عندما يخرج الألكترون b بعيدا عن مجال الألكترون a فإنه
يسرنا نحن فريق موقع استفيد التعليمي ان نقدم لكم كل ما هو جديد بما يخص الاجابات النموذجية والصحيحة للاسئلة الصعبة التي تبحثون عنها, وكما من خلال هذا المقال سنتعرف معا على حل سؤال:
نتواصل وإياكم عزيزي الطالب والطالبة في هذه المرحلة التعليمية بحاجة للإجابة على كافة الأسئلة والتمارين التي جاءت في جميع المناهج بحلولها الصحيحة والتي يبحث عنها الطلبة بهدف معرفتها، والآن نضع السؤال بين أيديكم على هذا الشكل ونرفقه بالحل الصحيح لهذا السؤال:
عندما يخرج الألكترون b بعيدا عن مجال الألكترون a فإنه؟
و الجواب الصحيح يكون هو
يتكون الفوتون.
عندما يخرج الألكترون B بعيدا عن مجال الألكترون A فإنه : - درب المعرفة
عندما يخرج الألكترون b بعيدا عن مجال الألكترون a فإنه ، تتكون المواد في الطبيعة من العناصر الكيميائية، ولكل عنصر تركيب مميز وهو يضم أعداد كبيرة من البروتونات والنيترونات والإلكترونات، ويحدث تعادل إذا كان عدد البروتونات مساوياً لعدد الإلكترونات، والتعرف على عدد الإلكترونات وترتيبه أمر مهم للغاية نظراً لأنهم المسؤولان عن الكثير من الخصائص الفيزيائية والكيميائية في العنصر، وفي هذا المقال سنتعرف على حل السؤال التعليمي المطروح وهو عندما يخرج الألكترون b بعيدا عن مجال الألكترون a فإنه. عندما يخرج الألكترون b بعيدا عن مجال الألكترون a فإنه تتكون النواة من جسميات صغيرة الحجم، وهي تتكون من البروتونات والنيترونات والإلكترونات، والإلكترون هو جسيم ذري يحمل شحنة سالبة، وتسير الإلكترونات في عدة مسارات، ويتساءل الطلبة حول حل سؤال عندما يخرج الإلكترون b بعيدا عن مجال الألكترون a فإنه ، وتم إرفاق أربعة خيارات مع السؤال وهي: (تزداد قوة تنافر، يزداد مجال تأثير مجال الإلكترون A ، تنعدم قوة التنافر ، يزداد تأثير مجال الإلكترون B). الجواب الصحيح: تنعدم قوة التنافر.
مساوية في المقدار ومعاكسة في الاتجاه
أقل في المقدار ومعاكسة في الاتجاه
مساوية في المقدار وتؤثر في الاتجاه نفسه
ليست مساوية في المقدار
كاتب الموضوع رسالة جولي مراقبة عدد المساهمات: 167 نقاط: 300 السٌّمعَة: 6 تاريخ التسجيل: 15/11/2009 موضوع: ما معنى لا تسبوا الدهر فإن الله هو الدهر الأحد 14 مارس 2010, 8:00 pm ما معنى لا تسبوا الدهر فإن الله هو الدهر ما معنى لا تسبو الدهر فإن الله هو الدهر هل معنى الحديث لا تسبوا الوقت فإن الله هو الوقت يصح عن الرسول ؟ وإذا كان صحيحا, فكيف تفسره؟ فقد أشكل علي هذا الموضوع. معناه لا تسبوا الدهر فإنّ خالق الدهر هو الله *** الرحيق المختوم *** الإدارة العليا عدد المساهمات: 142 نقاط: 229 السٌّمعَة: 6 تاريخ التسجيل: 02/12/2009 موضوع: رد: ما معنى لا تسبوا الدهر فإن الله هو الدهر الثلاثاء 16 مارس 2010, 10:25 pm بسم الله الرحمان الرحيم الحمد لله رب العالمين... ثم الصلاة والسلام على اشرف المرسلين صلى الله عليه وسلم الى يوم الدين... أما بعد: اشكرك اخي الفاضل جولي على هذا السؤال والتذكرة بالحديث الشريف الذي ربما في الوهلة الاولى اثناء قراءته يلتبس على القارئ معناه ومفهومه مما يجعله يتسائل... ويطرح الاشكال... كالذي طرح. ولكن الحمد لله جعل الله لهذه الامة من يفقه في الدين وينير عقول السائلين والله أعلم باليقين فالحمد لله رب العالمين.
