متى يقبل العدد القسمة على 7
نتمنى لكم مزيداً من التفوق والتقدم في دراستكم ونحن من موقع نبض النجاح ايها الطلاب الكرام نضع لكم حلول الكتب الدراسية الذي نوضح لكم الفكرة الصحيحة والمعلومات المفيده لحل سؤالكم
الحل كالتالي
كان العدد 7– يقبل القسمة على 7 فإنّ العدد 371 يقبل القسمة على 7
- متى يقبل العدد القسمة على 7.9
- علماء اللغة العربية العربية
- أشهر علماء اللغة العربية
متى يقبل العدد القسمة على 7.9
إن أي عدد يقبل القسمة على 7 إذا كان ضعف رقم آحاده منقوص منه وباقي الرقم من مضاعفات العدد 7، حيث إن مضاعفات 7 هي: (7-14-21-28-35-42-49-56-63-70-77-.......... فهي غير منتهية)، فعلى سبيل المثال: 343 عدد يقبل القسمة على 7 ؛ لأن ( 3×2-34=-28) و -28 هو من مضاعفات العدد7. 196 عدد يقبل القسمة على 7 ؛ لأن ( 6×2-19=-7) و-7 هو من مضاعفات العدد7.
^
المهنة: طالبه
أكلتي المفضلة: Pizza~
موبايلي: Iphُone
آخر نشاط: 28/December/2014
مقالات المدونة: 6
ألـلـٰهــــي أبٓتَــــــليني فَــــــلمْ آكــــّن صــــ'~ـــابَْـــــراًاًاًاًاًاًاًا
جميل مانثرتي
شكرا لحسن اختيارك
4/February/2014
#6
۩↓صَيْدٌلاَُ نْيًةٌ ↓۩
ღ انثى متمردهღ
تاريخ التسجيل: March-2013
الدولة: بلاد الرافدين ^... @ الكــــراده
المشاركات: 2, 609 المواضيع: 258
التقييم: 1080
مزاجي: l, m very sad
المهنة: University student
أكلتي المفضلة: Pizza
موبايلي: IPhone 3GS
آخر نشاط: 1/January/2015
مقالات المدونة: 18
▼▼▼▼▼▼▼
عندما تصرخ امي بإسمي!! أتذكر كل جرائمي بثانية
▲▲▲▲▲▲▲
السلام عليك يامولاي امير المؤمنين (ع)
لا احد يظاهيك بالعلم والاخلاق
شكرا
#7
في رحمة الله
من اهل الدار
تاريخ التسجيل: November-2013
الدولة: العراق - بغداد
المشاركات: 12, 379 المواضيع: 179
التقييم: 5776
مزاجي: متقلب
المهنة: طالب قانون
أكلتي المفضلة: همبركر B|
موبايلي: IPhone
مقالات المدونة: 12
السعادة قرار.. وليس إمكانات.. فمهما كانت امكاناتك ستستطيع ان تصنع سعادتك:)
شكراً ع الطرح القييم. في ميزان حسناتكم انشاء الله.
توفي هذا العالم سنة 179 للهجري. ابن فارس
هو أبو الحسين أحمد بن فارس بن زكريا القزويني الرازي من أشهر علماء اللغة العربية، فقد كان عالمًا في اللغة والأدب، وأول من وضع مصطلح " فقه اللغة"، ألف معجم قواميس اللغة أيضًا وهو من أكثر كتبه شهرة، وألف كتاب المجمل في اللغة، بالإضافة إلى اختلاف النحويين وكتاب الإتباع والمزاوجة، جمع بين العلم بفقه الإمام مالك وبين الأدب والكتابة والشعر، وكان مناظرًا متكلمًا بقول أهل الحق. توفي عام 394 هـ. ابن جني
أبو الفتح عثمان بن جني عالمٌ نحوي عظيم، وفقيه في اللغة، عُرف بالبلاغة والفصاحة وألقى اهتمامه على علم الصرف، ألف أكثر من خمسين كتابًا في علوم مختلفة من النحو والصرف والأدب واللغة، التقى بالمتنبي وكان الأخير يحترمه كثيرًا ويقول هذا رجل لا يعرف قدره كثير من الناس وإذا سأله أحد عن دقيقة في النحو أجابهم بـ سلوا أبا الفتح ابن جني، يُعد أول من شرح الأشعار في ديوان المتنبي، ويُعد أشهر كتابه " الخصائص" الذي تناول فيه شرح أصل الألفاظ و استخداماتها المعددة وذلك يرجع إلى دقة ملاحظته وحرصه على توضيح معاني اللغة ودلالات ألفاظها، وله كتاب أيضًا يُسمى بـ"سر صناعة الإعراب".
