07
تشكر يا مخاوي الليل على هذه المعلومات
وانا من عشاق الشاي الصيني الأخضر
تقبل تحياتي
مشكور أخوي على المعلومات المفيدة
وتسلم ايدينك
مشكور يمخاوي الليل على الموضوع
الأخ مخاوي الليل مشكور على هذه المشاركة اللطيفة والتراثية الرائعة
ولكن من حقك علي أن انصحك أخي الكريم (((( فالشاي الثجيل)))) له مضار عديدة ومنها وأهمها هو فقدان مواد خاصة مضادة للاكسدة يعتقد بفائدتها في منع امراض القلب و السرطانات ، هذه المادة مسماة (Gallate EGCG) ، وهي موجودة في جميع انواع الشاي ، وخاصة الشاي الأخضر
وقد أفردت بحثا" عن الشاي وفوائده في قسم النصائح الطبية هذا رابطه إذا أحببت الإطلاع عليه
محمد العنزي 06:24 PM 19. كلمات خدري الجاي. 07
الشـــــــــــــاي
ولا يجب ان نقول ( جاي) لان هذا الحرف ليس عربي
ويجب ان ينبذ من القاموس ولا نستسيغه ابدا
وشكرا
موضوع جميل جدا جدا
والمغنيه صاحبه الاغنيه هي سليمه مراد وهي اغنيه جميله جدا وموضوعك اجمل
ولا اذكر انه مر علي يوم دون ان شرب الجاي
وبالمناسبه عاده شرب الجاي وبكثرة اخذها الناس من الانكليز ولذلك تجد اكثر العراقيين يحبون الجاي ولا يحبون القهوة
أبو خطاب 04:09 PM 12. 05. 07
لعيون العقيدات جبتلكم أغنية خدري الشاي خدري من موقع عراقي
إن شاء الله تعجبكم
وعطوني رايكم فيها
وهذا رابط التحميل
لعيونكم الغالي يرخص
أخوكم العقيدي
أبو خطاب
مشكوور يالغالي على هالموضوع الجميل
وخدري الجاي خدري عيوني لمن اخدره
تحياتي
صادق الوعد 02:16 PM 16.
- كلمات اغنية خدري الجاي - إسألنا
- كلمات اغنية خدري الجاي مكتوبة – بطولات
- انطوانيت اسكندر - منتدى سماعي للطرب العربي الأصيل
- فرقة الإنشاد العراقية - منتدى سماعي للطرب العربي الأصيل
- الخذلان من اقرب الناس بالعربي
كلمات اغنية خدري الجاي - إسألنا
غنتها وسجلتها اولا المطربة سليمة مراد، واداها من بعدها العديد من المطربين والمطربات مع الحفاظ التام على اللحن الاصلي. فرقة الإنشاد العراقية - منتدى سماعي للطرب العربي الأصيل. ويعد اداء فرقة الانشاد العراقية من اعذب التسجيلات من حيث رخامة الاصوات ودقة الاداء وروعة التوزيع الموسيقي باشراف الموسيقار القدير جميل بشير. واود ان استميح الاستاذ عمر كامل عذرا لابداء ملاحظة وهي ان كلمات هذه الاغنية ليست للشاعر المعروف عبد الكريم العلاف ، كما ذكر، بل "هي للشاعر الغنائي الراحل ابراهيم وفي (ابو علاء) الذي برز في كتابة الاغاني والبستات والدارمي والزهيري والابوذية منذ العشرينات من القرن الماضي" ، كما جاء في مقال نشره الاستاذ صافي الياسري في صحيفة "المدى" العراقية ردا على مقال نشرته صحيفة الصباح البغدادية في 7/3/2005 ، نسب فيه كاتبه الاستاذ يحي ادريس كلمات الاغنية – هذا مو انصاف منك – خطأ الى ضاري ابراهيم. وقد استند صافي الياسري في تصحيحه الى معلوماته الشخصية اذ كان من المقربين جدا الى الشاعر ابراهيم وفي، والى ارملة الشاعر وابنته اللتين ذهلتا للخطأ الذي وقع فيه يحي ادريس "مع ان كل شعراء الاغاني يعرفون ان المؤلف الحقيقي هو ابراهيم وفي"، كما استند الى الكاتب الصحفي عادل العرداوي والى ما كان يذيعه الراديو والتلفزيون العراقي لدى تقديم هذه الاغنية.