الدرر السنية
السؤال:
السؤال الأول من الفتوى رقم(18646)
جاء في الحديث أن النبي -صلى الله عليه وسلم- قال: «لا تسبوا الدهر فإن الله هو الدهر» فكيف يجمع بينه وبين قول (الكفار): ﴿وَقَالُوا مَا هِيَ إِلَّا حَيَاتُنَا الدُّنْيَا نَمُوتُ وَنَحْيَا وَمَا يُهْلِكُنَا إِلَّا الدَّهْرُ﴾[الجاثية: 45]؟
الجواب:
الحديث يوافق الآية في المنع من سب الدهر؛ لأن الآية الكريمة فيها الإنكار على هؤلاء الذين ينسبون الهلاك إلى الدهر، والدهر ليس هو الله، وإنما هو الليل والنهار، ولهذا في الحديث عنه -صلى الله عليه وسلم- أنه قال: «قال الله -عزّ وجلّ-: يؤذيني ابن آدم يسب الدهر وأنا الدهر، أقلب الليل والنهار». وبالله التوفيق، وصلى الله على نبينا محمد وآله وصحبه وسلم. المصدر:
اللجنة الدائمة للبحوث العلمية والإفتاء(1/ 421-422)المجموعة الثانية. بكر أبو زيد... عضو
صالح الفوزان... عضو
عبد الله بن غديان... عضو
عبد العزيز آل الشيخ... نائب الرئيس
عبد العزيز بن عبد الله بن باز.... الرئيس
شرح حديث لا تسبوا الدهر.. - إسلام ويب - مركز الفتوى
شرح مسلم " ( 15 / 3). وينبغي أن يعلم أنه ليس من أسماء الله اسم " الدهر " وإنما نسبته إلى الله تعالى نسبة خلق وتدبير ، أي: أنه خالق الدهر ، بدليل وجود بعض الألفاظ في نفس الحديث تدل على هذا مثل قوله تعالى: " بيدي الأمر أقلِّب ليلَه ونهارَه " فلا يمكن أن يكون في هذا الحديث المقلِّب - بكسر اللام - والمقلَّب - بفتح اللام - واحداً ، وإنما يوجد مقلِّب - بكسر اللام - وهو الله ، ومقلَّب - بفتح اللام - وهو الدهر ، الذي يتصرف الله فيه كيف شاء ومتى شاء. انظر " فتاوى العقيدة " للشيخ ابن عثيمين ( 1 / 163). قال الحافظ ابن كثير - عند قول الله تعالى: وقالوا ما هي إلا حياتنا الدنيا نموت ونحيا وما يهلكنا إلا الدهر [ الجاثية / 24] -:
قال الشافعي وأبو عبيدة وغيرهما في تفسير قوله صلى الله عليه وسلم: " لا تسبوا الدهر فإن الله هو الدهر " كانت العرب في جاهليتها إذا أصابهم شدة أو بلاء أو نكبة قالوا: " يا خيبة الدهر " فيسندون تلك الأفعال إلى الدهر ويسبونه وإنما فاعلها هو الله تعالى فكأنهم إنما سبوا الله عز وجل لأنه فاعل ذلك في الحقيقة فلهذا نهى عن سب الدهر بهذا الاعتبار لأن الله تعالى هو الدهر الذي يصونه ويسندون إليه تلك الأفعال.
لا يسُبُّ أحدُكم الدَّهرَ، فإنَّ اللهَ هو الدَّهر
- لا تَسُبُّوا الدَّهْرَ ، فإنَّ اللهَ عزَّ وجلَّ قال: أنا الدَّهْرُ ، الأَيَّامُ و اللَّيالِي أُجَدِّدُها و أُبْلِيها ، وآتِي بِمُلوكٍ بعدَ مُلوكٍ
الراوي:
أبو هريرة
| المحدث:
الألباني
| المصدر:
السلسلة الصحيحة
| الصفحة أو الرقم:
532
| خلاصة حكم المحدث:
إسناده جيد على شرط مسلم
قالَ اللَّهُ عزَّ وجلَّ: يُؤْذِينِي ابنُ آدَمَ يقولُ: يا خَيْبَةَ الدَّهْرِ فلا يَقُولَنَّ أحَدُكُمْ: يا خَيْبَةَ الدَّهْرِ فإنِّي أنا الدَّهْرُ، أُقَلِّبُ لَيْلَهُ ونَهارَهُ، فإذا شِئْتُ قَبَضْتُهُما. أبو هريرة | المحدث:
مسلم
|
المصدر:
صحيح مسلم
الصفحة أو الرقم: 2246 | خلاصة حكم المحدث: [صحيح]
اللهُ ربُّ السَّمواتِ والأرضِ، وهو خالِقُ المكانِ والزَّمانِ، وهو على كلِّ شيءٍ قَدِيرٌ، ويَجِبُ أن يكونَ له مِن التَّقدِيسِ والتعظيمِ في نُفُوسِ الخَلْقِ ما يُعبِّر عن عظيمِ الامتِنانِ له سُبحانَه. وقد جاء في هذا الحديثِ: أنَّ اللهَ عزَّ وجلَّ قالَ: "يُؤذِيني ابنُ آدَمَ؛ يقولُ: يا خَيْبَةَ الدَّهرِ! " والمعنى: أنَّ ابنَ آدَمَ يقولُ عندَ النَّوازِلِ والمصائبِ: "يَا خَيْبَةَ الدَّهرِ"، والدَّهرُ مَخلوقٌ لله، وليس له القدرةُ على الضَّرِّ أو النَّفعِ، بل ذلك كلُّه مِنَ الخالِقِ الذي يُجرِي المقاديرَ والأقدارَ، فيكونُ ابنُ آدَمَ بذلك قد سَبَّ فاعِلَ النَّوازِلِ والحَوَادِثِ وخالِقَ الكائناتِ وهو اللهُ سُبحانه وتعالَى!
