالة على الاعجاز ؟
البراق هو الوسيلة التي اتخذها رسول الله ص. لبيك يا حسين | مركز الإشعاع الإسلامي. 🔸السؤال الثالث:
ما هو البراق؟
ورد في كتاب صحيفة الإمام الرضا عليه السلام ص154 ، عنه عليه السلام: « قال رسول الله صلى الله عليه وآله: سخّر لي البراق ، وهي دابة من دوّاب الجنة ، ليس بالطويلة ولا بالقصيرة فلو أنّ الله عز وجل أذن لها لجالت الدنيا والآخرة في جرية واحدة ، وهي أحسن الدواب لوناً ». 🔸السؤال الرابع:
هل تعرضت قصة الاسراء والمعراج الى كثير من القصص والاسرائيات الغير واقعية ؟
نعم تعرضت قضيّةالإسراء والمعراج للتلاعب والتزيد فيه على مر الزمان، من قبل الرواة والقصاصين؛ بهدف إظهار الإسراء والمعراج على أنه يحوي الغرائب والعجائب، والأساطير والخرافات، وذلك لأسباب سياسية وشخصية وغيرها. لكن من المتفق عليه أن الرسول (ص) رأى في المعراج آياتٍ كبرى، لصريح ما جاء في القرآن الكريم.