كلمات اغنية خدري الجاي مكتوبة – بطولات
5. وكان يوجد في مدينة (إستراخان) سابقة الذكر معمل للسكر يطلق عليه العراقيون (القند)، والقند في اللغة هو: سُكّر النبات، والقند هو عسل قصب السُكّر، وما يجمد منه ثم يُتخذ منه السُكّر. وعندما جاء الشاي في بداية القرن العشرين إلى العراق، استورد العراقيون سكر (القند) من إستراخان لاستعماله معه. 6. وهو مايقابل (الإبريق أو براد الشاي المصري والسوداني)، علماً أن الشاي العراقي لا يحضر، مباشرة في البراد (القوري) وإنما يتم غلى الماء أولا في (الكتلي) وبعد ذلك يصب الماء المغلي الساخن على الشاي ويُترك ليختمر وليزكى طعمه وتفوح رائحته دون أن يغلي. وتلفظ كلمة جاي كالصّينين بالجيم الأعجمية لا بالشّين كبقيّة العرب كما بقي كلّ ما يتعلق بالجاي على اسمه الأعجمي: الجاي (صينية) بدل الشّاي. السّماور (روسية)، الكتلي إنكليزيّة بدل براد. القوري صينيّة بدل إبريق. القند فارسية بدل سكّر. الخاشوقة فارسيّة أو تركيّة بدل ملعقة الشّاي الصّغيرة. انطوانيت اسكندر - منتدى سماعي للطرب العربي الأصيل. 7. من العادات المحببة للبغداديين هو وضع الهيل مع الجاي ويسمى الجاي (المهيّل)، وهي كناية تقدير.
انطوانيت اسكندر - منتدى سماعي للطرب العربي الأصيل
أما هي فقد آذتها الحسبة وسوء الظن والوسواس الذي أصابها لحد حرمها متعة الحياة. (والواهس كتلني). ولفي راح يا ناس بر وشمر عني عيني باردة عليه والواهس كتلني وهنا تعود لذكرياتها البائدة وتتذكر أيام صفائها مع الحبيب وتغزلها به وتصفها بمنتهى البساطة والصدق، وتتذكر اللحظات التي لن تعود -لحظات شرب الجاي مع المحبوب- بل وشغفها به حين تهيم في بحور الخيال بمجرد أن تراه فتقول له: اشرب وتهنى بشربك للجاي جنبي، وهي في منتهى السعادة. كلمات اغنية خدري الجاي مكتوبة – بطولات. محلى من أصبه وأنطيه وأكله، اشرب تهنه بحيث يخال لها صوت تحريك الشاي عند إدارة الملعقة الصغيرة (الخاشوكة) داخل الإستكان ليذيب السكر فيه (لو خاط إستكانه.. )(2) ويصدر ذلك الصوت المألوف الذي يطربها عند سماعه له (وأطرب على الرنة) أي كأنه موسيقى شجية. (3) لو خاط استكانه أطرب على الرنه وهذه واحدة من قصص لوعة المحبوبة لفراق حبيبها لسبب أو لآخر. وتعود ليسرح بها الخيال كونها مرغوبة بشدة من طرف محبوبها، بحيث (أثناء شرب محبوبها للشاي) فهو يسترق النظر إليها (لو عاين من جنوب)- أي من جنب، فتستغل هي الفرصة وتسترق منه قبلة!! (وآخذ بوسة منه)، فإنه سيتقرّب منها أكثر ويكول (تفضل وأخذ عشرة) أي عشر بوسات!!
