أنت غير مسجل في منتدى بني عزيز الرسمي من مطير. للتسجيل الرجاء إضغط هنـا
الذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن: 1 ( الأعضاء 0 والزوار 1)
تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك
BB code is متاحة
الابتسامات متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة
قوانين المنتدى
الانتقال السريع
الساعة الآن 06:29 AM.
- شعر القبيله المسروق (اقتراح و - منتدى بني عزيز الرسمي من مطير
- منتدى اخبار القبيله - منتدى بني عزيز الرسمي من مطير
- منتدى بني عزيز الرسمي من مطير
- ومن يتوكل على الله فهو حسبه - منتدى المضارب العربي
- في رحاب قوله تعالى: { ومن يتوكل على الله فهو حسبه }
- التفريغ النصي - شرح كتاب التوحيد [39] - للشيخ خالد بن علي المشيقح
شعر القبيله المسروق (اقتراح و - منتدى بني عزيز الرسمي من مطير
الإدارة
05-24-2012 04:09 PM
تكريم الأعضاء المميزين
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته..
تحيه ملؤها الخير احبتي:
يسرنا اليوم ان نكرم عدد من الاعضاء المميزين, حيث تم حصد جهودهم الرائعه
في رقي منتدى بني عزيز الرسمي
هناك من انقطع تفاعله, وهناك من تذبذب جهده, وهناك من زال في بداية الطريق
ولذا حُرمنا من شرف تكريمهم الان ونتمى في القادم ان نحظى بهذا الشرف. هذا الموضوع باذن الله تعالى من باب الشكر والثناء المتواضع
على عطاء ونشاط وجهد الاعضاء في االمنتدى
وذلك لبث روح المنافسه فيما بينهم وكذلك من منطلق
(من لا يشكر الناس لا يشكر الله. } *اتمنى ان تكون حافز للمزيد من العطاء وان لا تكون نهاية عطاء
فلنكن يداً بيد نحو هدف واحد وهو نجاح المنتدى على الدوام باذن الله..
Powered by vBulletin® Version 3. 8. منتدى اخبار القبيله - منتدى بني عزيز الرسمي من مطير. 4 Copyright ©2000 - 2022, Jelsoft Enterprises Ltd
"جميع المشاركات المكتوبة تعبّر عن وجهة نظر صاحبها... ولا تعبّر بأي شكل من الأشكال عن وجهة نظر المنتدى "
منتدى اخبار القبيله - منتدى بني عزيز الرسمي من مطير
Powered by vBulletin® Version 3. 8. 4 Copyright ©2000 - 2022, Jelsoft Enterprises Ltd
"جميع المشاركات المكتوبة تعبّر عن وجهة نظر صاحبها... ولا تعبّر بأي شكل من الأشكال عن وجهة نظر المنتدى " vEhdaa 1. 1 by NLP ©2009
منتدى بني عزيز الرسمي من مطير
8. 4 Copyright ©2000 - 2022, Jelsoft Enterprises Ltd
"جميع المشاركات المكتوبة تعبّر عن وجهة نظر صاحبها... ولا تعبّر بأي شكل من الأشكال عن وجهة نظر المنتدى "
^ كتاب المجد في تاريخ نجد لـ ابن بشر ص133
^ تاريخ نجد الحديث (صدر عام 1928) أمين الريحاني صفحة 456
^ تاريخ نجد الحديث، أمين الريحاني صفحة 456
^ كتاب ( الدرر والمفاخر في أخبار العرب الأواخر) لـ محمد البســـام النجدي عام 1233هـ
^ كتاب (عرب الصحراء) لـ ديكسون ص 798
^ كتاب ( الكويت وجاراتها) لـ ديكسون
^ كتاب ( عنوان المجد في بيان أحوال بغداد والبصرة ونجد) لـ إبراهيم الفصيح بن السيد صبغة الله بن الحيدري البغدادي
^ كتاب ( لمع الشهاب في سيرة الإمام محمد بن عبد الوهاب) لـ حسن بن جمال الريكي المؤلف عام 1223 هـ تحقيق الدكتور أحمد بن مصطفى أبوحاكمه أستاذ التاريخ الأسلامي بالجامعة الأردنية. ^
mutair tents 1937 نسخة محفوظة 19 مارس 2016 على مسقط واي باك مشين. ^ هارولد ديكسون، عرب الصحراء ص795
