قالَ رسولُ اللهِ "صـلى اللهُ عليهِ و سلـم ": ( لا فرق بين عربي و لا أعجمي و لا أبيض ولا أسود إلا بالتقوى)
خطاب موجَّه إلى الناس، فيه إشارة إلى خبر وحقيقة قد يسهو ويغفل عنها الكثير، وفيه تذكير للناس بها، ودعوة إلى النظر إليها. لا مجال في الإسلام للمناصب ولا مجال في الإسلام للعصبيات الجاهلية العفنة المنتنة ولا مجال في الإسلام لعصبية العرق والنسب ولا لعصبية الأرض والموطن ولا لعصبية الوطن ولا اللهجه ولا لعصبية الجنس ونوعه ولا لعصبية اللون من ابيض او اسود او احمر ولا لعصبية اللغة ولا اللسان وهذا الأساس كان القرآن قد وضعه قاعدة لبناء المجتمع الإسلامي من قبل مئات السنين قبل أن تتغنى الدول الديمقراطية بهذا المبدأ فقال تعالي إن أكرمكم عند الله أتقاكم ، إلى كل من أرخص بـ لون احدهم ، وسار على ذلك النهج ، كفاكم فعل ذلك النُكر. دعوا الخلق للـِخالق ، وعودوا اطفالكم ان يقيسوا الاخرين بالخُلُقِ دون غيره ، ليعتري ضميركم النائم نقاء فطرة الانسان التي خُلقنا بها ، فـكم من رخيص بنظر جاهل ، كان عند الله أحب الناس إليه
منقول: صحيفة نبض الحدث
هل المسلم العربي أفضل من المسلم الأعجمي ؟ - الإسلام سؤال وجواب
وترى نفس ما انت تسويلهم هم بيسوولك! ، فلا تفتخر انك انت اسود وها أبيض او انت عربي وهذا اعجمي سوري ع ها الموضوع البسيطْ..! وها الي قدرت عليه بما اني ملانة ، واميل للكتابة.. فحطيت لكم ها الموضوع ، واتمنى تناقشوني فيهْ ،! وشكراْ ، منقـول من الأخت N. αℓѕнєннι مةضةع عيبني وحبيت أشارككم فيه وآشوف رآيكم ~ اسير الصمت المشاركـــات: 120 الجنس: الدوله: الهوايه: المزاج: الموقع: المملكة العربية السعودية ( جدة) موضوع: رد:.. لا فرق بين عربي او اعجميْ الا بالتقوى ، =)!
الدرر السنية
ساقوم الان بادراج نص حديث رسول الله صلى الله عليه وسلم لافرق بين عربي واعجمي الا بالتقوى الحديث كامل ليتمكن جميع الطلاب في جميع المدارس في المملكة العربية السعودية من الحصول على نص حديث لافرق بين عربي واعجمي الا بالتقوى الحديث كامل. لافرق بين عربي واعجمي الا بالتقوى الحديث كامل
قالَ رسول اللهِ "صـلى الله عليهِ و سلـم ( لا فرق بين عربي و لا أعجمي و لا أبيض ولا أسود إلا بالتقوى) صدق رسول الله صلى الله عليه وسلم. هذا هو نصد الحديث الشريف كامل نقدمه لكم في هذه المقال من اجل ان يحصل اي طالب عليه
حيث رسول الله صلى الله عليه وسلم بظهر لنا ما هو المنهج الذي يسير عليه هذا الدين الحنيف والذي هو التقوى اي ليس هناك تفريق بين البشر في الشكل او في اللون او في اي شئ اخر ولكن الفرق فقط يكون في التقوى
لا فرق بين عربي ولا أعجمي - Youtube