فرقة الإنشاد العراقية - منتدى سماعي للطرب العربي الأصيل
2. ومن الجدير بالذكر أن الجاي العراقي يُشرب بإناء خاص يسمى (الإستكان) وهي يقال إنها كلمة مدمجة أصلها إنكليزي حينما كان جنود المحتل الإنكليزي يشربون الشاي في Eastern – Tea – Can فصارت (الإستكان) بعد دمج الكلمات الثلاث. أو قيل إنه قبل مئات السنين كان الكأس الزجاجيّ الصّغير يصنع في روسيا، في منطقة تسمى إستراخان. والخان كلمة فارسية بمعنى مكان، والكان (can) كلمة إنكليزية بمعنى إناء فصارت بدمج الكلمتين (إستكان). 3. كثيراً ما يُسمع هذا الصوت في مقاهي الشاي البغدادية المعروفة (بالجاي خانات). 4. الشكر: هو اللفظ المحلي العراقي للسكر ومن النوادر البغدادية القديمة عن كيفية شرب الشاي مع السكر ومصدرها (على الأرجع تركيا – بموجب استخدام المفردات التركية) إذ يختلف العراقيون عن أهل الخليج والمصريين والسودانيين والتوانسة مثلاً في أنهم لا يضعون السكر مع الشاي قبل غليه، وإنما يضعونه في الشاي منفرداً بعد كمال إعداده. فهناك (الشكرلمة) – أي الجاي الذي يضاف له السكر. وهناك (الديلمه) أي أن توضع قطعة السكر الصلبة في الفم ويُشرب عليها الجاي. وهناك النظر (النزرلمة) – أي أن توضع قطعة السكر بجانب إستكان الجاي ولا تمزج معه وإنما للنظر إليها فقط وذلك للمصابين بداء السكر أو لأغراض الريجيم.
لقد ظلت تسجيلاتي لهذه الفرقة في داري في بغداد مع بقية مجموعتي التي احن اليها كثيرا. وقد بدات استعيد والحمد لله الكثير مما كنت امتلكه من تسجيلات ومن شتى المصادر التي يمكنني الوصول اليها والتي ساقدمها ضمن هذا الباب تباعا.
بيني وبين الشاي قصة عشق كبيرة. أحبّه هو ورائحته وطريقة تحضيره وحتى معدّاته وأدواته. أحب الاستكان العراقي الاصيل والماعون الفرفوري الملوّن الجميل الذي يذكرني بالمقاهي البغدادية الاصيلة. أشتهيه دائما وابدا وبكل وقت.. سمعت مرة في احد الافلام جملة غزل اعجبتني كثيرا تقول ( ده انت بتوحشيني وانت أمام عيني) وأجد هذه العبارة مناسبة لمحبوبي.. الشاي, فانا اشتهيه حتى وانا أشربه! أدمان ؟؟ ربما. لكنه يستحق أن اضعف امامه. حتى وأنا امشي بالشارع تلفتني كثيرا اماكن تحضيره على الطريق واحب كثيرا منظر ( الجايجي) وهو يحمل صينيته المحمّلة بأدواته ومعدّاته. المشكلة ان الشاي – الى حد ما- مشروب رجالي بحت. فنادرا ماتجد فتاة تقف على ناصية الشارع لتشربه, اكتشفتُ هذا عندما كنت بأحدى المرات في باب المعظم وانا جالسة داخل ( كيّا) بانتظار أن ( تقبّط) وقتلا للوقت ولوجود شخص يبيع الشاي بالقرب من السيارة, طلبت استكان شاي وفجأة حاصرتني نظرات البعض ممكن كانو يشربون وعلّق أحدهم قائلا? هاي اول مرة اشوف وِحدة تطلب شااي! ) فأستغربتُ تعليقه كثيرا ولم اجب لحرجي البالغ, لكن الحمد لله ان ( الجايجي) كان نصيراً للمرأة وساندني بقوة وقال ان المسالة طبيعية بل ان الكثير من الفتيات والنساء يشربن الشاي منه يوميا, ولا أدري أن كان كلامه صحيح او أنه بالغ قليلا لمواساتي لكنه ريّحني فعلا بلطفه وليس هذا فحسب بل انه لم يقبل مني اخذ الفلوس (وعزمني) على شاي معتبر ومهيّل.. ولاأشهى.