^ ^ القبائل العربية في مصر
تاريخ النشر:
2020-06-02 00:10:19
التصنيفات:
بنو غطفان, تاريخ شبه الجزيرة العربية, قبائل السعودية, قبائل عربية, مجموعات بدوية, مجموعات عربية, قالب أرشيف الإنترنت بوصلات واي باك, صفحات محمية على المؤكدين فقط, بوابة علم الإنسان/مقالات متعلقة, بوابة تجمعات سكانية/مقالات متعلقة, بوابة العرب/مقالات متعلقة, جميع المقالات التي تستخدم شريط بوابات
التوكل من أفضل العبادات القلبية، وأشرف المنازل العلية، وهو اعتماد القلب على الله عز وجل في جلب النفع ودفع الضر مع فعل الأسباب، وصرفه لغير الله تعالى شرك، وهو أنواع: فالتوكل على الله توحيد، والتوكل على الأموات أو الأحياء في شيء لا يقدر عليه إلا الله شرك أك
شرح تفسير قوله تعالى: (ومن يتوكل على الله فهو حسبه)
شرح قول ابن عباس: (حسبنا الله ونعم الوكيل قالها إبراهيم.. )
قال: (وعن ابن عباس رضي الله عنهما قال: حَسْبُنَا اللَّهُ وَنِعْمَ الْوَكِيلُ [آل عمران:173])، حسبنا: يعني: كافينا. (الله ونعم الوكيل) الوكيل: الكافي الذي توكل إليه أمور العباد. قال: (قالها إبراهيم عليه السلام حين ألقي في النار، وقالها محمد صلى الله عليه وسلم حين قالوا له: إِنَّ النَّاسَ قَدْ جَمَعُوا لَكُمْ فَاخْشَوْهُمْ فَزَادَهُمْ إِيمَانًا وَقَالُوا حَسْبُنَا اللَّهُ وَنِعْمَ الْوَكِيلُ [آل عمران:173]) قالها إبراهيم عليه السلام لما جمع له قومه الحطب لكي يلقوه في النار فقال: حسبنا الله ونعم الوكيل. وأيضاً قالها النبي صلى الله عليه وسلم حينما أرسلت قريش إلى النبي صلى الله عليه وسلم تتوعده، وأنها ستسير إليه، وذلك بعد غزوة أحد، فقال النبي صلى الله عليه وسلم: ( حسبنا الله ونعم الوكيل).
ومن يتوكل على الله فهو حسبه - منتدى المضارب العربي
الثانية: جاء قوله تعالى: { ومن يتوكل على الله فهو حسبه} تكملة لأمر التقوىº فإذا كانت تقوى الله سبب لتفريج الكربات، ورفع الملمات، وكشف المهمات، فإن في توكل المسلم على ربه سبحانه، ويقينه أنه سبحانه يصرف عنه كل سوء وشر، ما يجعل له مخرجًا مما هو فيه، وييسر له من أسباب الرزق من حيث لا يدريº وأكد هذا المعنى ما جاء في الآية نفسها، وهو قوله تعالى: { إن الله بالغ أمره} أي: لا تستبعدوا وقوع ما وعدكم الله حين ترون أسباب ذلك مفقودة، فإن الله إذا وعد وعدًا فقد أراده، وإذا أراد أمرًا يسر وهيأ أسبابه. وقد وردت عدة أحاديث تشد من أزر هذا المعنىº من ذلك ما رواه أبو ذر رضي الله عنه، قال: قال النبي صلى الله عليه وسلم: ( إني لأعلم آية لو أخذ بها الناس لكفتهم ، ثم تلا قوله تعالى: { ومن يتق الله يجعل له مخرجا * ويرزقه من حيث لا يحتسب} فما زال يكررها ويعيدها). رواه أحمد و الحاكم وغيرهما. وروى الإمام أحمد في \"مسنده\" عن ثوبان رضي الله عنه، قال: قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: ( إن العبد ليحرم الرزق بالذنب يصيبه ولا يرد القدر إلا الدعاء ولا يزيد في العمر إلا البر). الثالثة: أن الله سبحانه وعد عباده المتقين الواقفين عند حدوده، بأن يجعل لهم مخرجًا من الضائقات والكربات التي نزلت بهمº وقد شبَّه سبحانه ما هم فيه من الحرج بالمكان المغلق على المقيم فيه، وشبَّه ما يمنحهم الله به من اللطف وتيسير الأمور، بجعل منفذ في المكان المغلق، يتخلص منه المتضائق فيه.