علماء اللغة العربية العربية
وقال المتنبي عنه: "ابن جني أعرف بشعري مني". الجوهري
إسماعيل بن حماد الجوهري، المتوفى سنة 393 هـ. مؤلف معجم "تاج اللغة وصحاح العربية" وهو من أقدم ما صُنّف في العربية من معاجم الألفاظ مرتب على الأبواب والفصول. ابن فارس
أبو الحسين أحمد بن فارس بن زكريا القزويني الرازي، المتوفى سنة 395 هـ. من العلماء الأفذاذ الذين ألفوا في عدة فنون في اللغة والأدب والبلاغة والأصول والتفسير. ومن هذه التصانيف معجم "مقاييس اللغة" وكتاب "اختلاف النحويين" و "تمام فصيح الكلام" وغيرها من الكتب والمؤلفات. ومن أشهر كتبه أيضاً تاج اللغة وصحاح العربية المعروف اختصارا بـ "الصحاح". قال عنه ياقوت: كان من أعاجيب الزمان، ذكاءً وفطنةً وعلماً. وصنع جناحين من خشب وربطهما بحبل، وصعد سطح داره، ونادى في الناس: "لقد صنعت ما لم أسبق إليه وسأطير الساعة"، فازدحم الناس ينظرون إليه، فتأبط الجناحين ونهض بهما، فخانه اختراعه، فسقط إلى الأرض قتيلاً. الزمخشري
محمود بن عمر بن محمد بن عمر الخوارزمي الزمخشري، المتوفى سنة 538 هـ. من أهم علماء اللغة العربية في التاريخ في التفسير والحديث واللغة. له كتاب "الكشّاف" في التفسير اعتنى فيه ببلاغة القرآن وتراكيبه اللغوية، وله كتاب "أساس البلاغة" وهو من أهم قواميس اللغة العربية.
أشهر علماء اللغة العربية
9- الدكتور محمد بن عبدالرحمن المفدى: وُلد ببلدة أُشيْقر عام 1357هـ، حصل على درجة الدكتوراه من جامعة الأزهر سنة 1396هـ، ويعد من أبرز علماء النحو والصرف، خاصة في العصر الحديث، سواءً في المملكة العربية السعودية أو في العالم العربي، يشهد بذلك كل طلبته في المرحلة الجامعية، وفي مرحلة الدراسات العليا، وكذلك زملاؤه، والمعاصرون له من علماء اللغة العربية في جامعته: جامعة الإمام محمد بن سعود الإسلامية، والجامعات الأخرى، حيث اشتهر بسعة اطلاعه، ودقة ملحوظاته، وبراعة تحقيقاته، له مؤلفات نفيسة في مجال النحو والصرف وغيرهما، متعه الله بالصحة والعافية. 10- الدكتور إبراهيم بن سليمان الشمسان: أستاذ النحو والصرف بكلية الآداب، في جامعة الملك سعود، وُلد سنة 1366هـ بمحافظة المذنب، في منطقة القصيم، حصل على درجة الدكتوراه من جامعة القاهرة سنة 1405هـ، عُرف عنه تواضع العلماء، حيث قال في موقعه الإلكتروني: "هذا موقع طالب من طلاب العربية، كلما تعلم أدرك مدى جهله، ولكنه يرحب بطلاب العربية وطالباتها، راجيًا أن يجدوا ما يفيدهم، مرحبًا بالنصح والنقد". وهو من علماء المملكة العربية السعودية والعالم العربي الذين جمعوا بين إتقان استيعاب الدراسات التراثية، والدراسات اللغوية الحديثة، له أربعة وعشرون كتابًا، و36 بحثًا منشورًا، وله مشاركات في خدمة اللغة العربية في مجالات إعلامية مختلفة بالغة الكثرة، وجهد دؤوب في الدفاع عن العربية الفصحى والانتصار لها في كل الميادين، وعبر كل الوسائل المتاحة، كما عُرف بمحاربة العجمة، وإنكار مزاحمة الفصحى بالعاميات المعاصرة، فهو حقًا من العلماء والباحثين الأفذاذ الذين يقل نظيرهم في هذا الزمن.
4- ابن منظور.. محمد بن مكرم بن على ابن منظور الأنصاري (630 - 711هـ): صاحب معجم (لسان العرب): الإمام اللغوي الحجة، وقد ترك بخطه نحو خمسمائة مجلد، قال ابن حجر: كان مُغرمًا باختصار كتب الأدب المطولة. وقال الصفدي: لا أعرف في كتب الأدب شيئًا إلا وقد اختصره، أشهر كتبه (لسان العرب)؛ عشرون مجلدًا، جمع فيه أمهات كتب اللغة، فكاد يغني عنها جميعًا. 5- أبو حيان.. محمد بن يوسف بن حيّان الأندلسي الغرناطي (654 - 745 هـ): أكبَّ على طلب الحديث وأتقنه وبرع فيه، كما برع في التفسير والعربية والقراءات والأدب والتاريخ، حتى اشتهر اسمه، وطار صيته، وأخذ عنه أكابر عصره، وهو الذي جسّر الناس على مصنفات ابن مالك، ورغّبهم في قراءتها، وشرح لهم غامضها، وكان يقول عن مقدمة ابن الحاجب: هذه نحو الفقهاء، وترك مصنفات عظيمة في علوم اللغة العربية المختلفة، بعضها أوسع الكتب المصنفة في مجال النحو والصرف بصفة خاصة. 6- السيوطي.. عبد الرحمن أبو بكر بن محمد بن سابق الدين (849- 911هـ): وُلد بالقاهرة، ونشأ يتيمًا، حفظ القرآن وهو في سن الثامنة، وقد حباه الله ذكاءً وسرعة تفكير وسرعة تعلّم، وهذا ما جعله إماماً من أئمة الدين في عصره، فتعلم النحو والفقه والفرائض، ونشأ السيوطي في بيت علم، اعتزل الناس بعد سن الأربعين، وتفرّغ للعلم والتأليف، فألّف نحوًا من ستمئة مؤلف في اللغة العربية وغيرها من صنوف العلم المختلفة.