قَالَ رَسُولُ اللهِ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ (لَا فَضْلَ لِعَرَبِيٍّ عَلَى عَجَمِيٍّ إِلَّا بِالتَّقْوَى) رَوَاهُ أَحْمَدُ فِي مُسْنَدِهِ. العجمي خلاف العربي وقد يحسن اللغة العربية، أمّا الأعجمي فهو من كان في لسانه عجمة عند نطقه باللغة العربية وَإِنْ كَانَ عَرَبِيًّا وإن أفصح بالعجمية كالعربي الذي يعيش في بلاد العجم. قال الرّازيُّ في مختار الصّحاحِ (الْأَعْجَمُ) أَيْضًا الَّذِي لَا يُفْصِحُ وَلَا يُبَيِّنُ كَلَامَهُ وَإِنْ كَانَ مِنَ الْعَرَبِ وَالْمَرْأَةُ (عَجْمَاءُ) وَ(الْأَعْجَمُ) أَيْضًا الَّذِي فِي لِسَانِهِ عُجْمَةٌ وَإِنْ أَفْصَحَ بِالْعَجَمِيَّةِ. وقال الفيومي في المصباح المنير(ع ج م) الْعُجْمَةُ فِي اللِّسَانِ بِضَمِّ الْعَيْنِ لُكْنَةٌ وَعَدَمُ فَصَاحَةٍ، وَعَجُمَ بِالضَّمِّ عُجْمَةً فَهُوَ أَعْجَمُ وَالْمَرْأَةُ عَجْمَاءُ وَهُوَ أَعْجَمِيٌّ بِالْأَلِفِ عَلَى النِّسْبَةِ لِلتَّوْكِيدِ أَيْ غَيْرُ فَصِيحٍ وَإِنْ كَانَ عَرَبِيًّا.
محتوي مدفوع
إعلان
فكونك لست عربيا خالصا لا يعني أنك أقل من العربي الخالص في الفضل والدرجة لمجرد
ذلك ، فكما تبين مما سبق أن المعيار الحقيقي إنما هو بالإيمان والعمل الصالح. رابعا:
هناك من الصحابة من ليس عربيا كسلمان ومقسم الفارسيين ، وبلال الحبشي وزنيرة
الرومية وبركة الحبشية ، وغيرهم كسحيم مولى بني الحسحاس ، ويعيش غلام بني المغيرة
وخالد بن الحواري ، وتمام الحبشي. وقد روى الحاكم (8194) عن ابن عمر رضي الله عنهما قال: قال النبي صلى الله عليه
وسلم: ( رأيت غنما كثيرة سوداء دخلت فيها غنم كثيرة بيض قالوا: فما أولته يا رسول
الله ؟ قال: العجم يشركونكم في دينكم وأنسابكم قالوا: العجم يا رسول الله ؟ قال:
( لو كان الإيمان معلقا بالثريا لناله رجال من العجم وأسعدهم به الناس) صححه
الألباني في "الصحيحة" (1018). قال شيخ الإسلام ابن تيمية
رحمه الله:
" ومصداق ذلك ما وجد في التابعين ومن بعدهم من أبناء فارس الأحرار والموالي ، مثل
الحسن وابن سيرين وعكرمة مولى ابن عباس وغيرهم ، إلى من وجد بعد ذلك فيهم من
المبرزين في الإيمان والدين والعلم حتى صار هؤلاء المبرزون أفضل من أكثر العرب. وكذلك في سائر أصناف العجم من الحبشة والروم والترك وغيرهم سابقون في الإيمان
والدين ، لا يحصون كثرة ، على ما هو معروف عند العلماء ؛ إذ الفضل الحقيقي هو اتباع
ما بعث الله به محمدا صلى الله عليه وسلم من الإيمان والعلم باطنا وظاهرا ، فكل من
كان فيه أمكن ، كان أفضل ، والفضل إنما هو بالأسماء المحمودة في الكتاب والسنة ،
مثل الإسلام والإيمان والبر والتقوى والعلم والعمل الصالح والإحسان ونحو ذلك ، لا
بمجرد كون الإنسان عربيا أو عجميا أو أسود أو أبيض ، ولا بكونه قرويا أو بدويا "
انتهى من "اقتضاء الصراط" (ص 145).