في رحاب قوله تعالى: { ومن يتوكل على الله فهو حسبه }
قال: إِلَّا الضَّالُّونَ [الحجر:56]، الضلال: هو الخطأ في طريق الصواب، يعني: المخطئون طريق الصواب. وفي هذه الآية: أن الله سبحانه وتعالى ذم الذي يقنط من رحمة الله عز وجل، ووصفه الله عز وجل بالضلال، مما يدل على أن القنوط من رحمة الله عز وجل محرم ولا يجوز. شرح حديث: (أكبر الكبائر الشرك بالله واليأس من روح الله.. )
قال: وعن ابن عباس رضي الله عنهما: ( أن رسول الله صلى الله عليه وسلم سئل عن الكبائر؟ فقال: الشرك بالله)، الكبائر: جمع كبيرة, قد اختلف فيها العلماء رحمهم الله كثيراً، وهل الكبائر معدودة أو محدودة؟ فبعض العلماء حدها بالعد، وبعض العلماء حدها بالضبط، والصواب: أنها تحد بالضبط. واختلف العلماء رحمهم الله في الضابط، وأقرب شيء أن الكبيرة: هي كل ما رتب عليه عقوبة خاصة. والكبائر تختلف، منها ما هو أكبر الكبائر، ومنها ما دون ذلك.. إلى آخره، المهم أنها تختلف. قال: ( الشرك بالله)، تقدم لنا تعريف الإشراك والشرك، وأن الشرك تسوية غير الله بالله في ما هو من خصائص الله. قال: ( واليأس من روح الله) يعني: قطع الرجاء والأمل من روح الله.. من رحمة الله. قال: ( والأمن من مكر الله)، تقدم. والشاهد من هذا: قوله: (اليأس من رحمة الله، والأمن من مكر الله)، وتقدم الكلام على ذلك.
التفريغ النصي - شرح كتاب التوحيد [39] - للشيخ خالد بن علي المشيقح
وما طُغيان الإنسان ونسيانه للافتقار إلى ربِّه إلَّا لنسيانه هذه الحقائق؛ ﴿ كَلَّا إِنَّ الْإِنْسَانَ لَيَطْغَى * أَنْ رَآهُ اسْتَغْن ﴾ [العلق: 6، 7]. أمَّا قدرة الله وقوَّته فتتجلَّى في كلِّ شيء في أنفسنا؛ أن خلَقَنا من عدَم، وأمدَّنا بالعافية، وأنعَم علينا بالطيِّبات، وفي السموات برَفعها بغير عمَدٍ وإنزال الماء مِنها بقَدَر، وبَسط السحاب فيها بحِساب، وفي الأرض ببَسْطها ومدِّها... إنَّ قدرة الله أكبر من أن ندرِكها أو نحدِّد مداها، إنَّنا عاجزون عن مَعرفة منتهاها، فكيف يتسنَّى لأحدنا الاستغناءُ عنها بحجَّة الاعتماد على نَفسه وقوَّته الهزيلة وقدرتِه العاجزة، إنَّ المتكبرين عن عبادة الله والافتقارِ له لَفي ضلال؛ ﴿ إِنَّ الَّذِينَ يَسْتَكْبِرُونَ عَنْ عِبَادَتِي سَيَدْخُلُونَ جَهَنَّمَ دَاخِرِينَ ﴾ [غافر: 60].