وبالطبع، لا يريد قادة الاحتلال، ولا إدارات أميركا المتعاقبة الاعترافَ بعُمْق القضية، وبأبعادها التي تتجاوز تناولهم السطحي القائم على منطق العصا والجزرة، فهذا الجيل الفلسطيني، من الشباب، عزيمتُه جديدة، لم تُستهلَك، برغم كونه نشأ في ظلِّ الاحتلال، وتشغله، كما كلُّ الشباب، همومُه وطموحاتُه الخاصة، لكن وعيه الفطري، بالإضافة إلى وعيه السياسي الجمعي، لا يسمح له أن يستهين بالخطر الوجودي الذي يهدِّده، ويهدِّد وطنه. كما أن ممارسات الاحتلال اليومية، من قتل، واعتقال، واقتحامات للمدن والتجمُّعات الفلسطينية، واستهداف الفلسطينيين بالطرد من بيوتهم؛ ليُحَلَّ محلَّهم مستوطنون متغطرسون، سافرون في إعادة الصراع إلى أصله؛ صراع وجود، لا يقبل القسمة، ولا الحلول التوفيقية، هذا الخطاب الاستعلائي الذي يحظى بدعمٍ علنيٍّ وفعليٍّ من قادة الاحتلال، على اختلاف انتماءاتهم الحزبية، يستدعي ندَّه من الخطابات الحاسمة، والفاصلة. ويجري هذا في عالم أصبح أكثر احتفاءً بالقوَّة الصريحة، وأقلَّ إنصاتًا للعدالة، حتى وَفْق مفهومها المُؤَطَّر بقرارات الأمم المتحدة، وحتى بالموقف الأميركي الرسمي، نفسِه، الذي لا يزال يرى في الأراضي الفلسطينية مناطق محتلَّة، ولكنه لا يرى، كما رأى في أوكرانيا، حق المحتلّ في مقاومة محتلِّه، ولا بد أن ذلك كله يتسرّب إلى وجدان هؤلاء الشباب، والمخذولين، ووعيهم؛ من أهل فلسطين، منذ عشرات السنين، من الأجداد، إلى الأبناء، إلى الأبناء.
الخذلان من اقرب الناس بالعربي
لوبن تنتقي من أوروبا ما يناسبها، وترفض ما يزعجها، مثل اتفاقيات التجارة الحرة، والسياسات الاجتماعية، والدفاع، والهجرة. لوبن تقدم برنامجاً غير متسق، ضاربة عرض الحائط بالتعددية الفرنسية، لكن ذلك لا يهم. محظوظة جداً لوبن هذه المرة. خروج مرشح، يفوقها تطرفاً مثل إيريك زيمور، بجلافته وعنصريته، وفجاجة خطابه، حصد سبعة في المائة من الأصوات، ستصب لصالحها، كان أكبر خدمة لها. بدت المرأة مقارنة بعنجهية زيمور وكأنها قطة وديعة، شديدة الاعتدال والإنسانية. الخذلان من اقرب الناس – لاينز. زيمور قفز حتى على الأسماء العربية يريد تغييرها، وكلّف نفسه إيقاف استبدال السكان الأوروبيين بالمسلمين المهاجرين وأحفادهم، ووصف المهاجرين القصّر بأنهم «لصوص» و«قتلة» و«مغتصبون»، وطالب بإعادتهم إلى بلدانهم، حماية للفرنسيين من «غزو مستمر» يستهدفهم وجودياً. كان لافتاً انقسام الفرنسيين في تصويتهم في الدورة الأولى إلى ثلاث فئات، بحيث صوّت الثلث لليمينية المتطرفة لوبن، وثلث آخر لوسطية إيمانويل ماكرون، والثلث الأخير لليساري الراديكالي ميلانشون، ووزع الفتات على الآخرين. أما المثير، فهو أن ناخبي ميلانشون اليساري، الساخطين على خروج مرشحهم من الحلبة، سيمتنع بعضهم عن التصويت، ويصوت آخرون للوبن، لا حباً بعنصريتها، بل منعاً لوصول ماكرون.
بقلم الكاتب / عمر عيسى محمد أحمد تجارب كربونية من القهر التربوي كتب نورالدين مدني تلفزيون السودان، و مجروس ابوهاجة كتب خليل محمد سليمان لماذا سقط الاخوان المسلمين في مصر بعد عام واحد بينما حكموا السودان ثلاثين عام واكثر حتي يومنا هذا مثالية أبوهاجه وديكتاتورية لقمان كتب محمدعثمان الرضى إقالة لقمان وأشياء أخرى كتب أمل أحمد تبيدي فرية تحالف الهامش مع العسكر كتب د. أمل الكردفاني كنداكة من جيل التضحيات كتب نورالدين مدني ولدا نجيض ماك ني! كتب ياسر الفادني
(عدل بواسطة بكرى ابوبكر on 04-12-2022, 08:01 PM)