توصلت دراسة حديثة إلى أن المصابين بالأرق قد يكونون أكثر عرضة للإصابة بمرض السكري من النوع الثاني. ووجد باحثو جامعة بريستول أن الذين يعانون من مشكلة النوم هذه لديهم مستويات أعلى من السكر في الدم، وهي أحد المؤشرات الرئيسية لداء السكري. وتوضح النتائج أن علاج الأرق نفسه من خلال تغيير نمط الحياة أو الأدوية يمكن أن يمنع الآلاف من حالات الإصابة بمرض السكري من النوع الثاني. وأشار الباحثون إلى أن علاج الأرق يمكن أن يؤدي إلى انخفاض في مستويات السكر في الدم يمكن مقارنته بفقدان 14 كغ. الأرق يهدد من يعانون منه بالإصابة بمرض مزمن | الديار. وأظهرت عشرات الدراسات كيف أن الأشخاص الذين يتقلبون قي فراشهم ليلا أو يتأخرون في النوم أكثر عرضة للإصابة بمرض السكري من النوع الثاني. لكن باحثي جامعة بريستول يقولون إن دراستهم هي الأكثر شمولا للإشارة إلى أن قلة النوم تؤدي بحد ذاتها إلى ارتفاع مستويات السكر في الدم، و''يمكن أن تلعب دورا مباشرا '' في الإصابة بمرض السكري من النوع الثاني. ومع ذلك، لم يقترحوا آلية بيولوجية لنتائجهم المنشورة في مجلة Diabetes Care. ووجدت دراسات سابقة أن الحرمان من النوم يزيد من مقاومة الإنسولين ومستويات هرمون التوتر الكورتيزول والالتهابات في الجسم، وكلها يمكن أن يكون لها تأثير على نسبة السكر في الدم.
- د. أسعد الدفتر لـ"الوطن": تشخيص اختلال الهرمونات يساعد على التخلص من الوزن الزائد - صحيفة الوطن
- دراسة: الأرق يهدد من يعانون منه بالإصابة بمرض مزمن
- الأرق يهدد من يعانون منه بالإصابة بمرض مزمن | الديار
- الأرق يهدد من يعانون منه بالإصابة بمرض مزمن | رؤيا الإخباري
- بيان من الضمان حول الإعفاءات على الفوائد والغرامات - الوكيل الاخباري
د. أسعد الدفتر لـ&Quot;الوطن&Quot;: تشخيص اختلال الهرمونات يساعد على التخلص من الوزن الزائد - صحيفة الوطن
اشترك مجانا بقناة الديار على يوتيوب توصلت دراسة حديثة إلى أن المصابين بالأرق قد يكونون أكثر عرضة للإصابة بمرض السكري من النوع الثاني. ووجد باحثو جامعة بريستول أن الذين يعانون من مشكلة النوم هذه لديهم مستويات أعلى من السكر في الدم، وهي أحد المؤشرات الرئيسية لداء السكري. وتوضح النتائج أن علاج الأرق نفسه من خلال تغيير نمط الحياة أو الأدوية يمكن أن يمنع الآلاف من حالات الإصابة بمرض السكري من النوع الثاني. وأشار الباحثون إلى أن علاج الأرق يمكن أن يؤدي إلى انخفاض في مستويات السكر في الدم يمكن مقارنته بفقدان 14 كغ. دراسة: الأرق يهدد من يعانون منه بالإصابة بمرض مزمن. وأظهرت عشرات الدراسات كيف أن الأشخاص الذين يتقلبون قي فراشهم ليلا أو يتأخرون في النوم أكثر عرضة للإصابة بمرض السكري من النوع الثاني. لكن باحثي جامعة بريستول يقولون إن دراستهم هي الأكثر شمولا للإشارة إلى أن قلة النوم تؤدي بحد ذاتها إلى ارتفاع مستويات السكر في الدم، و''يمكن أن تلعب دورا مباشرا '' في الإصابة بمرض السكري من النوع الثاني. ومع ذلك، لم يقترحوا آلية بيولوجية لنتائجهم المنشورة في مجلة Diabetes Care. ووجدت دراسات سابقة أن الحرمان من النوم يزيد من مقاومة الإنسولين ومستويات هرمون التوتر الكورتيزول والالتهابات في الجسم، وكلها يمكن أن يكون لها تأثير على نسبة السكر في الدم.