وبديهي أنَّه من الخلَل الافتقار إلى الله والتوجُّهُ إليه دون عملٍ وبَذل، إنَّ مِن كذب الادعاء أن يدَّعيَ الإنسان طلَب شيء ثمَّ لا يَبذل في سبيله من جهده ووقته وما يملِك. إنَّ الله غنيٌّ عن أعمالنا وقادرٌ على تَحقيق ما نُريده دون جهدٍ منَّا، ولكن حِكمته اقتضَت أن تكون مهمَّتنا في الحياة العمَل والبَذل، وأنَّ حسابنا يوم القيامة سيكون على قَدر بَذلِنا وعملنا، التحرُّك بالجوارح للأخذ بالأسباب الماديَّة، والافتقار بالقلب والتوجُّه إلى الله عملان متكامِلان لا يُمكن التفريق بينهما، أو تركُ أحدهما بحجَّة الاعتماد على الآخر؛ فإنَّ تَرك البذلِ والأخذِ بالأسباب معصية وتكاسل، وأيضًا الاعتماد على الأسباب وحدها دون الالتجاء إلى الله والتوكُّل عليه هو شِرك، وكلاهما لا يَليق بالمؤمن ولا يصحُّ إيمانه بأيٍّ منهما. فعلى المستوى الفردي: لن يَنجو إلَّا مَن أخذ بأسباب النَّجاة كلها، سواء في الجوانب الدينيَّة؛ من صلاة وزكاة وتقرُّبٍ إلى الله، أو في جوانبَ حياتيَّة؛ من تحرُّك وعمل، ثمَّ يتحرك الإنسان بهذه الأسباب، قاصدًا بها وَجه الله؛ ابتغاء مَرضاته ومتجنِّبًا لمعصيته سبحانه. إنَّ إيمانك برحمة الله لا يَكفي لكي تَنالها، بل لا بدَّ أن تتعرَّض لها ببَذل الطَّاعات واجتناب النَّواهي، كما أنَّ بركات الصَّلاة لن تَنالها بمجرد معرفتك إياها، أو طَمعك في أن يَرزقك إيَّاها، بل لا بدَّ أن تؤدِّي صلاتك خاشعًا مخلصًا لله؛ لكي تَنال أجرَها، كما أنَّ راتب الشهر لن تتحصَّله بالقعود والنومِ في بيتك، ولكن بالبذلِ والتحرُّك وأداء مهماتك.
الرابعة: في قوله تعالى سبحانه: { من حيث لا يحتسب} احتراس ودفْعٌ لما قد يُتوهم من أن طرق الرزق معطلة ومحجوبة، فأعْلَم سبحانه بهذا، أن الرزق لطف منه، وأنه أعلم كيف يهيئ له أسبابًا، غير مترتبة ولا متوقعة؛ فمعنى قوله تعالى: { من حيث لا يحتسب} أي: من مكان لا يحتسب منه الرزق، أي لا يظن أنه يُرزق منه. الخامسة: تفيد الآيات المتقدمة، أن الممتثل لأمر الله والمتقي لما نهى الله عنه، يجعل الله له يسرًا فيما لحقه من عسر؛ واليسر انتفاء الصعوبة، أي: انتفاء المشاق والمكروهات؛ والمقصود من هذا تحقيق الوعد باليسر، فيما شأنه العسر. السادسة: في قوله تعالى: { ومن يتق الله يكفر عنه سيئاته ويعظم له أجرًا} أعيد التحريض هنا على التقوى مرة أخرى، ورتَّب عليه الوعد بما هو أعظم من الرزق، وتفريج الكربات، وتيسير الصعوبات، وذلك بتكفير السيئات، وتعظيم الأجر والثواب. وبعد: فإن للتقوى أثرًا أي أثر في حياة المؤمن، فهي مفتاح كل خير، وهي طريق إلى سعادة العبد في الدنيا والآخرة، يكفيك في ذلك، قول الله عز وجل: { ولو أن أهل القرى أمنوا واتقوا لفتحنا عليهم بركات من السماء والأرض} (الأعراف:96) وكان من دعائه صلى الله عليه وسلم: ( اللهم إني أسألك الهدى والتقى والعفاف والغنى) رواه مسلم ، نسأل الله أن يجعلنا من الملتزمين بشرعه، ومن المتقين لأمره ونهيه.