07-18-2009, 06:50 AM
# 1 Banned تاريخ التسجيل: Nov 2008 الدولة: لبنان طرابلس
المشاركات: 2, 122
صورة ثوب أبونا آدم عليه السلام بسم الله الرحمن الرحيم السلام عليكم ورحمة الله وبركاته هذا الثوب من فكرة وإعداد وتصميم وتنفيذ الشاب السعودي /حمدان بن عوده البحيري المسعودي. من قرية البدع بمنطقة تبوك والفكره منه هو تقريب حجم سيدنا آدم عليه السلام علي حسب ماورد في السنه النبويه الشريفه فما أجمل ان نتخيل حجم ابو البشر عليه السلام فسبحان الله وقد ساعده في الخياطة 4 من الخياطين. ويقول الشاب المذكور أن الفكرة نشأت من قراءته لسيرة سيدنا آدم عليه السلام وأن طوله كما ورد في الأحاديث 60 ذراعًا. ثوب ادم عليه السلام هي. وإليكم تفاصيل خياطة الثوب مدة خياطة هذا الثوب هي 18 يوم أما عدد طاقات الأقمشة المستخدمة في خياطة هذا الثوب فهي 40 طاقة ( لفة كاملة) و 30 ألف بكرة خيط أما أطوال الثوب فهي على النحو التالي: طول الثوب 29 مترًا. وعرض مابين الكتفين 9 أمتار وعرضه من الأسفل 12 متر. وطول الكم 10 أمتار. وقطر الرقبة 6 أمتار ومحيطها 2 متر. وإليكم الصور وأرجوا أن تنال إعجابكم أول صورة أثناء عملية الرفع بالونش سبحاااااان الله العظيم هذا والله أعلم من الجميع
07-18-2009, 10:04 AM
# 2 الـمشرفة الـعامة
تاريخ التسجيل: Sep 2008 الدولة: حالياً.. هووون
المشاركات: 77, 302
● شكرا لك عــلى الموضوع ●
● في إنتظار جديديك و تميزك ●
__________________
07-18-2009, 04:21 PM
# 3 {.
ثوب ادم عليه السلام الحلقه ال 17
لو عندج شي صححيلي المعلومه حبوبه
ويسلمو يابنات ع المرور:tek:
قد يتفاجأ المرء حين يتتبع طريقة عرض القرآن للجوانب البشرية من حياة الأنبياء عليهم السلام، ذلك بأن الاختصاص الرباني والتسامي الروحي والخلقي الذي حباهم الله به لا يكون حجة على الخلق إلا إذا كان يصدر من بشر له نوازع وغرائز، ولكنه استطاع بعزيمة صلبة وإيمان كراسيات الجبال أن يتعالى على نداءاتها المُلِحَّة التي أسقطت كثيرا من الخلق في فخاخ المعصية والاستكبار.
نص الحديث شرح الحديث ترجمة الراوي فيديو الحديث عن أبي سعيد سعد بن مالك بن سنان الخدري رضي الله عنه أن رسول الله ( ﷺ) قال: (لا ضرر ولا ضرار). حديث حسن رواه ابن ماجه والدار قطني وغيرهما مسنداً الحديث بني عليه قاعدة من القواعد الشرعية التي ذكرها أهل العلم واهتموا بها، وفرعوا عنها. والحديث وإن اختلف في وصله وإرساله إلا أن في القرآن ما يدل عليه باللفظ، (لاَ تُضَآرَّ وَالِدَةٌ بِوَلَدِهَا) (أَوْ دَيْنٍ غَيْرَ مُضَآرٍّ) في مواضع من هذا النوع. راوي حديث لا ضرر ولا ضرار. فالضرر منفي ابتداءً ومكافئةً، يعني لا يبتدئ الإنسان بالضرر، ولا يجيب من ضره بالضرر؛ لئلا يسعى إلى ضرر لا ابتداءً ولا مكافئة، لا بمفرده ولا في مقابل من ضره. فالحديث فيه تحريم الضرر فقوله: (لا ضرر) وهو نفي يراد به النهي، والنهي إذا جاء بصيغة النفي كان أبلغ وأشد؛ لأن هذه الصورة من الشدة والبشاعة بحيث يصح نفيها عن المجتمع الإسلامي. يعني أن الأصل أنها ليست موجودة أصلاً فلا نحتاج إلى النهي عنها، هي منفية أصلاً، يعني لا يتصور أن المجتمع المسلم، أو مسلمين بينهم يحصل مثل هذا. أبو سعيد الخدري: هو سعد بن مالك بن سنان بن ثعلبة بن عبيد بن الأبجر بن عوف بن الحارث بن الخزرج من الصحابة ، وهو من ذرية الخزرج الأكبر فقيل له الخزرجي ، وهو من الأنصار.
