كلمات الاغنية
كلمات اغنية ما تهون - يارا 2018
سوي روحك ماتبيني وانت حيل تموت فيني
حبي باين في عيونك وادري قلبك مشتريني
ما تهون العشرة والله حتى لو قلبك تغلا
تبقى غالي في عيوني والزعل يا قلبي خلا
كل نظراتك معاني فيها اشواق واماني
لا تحاول تخفي حبك لا تقول قلبك مثالي
يلا نرجع نتصالح من بعد ما نتسامح
نمحي الذكر الأليمة وكل شيء ان كان جارح
Moory00 — لاتِحاول تِخفي حُبَّك عَن عُيوني .. ...
يمكنك بإخفاء الهوى والحب الذي بداخلك أو إظهاره عند ميولي لشخص ما وحبي له وأعلم أن هذا الشخص يبادلني في نفس الشعور فأقوم بإظهار الحب والهوى له دون تردد حتى لا يبقى الحب من طرف واحد أما إذا كنت أحب شخص وأهواه وهو لايبادلني بأي شعور ولا يظهر لي أي علامات الاعجاب فأقوم باخفاء حبي عنه ولا أظهر له شيء ويبقى الشيء داخلياً والذي لا يبادلني أي شعور أقوم بمساعدة نفسي على نسيانه وعدم التفكير به
:
ان وصفتك كذبونيو ان ذكرتك عاتبوني يحسبون اني ابالغ مادرو انك عيوني
على كثر الهموم الي في قلبي ماشكيت الحال وعلى كثر الجروح الي تمادت اكتم العبره رضيت ابقى تحت مر الزمان الزى غدا اهمال
عسا الشلل يعوق رجلن تمشيك لين تندم ليش غيرت ممشاك ؟
افترقنا فراق عيون لاكن القلووب احباب وتمنيت السعاده لك لو مع واحد(ن) غيري!
واستقبل أعضاء الجمعية العمومية لنادي الزمالك خلال تواجدهم بصالة محمد حسن حلمي بمقر النادي بمنطقة ميت عقبة أحمد مرتضى منصور عضو مجلس إدارة نادي الزمالك والمسؤول عن ملف ألعاب الصالات بالقلعة البيضاء بهتافات منها: "أهو.. أهو ابن الشريف أهو". وشهدت صالة محمد حسن حلمي بالقلعة البيضاء توافد كبير لأعضاء الجمعية العمومية لحضور الحفل الأول الذي ينظمه نادي الزمالك برئاسة المستشار مرتضى منصور، بمناسبة الحصول على درع الدوري في جميع الألعاب الجماعية كرة القدم وكرة اليد وكرة السلة والكرة الطائرة، وهو الحفل الذي أعلن عنه مرتضى منصور رئيس مجلس إدارة النادي خلال الساعات الماضية.
بن سايح: استفدت من المنتخب الجزائري ولهذا السبب سقطت صفقة الإسماعيلي
شيماء عمار
نشر في:
الخميس 21 أبريل 2022 - 4:47 م
| آخر تحديث:
شهدت محكمة جنايات شمال القاهرة المنعقدة بالعباسية، اليوم الخميس، جلسة الحكم في قضية الآثار المتهم فيها رجل الأعمال حسن راتب، والبرلماني السابق علاء حسانين وآخرين. وتستعرض «الشروق» في السطور التالية، التسلسل الزمني للقضية، بداية من القبض على المتهمين، حتى آخر الجلسة الأخيرة التي انتهت بالحكم على المتهمين بالسجن، ولا يزال أمامهم مرحلة قضائية بالطعن أمام محكمة النقض. لماذا كان خالد المتهم الأول. 24 يونيو:
تمكنت الأجهزة الأمنية بوزارة الداخلية، من ضبط عصابة تخصصت في التنقيب عن الآثار يتزعمها المتهم الأول النائب السابق علاء حسانين، الشهير بـ"نائب الجن والعفاريت". وعثرت قوات الأمن على 201 قطعة أثرية مع المتهمين، بالإضافة إلى العثور على أماكن الحفر والمخازن المستخدمة لإيهام الضحايا بأنها مقابر أثرية تم استخراج الآثار منها، ومن أبرز المضبوطات 36 تمثالا، و52 عملة مختلفة، كما تم ضبط العديد من الأدوات التي استخدمها المتهمين في التنقيب عن الآثار، وتم اتخاذ الإجراءات القانونية حيال المتهمين والمضبوطات وإحالتهم إلى النيابة لمباشرة التحقيقات. 25 يونيو:
أمرت نيابة جنوب القاهرة الكلية بحبس المتهم علاء حسانين 4 أيام على ذمة التحقيقات، لتزعمه تشكيلًا عصابيا للتنقيب عن الآثار وتهريبها، مستخدمًا الدجل ومدعيًا تسخيره للجن.
واتهمته وزارة الداخلية في بيان لها عام 2009م، بانتمائه إلى "جيش الإسلام" المرتبط بتنظيم القاعدة وأنه شكل مع شخصيات جهادية مصرية وعربية وأجنبية نواة هذا التنظيم. وسبق للمتهم أن تسلل عدة مرات إلى قطاع غزة، وتلقى تدريبات في مجال إعداد المتفجرات، والدوائر الكهربائية والتفجير عن بعد، وإعداد الشراك الخداعية، وكان يدخل فلسطين ويعود متسللًا عبر الأنفاق. لماذا كان خالد المتهم الأولى. وأرسلت النيابة ملف القضية إلى مكتب النائب العام للعرض عليه واتخاذ قرار بإحالة المتهمين إلى محكمة أمن الدولة العليا طوارئ بتهم تشكيل تنظيم إرهابي يخطط لارتكاب أعمال إرهابية في البلاد، ورصد سياح أجانب آمنين في البلاد، والشروع في تنفيذ تفجيرات، وحيازة مواد متفجرة وعبوات ناسفة والتسلل إلى البلاد بطرق غير شرعية. أوضحت تحقيقات النيابة أن الرأس المدبر والمفكر للتنظيم هو شخص مصري هارب وموجود الآن في فلسطين يدعى خالد محمود رمضان ينتمي إلى جيش الإسلام الفلسطيني وهو كان حلقة الوصل بين الأعضاء الموجودين فى مصر وبين تنظيم القاعدة، وتوصلت التحقيقات إلى أن هناك رابطين بين الأعمال التي خطط لها هؤلاء المتهمون ومنفذو تفجير المشهد الحسيني، وهما رسالة تلقاها المتهم الثاني في هذا التنظيم بشخص آخر مجهول عن طريق النت «يرجح أنه المنفذ» يتلقيان التهنئة من قادتهما على تنفيذ تفجير «المشهد الحسيني»، واستهداف السياح الأجانب وبالتحديد «الفرنسيين».