دراسة: الأرق يهدد من يعانون منه بالإصابة بمرض مزمن
وقد شارك في المؤتمر نحو ألف طبيب وأكثر من 50 محاضراً بمشاركة جمعية السكري البحرينية وموتمر السكري العالمي للشرق الأوسط وآسيا، وكان المؤتمر غزيراً بالعلوم والبحوث الطبية، حيث تم التطرق للسكري في الحمل وكيفية التعامل بشكل صحيح ومنع حدوث مضاعفات عند الأم والطفل وكان التطرق في ندوة موسعة برئاسة الدكتورة مريم الهاجري والدكتورة دلال الرميحي وقام الدكتور أسعد الدفتر بإدارة الجلسة الثانية التي تحدثت فيها البروفيسور ايناس شلتوت عن الأمراض الخاصة عند المرأة وكيفية التعامل معها بشكل يمنع حدوث مضاعفات كون المرأة معرضة لأمراض السكري والسمنة والغدة الدرقية. وتطرقت د. د. أسعد الدفتر لـ"الوطن": تشخيص اختلال الهرمونات يساعد على التخلص من الوزن الزائد - صحيفة الوطن. ايفيجينا باتروفيكا من روسيا عن حالة اديسون في الحوامل وكيفية التعامل معها، وشاركتها د. خولة فؤاد للتحدث عن أورام الغدة الكظرية وكان النقاش المستوفي هو لأمراض السمنة عند النساء حيث تحدثت الدكتورة بروفيسور باربرا مكون عن كيفية التعامل مع السمنة بشكل صحيح وشاركها الرأي كل من د. أسعد الدفتر ود. غازي المحروس فيما يتعلق بأن تشخيص الأسباب وراء هذا المرض الخطير حيث يسهل العلاج حيث إن تشخيص اختلال عمل الهرمونات يساعد على التخلص من الوزن الزائد. وبشكل سريع كما تم التطرق لمضاعفات عمليات السمنة كالتحوير المصغر، حيث تحدث الأساتذة في الجراحة، كل من البروفيسور علي الحمداني والجراح الدكتور عامر الدرازي والدكتور هاني الساعاتي وكان الاتفاق أن الجراح العام لا يجب أن يمنح الترخيص لإجراء عمليات السمنة إلا بعد إجراء أكثر من 200 عملية من هذا النوع، 100بمشاركة جراح في هذا النوع من العمليات و100 بالإشراف غير المباشر لتفادي حدوث مضاعفات.
الأرق يهدد من يعانون منه بالإصابة بمرض مزمن | الديار
وتقترح الدراسة أيضا أن أسلوب الحياة والتدخلات الدوائية التي تعمل على تحسين الأرق قد تساعد في الوقاية من مرض السكري أو علاجه. وإذا لم تنجح التغييرات في نمط الحياة، فإن علاجات الأرق الحالية تشمل العلاج السلوكي المعرفي، وهو علاج بالكلام يهدف إلى تغيير الأفكار والسلوكيات التي تمنع الشخص من النوم. وإذا لم يكن ذلك فعالا، فعادة ما يتم إعطاء المرضى دورة قصيرة المدى من الأقراص المنومة أو الحبوب التي تحتوي على هرمون الميلاتونين، والذي يحدث بشكل طبيعي في الجسم ويساعد على التحكم في أنماط النوم. وأشار الفريق إلى أن الدراسات المستقبلية يجب أن تدرس كيفية تأثير كل من هذه العلاجات على مستويات السكر في الدم لدى الأشخاص المصابين بداء السكري وغير المصابين به. وقالوا إن هذا يمكن أن يؤسس "علاجات جديدة محتملة" للوقاية من الحالة وعلاجها.
الأرق يهدد من يعانون منه بالإصابة بمرض مزمن | رؤيا الإخباري
ووجدت دراسات سابقة أن الحرمان من النوم يزيد من مقاومة الإنسولين ومستويات هرمون التوتر الكورتيزول والالتهابات في الجسم، وكلها يمكن أن يكون لها تأثير على نسبة السكر في الدم. ويزعم الخبراء أن أولئك الذين يعانون من التعب هم أكثر عرضة لتناول المزيد من الطعام ويلجأون إلى الأطعمة السكرية. ويشار إلى أن مرض السكري من النوع الثاني هو السبب الرئيسي وراء السمنة. ولتقييم ما إذا كانت أنماط النوم تلعب أي دور في مستويات السكر في الدم، جمع الباحثون بيانات عن 336999 بالغا من البنك الحيوي في المملكة المتحدة. وقاموا بفحص البيانات حول ما إذا كان المشاركون، ومعظمهم في الخمسينات من العمر، يعانون من الأرق. وبحث الفريق في معلومات حول مقدار النوم الذي حصلوا عليه كل ليلة، ومدى التعب الذي شعروا به خلال النهار، وعادات القيلولة، وما إذا كانوا ممن يستيقظون باكرا أو يسهرون لوقت متأخر. كما تم قياس متوسط مستويات السكر في الدم لدى المشاركين. ووجدت النتائج أن أولئك الذين قالوا إنهم "عادة" ما يجدون صعوبة في النوم أو البقاء نائمين (28% من المجموعة) لديهم مستويات أعلى من السكر في الدم من أولئك الذين قالوا إنهم لم يواجهوا هذه المشكلات على الإطلاق أو "نادرا'' أو "أحيانا'' ما يواجهونها.