ما هو الدهر - موضوع
والحديث صريح في النهي عن سب الدهر مطلقاً، سواء اعتقد أنه فاعل أو لم يعتقد ذلك. وذكر ابن القيمأن سب الدهر فيه ثلاث مفاسد:
الأولى: سبه ممن ليس أهلاً للسب، فإن الدهر خلق مسخر من خلق الله منقاد لأمره متذلل لتسخيره فسابه أولى بالذم والسب منه. الثانية: أن سبه متضمن للشرك، فإنه سبه لظنه أنه يضر وينفع. الثالثة: أن السب منهم وقع على من فعل هذه الأفعال. وقوله في الحديث: أنا الدهر قال الخطابي معناه: أنا صاحب الدهر ومدبر الأمور التي ينسبونها إلى الدهر، وإنما الدهر زمان جعل ظرفاً لمواقع الأمور، ولهذا قال في الحديث: وأنا الدهر بيدي الأمر أقلب الليل والنهار. والدهر ليس من أسماء الله ولو كان كذلك لكان الذين قالوا: وما يهلكنا إلا الدهر مصيبين. فمن وقع في ذلك فعليه التوبة والاستغفار. [4]
أبيات شعر عن الدهر [ عدل]
قال الإمام علي بن أبي طالب
تنكر لي دهري ولم يــدر أنـني أعز وروعات الأمـور تهـــون
فظل يريني الخطب كيف اعتداؤه وبت أريـه الصبر كيف يكــون
[5]
وقال آخر
الدهر أدبني والصبر رباني والفـوت أقنعنـي واليــــأس أغنانـــي
وحنكتني من الأيـــام تجربــة حتى نهيت الذي قـد كـــان ينهاني
[6]
وقال الفرزدق
إذا ما الدهر جـــر على أنـاس مصائبـــه أنــاخ بآخرينـــا
فقل للشامتين بنـــا أفيقــوا سيلقــى الشامتــون كمـا لقينا
مقالات ذات صلة [ عدل]
الإسلام
توحيد
محمد بن عبد الله
عبادة
دراسات إسلامية
مراجع [ عدل]
^ [1] معجم قاموس المعاني نسخة محفوظة 17 يناير 2015 على موقع واي باك مشين.
ثانياً:
ما جاء في هذا النشيد لا يعتبر سباً للدهر ؛ لأنه من باب الإخبار ، فهو إخبار بعزمه
على الثبات على أخلاقه ومبادئه ، حتى وإن تغير حال غيره ، مع مرور الأيام والأزمان. وهذا المعنى صحيح ، لا إشكال فيه. وذكر ما يحدث في الدهر ، وما تنزل فيه من مصائب ، وكوارث ، وتقلب أحوال الناس فيه
بين الخير والشر لا يعد سباً للدهر ، كما سبق. وفي صحيح البخاري (7068) عن الزُّبَيْرِ بْنِ عَدِيٍّ قَالَ: أَتَيْنَا أَنَسَ
بْنَ مَالِكٍ فَشَكَوْنَا إِلَيْهِ مَا نَلْقَى مِنْ الْحَجَّاجِ ، فَقَالَ: (
اصْبِرُوا فَإِنَّهُ لَا يَأْتِي عَلَيْكُمْ زَمَانٌ إِلَّا الَّذِي بَعْدَهُ شَرٌّ
مِنْهُ حَتَّى تَلْقَوْا رَبَّكُمْ ، سَمِعْتُهُ مِنْ نَبِيِّكُمْ صَلَّى اللَّهُ
عَلَيْهِ وَسَلَّمَ). ولا يزال هذا الأمر – أعني فساد أحوال الزمان – يتتابع شيئا فشيئا ، وينقص العلم ،
ويظهر الشح ويتغير الناس حتى لا يبقى في آخر الزمان إلا شرار الخلق ، يتهارجون
تهارج الحُمُر ، وعليهم تقوم الساعة. عن أبي هُرَيْرَةَ رضي الله عنه قَالَ قَالَ رَسُولُ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ
عَلَيْهِ وَسَلَّمَ: " يَتَقَارَبُ الزَّمَانُ وَيَنْقُصُ الْعَمَلُ وَيُلْقَى
الشُّحُّ وَيَكْثُرُ الْهَرْجُ قَالُوا وَمَا الْهَرْجُ قَالَ الْقَتْلُ الْقَتْلُ
" رواه البخاري (6073) ، ومسلم (157).