حديث لا ضرر ولا ضرار الصف التاسع
القواعد الفقهية والأصولية
عن أبي سعيد الخدري -رضي الله عنه- أن رسول الله -صلى الله وعليه وسلم- قال: «لا ضَرَرَ ولا ضِرَارَ». شرح الحديث:
الحديث يمثل قاعدة الإسلام في الشرائع وقواعد الأخلاق والتعامل بين الخلق، وهي دفع الضرر عنهم بمختلف أنواعه ومظاهره، فالضرر محرم وإزالة الضرر واجب، والضرر لا يزال بالضرر، والمضار محرمة. معاني الكلمات:
لا ضرر
لا يضر الرجل أخاه فينقصه شيئا من حقه. ولا ضرار
لا يجازي من ضره بأكثر من المقابلة بالمثل، والانتصار بالحق. فوائد من
الحديث:
الرسول أوتي جوامع الكلم وشواهد هذا كثيرة، وهو من خصائصه -عليه الصلاة والسلام-. الضرر يُزال. النهي عن المجازاة بأكثر من المثل. لم يأمر الله عباده بشيء يضرهم. ورود النفي بمعنى النهي. حديث لا ضرر ولا ضرار in english. تحريم الضرار بالقول أو الفعل أو بالترك. دين الإسلام هو دين السلامة. هذا الحديث يعتبر قاعدة من قواعد الشريعة، وهي أن الشريعة لا تقر الضرر، وتنكر الإضرار. هل بين الضرر والضرار فرق أم لا؟ فمنهم من قال: هما بمعنى واحد على وجه التأكيد، والمشهور أن بينهما فرقا، ثم قيل: إن الضرر هو الاسم، والضرار الفعل، فالمعنى أن الضرر نفسه منتف في الشرع، وإدخال الضرر بغير حق كذلك، وقيل: الضرر: أن يدخل على غيره ضررا بما ينتفع هو به، والضرار: أن يدخل على غيره ضررا بلا منفعة له به، كمن منع ما لا يضره ويتضرر به الممنوع، ورجح هذا القول طائفة، منهم ابن عبد البر، وابن الصلاح، وقيل: الضرر: أن يضر بمن لا يضره، والضرار: أن يضر بمن قد أضر به على وجه غير جائز، وبكل حال فالنبي -صلى الله عليه وسلم- إنما نفى الضرر والضرار بغير حق.
حديث لا ضرر ولا ضرار In English
عن الموسوعة
نسعى في الجمهرة لبناء أوسع منصة إلكترونية جامعة لموضوعات المحتوى الإسلامي على الإنترنت، مصحوبة بمجموعة كبيرة من المنتجات المتعلقة بها بمختلف اللغات. © 2022 أحد مشاريع مركز أصول. حقوق الاستفادة من المحتوى لكل مسلم
والفَرقُ بينَ الضَّررِ والضِّرارِ: أنَّ الضَّررَ يَحصُلُ بدونِ قَصدٍ، وأنَّه إذا تبيَّن لِمَن وقَع منه الضَّررُ رفَعَه، والضِّرارُ يَكونُ بقَصدٍ، ويَرْضى به إذا تَحقَّق. وقيل: الضَّررُ ابتداءُ الفِعلِ، والضِّرارُ الجزاءُ عليه، والأوَّلُ إلحاقُ مَفسَدةٍ بالغيرِ مُطلَقًا، والثَّاني إلحاقُها بهِما على وجْهِ المقابَلةِ والاعتداءِ بالمِثلِ، وقيل: هما بمَعنًى واحدٍ، وتكريرُهما للتَّأكيدِ، وقيل غيرُ ذلك، وعلى كلٍّ فهو نهيٌ عن الإضرارِ بالغيرِ. وهذا الحديثُ أصلٌ عظيمٌ في أبوابٍ كثيرةٍ، ولا سيَّما في المعامَلاتِ: كالبيعِ والشِّراءِ والرَّهنِ والارتهانِ، وكذلك في الأنكِحةِ، بحيثُ لا يُضارُّ الرَّجلُ زوجتَه أو هي تُضارُّ زوجَها، وكذلك في الوصايا وألَّا يُوصيَ الرَّجلُ وصيَّةً يَضُرُّ بها الورثةَ؛ فالقاعدةُ: مَتى ثبَت الضَّررُ وجَب رفعُه، ومتى ثبَت الإضرارُ وجَب رفعُه مع عُقوبةِ قاصدِ الإضرارِ. شرح قاعدة (لا ضرر ولا ضرار) مع الأمثلة. وفي الحديثِ: أنَّ الشَّرعَ لا يُقِرُّ الضَّررَ، ولا الإضرارَ().