قال باحثون من جامعة بريستول إن الذين يعانون من مشكلة الأرق لديهم مستويات أعلى من السكر في الدم، وهي أحد المؤشرات الرئيسية لداء السكري. وتوضح النتائج أن علاج الأرق نفسه من خلال تغيير نمط الحياة أو الأدوية يمكن أن يمنع الآلاف من حالات الإصابة بمرض السكري من النوع الثاني. وأشار الباحثون إلى أن علاج الأرق يمكن أن يؤدي إلى انخفاض في مستويات السكر في الدم يمكن مقارنته بفقدان 14 كغ. وأظهرت عشرات الدراسات كيف أن الأشخاص الذين يتقلبون قي فراشهم ليلا أو يتأخرون في النوم أكثر عرضة للإصابة بمرض السكري من النوع الثاني. لكن باحثي جامعة بريستول يقولون إن دراستهم هي الأكثر شمولا للإشارة إلى أن قلة النوم تؤدي بحد ذاتها إلى ارتفاع مستويات السكر في الدم، و''يمكن أن تلعب دورا مباشرا '' في الإصابة بمرض السكري من النوع الثاني. ومع ذلك، لم يقترحوا آلية بيولوجية لنتائجهم المنشورة في مجلة Diabetes Care. ووجدت دراسات سابقة أن الحرمان من النوم يزيد من مقاومة الإنسولين ومستويات هرمون التوتر الكورتيزول والالتهابات في الجسم، وكلها يمكن أن يكون لها تأثير على نسبة السكر في الدم. ويزعم الخبراء أن أولئك الذين يعانون من التعب هم أكثر عرضة لتناول المزيد من الطعام ويلجأون إلى الأطعمة السكرية.
ويزعم الخبراء أن أولئك الذين يعانون من التعب هم أكثر عرضة لتناول المزيد من الطعام ويلجأون إلى الأطعمة السكرية. ويشار إلى أن مرض السكري من النوع الثاني هو السبب الرئيسي وراء السمنة. ولتقييم ما إذا كانت أنماط النوم تلعب أي دور في مستويات السكر في الدم، جمع الباحثون بيانات عن 336999 بالغا من البنك الحيوي في المملكة المتحدة. وقاموا بفحص البيانات حول ما إذا كان المشاركون، ومعظمهم في الخمسينات من العمر، يعانون من الأرق. وبحث الفريق في معلومات حول مقدار النوم الذي حصلوا عليه كل ليلة، ومدى التعب الذي شعروا به خلال النهار، وعادات القيلولة، وما إذا كانوا ممن يستيقظون باكرا أو يسهرون لوقت متأخر. كما تم قياس متوسط مستويات السكر في الدم لدى المشاركين. ووجدت النتائج أن أولئك الذين قالوا إنهم "عادة" ما يجدون صعوبة في النوم أو البقاء نائمين (28% من المجموعة) لديهم مستويات أعلى من السكر في الدم من أولئك الذين قالوا إنهم لم يواجهوا هذه المشكلات على الإطلاق أو "نادرا'' أو "أحيانا'' ما يواجهونها. ولكن لم يكن هناك ما يشير إلى أن السمات الأخرى، مثل مدة النوم، والنعاس أثناء النهار، والقيلولة، والوقت الذي كانوا فيه أكثر نشاطا، كان لها أي تأثير.
أعلن الدكتور خالد عبد الغفار وزير التعليم العالي والبحث العلمي والقائم بأعمال وزير الصحة والسكان، بدء وزارة الصحة في دراسة تدشين مبادرة للكشف المبكر عن مرض التوحد في الأطفال من عمر عامين. بيان من الضمان حول الإعفاءات على الفوائد والغرامات - الوكيل الاخباري. جاء ذلك خلال كلمة الدكتور خالد عبدالغفار بالمؤتمر الافتراضي الذي عقده المكتب الرئيسي لمنظمة الصحة العالمية بجنيف اليوم الخميس، حول التدريب على مهارات مقدمي الرعاية لعائلات الأطفال الذين يعانون من التأخر النمائي أو الإعاقات. وأكد القائم بأعمال وزير الصحة والسكان، اهتمام الرئيس عبدالفتاح السيسي بأصحاب الهمم، حيث شارك مرات عديدة في احتفالية «قادرون باختلاف» والتي تقام في ديسمبر من كل عام بمناسبة اليوم العالمي للأشخاص ذوي الإعاقات، ليؤكد التزام الدولة برعاية مختلف الفئات وأصحاب الاحتياجات. وأشار الدكتور خالد عبد الغفار، أن نسب الأطفال الذين يعانون من صعوبات في الفهم والتواصل تبلغ نحو 2. 7% من الأطفال في الفئة العمرية 5 أعوام فأكثر، مؤكداً أن مصر لها تجارب رائدة في برامج الكشف المبكر ورعاية الأطفال المصابين بالتأخر النمائي والإعاقات، ومنها البرامج التي تتبناها المراكز التابعة للأمانة العامة للصحة النفسية لعلاج التوحد والتأخر الذهني النمائي عند الأطفال، إلى جانب العديد من البرامج التي تنفذها الإدارة العامة للحد من الإعاقة التابعة لقطاع الرعاية الأساسية.
بيان من الضمان حول الإعفاءات على الفوائد والغرامات - الوكيل الاخباري
كشف المركز السعودي للأرصاد، أمس الثلاثاء، عن بدء عمليات برنامج استمطار السحب الصناعي، وذلك عبر انطلاق أولى الطلعات الجوية في أجواء مناطق الرياض والقصيم وحائل، وذلك ضمن المرحلة الأولى للبرنامج. ويسعى هذا البرنامج الذي وافق عليه مجلس الوزراء السعودي مؤخراً، إلى تحقيق 6 أهداف تتمثل في زيادة المعدل السنوي لهطول الأمطار بنسبة تتراوح بين 10% و20%، والمساهمة في تعزيز التكيف مع التغير المناخي والحد من التصحر، وتحقيق مستهدفات مبادرة "السعودية الخضراء" عبر زيادة الغطاء النباتي، ونقل المعرفة والتقنيات وتأهيل الكوادر الوطنية، ودعم أبحاث فيزياء السحب، ورصد العناصر الجوية في طبقات الجو العليا، ودعم أعمال الإنذار المبكر من العواصف الغبارية. برنامج حساب التقاعد المبكر في الضمان الاجتماعي. 🔴معالي وزير البيئة والمياه والزراعة رئيس مجلس إدارة المركز الوطني للأرصاد المهندس عبدالرحمن بن عبد المحسن الفضلي يعلن بدء تدشين العمليات التشغيلية لبرنامج إستمطار السحب على أجواء منطقة الرياض،ضمن المرحلة الأولى للبرنامج. — المركز الوطني للأرصاد (NCM) (@PmeMediacen) April 26, 2022
وتمتد المرحلة الأولى من البرنامج لـ5 سنوات بدايةً من هذا العام 2022، بحسب ما نقلته صحيفة "الشرق الأوسط"، ويستخدم في عمليات الاستمطار الصناعي نوعان من السحب الركامية، هي المنخفضة والرعدية.
تم تصميم أسئلة الاستطلاع لتقييم مستويات السمات الشخصية "الخمسة الأساسية" وهي: الانبساط والقبول والانفتاح والضمير والعصبية، وجرى توجيه أسئلة عن مسار الخروج إلى التقاعد من الوظيفة ومدى الرضا عن الحياة أثناء مرحلة المعاش وما إذا كانوا يخططون للالتحاق بالعمل مجددًا أم لا. الرضا عن الحياة والحاجز النفسي
كشف تحليل النتائج أن الأشخاص الذين سجلوا درجات عالية من حيث الضمير كانوا أكثر ميلًا للقول إنهم راضون عن حياتهم بعد التقاعد المبكر. وعلى العكس، كان الأشخاص الذين سجلوا درجات عالية في الانفتاح أكثر ميلًا للقول بأنهم غير راضين عن حياتهم ودخلهم ووقت فراغهم بعد التقاعد. ويرجح الباحثون أن الضمير ربما يكون بمثابة "حاجز نفسي"، حيث يكون الأشخاص الذين سجلوا درجات عالية في هذه السمة أكثر نشاطًا في إيجاد طرق جديدة لتحقيق حياتهم. وفي المقابل، ربما يفتقد المنفتحون العلاقات الاجتماعية التي أقاموها في العمل. تعزيز رفاهية كبار السن
ويأمل الباحثون في إمكانية استخدام النتائج لتطوير تدخلات وسياسات لتعزيز رفاهية كبار السن، بخاصة أن الدراسة جاءت بعد وقت قصير من ادعاء بعض الباحثين أن التقاعد المبكر ضار بالصحة، إذ أعلن باحثون في جمعية "ماكس بلانك" الألمانية لتقدم العلوم أن العمل حتى سن 67، يؤدي إلى إبطاء التدهور المعرفي ويمكن أن يساعد في مكافحة أمراض مثل الزهايمر والأمراض الأخرى التي يمكن أن تؤثر سلبًا على الوظائف الإدراكية للشخص.